احمد الجلبي اسطوره من العماله والمؤامره قيل بحقه الكثير وما خفي كان اعظم قيل انه خرج من اللعبه السياسيه ولكن الحقيقه هو ان الموساد قد اوكل اليه مهمه اختراق العراق من خلال عباءه المرجعيه وطلبت منه السي اي اى اعاده صياغه نفسه وتلميع وطنيته عبر الاختباء وسط المرجعيه النجفيه بعد ان لفظه الشعب العراقي من اول يوم فها هو يحيك المؤامرات من تحت عباءه السيستاني اليوم لينظم الى قائمه اعدها السيستاني تشمل عملاء اخرين والجلبي وحزبه متورط باغتيال وخطف كل علماء العراق وكان من ظمنهم دكتور بغداد الشهير الخيالي ومتورط في عمليات نهب المتاحف ونبش قبور الانبياء لنقلها الى تل ابيب وله صلات قويه بمعارضيه ولكن من تحت الطاوله لدرجه انه يمتلك جميع حقوق يد اسرائيل في المنطقه كلها وليس في العراق وقد صاغ تناغم ايراني اسرائيلي امريكي وهو التفاهم الذي اشار له على خامنئي في احد خطاباته والتى اخل بها الامريكان ولا تحدث عمليه اغتيال سياسي او لشخصيه علميه الا والجلبي متربع على عرش المؤامره فيها فهو طباخ تل ابيب في العراق يحتال باسلوبه الماكر المخادع على بسطاء العراق ويدخل من مدخل الحريص على العراق والمسكين المستكين ومن شوهت صورته زورا وبهتانا رغم ان زوجته قد زجرت فيصل القاسم يوما ما مدعيه انها سيده العراق الاولى حسب طبخه الموساد والسي اي اى الاولى ولكن ما خفي كان اهول واخر اعماله الحزبيه تصفيه سياسيه لعضو نشط في حركه حماس في سوريا وقد نفذ المهمه باقتدار بعض اعضاء حزبه وهو كادر تل ابيب المتقدم وعيون الموساد والسي اي اى وكلنا يتذكر زياره رئيس لجنه اجتثاث البعث الوسي الى تل ابيب سرا ولما انكشف امر تحول الاخير الى تشكيل حزبا سياسيا فهذا الشخص هو رمز الفتنه والغدر في العراق وستكشف الايام الحقه مسؤليته عن عمليات قطع الرؤوس السياسيه للاشخاص بسطاء امثال مارجيت حسن وانه صاحب اليد الطولى في تنفيذ عمليات تصفيه وقتل لمواطني الجنوب في اللطيفيه وانه صاحب فكره قطع راس المتوفى الذى ارتفعت الاصوات لتشيع ماساتها وبصوره غريبه وانه منفذ تفجيرات النجف وكربلاء والكاظميه والكثير من السيارات المفخخه التى تستهدف المدنيين حصرا وانه صاحب الحرائق السياسيه وانه يقوم بدور تقليد و دبلجه مشاهد الذبح وتحويرها وفق الشريعه والرغبه البوشيه فهو الوحيد الذي اشرف السي اي اى والموساد على تدريب عناصره واكثر من ذالك فان الزرقاوي حاليا ابو طبر سابقا والذي اشيع انتقاله من الفلوجه وظهر للاحد شهود العيان في كركوك واخيرا اشيع نبا التحاقه بالزبير في البصره هو احد ابناء حزبه الملاعين
ابحثوا عن الجلبي الشيطان الرجيم واقطعوا راسه يخلوا العراق من الزرقاوي والحمراوي وينتهي مسلسل التفجيرات المريبه التي تستهدف المدنيين ويخرج الاحتلال والموساد مكسور الخاطر انهوا هذه الافعى السامه قبل ان تحرق العراق كله وتقسم الوطن
_________________________________
شبكة البصرة
الثلاثاء 17 شوال 1425 / 30 تشرين الثاني 2004
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video