آخر تحديث للموقع :

الأحد 11 رمضان 1444هـ الموافق:2 أبريل 2023م 12:04:34 بتوقيت مكة

جديد الموقع

السفر الثالث عشر (سفر النجف) ..
الكاتب : يوسف أيوب

جمل ما في الامر ان هولاء السفلة اصبحوا يعرفوا ايات الله رغم انهم ينكروا بالاشساس وجود الله  وهاهاو السيستاني يصبح من نجوم الببي بيس نيوز " الشبكة".

ولاكون صادقا معكم لم اكن ابحث  عن اخبار السيستاني التي لاتهمني بالمطلق انما كنت اود ان استقي الخبر من اصلو "والاصل هي الببي بي سي والخبر صحوة الضمير للمتصهين زوج اليهودية المتنكر لدينه عنان". فوجدت الخبرين بجوار بعضهما الكتف بالكتف  احدهما على اليمين ويبدو ولاعجب ان البريطانيين اصبحوا يدركوا ما اليمين وماادراك ما اصحاب اليمين وبهذا فانهم بخداعهم التاريخي الي هو نتاج ارثهم الاستعماري ولان كتابتهم من اليسار لليصار فهم بذلك يرضوا عنان باعطائه الاولوية ويرضو اية الله ولا ادري اهو اللههم ام اللهنا وارجوكم لاتقراؤها إلههم ام إلهنا اقصد الله سبحان وعز شانه ام جيسوس فتركت موضوع عنان الذي اشبع مضغا وتوجهت لاية اللات العظمة.

العنوان كان Journey to Najaf  "سفرة للنجف" ولعلها "سفر النجف" وحين تضغط على الارتباط  تجد في الداخل عنوانا فرعيا " في الطريق للنجف امل... وهلع"

وفاتني بداية ان البي بي سي نت حين تتكلم عن السيستاني تصفه Grand Ayatollah Ali Sistani بالخط العريض ليس باية الله فقط بل تنازلوا وجعلوا لهم شريك  وهو العضمى فلم تعد بريطانيا وحده العظمى بل اصبح لها شريك في الظهمة ولا ادري من اكيف له ان يقبلوا بهذا وهم المملكة التي كانت ايام الاستعمار البغيض لاتغيب عنها الشمس فيما السيستاني المرجعية التي لاترى الشمس. الخبر يلمح الى رجوع اية الله العظمى للنجف لاخماد الفتنة التي اثارها المتطرف الصدروالمقاتلين الشيعة وطبعا الخبر ليس مصنوعا في لندن بل هو نقلا عن مراسل شيعي  "بين نارين انا". يقول هذ الفوفاصل اسف المو"راسل ولاحاجة" انو كان بينو وبين اية الله العظمى مائة سيارة وكان المتجمهرين عليه من انصاره يشكلون اشبه ما يكون بالحلقة  وعند وقوف المراسل العظمى  عند محطة بنزين -ولماذا هو فقط لايحبا بهذ اللقب- اعرب انصار السيستاني عن سعادتهم الغامرة لعودته بعد فراره العظمى -والاخيرة من عندي- فاذا كان علي الايراني عظمى وبريطانيا بالطبع لن تتنازل عن لقب العظمى والمراسل على درجة عالية من العظمى فلا اقل من ان نصف خروج السيتساني لبلاد جلادي شعبه وعودته لها عبر بلاد غادري شعبه بالفرار والعودة العظمى. واعود مرة اخرى للمراسل الذي وصف انصار السيستاني بانهم اعربو عن املهم  بان عودته للنجف قد تفعل شيئا وتطور الامور نحو الافضل ولكن محافظ النجف اكد على عدم دخول اية الله الى المدينة القديمة وسط النجف ولا ادري كيف تهرب ايات الله وهل الله الذي ايته علي الايراني يشبه المستر الوي ابوبطن باع لاجلها وطن في انه يرسل اياته بمعنى رجاله ثم يتنصل منهم ...الله الذي نعرفه وعدنا احدى الحسنيين وهو صادق الوعد...الله الذي نعرفه ونؤمن به منحنا جنة عرضها السموات والارض... ولم يمنعنا من دخول النجف ايا كانت الظروف فهو قادر على حماياة عباده  ثم لعل بريطانيا العظمى التي تؤمن باية الله العظمى  تؤمن برب اية الله العظمى  وتصبح هي دولة الاسلام العظمى وتمنع علاقات البوي فريند التي نسبة الانجاب من خلالها  75 بالمائة وتمنع زواج المثليين الذي اعتقد ان اول من يعارضه المستر الوي والمستر جلبي وبحر الهموم الذين سيتمك الزوج بريمر بالثلاثة وهو يبحث عن الرابعة عملا بالسفر الثالث عشر "سفر النجف".

______________________________________

القدس يوسف ايوب لندن

شبكة البصرة

السبت 4 شعبان 1425 / 18 أيلول 2004

عدد مرات القراءة:
2165
إرسال لصديق طباعة
 
اسمك :  
نص التعليق :