([1]) راجع على سبيل المثال: شرح أصول اعتقاد أهل السنة لللالكائي (ت 418هـ) (10/151–186) حيث ذكر المؤلف عقيدة عشرة من كبار أئمة أهل السنة، أشاروا إلى ما ذكرت، وقد حققه د. أحمد سعد حمدان الغامدي.
([2]) صحيح البخاري: كتاب المغازي-باب غزوة الحديبية- حديث (4154) فتح الباري: (7/507)، طبعة الريان.
([3]) الصواعق المحرقة: (ص:316) ط.
([4]) صحيح مسلم: كتاب فضائل الصحابة: باب من فضائل أصحاب الشجرة.. حديث (2496) صحيح مسلم (4/1942).
([5]) الصارم المسلول: (572، 573)، طبعة دار الكتب العلمية، تعليق: محمد محيي الدين عبد الحميد.
([6]) الفصل في الملل والنحل: (4/148).
([7]) الاستيعاب لابن عبد البر (1/6) ط، دار الكتاب العربي بحاشية الإصابة، عن ابن القاسم، وتفسير ابن كثير: (4/204) ط، دار المعرفة- بيروت، دون إسناد.
([8]) زاد المسير: (4/204).
([9]) تفسير ابن كثير: (4/339).
([10]) الصارم المسلول: (574)، والأثر رواه الحاكم (2/484) وصححه ووافقه الذهبي.
([11]) رواه مسلم في كتاب التفسير-حديث (3022)، صحيح مسلم (4/2317).
([12]) الإمامة: (ص:375-376)، لأبي نعيم، تحقيق د. علي فقهي، مكتبة العلوم والحكم بالمدينة ط1 عام (1407هـ).
([13]) الصارم المسلول: (574)، وانظر: منهاج السنة (2/14) والأثر رواه أحمد في الفضائل رقم (187، 1741)، وصحح إسناده شيخ الإسلام ابن تيمية، ونسب الحديث لابن بطة منهاج السنة (2/22).
([14]) الصارم المسلول: (572).
([15]) تفسير ابن جرير: (27/128)، دار المعرفة-بيروت ط الرابعة (1400هـ).
([16]) الفصل: (4/148، 149). ط.
([17]) رواه البخاري: في كتاب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم-باب قول النبي لو كنت متخذاً خليلا- حديث (3673)، ومسلم: كتاب فضائل الصحابة -باب تحريم سب الصحابة- حديث (2541) صحيح مسلم (4/1967)، والنصيف هو: النصف، والسياق لمسلم ط. عبد الباقي.
([18]) الصارم المسلول: (ص:576).
([19]) صحيح البخاري فتح الباري: حديث (3983)، وصحيح مسلم: حديث (2494)، عبد الباقي.
([20]) معرفة الخصال المكفرة لابن حجر العسقلاني: (ص:31) تحقيق جاسم الدوسري-الأولى (1404)هـ.
([21]) صحيح مسلم بشرح النووي: (16/56، 57).
([22]) الفوائد لابن القيم: (ص:19)، المكتبة القيمة، الأولى 1404هـ.
([23]) البخاري: حديث (3650)، ومسلم: حديث (2535)، وهذا سياق البخاري مختصراً.
([24]) صحيح مسلم: حديث (2531)، والأمنة: هي الأمان.
([25]) رواه الإمام أحمد، والنسائي، والحاكم بسند صحيح، انظر: مشكاة المصابيح: (3/1695)، ومسند الإمام أحمد بتحقيق أحمد شاكر: (1/112).
([26]) رواه ابن ماجة: (2/64)، وأحمد: (1/18)، والحاكم: (1/114)، وقال: صحيح ووافقه الذهبي، وقال البوصيري: إسناد رجاله ثقات-زوائد ابن ماجة (3/53)، وانظر بقية كلامه.
([27]) رواه ابن أبي شيبة (12/178)، وابن أبي عاصم: (2/630)، في السنة ومن طريق المصنف، ورواه الطبراني في الكبير (22/85)، وعنه أبو نعيم في معرفة الصحابة (1/133)، وقد حسنه الحافظ في الفتح (7/5)، وقد الهيثمي في المجمع (10/20): رواه الطبراني من طرق رجال أحدها رجال الصحيح.
