[1] العدة في أصول الفقه 1/ 138 للطوسي.
[2] رسائل الشريف المرتضى 3/ 310 نقلاً عن كتاب مدخل إلى فهم الإسلام ص393 ليحيى محمد، وهو إمامي اثنا عشري.
1صاحب القبر المعروف بـ(الخلاني) في الباب الشرقي من بغداد عند الساحة المعروفة بـ(ساحة الخلاني). وهو القبر الذي يزوره الشيعة باسم موهوم هو (الخلاني). وقد استولوا عليه وعلى الجامع في عهد الملك فيصل الأول.
[4] أدوار الفقه الإمامي ، جعفر السبخاني ص35.
[5] أيضاً ص34.
[6] أيضاً.
[7] أيضاً.
[8] أيضاً ص36.
[9] يقول محمد رضا المظفر في كتابه (عقائد الإمامية) المقرر للتدريس في مدارس الحوزة في النجف تحت عنوان: عقيدتنا في المجتهد ص34/ ط. قم 2002 : (وعقيدتنا في المجتهد الجامع للشروط أنه نائب للإمام عليه السلام في حال غيبته، وهو الحاكم والرئيس المطلق، له ما للإمام في الفصل في القضايا والحكومة بين الناس، والراد عليه راد على الله تعالى، وهو على حد الشرك بالله).
2 الأصولية والإخبارية بين الأسماء والواقع – محمد سعيد الحكيم ص11.
3 مع علماء النجف – محمد جواد مغنية ص74.
[11] الشيخية نشأتها وتطورها ومصادر دراستها – محمد الطالقاني ص9.
[12] الطائفية والسياسة في العالم العربي – الدكتور فرهاد إبراهيم ص57.
[13] لؤلؤة البحرين – يوسف البحراني 2/ 387.
[14] الشيخية – محمد حسن آل الطالقاني ص42 .
[15] المعالم الجديدة للمرجعية الشيعية ص117.
([16]) الرسالة العلمية: هي الكتاب الفقهي الذي يصدره الفقيه، حين يرى في نفسه أنه قد صار أهلاً لأن يكون مجتهداً. أي.. مذهباً قائماً بنفسه.
[17] مرجعية المرحلة وغبار التغيير – جعفر الشاخوري ص135.
[18] العدة في أصول الفقه -الطوسي 1/ 137.
2 العدة في أصول الفقه -الطوسي 1/ 138. معجم رجال الحديث - الخوئي 1/ 89. لكن الخوئي قد لطف من عبارة الطوسي فلم ينقلها بتمامها، وإنما بتر مقطعها الأخير فلم يذكره! وهو: (حتى إنك لو تأملت اختلافاتهم في هذه الأحكام وجدته يزيد على إختلاف أبي حنيفة ، والشافعي ، ومالك).
[20] ذكر جعفر سبحاني في كتابه الرسائل الأربعة ص201 :
(عندما نطالع كتابَي الوسائل والمستدرك مثلاً نرى إنه ما من باب من أبواب الفقه إلا وفيه اختلاف في رواياته. وهذا مما أدى إلى رجوع بعض ممن استبصروا عن مذهب الإمامية)/ الرسائل الأربعة – الرسالة الثالثة ، عرض طعان خليل الموسوي.
[21] مقدمة تهذيب الأحكام - الطوسي 1/ 2.
2 مقدمة الوافي - الفيض الكاشاني 1/ 9.
1 مرجعية المرحلة وغبار التغيير – جعفر الشاخوري ص135-138 .
[24] حركية العقل الاجتهادي لدى فقهاء الشيعة الإمامية – الشاخوري ص21.
[25] أيضاً.
[26] مع الشيعة الإمامية – محمد جواد مغنية ص90.
[27] لؤلؤة البحرين – يوسف البحراني ص81.
[28] فقه الجنس في قنواته المذهبية - الدكتور أحمد الوائلي ص245. وكذلك فقه الإمام الصادق - محمد جواد مغنية 5/ 201.
