آخر تحديث للموقع :

الأربعاء 29 شعبان 1444هـ الموافق:22 مارس 2023م 02:03:41 بتوقيت مكة

جديد الموقع

عبد العزيز الحكيم يعرض العراق في المزاد العلني ..
الكاتب : د. أمجد الزبيدي

محاولات وخطط تم انجازها تكفل سيطره الايرانيين اجمالا على العراق وفيه يتم طرد كل عراقي من داره فور تلفظ اي ايراني بكلمات على ان الدار الذي يمتلكه ذالك الايراني من مستحقات جده ومنحت ملايين شهادات الجنسيه والجنسيه والحصص التموينيه لمئات الالاف وربما الملايين من الايرانيين الذين حركتهم ايران وكل ايراني جاء بشهاده جامعيه مزوره وتمتلئ كل دول اوربا بملايين الايرانيين الذين طلبوا حق اللجوء كونهم عراقيين ويمكن تميزهم بسهوله حيث ان ما نسبته 100% منهم لا يملكون تحصيل جامعي اما العراقيون وبنسبه95% منهم حاصلين على تلك الشهادات بامتياز ومن هنا فان كل زباله ايران في اوربا سيمتلكون الجنسيه العراقيه وحقوق المواطنه دون الحاجه للابراز الوثائق ومعظمهم لم يرى العراق اصلا وقد اسس حزب الحكيم لهذه السيطره وبهذا يصبح حزب الحكيم بالاضافه للحزبين الكرديين اخطر مؤسسات عميله ستدمر تركيبه الشعب العراقي

الامر اللافت للانتباه ان الاف العراقيون في المدن المقدسه سيتم طردهم واشغالهم بالايرانييبن القادمين وقد غيرت الالقاب فاصبحت الاسماء الكاظمي والنجفي والكربلائي وقد ذكر عراقيون يقطنون تلك المدن قولهم ان الايرانيون يقولون ان تلك المدن قد خرجت يوما ما من ايدينا وقد رجعنا اليها والى الابد فالعراقيون في تلك المدن سيتمن طردهم بعد الانتخابات وفق ترتيبات سريه تم الاتفاق عليها قبل اشهر و ستعلن بعد الانتخابان الهزليه 

فالحكيم وقيادته العميله ستثبت على العراق لصالح ايران تعويضات ماليه هائله ومزيد من استقطاع الاراضي اضافه لتوغل استخباراتها في اجهزه الدوله من الف الى الياء على غرار حامد البياتي ضابط الاستخبارات الايرانيه ارجو من المقامين ادراك حجم الخطر الذي يمثله هذا الحزب وقياداته على وحده وسلامه ونقاء العراق ارضا وشعبا ففي اوربا الغربيه وهناك اشخاص اعرفهم لا يمتلكون اي مؤهل علمي ومن مدعي العراقيه قد تم الاتصال بهم من العراق  للسفر الى العراق ومنحهم كل الوضع الاصولي ومن ثم الترشح للانتخابات الهزليه التى ستجري بعد ايام وقد سافر الكثر منهم وهم على علم بالموقع الذي سيتم تقلده هناك فالعراق معروض في المزاد العلني

____________________________

شبكة البصرة

الخميس 28 رمضان 1425 / 11 تشرين الثاني 2004

عدد مرات القراءة:
2132
إرسال لصديق طباعة
 
اسمك :  
نص التعليق :