([28]) البخاري (7/113)، ومسلم (1/85).
([29]) البخاري (7/113)، ومسلم (1/85) من حديث البراء رضي الله عنه.
([30]) وقد حققه د. وصي الله بن محمد عباس، ونشرته جامعة أم القرى عام (1403هـ).
([31]) رواه أحمد (4/126، 127) وأصحب السنن والدارمي، والحديث صححه جماعة من المحدثين –انظر جامع العلوم والحكم لابن رجب الحديث (38) (ص:387)، دار الفرقان ط. الأولى (1411هـ)، وانظر: الإرواء رقم (2544) (8/107) للتوسع.
([32]) رواه أحمد (3/51) دون كلام عمر، ورواه بلفظه علي بن الجعد (2/956)، قال الهيثمي (4/92): رجاله ثقات، وعزاه ابن حجر ليعقوب بن شيبة، كما في إسناده عنه (1/20)، وعزاه شيخ الإسلام لأبي ذر الهروي، الصارم المسلول (590).
([33]) الآية النحل (59)، والأثر عند الطبري (20/3) ط. دار المعرفة، وانظر: ابن كثير (3/369)، ط المعرفة.
([34]) الإصابة: (1/20-22) ط. دار الكتاب العربي-بحاشيته الاستيعاب لابن عبد البر.
([35]) رواه أحمد في فضائل الصحابة: (1/57)، وابن ماجة (1/31)، الأعظمي، وابن أبي عاصم (2/484)، والخبر صححه البوصيري في زوائد ابن ماجة (1/24)، والمطالب العالية (4/146)، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجة (1/32).
([36]) فتح الباري (7/7).
([37]) شرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي: (1/160).
([38]) مسلم بشرح النووي: (16/93).
([39]) من أشهر من قال ذلك الإمام ابن عبد البر، والاستدلال المذكور هو من أقوى استدلالاته، والجمهور على خلافه كما أشرنا.
([40]) رواه أبو داود: (4341)، والترمذي: (2/177)، وابن ماجة: (4041)، وابن حبان: (1850)، قال الترمذي: حديث حسن غريب، صححه الألباني بشواهده - الصحيحة (494).
([41]) رواه أحمد والدارمي (4/106)، والطبراني (4/22–23)، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي (4/85)، قال ابن حجر: إسناده حسن، الفتح: (7/6)، انظر الفتح الرباني (1/103-104).
([42]) الصواعق المحرقة للهيتمي (ص:321).
([43]) تقدم تخريجه.
([44]) فتح الباري: (7/7).
([45]) الصارم المسلول: (ص:561).
([46]) الرد على الرافضة: (ص:19) ضمن جزء ملحق المصنفات للإمام المجدد طبعة الجامعة.
([47]) الصارم المسلول: (ص:586–587).
([48]) الصواعق المحرقة: (ص:379).
([49]) الصواعق المحرقة (ص:317)، وتفسير ابن كثير: (4/204)، والخبر بإسناده في السنة للخلال (ص:478) رقم (760) تحقيق د. عطية الزهراني.
([50]) تقدم تخريجه في الحديث (7) لفضائل الصحابة (ص:12) من البحث.
([51]) صحيح مسلم: (1/86).
([52]) الصارم المسلول: (ص:581).
([53]) فضائل الصحابة للإمام أحمد: (1/300) وصححه ابن تيمية في الصارم: (ص:585).
([54]) فضائل الصحابة: (1/83)، والسنة لابن أبي عاصم: (2/575)، عن طريق الحكم بن جحل، وسنده ضعيف لضعف أبي عبيدة بن الحكم، انظر: فضائل الصحابة (1/83)، لكن له شواهد أحدها عن طريق علقمة عن علي عند ابن أبي عاصم في السنة (2/48)، حسن الألباني إسناده، والآخر عن سويد بن غفلة عن علي عند اللالكائي (7/1295).