[29] تفسير الكاشف - محمد جواد مغنية 1/ 334.
[30] حقائق الأحكام في رسالات الإسلام - محمد العاملي الكاظمي ص33 .
2 المنهج الاستدلالي – محمد حسين فضل الله ص42 .
[32] الحق المبين في تحقيق كيفية التفقه في الدين – الفيض الكاشاني ناقلاً كلام المحقق في كتابه معارج الأصول ص106.
[33] الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة – يوسف البحراني 1/ 169.
[34] أي سنياً. وكتاب يوسف البحراني (الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب) كله في إثبات أن الناصبي هو السني.
[35] تقضي أصول الإمامية أن يقول: وفاقاً لـ(الإمام)، وليس وفاقاً للأكثر!
[36] الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب – يوسف البحراني ص241.
[37] ولأن المرجع ليس معصوماً فقد أوجب الشيعة على الله أن ينصب لهم إماماً معصوماً كي يحفظ الدين، ويرفع الخلاف، ويجنبهم التورط في أخطاء (المرجع)، ويغنيهم عن الحاجة إلى الرجوع إلى غير المعصوم. لكننا نراهم ينقضون دعواهم – عند أول اختبار - ويعودون إلى ما أنكروه على غيرهم، فيتحاكمون إلى المرجع غير المعصوم! ويختلفون فيما بينهم فيرجعون إلى (أستاذهم آية الله العظمى السيد)! وليس إلى الإمام المعصوم. فإذا أشكلت على أتباعهم كثرة أخطائهم قالوا: (إن المرجع ليس معصوماً)!! فأين المعصوم من هذه الأخطاء؟ لماذا لا يرجعون إليه ليصححها لهم؟!
[38] فقه الحياة – محمد حسين فضل الله ص35.
[39] الشهادة الثالثة في الأذان – علاء الدين البصير / مخطوط.
[40] فقه الإمام جعفر الصادق – محمد جواد مغنية 5/ 73.
[41] أيضاً 1/ 30.
[42] أيضاً 1/ 239.
[43] آراء في المرجعية الشيعية – عباس الرضوي ص299.
[44] المعالم الجديدة للمرجعية الشيعية – محمد حسين فضل الله ص117.
[45] مسائل وردود – 4/ 42 –مسألة (184).
[46] أيضاً –4/ 41 – مسألة (175).
[47] مرجعية المرحلة – جعفر الشاخوري ص127
[48] مجلة الفكر الجديد – مقالة لمحمد حسين فضل الله .
[49] المصدر نفسه.
[50] أصول الفقه المقارن – محمد تقي الحكيم ص174.
[51] عقائد الشيعة – محمد رضا المظفر ص48.
[52] محاورة عقائدية مع الدكتور علي أحمد السالوس في كتابه فقه الشيعة الإمامية – أمير محمد الكاظمي ص173 .
[53] حضرت سنة 2002 مناقشة رسالة دكتوراة في كلية العلوم الإسلامية لطالب شيعي من الناصرية اسمه محسن [لم أعد أذكر اسم أبيه]. عنوان الرسالة: (الإمام جعفر الصادق وجهوده في التفسير). لقد أورد الطالب (360) رواية هي جميع ما استطاع جمعه وحشده من روايات في مصادر الشيعة عن جعفر في التفسير - وقد كان مصراً على عدم الاستشهاد بغير مصادر الشيعة رغم توجيه الأستاذ المشرف وهو الدكتور محسن عبد الحميد كما جاء على لسانه أثناء المناقشة - لم يستطع – وعلى قواعد الإمامية في الحديث – أن يثبت صحة سند سوى (11) رواية منها! فكانت رسالته عبارة عن مهزلة أساء بها إلى جعفر الصادق نفسه؛ فإن عالماً تدّعى له الإمامة في التفسير ، ثم لا يكون لهذه الدعوى من دليل سوى أحد عشر قولاً لا تكفي لتفسير سورة واحدة من القرآن، تصبح هذه الدعوى على هذه الصورة منقصة له! وحتى على افتراض صحة جميع هذه الروايات فإنها تبقى عاجزة عن تغطية جزء واحد من القرآن العظيم! فكيف والشيعة يدّعون عدم جواز فهم القرآن إلا من خلال أقوال الإمام، ولم نجد له إلا هذا العدد البائس من الأقوال!! حتى قال له الأستاذ الدكتور حامد عبد الستار الدباغ رئيس لجنة المناقشة: حقاً لقد أسأت إلى الإمام جعفر الصادق! ولم يستطع الدكتور عبد العظيم البكاء أن يدافع عنه، أو يعتذر له مع محاولته الجادة لذلك. = = وأخيراً اضطرت لجنة المناقشة محرجة إلى رد الرسالة رغم أن هناك توصية من جهة عليا بقبولها.
