([1]) الصحاح للجوهري (3/ 1078)، وانظر: لسان العرب لابن منظور (7/ 157)، ومعجم مقاييس اللغة لابن فارس (2/ 422).
([2]) الصارم المسلول على شاتم الرسول صلى الله عليه وسلم (ص567).
([3]) مقالات الإسلاميين (1/ 89).
([4]) مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (13/ 35، 36)، وانظر كذلك: منهاج السنة النبوية له (1/ 35).
([5]) اعتقادات فرق المسلمين والمشركين (ص77)، وانظر: الملل والنحل للشهرستاني (1/ 155)، ومقدمة ابن خلدون (ص198).
([6]) انظر: مقالات الإسلاميين لأبي الحسن الأشعري (1/ 89)، ومقدمة ابن خلدون (ص197).
([7]) سر من رأى: هي سامراء، مدينة بالعراق بين بغداد وتكريت على شرقي دجلة، وهي من المدن المقدسة لدى الرافضة؛ لأن مهديهم المزعوم الموهوم اختفى هناك بزعمهم وسيخرج هناك أيضاً، وبها قبر إمامهم العاشر والحادي عشر، وهما علي بن محمد والحسن العسكري: انظر: معجم البلدان لياقوت الحموي (3/ 173- 178).
([8]) انظر: مقالات الإسلاميين (1/ 100، 101، 104، 105)، والفرق بين الفرق للبغدادي (ص62، 63)، والملل والنحل للشهرستاني (1/ 167، 168).
([9]) مقالات الإسلاميين لأبي الحسن الأشعري (1/ 104، 105)، والفرق بين الفرق (ص64، 65)، الملل والنحل للشهرستاني (1/ 169)، وانظر: الشيعة في الميزان لمحمد جواد مغنية (ص34).
([10]) لسان العرب (12/ 24).
([11]) الأحكام السلطانية (ص5).
([12]) مقدمة ابن خلدون (ص191).
([13]) منار الهدى في إثبات النص على أئمة الاثني عشر (ص6)، وانظر: الألفين للحلي (ص2).
([14]) انظر: الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم (4/ 149، 150)، ومقدمة ابن خلدون (ص191- 193)، ومختصر التحفة الإثني عشرية للدهلوي (ص116).
([15]) عقائد الإمامية الإثنا عشرية للزنجاني (3/ 5، 6)، وانظر: الألفين للحلي (ص11، 12، 19، 20)، ومنار الهدى لعلي البحراني (ص9، 72، 73)، والشيعة في الميزان لمحمد جواد مغنية (ص37- 78).
([16]) انظر: لسان العرب لابن منظور (12/ 403، 404)، والقاموس المحيط للفيروزآبادي (4/ 152).
([17]) انظر: منار الهدى لعلي البحراني (ص47، 48).
([18]) معاني الأخبار للصدوق (ص132).
([19]) عقائد الإمامية للمظفر (ص51).
([20]) أي: الصغيرة التي لا يستخف فاعله، فذلك يجوز على الأنبياء قبل النبوة لا بعدها -على حد زعمه- انظر: أوائل المقالات للمفيد (ص69).
([21]) أوائل المقالات للمفيد (ص74).
([22]) الحكومة الإسلامية (ص91)، وانظر: حق اليقين في معرفة أصول الدين، لعبد الله شبر (1/ 90).
([23]) منار الهدى (ص50، 51)، وانظر: شرح عقائد الصدوق للمفيد (ص106).
([24]) انظر: الصحاح للجوهري (3/ 12- 16)، والقاموس المحيط للفيروزآبادي (3/ 28، 29).
([25]) يعني بمن محض الكفر: أهل السنة وغيرهم على عقيدة الشيعة.
([26]) عقائد الإمامية الإثني عشرية (2/ 228).
([27]) إيقاف من الهجعة بالبرهان على الرجعة (ص29، 30).
([28]) انظر: أوائل المقالات المفيد (ص89)، وعقائد الإمامية الإثني عشرية للزنجاني (2/ 239).
([29]) من لا يحضره الفقيه (3/ 291).
([30]) إيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة (ص60، 61)، وانظر كذلك (ص33، 34) من المرجع نفسه.
([31]) حق اليقين في معرفة أصول الدين (2/ 2- 30)، وانظر: عقائد الإمامية الإثني عشرية للزنجاني (2/ 239- 240)، والأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري (2/ 103، 104، 107، 108)، وعقائد الإمامية للمظفر (ص67، 68).
([32]) القاموس المحيط للفيروزآبادي (4/ 303)، ولسان العرب لابن منظور (15/ 402).
([33]) شرح عقائد الصدوق (ص115).
([34]) القواعد الفقهية (3/ 13، 14).
([35]) الشيعة بين الحقائق والأوهام (ص185)، وانظر: رسالة في التقية للخميني (ص174).
([36]) الخصال للصدوق (1/ 22)، وأصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر، باب التقية (2/ 220).
([37]) أصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر، باب التقية (2/ 217- 219).
([38]) انظر: رسالة في الرد على الرافضة (ص104، 105).
([39]) أصول الكافي، كتاب الإيمان والكفر، باب (التقية) (2/ 218).
([40]) عقائد الإمامية (ص72).
([41]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (كان جبريل يعرض القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم) (9/ 43)، وصحيح مسلم بشرح النووي، كتاب الفضائل، باب (جوده صلى الله عليه وسلم) (15/ 68، 69).
([42]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (كان جبريل يعرض القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم) (9/ 43).
([43]) انظر: فتح الباري للحافظ ابن حجر (9/ 22).
([44]) النشر في القراءات العشر (1/ 6)، وانظر: الإتقان في علوم القرآن للسيوطي (1/ 199- 202).
([45]) انظر: صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (جمع القرآن) (9/ 10، 11).
([46]) المرجع السابق (9/ 11)، وانظر: فضائل القرآن لابن كثير (ص33).
([47]) (ص15).
([48]) انظر: التعليم في المملكة العربية السعودية لمحمد إبراهيم السلوم (ص46، 94، 117- 119، 146، 147).
([49]) مجلة التضامن الإسلامي، السنة السادسة والأربعين، الجزء العاشر، ربيع الثاني (1412هـ- ص96)، وعدد، السنة الخامسة والأربعين، الجزء الرابع -شوال (1410هـ، ص51).
([50]) تقارير مركز المعلومات والإحصاء بالجامعة الإسلامية، تقرير العام الدراسي (1411هـ، ص10).
جامعة أم القرى النشأة والتطور بمناسبة وضع حجر الأساس للمدينة الجامعية، محرم (1406هـ- سبتمبر 1985م)، (ص29).