([55]) الصارم المسلول: (ص:586).
([56]) بعض العلماء يقيد ذلك بالخلفاء، والبعض يقتصر على الشيخين، ومن العلماء من يفرق باعتبار تواتر النصوص بفضله أو عدم تواترها، ولعله الأقرب، والله أعلم، وكذلك البعض ممكن يكفر ساب الخلفاء يقصر ذلك على رميهم بالكفر، والآخرون يعممون بكل سب فيه طعن في الدين.
([57]) الشفا للقاضي عياض: (2/1109)، تحقيق البجاوي.
([58]) الصواعق المحرقة: (ص:384).
([59]) الشفا: (2/1109).
([60]) الصواعق: (ص:386).
([61]) الصواعق: (ص:385).
([62]) الخرشي على مختصر خليل: (8/74).
([63]) الفرق بين الفرق: (ص:360)، تعليق محمد محيي الدين عبد الحميد.
([64]) الصواعق المحرقة: (ص:383).
([65]) اللالكائي (8/1262، 1266).
([66]) مسلم بشرح النووي: (16/93).
([67]) الشفا: (2/1108)، وعنه الصارم المسلول (ص:569).
([68]) الصواعق المحرقة: (ص:387).
([69]) طبقات الحنابلة: (1/24)، والصارم المسلول (ص:568).
([70]) الرد على الرافضة: (ص:19).
([71]) الصارم المسلول: (ص:571) وما قبلها.
([72]) الرد على الرافضة: (ص:19).
([73]) الصارم المسلول: (ص:586).
([74]) الصارم المسلول: (ص:571).
([75]) راجع: منهج كتابة التاريخ للعلياني: 138 (بتصرف).
([76]) راجع في تفصيل ذلك، وفي الرد على دعوى الموضوعية: بحث مخطوط للدكتور محمد رشاد خليل: 34 – 37.
([77]) هذه الفقرة مأخوذة من البحث القيم للدكتور محمد رشاد خليل، وفي البحث المذكور أبرز المؤلف المنهج الصحيح للنظر في تاريخ الصحابة من خلال مذهب أهل السنة، فجزاه الله خيراً.
([78]) الصارم المسلول: (ص:565، 566)، والخبر بسنده في المحلي (11/414، 415).
([79]) الشفا: (2/1109).
([80]) راجع تفسير ابن كثير: (3/276)، عند تفسير قوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ..) وذكر الإجماع كذلك في البداية والنهاية (8/95) ط دار الكتب العلمية.
([81]) المحلى: (11/415).
([82]) انظر ابن جرير (18/83)، وعنه ابن كثير (3/277).
([83]) الصارم المسلول: (ص:45) والقرطبي: (12/139) ط. دار الكتب العلمية.
([84]) القرطبي: (12/136، 137) عن ابن العربي في أحكام القرآن (3/1355-1356) تحقيق البجاوي.
([85]) الصارم المسلول (ص:47-48) باختصار.
([86]) رسالة في الرد على الرافضة: (25، 26).
([87]) ابن كثير: (3/278).
([88]) البداية والنهاية: (8/95).
([89]) الشفا: (2/1113)، وراجع أيضاً الصواعق المحرقة (ص:387).
([90]) رسالة في سب الصحابة: (46) عن الصارم المسلول (ص:580).
([91]) البداية والنهاية: (8/142)، وانظر: المسائل والرسائل المروية عن أحمد في العقيدة للأحمدي (2/363، 364) ط. دار طيبة.
([92]) الكفاية للخطيب البغدادي: 97.
([93]) الإمامة لأبي نعيم: (344).
([94]) الإمامة لأبي نعيم: (376).
([95]) الصارم المسلول: (ص:587).
([96]) انظر: إتحاف ذوي النجابة لمحمد بن العربي التباني: (ص:75) ط. دار الأنصار.
([97]) صرح بعض من تولى كبر تلكم المزاعم والتهم والضلالات أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ينجح، وأن الذي ينجح في ذلك المهدي الغائب-أي: مهديهم. راجع: الرسول والرسالات للأشقر: (212، 213).
