اجتمع عدد من الشخصيات وطاهري –إمام جمعة اصفهان- مع عدد كبير حوالي 14 ألفا من الناس في ليالي العشر الأخير من رمضان في المسجد الأعظم في حسين آباد في اصفهان،وقاموا بنشر بيانات كثيرة وهتفوا قائلين: منتظري هو القائد منتظري هو المرجع وقاموا بنشر الرسالة التي خطها خامنئي بيده وأمر فيها بقتل الضحايا ،ووصلت هذه الرسالة إلى معظم أهالى اصفهان ،وعلى اثر ذلك ربط الناس تلك الرسالة بقضية محكمة ميكونوس،كما أن الهيئات الإسلامية الطلابية في جامعة اصفهان أصدرت بيانا ساخنا اتهمت فيه جناح خامنئي بتنفيذ الاغتيالات،وقال عبد الله نوري –وزير الداخلية المستقيل -في هذه الجلسات لقد تم طرح استجوابي في المجلس بداية من الواواك وأنا أعرف هذا جيدا،وقال إننا كنا منذ البداية مخالفين لاحتجاز آية الله منتظري ،وقال أمام جمع من رجالات النظام أن احتجازه يخالف القانون ويضر بالنظام، وهو كلما كان يذكر اسم منتظري كان الناس يصلون على النبي –صلى الله عليه وسلم-كناية عن تأييدهم له ،وهتفت بشعارات كالآتي (الويل إذا أفتاني منتظري بالجهاد)،(يزدي-رئيس القضاء-عليك بالاستقالة ،وزير الواوك عليك بالاستقالة ) وبعد ذلك استدعي عبد الله نوري إلى المحكمة الخاصة بالمشايخ
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video