وانظر: أنماط التعليم العالي في الوطن العربي، إعداد المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، المركز العربي للبحوث والتعليم العالي -دمشق (1406هـ- 1986م)، (ص58)، وانظر: الأزهر في ألف عام لمحمد عبد المنعم خفاجي (2/ 124)، ومجلة التضامن الإسلامي، السنة السادسة والأربعون، الجزء العاشر، (ربيع الثاني 1412هـ- أكتوبر 1991) (ص66).
([51]) انظر: مجلة الرابطة في عددها (324)، السنة (30 رجب 1412هـ 34، 35)، وانظر كذلك: التضامن الإسلامي، السنة الخامسة والأربعين، الجزء الرابع، شوال (1410هـ- مايو 1990م)، (ص51).
([52]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (فضل القرآن على سائر الكلام) (9/ 65، 66)، وصحيح مسلم بشرح النووي، كتاب صلاة المسافرين، باب (فضيلة صاحب القرآن) (9/ 73).
([53]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) (9/ 74).
([54]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (اغتباط صاحب القرآن) (9/ 73).
([55]) صحيح مسلم بشرح النووي، كتاب الذكر، باب (فضل الاجتماع على تلاوة القرآن) (17/ 21، 22)، وكتاب صلاة المسافرين، باب (فضل قراءة القرآن وسورة البقرة) (6/ 89، 90).
([56]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (استذكار القرآن وتعاهده) (9/ 79)، وصحيح مسلم بشرح النووي، كتاب صلاة المسافرين، باب (فضائل القرآن والأمر بتعاهده) (6/ 75- 77).
([57]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب فضائل القرآن، باب (استذكار القرآن وتعاهده) (9/ 79)، وصحيح مسلم بشرح النووي، كتاب صلاة المسافرين، باب (فضائل القرآن والأمر بتعاهده) (6/ 75- 77).
([58]) فضائل القرآن لابن كثير (ص135).
([59]) انظر: (ص33) من هذا الكتاب.
([60]) هو ميرزا حسين بن محمد تقي بن علي النوري الطبرسي، المتوفى سنة (1320هـ) قال عنه أغابزرك الطهراني: (إمام أئمة الحديث والرجال في الأعصار المتأخرة، ومن أعاظم علماء الشيعة...) نقباء البشر في القرن الرابع عشر (2/ 543- 555).
وقال عنه عباس القمي: (شيخ الإسلام والمسلمين مروج علوم الأنبياء والمرسلين، الثقة الجليل، والعالم الكامل النبيل المتبحر الخبير، والمحدث الناقد البصير،...) الكنى والألقاب (2/ 404، 405).
([61]) هو محمد بن علي بن بابويه القمي، أبو جعفر، المتوفى سنة (328هـ)، هو من أكابر علماء الرافضة وشيوخهم، صاحب تصانيف كثيرة.
انظر: الفهرست للنجاشي، (ص276، 279)، والفهرست للطوسي، (156، 157)، ومقدمة بحار الأنوار للمجلسي، (ص75، 87).
([62]) هو علي بن الحسين بن موسى، أبو القاسم المرتضى، المتوفي (436هـ)، قال عنه النجاشي: (حاز من العلوم مالم يدانيه فيه أحد في زمانه، وسمع من الحديث فأكثر، وكان متكلماً شاعراً أديباً عظيم المنزلة في العلم والدين والدنيا...) الفهرست للنجاشي، (ص192، 193)، وانظر: رجال الحلي (1/ 137).
([63]) هو محمد بن الحسن بن علي الطوسي، أبو جعفر، المتوفى (460هـ) قال عنه النجاشي: (جليل من أصحابنا، ثقة عين من تلاميذ شيخنا أبو عبد الله (المفيد) له كتب...) الفهرست، (ص287، 288)، وانظر: رجال الحلي (2/ 148).
([64]) هو أبو علي الفضل بن الحسن الطبرسي، قال عنه التفرشي: (ثقة، فاضل، دَيَّن، عين من أجلاء هذه الطائفة، له تصانيف حسنة) نقلاً عن جامع الرواة (2/ 4)، وانظر: الكنى والألقاب لعباس القمي (2/ 403، 404).
([65]) فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، (ص26، 31، 33).
([66]) هو سليم بن قيس العامري الهلالي، المتوفى سنة (90هـ)، قالوا: إنه من أصحاب علي والحسن والحسين رضي الله عنهم، وهو أقدم علمائهم وكتابه (السقيفة) أول كتاب ظهر للشيعة، وهو معتمد الكثير من مؤلفيهم كالكليني والصدوق، وغيرهما من القدماء، انظر رجال الطوسي (ص74)، والكنى والألقاب لعباس القمي (3/ 342).
([67]) الشظاظ: العود الذي يدخل في عروة الجوالق، انظر: الصحاح للجوهري (1/ 667).
([68]) الخدش: خدشه أي خمشه، انظر: القاموس المحيط للفيروزآبادي (2/ 281).
([69]) السقيفة المعروفة بكتاب سليم بن قيس، (ص81، 82، 122، 123).
([70]) كتاب المصاحف، (ص16).
([71]) فتح الباري (9/ 12- 13).
([72]) كتاب المصاحف، (ص16).
([73]) كتاب المصاحف، (ص11).
([74]) فتح الباري (9/ 13).
([75]) روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني (1/ 22).
([76]) هو الفضل بن شاذان بن الخليل، أبو محمد الأزدي النيسابوري، المتوفى سنة (260هـ)، قال فيه النجاشي: (كان أبوه من أصحاب يونس، وروى عن أبي جعفر الثاني أيضاً، وكان ثقة أحد أصحابنا الفقهاء والمتكلمين، وله جلالة في هذه الطائفة وهو في قدره أشهر من أن نصفه...) الفهرست للنجاشي، (ص216)، وانظر: رجال الحلي (132، 133).
([77]) كتاب الإيضاح، (ص112- 114).
([78]) كتاب الإيضاح، (ص114).
([79]) فصل الخطاب، (ص29).
([80]) هو محمد بن الحسن بن فروخ الصفار، مولى عيسى بن موسى بن طلحة بن عبيد الله، أبو جعفر الأرج، المتوفى سنة (290هـ)، وهو من أصحاب إمامهم الحادي عشر الحسن العسكري، وهو عالم متبحر مدقق، ثقة، عظيم القدر والشأن كما قالوا عنه.
انظر: رجال الطوسي، (ص436)، والفهرست للنجاشي، (ص251).
([81]) بصائر الدرجات الكبرى في فضائل آل محمد (4/ 413).
([82]) انظر: (ص54) من هذا الكتاب.