[54] رجال الكشي ص108.
[55] أيضاً ص347.
[56] حركية العقل الاجتهادي – جعفر الشاخوري ص186.
[57] قواعد التحديث – الغريفي ص135.
[58] مجلة الفكر الجديد – مقالة لمحمد حسين فضل الله ص8.
[59] رسائل الشريف المرتضى 3/ 310. منقولاً عن كتاب مدخل إلى فهم الإسلام – يحيى محمد ص393.
[60] أيضاً 3/ 311.
[61] الفهرست – الطوسي / مقدمة المؤلف ص25.
1 يحاسبهم.
1 ما يطرح على ظهر البعير من كساء ونحوه.
[64] معجم رجال الحديث – الخوئي 1/ 110.
1 جامع الرواة 1/ 324.
2 رجال الكشي ص131-132
3 أيضاً ص135
4 أيضاً ص134
5 أيضاً ص134
1 رجال الكشي ص139.
2 133،131،139.
3 نقد الرجال للتفرشي ص137.
4 رجال الكشي/ ص112.
1 رجال الكشي155. وشغرالكلب: إذا رفع رجله وبال .
2 أيضاً ص152.
3 أيضاً 152.
4 أيضاً ص154.
5 أيضاً ص154.
1 أيضاً ص155
2 أيضاً ص156
3 أيضاً ص151
4 أيضاً ص208
5 أيضاً ص208
1 الكافي 1/ 106،105.
2 رجال الكشي ص90.
3 أيضاً ص76 .
4 أيضاً ص 423.
[88] وهم الذين وقفوا بالإمامة على موسى بن جعفر، وقالوا بمهدويته وغيبته. ولم يعترفوا بـ(إمامة) من بعده من (الأئمة) معتمدين على رواية شاعت في حينها مثل: (سابعنا قائمنا)، (قائمنا اسمه حديدة الحلاق)!!.
6 الكافي للكليني 1/ 105.
7 رجال الكشي ص242
1 أيضاً ص 196.
2 1/ 174 .
3 رجال الكشي ص195.
4 أيضاً ص186.
[95] الموضوعات في الآثار والأخبار ص 253.
[96] * لؤلؤة البحرين - يوسف البحراني ص394 تحقيق محمد صادق بحرالعلوم.
* الموضوعات في الآثار والأخبار - هاشم معروف الحسيني ص 44 نقلاً عن مدخل إلى فهم الإسلام - يحيى محمد ص394.
[97] معالم المدرستين – مرتضى العسكري 3/ 343.
[98] المصدر نفسه.
1 يمكن مراجعة كتابنا (هذا هو الكافي) للاطلاع على القيمة الحقيقية لما تضمنته مصادر الشيعة الروائية من روايات، إذ نقلت فيه مئات الروايات = = كشاهد على هذه القيمة. وفي كتاب (المنهج القرآني الفاصل بين أصول الحق وأصول الباطل) استشهدت بأربعين رواية. وليس المصدر الأصلي ببعيد على طالب الحق.
[100] ج2 ص634.
[101] ج ص633.
[102] ج1 ص228.
[103] ج1 ص417.
[104] ج1 ص276.
[105] ج1 ص292. انظر (النحل/ 92) : (أن تكون أمة هي أربى من أمة).
