1- لو كانت النظرية من مسلمات فقه الشيعة لقال بها أوائلهم وعملوا بها أو حتى أشاروا إليها بالاسم والرسم ، فضلاً عن التناقضات في كلام الخامنئي أن الإمام استطاع أن يجعلها أمراً مقبولاً ، فلماذا بعد عشرين عاماً من الثورة يأتي راعي النظرية آية الله منتظري ليردها ويقول: كنا نقصد مجرد الرقابة والإشراف فقط ، وكما أشرنا في العدد الماضي أن رابط (CIA) بآية الله كاشاني أي د. آية هو الذي كان يلح مع جماعته على تدوين هذه النظرية ، هذا فضلاً عن الكذب الواضح في كلام القائد! بدليل 1- بعدما بدأ خميني يدرس ولاية الفقيه كان الخوئي وهو من أكابرهم يدرس نقد ولاية الفقيه في النجف نفسها وهذا دليل على عدم قبولها لدى جميع أصحاب الرأي منهم! إنما قبلها الأوباش والجهلة من أصحاب الهراوات الذين يهاجمون المكتبات والجامعات ومراكز العلم باستغلال من أصحاب المصالح وطامعي السلطة.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video