([83]) هو فرات بن إبراهيم الكوفي من علمائهم في القرن الثالث الهجري، قال محسن الأمين عنه: (إنه من أصحاب الرضا له تفسير كبير، قال عنه في البحار: لم يتعرض الأصحاب لمؤلفه بمدح ولا ذم، لكن كون أخباره موافقة لما وصل إلينا من الأحاديث المعتبرة وحسن الضبط في نقلها مما يعطي الوثوق لمؤلفه وحسن الظن به، وروى عنه الصدوق بواسطة الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي...) انظر: أعيان الشيعة (8/ 396).
([84]) والآية كما هي في المصحف العثماني: (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ).
([85]) والآية كما هي في المصحف العثماني: (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى)[الأعراف:172].
([86]) تفسير فرات الكوفي، (ص18- 48).
([87]) انظر: البداية والنهاية لابن كثير (7/ 18).
([88]) هو محمد بن مسعود بن عياش السلمي السمرقندي، أبو نصر المعروف بالعياشي من علمائهم في القرن الثالث الهجري، قال عنه علماؤهم: إنه محدث ثقة بصير بالروايات وواسع الأخبار، جليل القدر، صاحب تصانيف، انظر: الفهرست للنجاشي، (ص247- 250)، ورجال الحلي (2/ 145).
([89]) تفسير العياشي (1/ 12، 13، 47، 48).
([90]) هو علي بن إبراهيم بن هاشم القمي أبو الحسن عاش في الفترة ما بين القرن الثالث والرابع من الهجرة، فقد أثنى عليه علماؤهم، وهو شيخ الكليني صاحب (الكافي)، قال عنه النجاشي: (ثقة في الحديث، معتمد صحيح المذهب، سمع فأكثر وصنف كتباً) الفهرست، (ص183، 184)، وانظر: رجال الحلي (1/ 100).
([91]) والآية كما هي في المصحف العثماني: (لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ)[سورة النساء الآية:166].
([92]) تفسير القمي (1/ 5، 9، 10).
([93]) هو يعني بكلمة (عامة) أهل السنة، فهذا محض كذب عليهم؛ فإنه لم ينقل عن أحد من أهل السنة أنه قال بوقوع التحريف في القرآن الكريم فعليه أن يأتي بالبرهان على نسبة هذا الزعم إليهم، والذي روي عنهم عكس ذلك تماماً وهو إجماعهم على القول بسلامة القرآن وتكفير من يعتقد بغير ذلك.
انظر: الشفا للقاضي عياض (2/ 264، 265)، والفرق بين الفرق للبغدادي، (ص315).
([94]) مقدمة طيب الموسوي على تفسير القمي (1/ 22).
([95]) فصل الخطاب، (ص26).
([96]) هو محمد بن يعقوب بن إسحاق، أبو جعفر الكليني الرازي، والمتوفى سنة (329هـ) وقيل: (328هـ)، وهو الملقب عندهم بثقة الإسلام، قال عنه الطوسي: (ثقة عارف بالأخبار له كتب منها: كتاب الكافي، وهو يشتمل على ثلاثين كتاباً).
وقال عنه النجاشي: (شيخ أصحابنا في وقته بالري، ووجههم وكان أوثق الناس في الحديث وأثبتهم..)، انظر: مجمع الرجال للقهباني (6/ 73، 74)، وجامع الرواة للإردبيلي (2/ 218، 219)، ورجال الحلي (2/ 148).
([97]) هو جابر بن يزيد الحارث الجعفي، أبو عبد الله الكوفي، المتوفى سنة (127هـ)، فهو كذاب وضاع عند أهل السنة، لا يصح شيء من روايته، قال عنه الإمام أبو حنيفة رحمه الله: ما رأيت أكذب من جابر الجعفي، وقال فيه يحيى بن معين رحمه الله: إنه كان كذاباً لا يكتب حديثه ولا كرامة ليس بشيء، انظر: الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي (2/ 537، 538)، وأما عند الرافضة فهو من أوثق الناس؛ حيث إن أغلب رواياتهم تدور عليه، لا سيما الكليني، قال عنه المامقاني: ثقة جليل على الأقوى، تنقيح المقال في أحوال الرجال، (ص24).
([98]) أصول الكافي كتاب الحجة (1/ 228).
([99]) والآية كما هي في المصحف العثماني: (بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ بَغْياً)[سورة البقرة:90].
([100]) أصول الكافي، كتاب الحجة (1/ 417).
([101]) الروضة من الكافي، (ص290).
([102]) فصل الخطاب، (ص26، 27).
([103]) هو علي بن الحسين بن علي المسعودي، أبو الحسن الهذلي، المتوفى سنة (364هـ) له مصنفات كثيرة في مذهب الإمامية، انظر: الفهرست للنجاشي، (ص178، 179)، ومجمع الرجال لعناية الله القهباني (4/ 185، 186).
([104]) انظر: إثبات الوصية للإمام علي بن أبي طالب، (ص123).
([105]) انظر: (ص55) وما بعدها من هذا الكتاب.
([106]) هو علي بن أحمد أبو القاسم الكوفي، المتوفى سنة (352هـ)، قال عنه الطوسي في الفهرست: (كان إمامياً مستقيم الطريقة، وصنف كتباً كثيرة سديدة ثم خلط وأظهر مذهب المخمسة) انظر: مجمع الرجال للقهباني (4/ 162).
والمراد بمذهب المخمسة عندهم: هو أن الغلاة منهم يزعمون أن سلمان الفارسي والمقداد وعمار بن ياسر وأبا ذر وعمرو بن أمية الضمري هم الموكلون بمصالح العالم.
انظر: الكنى والألقاب لعباس القمي (1/ 140).
([107]) الاستغاثة من بدع الثلاثة.
([108]) هو محض افتراء ليس له أي مستند في ذلك، قال القاضي أبو بكر بن العربي رحمه الله تعالى في رده على مطاعن الرافضة في عثمان رضي الله عنه: (وأما ضربه لابن مسعود ومنعه عطاءه فزور) العواصم من القواصم، (ص63).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى في رده على ابن المطهر: (وأما قوله: إنه لما حكم ضرب ابن مسعود حتى مات، فهذا كذب باتفاق أهل العلم؛ فإنه لم ولي أمر ابن مسعود على ما كان عليه من الكوفة إلى أن جرى من ابن مسعود ما جرى، وما مات ابن مسعود من ضرب عثمان أصلا، وفي الجملة فإذا قيل إن عثمان ضرب ابن مسعود أو عماراً، فهذا لا يقدح في أحد منهم، فإنا نشهد أن الثلاثة في الجنة، وأنهم من أكابر أولياء الله المتقين...) منهاج السنة النبوية (6/ 255، 256).
