بلادي وإن جارت عليَّ عزيزة وأهلي وإن شحوا عليَّ كرام
سمعت هذا البيت المشهور من صديق شيعي حبيب على النفس خلال الهاتف من الكاظمية الصامدة وهو يشتم بمرارة المرجعيات المجوسية في النجف على وقوفها على التل تنفيذا لأوامر خامنئي وخاتمي ورفسنجاني ويشتم الفضائيات كالجزيرة والعربية والفضائية الإيرانية العميلة حين يرددون ما تقوله وسائل إعلام المحتل
الغاشم في التركيز على أن أهل السنة وحدهم يقومون بالمقاومة الباسلة وإغفال دور الكثير من الشباب الشيعة في انضمامهم إلى أخوانهم السنة البسلاء في محاربة المحتلين والخونة من أعضاء مجلس الصم والبكم والعمي، واردف قائلاً:
العراق عراق السنة والشيعة والأكراد والتركمان وسائر قومياته وسوف يبقى كذلك حراَ موحداً من الشمال إلى الجنوب رغم أنف الطالباني والبرزاني والجلبي الحرامي والحكيم وكريم شاهبور وانتفاض قنبر الإيرانيين ورغم أنف المرجعيات الإيرانية في النجف الأشرف.
واردف وهو يتميز من الغيظ : سيبقى العراق لنا إن شاء الله
والله أكبر والنصر بإذن الله للمجاهدين المخلصين في سبيله.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين
_____________________________
المصدر: شبكة البصرة
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video