([98]) صورتان متضادتان للشيخ أبي الحسن الندوي. بتصرف (ص13/53، 54، 58، 99).
([99]) أخرجه الطبراني في الكبير: (2/78/2)، وأبو نعيم في الحلية: (4/108)، وفي الإمامة من حديث ابن مسعود، وقواه الألباني بطرقه وشواهده: السلسلة الصحيحة (1/34).
([100]) انظر: الإمامة (ص:373).
([101]) الإمامة: (347).
([102]) منهج كتابة التاريخ الإسلامي لمحمد بن صامل العلياني السلمي: (227، 228).
([103]) منهاج السنة: (6/254)، تحقيق: د. رشاد سالم.
([104]) فتح الباري: (1/199) وصحيح البخاري (1/41) كتاب العلم: باب رقم (49) ط. تركيا.
([105]) رواه مسلم: في مقدمة الصحيح (1/11)، وانظر تخريجه في: جامعة الأصول (8/17).
([106]) فتح الباري: (1/199-200)، وراجع أيضاً كلاماً جيداً للسلمي في: كتابه منهج كتابة التاريخ: (228).
([107]) منهاج السنة: (5/72)، وما بعدها، (81)، وانظر دراسة نقدية: مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري -عصر الراشدين- ليحيى اليحيى، ط. دار العاصمة 1410هـ.
([108]) منهاج السنة: (6/305) بتصرف.
([109]) مقدمة رسالة ابن أبي زيد القيرواني: (8)، وانظر تنويراً لمقالة في حل ألفاظ الرسالة للتتائي (ت942هـ) تحقيق/ د. محمد عايش عبد العال شبير (1/367) وما بعدها.
([110]) أصحاب رسول الله ومذاهب الناس فيهم لعبد العزيز العجلان، ص360.
([111]) مسلم بشرح النووي: (15/149)، 18/11)، وارجع الإصابة: (2/501، 502) فتح الباري: (13/34)، وإحياء علوم الدين: (1/102).
([112]) منهاج السنة: (6/327) بتصرف، وراجع ما بعدها إلى (ص:340).
([113]) أخبار البصرة لعمر بن شبة، نقلاً عن فتح الباري: (13/56).
([114]) سير أعلام النبلاء للذهبي: (3/140). بسند رجاله ثقات، كما قال الأرناؤوط.
([115]) البداية والنهاية: (8/132)، وانظر كلاماً لإمام الحرمين، وتعليقاً للتباني عليه - إتحاف ذوي النجابة (ص:152، 153).
([116]) منهاج السنة: (6/236، 237) راجع في نفس الموضع نصوصاً أخرى تدل على قلة من حضر الفتنة من الصحابة.
([117]) مغازي الزهري: (154).
([118]) سير أعلام النبلاء: (2/177).
([119]) أسد الغابة لابن الأثير: (3/88، 89).
([120]) منهاج السنة: (6/209) الطبعة المحققة.
([121]) المصدر السابق: (6/209).
([122]) فتح الباري: (12/67).
([123]) تاريخ الطبري: (4/476).
([124]) البداية والنهاية (8/15، 133).
([125]) رواه الترمذي رقم (2398)، وقال: حسن صحيح، وصححه ابن حبان، والحاكم وسكت عليه هو والذهبي (1/41) وحسنه الألباني، المشكاة (1/492) من حديث سعد وصححه في الصحيحة رقم (144) وانظر شواهده (143، 145)، وراجع الفتح (10/111، 112).
([126]) للتوسع راجع منهاج السنة (6/205-239) فقد ذكر عشرة أسباب مكفرة.
([127]) انظر: شرح العقيدة الواسطية لخليل هراس: (164-167).
([128]) سير أعلام النبلاء: (10/93)، في ترجمة الشافعي.
([129]) المستصفى للغزالي: (1/157)، وراجع بتوضيح أكثر: منهج النقد عند المحدثين للأعظمي: (23-29).
([130]) الإمامة لأبي نعيم: (340، 341)، ومنهاج السنة: (6/207).