([109]) الاستغاثة من بدع الثلاثة (1/ 51- 53).
([110]) مسند الإمام أحمد (3/ 350- 396)، (6/ 316)، وأخرجه مسلم في صحيحه -بغير هذا اللفظ- في كتاب فضائل الصحابة باب (فضائل أصحاب الشجرة) (16/ 57، 58).
([111]) انظر: (ص85) من هذا الكتاب.
([112]) هو محمد بن إبراهيم النعماني المعروف بأبي زينب ممن عاش في القرن الخامس الهجري، قال عنه النجاشي: (شيخ من أصحابنا عظيم القدر شريف المنزلة صحيح العقيدة كثير الحديث)، الفهرست، (ص271)، وانظر: رجال الحلي (2/ 162).
([113]) كتاب الغيبة للنعماني، (ص94).
([114]) انظر: (ص6، 7) من هذا الكتاب.
([115]) هو محمد بن محمد بن النعمان العكبري البغدادي، الملقب بالشيخ المفيد، المتوفى سنة (413هـ) قال عنه النجاشي: (شيخنا وأستاذنا فضله أشهر من أن يوصف في الفقه والكلام والرواية والعلم له كتب) الفهرست للنجاشي، (ص283- 287)، وانظر: الفهرست للطوسي، (ص157، 158).
([116]) أوائل المقالات، (ص93، 94).
([117]) أوائل المقالات، (ص52).
([118]) المسائل السروية للمفيد، (ص59، 60).
([119]) هذا مجرد افتراء، فإنه لم ينقل عن أحد يعتد بقوله من المسلمين أنه يسمي التأويل قرآناً، فضلاً أن يكون إجماعاً، فهو من أبين الكذب، واستدلاله بهذه الآية على مدعاه هذه من أبطل الباطل، إذ لا توجد صلة بين الآية وبين ما يدعيه لها من معنى لا من قريب ولا من بعيد، وكل ما في الآية أن الله تعالى نهى نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم أن يقرأ القرآن قبل انقضاء الوحي إليه، قال القرطبي رحمه الله: (علم نبيه كيف يتلقى القرآن، قال ابن عباس -رضي الله عنهما-: كان عليه السلام يبادر جبريل قبل أن يفرغ جبريل من الوحي حرصاً على الحفظ وشفقة على القرآن مخافة النسيان فنهاه الله عن ذلك وأنزل (وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ) وهذا كقوله تعالى: (لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ) هذا هو تفسير الآية عند علماء المسلمين، وهو واضح جداً.
انظر: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (11/ 250)، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير (3/ 175).
([120]) أوائل المقالات للمفيد (ص94، 95).
([121]) هو أبو منصور أحممد بن علي بن أبي طالب الطبرسي من أعيان القرن السادس الهجري، قال عنه الحر العاملي: (عالم فاضل فقيه محدث ثقة، له كتاب الاحتجاج على أهل اللجاج حسن كثير الفوائد) أمل الآمل (2/ 17)، وانظر: الكنى والألقاب لعباس القمي (2/ 404).
([122]) هكذا في النص.
([123]) نقله لهذه الآية بهذه الصيغة خطأ فاحش إذ خلط بين آيتين من سورتين مختلفتين، فأخذ صدر آية سورة الصف وختمها بآخر آية سورة التوبة مع الخطأ في ذلك؛ حيث وضع كلمة (المشركين) بدل كلمة (الكافرون) في الآية، ونص الآيتين كما هو في المصحف هكذا: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)[سورة الصف:8] وفي سورة التوبة هكذا (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)[الآية:32] فالفرق واضح بين ما نقله وبين الآية كما هي في المصحف، وهذا كله يؤكد جهلهم بالقرآن الكريم.
([124]) الاحتجاج للطبرسي (1/ 240، 245، 249).
([125]) ولا غرابة في ذلك، لأنهم يدعون أن ثلثي القرآن محذوف، انظر: أصول الكافي للكليني كتاب فضائل القرآن، باب النوادر (2/ 634).
([126]) الاحتجاج للطبرسي (1/ 252- 254).
([127]) هو محمد بن علي بن شهرآشوب المازندراني، المتوفى سنة (588هـ) قالوا عنه: إنه ثقة وشيخ من مشايخ طائفتهم، انظر: جامع الرواة للإردبيلي (2/ 155)، والكنى والألقاب لعباس القمي (1/ 321).
([128]) والآية كما في المصحف العثماني: (فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلاً).
([129]) والآية كما في المصحف العثماني: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمْ الطَّاغُوتُ).
([130]) مناقب آل أبي طالب (3/ 71، 72، 81).
([131]) انظر: مشارق الشموس الدرية لعدنان علوي، (ص124).
([132]) فصل الخطاب: (ص30) وما بعدها.
([133]) انظر: (ص123، 125).
([134]) هو علي بن موسى بن جعفر بن طاوس الحسني والحسيني، المتوفى سنة (604هـ) قال عنه الحر العاملي: (حاله في العلم والفضل والزهد والعبادة والثقة والفقه والجلالة والورع أشهر من أن يذكر...) أمل الآمل (2/ 205- 207)، وانظر: الكنى والألقاب لعباس القمي (1/ 327- 331).
([135]) هكذا في النص عنده.
([136]) سعد السعود لابن طاوس، (ص144، 145).
([137]) كتاب المصاحف لابن أبي داود، (ص30).
([138]) فتح الباري (9/ 18).
([139]) هو محمد عبد العظيم الزرقاني من علماء الأزهر بمصر كان مدرساً لعلوم القرآن والحديث في كلية أصول الدين، توفي بالقاهرة سنة (1367هـ)، وانظر: الأعلام للزركلي (6/ 210).
([140]) مناهل العرفان في علوم القرآن (1/ 282)، وانظر: النشر في القراءات العشر لابن الجزري (1/ 7، 8).
([141]) فتح الباري (9/ 18)، وانظر: كتاب المصاحف لابن أبي داود، (ص18، 19).
([142]) هو محمد بن بهادر بن عبد الله المصري الزركشي بدر الدين، فقيه، أصولي، محدث، توفي سنة (794هـ) انظر: معجم المؤلفين لعمر رضا كحالة (9/ 121).
([143]) البرهان في علوم القرآن (1/ 227).