[106] ج1 ص295.
[107] ج1/ 417.
[108] انظر الرواية بطولها 1/ 432-435.
[109] 1/ 426.
[110] أصول الكافي – الكليني 1/ 68، تهذيب الأحكام – الطوسي 6/ 301.
[111] الاستبصار – الطوسي 3/ 142. ولا أدري هل المحمول على التقية عند الطوسي حرمة المتعة فقط أم لحوم الحمير أيضاً؟
[112] من لا يحضره الفقيه – ابن بابويه 2/ 80.
[113] أصول الكافي – الكليني 2/ 217.
[114] الاعتقادات – ابن بابويه القمي ص114-115.
[115] أصول الكافي – الكليني 1/ 438. في كتاب الله : (فامنن أو أمسك) وليس: (فامنن أو أعط)، فهل عند علي كتاب غير كتاب الله؟
[116] 1/ 65.
[117] 1/ 265-266.
[118] الحدائق الناضرة – يوسف البحراني 1/ 5.
[119] كتب أحد شيوخ الشيعة كتاباً جاء في آخره أنه كتبه (… جواباً بين يدي صادق آل محمد "صلوات الله عليه وعليهم أجمعين" لو ساءلنا غداً بين يدي الرب الجليل عما فعلنا حين ظهرت الفتن والبدع خشية أن تحيق بنا لعنة الله التي وعد بها المتخلف من العلماء عن إبراز العلم في حال ظهور البدع)! / عصمة المعصومu وفق المعطيات القرآنية – جلال الدين علي الصغير ص472 -الطبعة الثانية - بغداد 2003م - 1424هـ .
ونحن لا ندري هل بيان الحق وإبراز العلم عند ظهور البدع مختص بالعلماء دون (الأئمة)؟ فما هو دور (الأئمة) إذن؟! أم كان الحق ظاهراً - وليس البدع - في زمن (الأئمة)؟! فما وجه جنوحهم إلى استعمال (التقية)؟! التي لا غاية منها أو نتيجة - والحالة هذه - غير صرف الناس عن الحق الشائع بتلبيسه عليهم بالباطل؟! فهل هذا هو دور (الإمام) ووظيفته في الحياة؟! أن يصد الخلق عن الحق، وينصب لهم شَرَكاً ليوقعهم عمداً في الباطل! أم ماذا؟!
[120] تهذيب الأحكام – الطوسي 1/ 151.
[121] حركية العقل الاجتهادي لدى فقهاء الشيعة الإمامية – جعفر الشاخوري ص72-75 .
[122] الحدائق – يوسف البحراني 1/ 5 .
[123] الشهادة الثالثة في الأذان – علاء الدين البصير – مخطوط .
[124] تحرير الوسيلة للخميني 2/ 241.
[125] مسائل وردود – محمد صادق الصدر ص 55.
[126] أيضاً.
[127] أيضاً.
[128] أيضاً
[129] أيضاً
[130] فروع الكافي 5/ 540.
[131] الاستبصار – الطوسي 3/ 242.
[132] فروع الكافي 5/ 542.
[133] أيضا 6/ 501.
[134] المسائل المنتخبة – السيستاني ص 348 – مسألة (1020).
([135]) أيضاً.
([136]) المسائل المنتخبة – السيستاني ص 100. والخوئي أيضا.
([137]) فروع الكافي 6/ 503.
([138]) المسائل المنتخبة – مسألة (1030)
([139]) مسائل وردود – محمد صادق الصدر ص 77 – مسألة (407)
([140]) فروع الكافي 5/ 560
([141]) أيضا 5/ 481
([142]) أيضا 5/ 470
([143]) أيضا
([144]) منهاج الصالحين – الخوئي 1/ 48
([145]) المسائل المنتخبة – الخوئي ص 14-15
([146]) المسائل المنتخبة – السيستاني ص 340
([147]) المسائل المنتخبة – الخوئي ص 300
([148]) منهاج الصالحين – الخوئي 1/ 47 – مسألة (172)