([1]) ومما كتب في كشف دعوة التقريب: الخطوط العريضة التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الإثني عشرية، واستحالة التقريب بينهم وبين أصول الإسلام، في جميع مذاهبه وفرقه، للعلامة محب الدِّين الخطيب، وقد طبعت مراراً، والحمد لله رب العالمين. وانظر: كتاب بطلان عقائد الشيعة، وبيان زيغ معتنقيها ومفترياتهم على الإسلام للشيخ محمد عبد الستار التونسوي رئيس أهل السنة بباكستان. وكتاب مسألة التقريب بين الشيعة وأهل السنة للشيخ ناصر القفاري. وهو مهم جدًّا.
([2]) راجع في ذلك كتبهم المعتمدة عندهم، منها: أصول الكافي للكليني، بحار الأنوار للمجلسي، بل يكفيك نظرة في عناوين أَبوابها فقط. وفي تفاسيرهم: تفسير القمي، والعياشي، وفي تراجمهم: رجال الكشي. وفي الاعتقاد: الاعتقادات للمجلسي، أوائل المقالات للمفيد.
([3]) انظر عن شذوذهم في الفروع: الانتصار للمرتضي. وقد جمع طائفة منها ابن الجوزي في المنتظم (8/ 120)، وحاجي خليفة في كشف الظنون على سبيل التعجب والتندر، والأَسف على فرقة تدين الله بهذا الشذوذ، وانظر: مختصر التحفة الإثني عشرية للآلوسي: (ص 207، وما بعدها).
([4]) انظر مثلاً في تكفيرهم للصحابة الثلاثة: الكافي: (2/ 224، 244) بحار الأنوار: (22/ 345، 351، 352، 440) كتاب سليم بن قيس: (ص74-75) الاختصاص: (ص/ 4-5) رجال الكشي: (ص/ 6-11)، تفسير العياشي: (1/ 199)، تفسير البرهان: (1/ 319)، تفسير الصافي: (1/ 305)، وتفسير نور الثقلين: (1/ 396)، وغيرها من كتبهم المعتمدة عندهم.
([5]) أُصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية (3/ 1303-1304): للشيخ ناصر القفاري.
([6]) الصواعق المرسلة لـابن القيم: (1/ 216).
([7]) أصول مذهب الشيعة: (3/ 1304)..
([8]) انظر: الكافي (1/ 238) إكمال الدين لابن بابويه: (ص/ 301-304)، الاستنصار للكراجكي: (ص/ 18)، الاحتجاج للطبرسي: (1/ 84- 87).
([9]) انظر: الصواعق المرسلة: (2/ 525).
([10]) انظر: شرح جامع على الكافي للمازندراني: (2/ 271-272).
([11]) انظر الكافي كتاب الحجة، باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة: (1/ 238-240).
([12]) انظر: تهذيب الوصول: (ص/ 70)، أوائل المقالات: (/ 153)، المرجعية الدينية العليا: (ص/ 16).
([13]) أُصول الكافي: (1/ 67-68) وغيره: وأصول مذهب الشيعة: (1/ 434).
([14]) معناها: أن الشيعي خلق من طينة خاصة، والسنِّي خُلق من طينة أخرى، وجرى المزج بينهما فما في الشيعي من معاصي هو من تأثير طينة السني، وما في السني من صلاح هو من تأثره بطينة الشيعي، وعلى هذا أكثر من ستين رواية عندهم. انظر: الكافي للكليني (2/ 2-6): باب طينة المؤمن والكافر. ومصادر أخرى في: أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية: للشيخ ناصر القفاري (2/ 982-989).
([15]) انظر: مدارج السالكين لابن القيم: (1/ 72-73) وهو مهم، مجموع الفتاوى: (28/ 478).
([16]) انظر: الكافي (2/ 18، 22).
([17]) انظر: الكافي (1/ 272، 373)، تفسير العياشي: (1/ 178)، تفسير البرهان: (1/ 293)، بحار الأنوار: (8/ 218)، (27/ 144، 157 وما بعدها، 181، 197، 218-239).
([18]) منهاج السنة: (1/ 24-25).
([19]) انظر: بحار الأنوار للمجلسي: (27/ 303-304)، مع مصادر لهم أُخرى في: (أصول مذهب الشيعة...) للشيخ ناصر القفاري: (2/ 961- 963).
([20]) جلاء الأَفهام لابن القيم: (ص/ 278).
([21]) الأعلام للزركلي: (6/ 271).
([22]) منهاج السنة: (5/ 234)، وبنحوه عن عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم. وانظر: إعلام الموقعين: (1/ 151)، (2/ 285).
([23]) انظر: الاعتقادات للمجلسي: (ص/ 90-91) ووسائل الشيعة: (5/ 389).
([24]) انظر: الإمام الحسيني للعلايلي: (ص3، 4، 19)، وراجع المنتقى: (ص 271-273).
([25]) انظر: السرائر لابن إدريس: (ص/ 475) وتاريخ الكوفة: (ص/ 62).
([26]) انظر: روضات الجنات للخونساري: (6/ 300-391). والحكومة الإسلامية للخميني: (ص/ 128).
([27]) انظر: الكنى والأَلقاب للقمي: (2/ 55).
([28]) بحار الأنوار للمجلسي: (2/ 192)، وانظر: أصول مذهب الشيعة: (1/ 384).
([29]) انظر: بحار الأنوار للمجلسي: (2/ 182-212)، وأُصول مذهب الشيعة: (1/ 384).
([30]) السير للذهبي (13/ 120).
([31]) منهاج السنة: (1/ 123).
([32]) انظر: إعلام الموقعين (1/ 21) في بيان أنهم بذلك أيضاً أفسدوا كثيراً من علم الخليفة الرابع الراشد علي بن أبي طالب رضي الله عنه بالكذب عليه.
([33]) الوافي بالوفيات للصفدي: (15/ 360).
([34]) منهاج السنة النبوية: (8/ 355).