([144]) وهو إشارة إلى ما ورد من قصة اختصام بعض الصحابة رضي الله عنهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في اختلاف قراءاتهم فمن ذلك ما رواه البخاري ومسلم عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: (سمعت هشام بن حكم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمتعت لقراءته فإذا هو يقرؤها على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكدت أساوره في الصلاة فانتظرته حتى سلم ثم لببته بردائه أو بردائي فقلت: من أقرأك هذه السورة؟ قال: أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت له: كذبت فوالله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرأني هذه السورة التي سمعتك تقرؤها، فانطلقت أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله! إني سمعت هذا يقرأ بسورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها وأنت أقرأتني سورة الفرقان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أرسله يا عمر! اقرأ يا هشام، فقرأ هذه القراءة التي سمعته يقرؤها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هكذا أنزلت، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذا القرآن نزل على سبعة أحرف).
انظر: صحيح البخاري مع الفتح (9/ 23)، وصحيح مسلم بشرح النووي كتاب فضائل القرآن، باب (بيان أن القرآن على سبعة أحرف وبيان معناه) (6/ 98، 99)، وعنده أيضاً من حديث أبي بن كعب نحوه (6/ 101، 102).
([145]) مناهل العرفان في علوم القرآن (1/ 150).
([146]) النشر في القراءات العشر (1/ 52).
([147]) هو أبو الحسن علي بن عيسى بن أبي الفتح الإربلي بهاء الدين، المتوفى سنة (692- 693هـ)، قال عنه الحر العاملي: (كان عالماً فاضلاً محدثاً ثقة شاعراً أديباً منشئاً جامعاً للفضائل والمحاسن له كتب...) أمل الآمل (2/ 195- 198).
وقال عنه المامقاني: (هو الشيخ المحدث الصدوق الجليل...) تنقيح المقال في علم الرجال (2/ 301).
([148]) راجع: (ص52، 53) من هذا الكتاب.
([149]) الشسع: شسع النعل، قبالها الذي يشد إلى زمامها، انظر: لسان العرب (8/ 180).
([150]) سنن الترمذي، باب (في مناقب علي بن أبي طالب رضي الله عنه) (5/ 592، 593).
([151]) مسند الإمام أحمد (3/ 133، 134).
([152]) مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (9/ 133، 134).
([153]) انظر: دلائل النبوة للبيهقي (6/ 426- 428)، والبداية والنهاية لابن كثير (6/ 222، 223)، وانظر كذلك: البينات في الرد على أباطيل المراجعات لمحمود الزعبي (2/ 123).
([154]) كشف الغمة في معرفة الأئمة للإربلي (1/ 319).
([155]) هو علي بن يونس العاملي النباطي البياضي، المتوفى سنة 877هـ، قال عنه القمي: (الشيخ الجليل الفاضل المحقق المدقق المتكلم الثقة الرضى...) الكنى والألقاب (2/ 99، 100).
([156]) الصراط المستقيم (1/ 279).
([157]) هذا غير مسلم به أبداً، فإن المشهور والثابت لدى كل مسلم أن الذي أمر زيد بن ثابت بجمع القرآن الكريم هو أبو بكر الصديق لا عمر، وإنما أشار عمر إلى أبي بكر بالجمع لا أنه أمر به.
انظر في ذلك: فتح الباري للحافظ ابن حجر (9/ 13).
([158]) الصراط المستقيم للبياضي (3/ 5).
([159]) هو محمد مرتضى المدعو بمحسن الكاشاني، المتوفى سنة (1091هـ)، قال عنه الحر العاملي: (كان فاضلاً عالماً ماهراً حكيماً متكلماً محدثاً فقيهاً محققاً شاعراً أديباً حسن التصنيف من المعاصرين له كتب...) أمل الآمل (2/ 305، 306)، وانظر: الكنى والألقاب لعباس القمي (3/ 32- 34).
([160]) انظر: (ص52 - 55) من هذا الكتاب.
([161]) أقول: إن هذا الخبر لو صح لكان دليلاً عليهم؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم جاء قوله بصيغة الجمع، وهو ما يدل على أنه أمر لجميع المسلمين بذلك خاصة المتولي على أمور المسلمين، فالأمر للجميع لا لواحد.
([162]) الصافي في تفسير القرآن للفيض الكاشاني (1/ 24، 25- 32، 33).
([163]) هو محمد بن الحسن بن علي الحر العاملي، المتوفى سنة (1104هـ) قال عنه عباس القمي: (شيخ المحدثين وأفضل المتبحرين العالم الفقيه النبيه المحدث المتبحر الورع الثقة الجليل أبو المكارم والفضائل صاحب المصنفات المفيدة...) الكنى والألقاب (2/ 158)، وانظر: جامع الرواة للإردبيلي (2/ 90، 91)، وأمل الآمل للمترجم له (2/ 8- 52).
([164]) وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة (18/ 145).
([165]) هو هاشم بن سليمان بن إسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني التوبلي الكتاني، المتوفى سنة (1107هـ) وقيل: (1109هـ)، قال عنه الحر العاملي: (فاضل عالم ماهر مدقق فقيه عارف بالتفسير والعربية والرجال...) أمل الآمل (2/ 341).
([166]) البرهان في تفسير القرآن (4/ 151، 152).
([167]) كتاب المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين (2/ 121، 122).
([168]) مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (7/: 104).
([169]) لباب النقول في أسباب النزول للسيوطي، (ص189).
([170]) الصحيح المسند في أسباب النزول، (ص134).
([171]) انظر: تفسير البغوي المسمى معالم التنزيل (4/ 142، 143)، وزاد المسير في علم التفسير لابن الجوزي (7/ 324، 325)، وروح المعاني للآلوسي (25/ 92)، والدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي (6/ 19، 20)، وأسباب نزول القرآن للواحدي، (ص397).
([172]) البرهان في تفسير القرآن لهاشم البحراني (4/ 180).
([173]) هو محمد بن باقر بن محمد تقي بن المقصود علي الملقب بالمجلسي المتوفى سنة (1111هـ)، قال عنه الإردبيلي: (العالم أستاذنا وشيخنا الشيخ وشيخ الإسلام والمسلمين خاتم المجتهدين الإمام العلامة المحقق المدقق جليل القدر عظيم الشأن رفيع المنزلة وحيد عصره فريد دهره ثقة ثبت عين كثير العلم جيد التصانيف وأمره في علو قدره ودقة نظره وإصابة رأيه وثقته وأمانته بوعد الله أشهر من أن يذكر...) جامع الرواة (78، 79)، وانظر: الكنى والألقاب لعباس القمي (3/ 121- 125).
([174]) بحار الأنوار (93/ 113- 125).
([175]) انظر: (ص75، 76) من هذا الكتاب.
([176]) أصول الكافي كتاب فضل القرآن (2/ 634).
([177]) مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول صلى الله عليه وسلم (12/ 525).
([178]) تذكرة الأئمة، (ص18- 20).
([179]) هو نعمة الله بن عبد الله الجزائري الموسوي التستري المتوفى سنة (1112هـ)، قال عنه الحر العاملي: (فاضل عالم محقق علامة جليل القدر مدرس من المعاصرين...) أمل الآمل (2/ 336)، وقال عنه عباس القمي: (السيد الجليل والمحدث النبيل واحد عصره في العربية والأدب والفقه والحديث والتفسير كان عالماً فاضلاً محققاً مدققاً جليل القدر صاحب التصانيف الكثيرة الشائعة...) الكنى والألقاب (2/ 298- 301).
([180]) الأنوار النعمانية (2/ 360- 364).
([181]) انظر: (ص85) وما بعدها من هذا الكتاب.
([182]) انظر: (ص76) وما بعدها من هذا الكتاب.
([183]) هو أبو الحسن محمد طاهر النباطي العاملي الأصفهاني، المتوفى سنة(1138هـ) قال عنه يوسف البحراني: (كان محققاً مدققاً ثقة صالحاً عدلاً) لؤلؤة البحرين، (ص107).
([184]) تقدم ذكر هذا الخبر والرد عليه، انظر: (ص52) وما بعدها من هذا الكتاب.
([185]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار لأبي الحسن العاملي، (ص35، 36).
([186]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار لأبي الحسن العاملي، (ص36، 39).
([187]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار لأبي الحسن العاملي، (ص36- 39).
([188]) هو يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرزاي البحراني، المتوفى سنة (1186هـ) قال عنه محسن الأمين: (من أفاضل علمائنا المتأخرين جيد الذهن معتدل السليقة بارع في الفقه والحديث) أعيان الشيعة (10/ 317).
([189]) الدرر النجفية ليوسف البحراني، (ص294، 296).
([190]) الدرر النجفية ليوسف البحراني (ص298).
([191]) هو عبد الله بن محمد رضا الحسين الكاظمي النجفي، المتوفى سنة (1242هـ)، قال عنه محسن الأمين: (هو المحدث المؤلف المكثر، ووصفه دار السلام بالعالم المؤيد والسيد السند والركن المعتمد...) أعيان الشيعة (8/ 82).
([192]) الأصول الأصلية، (ص133).
([193]) تقدمت ترجمته في (ص49) من هذا الكتاب.
([194]) فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، (ص2).
([195]) انظر: (ص51) من هذا الكتاب.
([196]) فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب، (ص2- 24- 25- 26- 35- 36- 360).
([197]) هو علي بن محمد رضا بن حسن الجعفري اليزدي الحائري، المتوفى سنة (1333هـ) قال عنه آغا بزرك الطهراني: (حبر بارع وفقيه متبحر) نقباء البشر (4/ 1344).
([198]) هو شمس الدين محمد الأحسائي، قالوا عنه: إنه فاضل عالم محدث صالح جليل، انظر: تنقيح المقال للمامقاني (2/ 158)، وأعيان الشيعة لمحسن الأمين (7/ 88).
([199]) يعني بذلك: وزيري رسول الله صلى الله عليه وسلم وضجيعيه أبا بكر الصديق ثاني اثنين، وعمر الفاروق رضي الله عنهما وأرضاهما، هذا هو قولهم فيهما بعد كل ذلك.
([200]) يقصد بذلك عمر بن الخطاب الفاروق الذي أعز الله الإسلام به.
([201]) إلزام الناصب للحائري (2/ 90- 96).
([202]) هو عدنان بن علوي بن علي بن عبد الجبار الموسوي القاروني البحراني، المتوفى سنة (1348هـ) وقيل: (1352هـ) قال عنه آغا بزرك الطهراني: (عالم بارع وفاضل جليل، كان من أهل العلم البارعين، ورجال الفضل الكاملين...) نقباء البشر (2/ 1265).
([203]) هذه خيانة كبرى وعصيان للإمام وهو دليل على عدم تقديرهم لأئمتهم.
([204]) مشارق الشموس الدرية في أحقية مذهب الإخبارية، (ص123- 128).
([205]) هو آية الله حسين البروجردي، المتوفى سنة (1354هـ) قال عنه محسن الأمين: (كان عالماً محققاً فقيهاً أصولياً ورأس في بلدة بروجرد) أعيان الشيعة (5/ 460).
([206]) تفسير الصراط المستقيم (2/ 88).
([207]) بصائر الدرجات الكبرى للصفار (4/ 215، 216).
([208]) انظر: تفسير الصراط المستقيم للبروجردي (3/ 12).
([209]) هو آغا روح الله بن مصطفى الخميني، قال عنه آغا بزرك الطهراني: (عالم فاضل ولد سنة (1320هـ) نشأ على حب العلم فجد في طلبه وحضر على زمرة من أهل الفضل..) نقباء البشر في القرن الرابع عشر (2/ 789).
([210]) شرح دعاء السحر، (ص70، 71).
([211]) هذا محض الكذب والافتراء، أملاه عليه حقده على خيار هذه الأمة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الكرام الذين رضي الله عنهم وأرضاهم أجمعين.
([212]) رسالة التعادل والترجيح، (ص26، 27).
([213]) لم أعثر على ترجمة فيما لدي من مصادر.
([214]) مقدمة طيب الموسوي الجزائري على تفسير القمي (1/ 19- 21- 22).
([215]) تقدمت ترجمتهم في (ص51) من هذا الكتاب.
([216]) انظر: (ص51) من هذا الكتاب.
([217]) الاعتقادات للصدوق، (ص74، 75).
([218]) نقلاً عن مجمع البيان في تفسير القرآن للطبرسي (1/ 15)، والصافي في تفسير القرآن للفيض الكاشاني (1/ 34، 35)، وفصل الخطاب للنوري الطبرسي، (ص24)، ومقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار لأبي الحسن العاملي، (ص50، 51).
([219]) التبيان في تفسير القرآن للطوسي (1/ 3).
([220]) مجمع البيان في تفسير القرآن للطبرسي المقدمة (1/ 15).
([221]) هو محمد حسين بن علي الرضا آل كاشف الغطاء، قال عنه الزركلي: (مجتهد إمامي أديب، توفي سنة 1373هـ) الأعلام (6/ 101).
([222]) أصل الشيعة وأصولها، (ص64، 65).
([223]) هو محمد رضا بن محمد آل مظفر النجفي، المتوفى سنة (1383هـ) قال عنه عباس القمي: عالم جليل وأديب معروف ولد في النجف في خامس شعبان سنة (1323هـ) بعد وفاة والده بستة أشهر...) الكنى والألقاب (2/ 772، 773).
([224]) عقائد الإمامية للمظفر، (ص41، 42).
([225]) هو محمد جواد بن حسن بن طالب البلاغي النجفي، المتوفى سنة (1352هـ) قال آغا بزرك الطهراني عنه: (من مشاهير علماء الشيعة في عصره علامة جليل ومجاهد كبير ومؤلف مكثر خبير...) نقباء البشر في القرن الرابع عشر (1/ 323- 326).
([226]) انظر: آلاء الرحمن في تفسير القرآن (ص25- 29).
([227]) هكذا أطلق نسبة هذا القول إلى الفرقة الصغيرة من الخوارج من غير أن يبين اسم تلك الفرقة ولا المرجع الذي أخذ منه هذا القول.
([228]) هكذا نسب هذا القول هنا أيضاً إلى بعض المعتزلة دون أن يبين هذا البعض بعينه أو يذكر المرجع في ذلك.
([229]) فهم دائماً يحاولون أن يلصقوا هذا التهمة بأهل السنة كذباً وزوراً حتى يبرروا أنفسهم.
([230]) هذا غلط؛ فإن الآية ليست من سورة الحجرات وإنما هي من سورة الحجر، وهي الآية (9) وليس (8) كما قال هذا الرافضي.
([231]) سورة فصلت، الآية: (42)، وليس (41) عندنا كما قال هذا الرجل.
([232]) الشيعة في الميزان، (ص58).
([233]) هذا مجرد دعوى إذ لم يستطع أن يأتي بغير الأشخاص الأربعة الذين تقدم ذكرهم في أول هذا المبحث فهل هم فقط علماؤهم المتقدمون، قطعاً لا، فالكذب واضح من هذا الرافضي.
([234]) الشيعة في الميزان: (ص314، 315).
([235]) هو آية الله إبراهيم بن الفتح الزنجاني المعروف بمسكر المتوفى سنة (1351هـ) قال عنه الطهراني: (عالم فقيه ورياضي متبحر وحكيم إلهي كان في طهران سنين...) نقباء البشر في القرن الرابع عشر (1/ 7، 8).
([236]) انظر: عقائد الإمامية الإثني عشرية للزنجاني (3/ 178).
([237]) انظر: أعيان الشيعة (1/ 41- 44- 45- 111)، والشيعة بين الحقائق والأوهام له، (ص160- 164).
([238]) هو أبو القاسم علي أكبر بن المير هاشم الموسوي الخوئي النجفي ولد عام (1345هـ) قال عنه الطهراني: (أحد مراجع العصر في النجف الأشرف وهو اليوم من مشاهير المدرسين في النجف وحلقته تعد بالعشرات...) نقباء البشر في القرن الرابع عشر (1/ 73).
([239]) البيان في تفسير القرآن المدخل، (ص218، 219).
([240]) الأنوار النعمانية (2/ 358، 359).
([241]) كتاب الخصال (1/ 174، 175).
([242]) ثواب الأعمال، (ص137).
([243]) باب الرد على الثنوية والزنادقة، (ص255، 270).
([244]) يريد به المرتضى.
([245]) انظر: فصل الخطاب للنوري الطبرسي، (ص330 240).
([246]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار، (ص49).
([247]) انظر: (ص131) من هذا الكتاب.
([248]) هذا طعن صريح في رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ حيث علم بأن أصحابه ضالون ثم قربهم إليه مع كل ذلك وجعلهم وزراء له -حاشاه لله عما يصفه الظالمون-.
([249]) فصل الخطاب، (ص367).
([250]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار، (ص50، 51).
([251]) الدرر النجفية، (ص298، 299).
([252]) كتاب الغيبة للطوسي، (ص165، 170).
([253]) تهذيب الأحكام (1/ 56، 57).
([254]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار، (ص50).
([255]) مجمع البيان في تفسير القرآن (1/ 433).
([256]) الصافي في تفسير القرآن للفيض الكاشاني (1/ 257).
([257]) تفسير العياشي (1/ 169).
([258]) مجمع البيان في تفسير القرآن (2/ 32).
([259]) جامع البيان عن تأويل آي القرآن (4/ 13).
([260]) أحكام القرآن (1/ 389).
([261]) مجمع البيان في تفسير القرآن (3/ 50).
([262]) فصل الخطاب، (ص35).
([263]) البيان في تفسير القرآن للخوئي، المدخل، (216- 218).
([264]) انظر: (ص121) من هذا الكتاب.
([265]) البيان في تفسير القرآن للخوئي، المدخل، (ص219- 224).
([266]) انظر: مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار لأبي الحسن العاملي، (ص51)، وفصل الخطاب للنوري الطبرسي، (ص360)، والدرر النجفية ليوسف البحراني، (ص295).
([267]) الهامش من كتاب الإيضاح لفضل بن شاذان، (ص117)، والدرر النجفية ليوسف البحراني، (ص295)، وفصل الخطاب، (ص362)، ومشارق الشموس لعدنان علوي، (ص136).
([268]) الحديث رواه الترمذي في سننه، انظر: كتاب جامع المناقب باب (مناقب أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم) (5/ 621).
([269]) الدرر النجفية ليوسف البحراني، (ص295)، ومشارق الشموس الدرية لعدنان علوي، (ص135، 136).
([270]) الصافي في تفسير القرآن، المقدمة السادسة (1/ 33، 34).
([271]) فصل الخطاب (ص366).
([272]) انظر: الشيعة بين الحقائق والأوهام لمحسن الأمين، (ص163، 164).
([273]) انظر: الصافي في تفسير القرآن للكاشاني (1/ 35)، ومقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار، ص50، ومشارق الشموس الدرية، (ص135).
([274]) الدرر النجفية، (ص194، 195)، ومشارق الشموس الدرية، (ص129- 131).
([275]) مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول (12/ 125).
([276]) مقدمة مرآة الأنوار، (ص35)، ومشارق الشموس الدرية، (ص26).
([277]) مقدمة مرآة الأنوار، (ص35)، وانظر: مرآة العقول (12/ 525).
([278]) البيان في تفسير القرآن، المدخل، (ص246).
([279]) انظر: أصول الكافي، كتاب الحجة، باب (فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية) (1/ 432- 434).
([280]) انظر: (ص125) من هذا الكتاب.
([281]) الشيعة والسنة، (ص103).
([282]) انظر: (ص51) من هذا الكتاب.
([283]) انظر: (ص129) من هذا الكتاب.
([284]) هو علي عبد العالي الكركي، قال عنه المامقاني: (شيخ الطائفة، وعلامة وقته، صاحب التحقيق والتدقيق، كثير العلم، نقي الكلام، جيد التصانيف، من أجلاء هذه الطائفة...) تنقيح المقال في علم الرجال (2/ 295).
([285]) انظر: الشيعة بين الحقائق والأوهام لمحسن الأمين، (ص163)، والشيعة في الميزان للبلاغي، (ص314).
([286]) فصل الخطاب (ص30، 31).
([287]) الدرر النجفية، (ص298).
([288]) انظر: (ص129) من هذا الكتاب..
([289]) أصول الكافي، كتاب فضل القرآن (2/ 619- 633).
([290]) الدرر النجفية، (ص296).
([291]) تفسير العياشي (1/ 12، 13)، وانظر: وسائل الشيعة للحر العاملي (18/ 185).
([292]) تفسير العياشي.
([293]) أوائل المقالات (ص93).
([294]) مقدمة مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار (ص35)، وانظر: الصافي في تفسير القرآن للكاشاني (1/ 32)، ومشارق الشموس (ص127)، وفصل الخطاب للنوري الطبرسي (ص120)، ومرآة العقول للمجلسي (12/ 125).
([295]) تذكرة الأئمة للمجلسي (ص19، 20).
([296]) تذكرة الأئمة للمجلسي (ص19، 20).
([297]) تذكرة الأئمة للمجلسي (ص19، 20).
([298]) صحيح مسلم بشرح النووي، كتاب الزكاة، باب (كراهة الحرص على الدنيا) (7/ 139، 140).
([299]) الكتاب المصنف في الأحاديث والآثار لابن أبي شيبة، كتاب الدعاء، باب (دعاء القنوت) (10/ 389).
([300]) المصنف لعبد الرزاق باب (القنوت) (3/ 110، 111).
([301]) تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني (2/ 84، 85).
([302]) مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (7/ 157).
([303]) انظر: البرهان في علوم القرآن للزركشي (1/ 332، 333)، والنشر في القراءات العشر لابن الجزري (1/ 13، 14).
([304]) نكت الانتصار لنقل القرآن الكريم (ص80).
([305]) البرهان في علوم القرآن (2/ 128).
([306]) كتاب المصاحف (ص12).
([307]) فتح الباري (9/ 14).
([308]) تأويل مشكل القرآن (ص47).
([309]) انظر في ذلك: المدخل لدراسة القرآن الكريم لأبي شهبة (ص289، 290)، وفصل الخطاب في سلامة القرآن الكريم للأستاذين د. أحمد السيد الكومي، د. محمد أحمد يوسف القاسم (ص109).
([310]) السنن الكبرى للبيهقي (2/ 211).
([311]) السنن الكبرى للبيهقي (1/ 210).
([312]) انظر: الجوهر النقي لابن التركماني بهامش السنن الكبرى للبيهقي (2/ 211)، والمصنف لابن أبي شيبة كتاب الدعاء، باب (القنوت) (10/ 387- 389).
([313]) انظر في ذلك: دلائل النبوة للبيهقي (7/ 156)، ونواسخ القرآن لابن الجوزي (ص112، 113)، والإتقان في علوم القرآن للسيوطي (3/ 73، 74)، وروح المعاني للألوسي (1/ 351).
([314]) مسند ا لإمام أحمد (3/ 359).
([315]) أصول الكافي، كتاب القرآن، باب (النوادر) (2/ 634).
([316]) انظر: (ص100) من هذا الكتاب.
([317]) انظر: البرهان في علوم القرآن للزركشي (1/ 251)، والإتقان في علوم القرآن للسيوطي (1/ 189)، ومناهل العرفان للزرقاني (1/ 343).
([318]) المصنف لابن أبي شيبة (10/ 509).
([319]) المستدرك (2/ 330)، وقال الهيثمي في المجمع: (رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات 7/ 28).
([320]) انظر: عارضة الأحوذي (11/ 224، 225).
([321]) انظر: (ص130) من هذا الكتاب.
([322]) فصل الخطاب (ص113).
([323]) انظر: (ص50، 51) من هذا الكتاب.
([324]) الاحتجاج للطبرسي (1/ 153).
([325]) مسند الإمام أحمد (5/ 132)، والمصنف لعبد الرزاق (3/ 365).
([326]) التاريخ الكبير للإمام البخاري (ق2/ ج2/ 241).
([327]) كتاب الإيضاح (ص119).
([328]) أصول الكافي، كتاب فضل القرآن، باب (النوادر) (2/ 631).
([329]) فصل الخطاب (ص119).
([330]) مسند الإمام أحمد (5/ 131، 132)، والمستدرك للحاكم (2/ 224).
([331]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب الرقاق، باب (ما يتقى من فتنة المال) (11/ 252، 253)، وصحيح مسلم بشرح النووي، كتاب الزكاة، باب (كراهة الحرص على الدنيا) (7/ 138- 140).
([332]) صحيح مسلم بشرح النووي كتاب الرضاع (10/ 29، 30)، وسنن الترمذي، باب (ما جاء لا تحرم المصة ولا المصتان) (3/ 447)، وسنن النسائي (6/ 100).
([333]) أحكام القرآن لابن العربي (2/ 891، 892)، وعارضة الأحوذي شرح سنن الترمذي له (11/ 224، 225).
([334]) نقلاً عن تفسير التحرير والتنوير لابن عاشوري (10/ 101).
([335]) هو محمد طاهر بن محمد الشاذلي بن عاشوري، عالم أديب تولى القضاء والفتيا بتونس وتوفي بها سنة (1284هـ)، انظر: معجم المؤلفين (10/ 101، 102).
([336]) هو محمد بن أحمد بن رشد (الجد) القرطبي أبو الوليد فقيه أصولي، توفي بقرطبة سنة (520هـ) انظر: معجم المؤلفين (8/ 228).
([337]) البيان والتحصيل (17/ 35، 36).
([338]) تفسير التحرير والتنوير (10/ 102).
([339]) المستدرك (4/ 359).
([340]) تفسير القرآن العظيم (3/ 465).
([341]) صحيح البخاري مع الفتح كتاب الحدود، باب (الاعتراف بالزنا) (12/ 137)، وصحيح مسلم بشرح النووي، كتاب الحدود، باب (حد الزنا) (11/ 191، 192).
([342]) سنن أبي داود، كتاب الحدود، باب (في الرجم) (4/ 572، 573).
([343]) انظر: نواسخ القرآن (ص114 - 116).
([344]) صحيح البخاري مع الفتح، كتاب الرقاق، باب ما يتقي من فتنة المال، (11/ 252، 253)، صحيح مسلم بشرح النووي، كتاب الزكاة، باب (كراهة الحرص على الدنيا) (7/ 139).