آخر تحديث للموقع :

الأحد 4 رمضان 1444هـ الموافق:26 مارس 2023م 10:03:10 بتوقيت مكة

جديد الموقع

المطرقة 48 ..
الكاتب : د. نوري المرادي

إن الدين عند السستاني واليعقوبي ورقة إنتخاب!

دونكم وكتبة الإحتلال، وإن بدأوا يحتضرون إحتضار الخنازير!

1 – في هذا اليوم زاد عدد قتلى المحتلين الأمريكان في العراق عدد ما قتله الأمريكان من العراقيين أثناء الغزو (وعد كان من فتيان شنعار!)

2 – ينال المتخصص لقب باحث بتأليف 10 كتب على الأقل ونشر 40 بحثا جديدا له بمجلات علمية. لكن حامد الحمداني سمى نفسه باحثا وأكاديميا ببضعة ترهات نشرها، ليس على جريدة ولو تابلويد وإنما على موقعه الشخصي على الإنترنيت، هل هو زمان قلة الخيل؟ (لا! زمان من يصدقون أن حمداني باحثا!)

3 – لكن له قصائد عصماء (لم يشتروها بسوق مريدي!)

4 – وهو الآن يكتب ويمدح ويشير على بوش ويطالبه أن يأخذ بآرائه كباحث يعرف العراق ومستعد لأن يكشف الأسرار ويكتب عنها إلى جيوش التحالف، لكن بوش أو خادم عنده لم يكلف نفسه بالرد عليه فجعلوه يفور (هكذا تحتضر الخنازير!)

5 – أما الدلوع الهرم الصايع ذو السبعين عاما عبدالإناء الصايع الذي لغ بإناء مشجن فسمهاها المحروسة وبإناء صنعاء فسماها المحروسة وبإناء عمان ثم طرابلس، هذا المايع الدلوع المتخايل الكلاش العتيق مهووس ومنذ سنة يقدم الرسائل ويقترح وينصج ويشكر بوش مرة وبلير أخرى وولفويتس ثالثة، ويعظهم بمقتضيات الحكم، ثم دخل على كبره دورة لتسطيح الثقافة وتبلديها عساهم يلتفتون له، لكن لا سامعين ولا مترحمين حتى لقد صاح متألما مرة: هل تقرأون لنا أم لا؟! وهو الآخر يكاد ينفجر من الغيظ ،، (هكذا يحتضر جربان الخنازير!)

6 – وكاظمحبيب وعادلحبه ومنذ الغزو كتبا معا حتى اللحظة 500 مقال يشيران بها، ومن كل عقليهما، على الأمريكان بكيف يحاربون الإرهاب في العراق، ولم يجبهما أمريكي أو مخنث من جماعة عليوي (هكذا يحتضر سفلة الخنازير!)

7 – وجويسم كلاش كردي المطيرجي، الذي صاح يوما يا لسعادة العراقيين بتعيين بريمر حاكما عليهم، هذا الكلاش هو الآخر يكتب ويقترح ويشير ولا أحد يرد عليه (هكذا يحتضر دونيو الخنازير!)

8 – وعزيز الحاج الذي كتـ ،،، (هكذا يحتضر قوادو الخنازير!)

9 – وكريمأحمد ونبيل ياسين وعقيل القيطان،،، (هكذا يحتضر كلاب الخنازير!)

10 –  دلائع الغلمان رذائل الخصيـــان

        قد فخّموا ذواتهــم بأطنب المعاني

        وزركشوا خدودهم بأحمـر وقـانٍ

        كبيرهــم عويهـر وحانث وزانٍ

        مراغما من عمره عقــوده الثمان

        زنيمهم عادلحبـه المشـوّه المعاني

        وحاجهـم وكاظـم وشلّة الزعـران

        كأحمد الخرنكعي وهاشمٍ المهــان

        وجاسمٌ وصايغٌ وبغلهـم حمـداني

        إبصق على وجوههم بغيرما تـوان (نسيت ذو أنف الناقة!)

11 – أتقصد الذي يكتب مناصرا هذا وذاك من السحوت عسى ولعل أحدهم يمتدحه وتنقل من كتابات إلى عواء إلى عراق غد المخنثين! (بيننا حرمة لا أتجاوزها)

12 – السيد علي بن العلقمي السستاني أفتى بأن من لا يسجل إسمه بقائمة الإنتخاب سيذهب إلى النار، فماذا تقول؟ (قبّح الله الفتاوي   أصبحت مثل اللعاب!)

13 – يعني أنك مستعد للذهاب إلى النار طالما تستضرط فتوى السستاني ولا تسجل إسمك،، (نعم! وصبايا رقصة البرتقالة يستضرطنها أيضا، فلنلحق بهن!)

14 – فماذا يقول الله سبحانه وتعالى عن تعهد علي بن العلقمي السستاني بإرسال من لا ينتخب إلى النار؟ (بسيطة! إن موعدنا السراط يا سستاني!)

15 – نحن القتلة والمرابين والزناة والمارقين واللصوص والعملاء والخونة، نعلن على الملأ بأن مرجعنا ومنذ اليوم هو آية الله العظمى السيد علي السستاني، نقلده في حياتنا ومماتنا (فما أحلى ديانته!)

16 –  الشدايد سود راخيهـا وفتلهـا

        يقظ خلّك يخي صاحي وفتى الها

        أشوف بيـوم سستاني فِتى الها

        حرق شيعة علي والمرجعيه (شدة وتزول!)

17 – آية الله في الإرتاد والرذيلة المأبون الممحون محمد اليعقوبي يقول إن الإشتراك بالإنتخابات أهم من فريضتي الصلاة والصوم (فتصوّر!)

18 – لكن حسين الصدر ساكت حتى الآن (في خلوة مع غلام؟!)

19 – وكيلة وزارة الدفاع في حكومة المخنثين أجبرت زوجها وزير الدفاع حازم الشعلان على إتهام ليبيا بدعم الإرهاب في العراق ،، (شتيمة غزل، إنها تتحرش بالقذافي!)

20 – وزير دولة حكومة المخنثين وسكرتير أمنها وأمن العراق الذي لا أمن أحسن منه الآن، المنتفخ الوجه قاسم داوود قال إن أهالي الفلوجة ساعدوه على تتبع أخبار الزرقاوي وسيسلموه إياه (فصدق القول ما قد قال قوقو!)

20 –   الصدق ما بين حق وبُطُل قاسم

         يقــول بلير بالتلمود قاسـم

         تفلت بوجه بن داوود قاسـم

         لحسهـا وقال زيّدهـا شويّه (وما الغرابة؟!)

21 – تضاربت الأنباء عن مصير الجنرال كيميت أقتل أم خطف (أوتهتم لمصير كلب!)

22 – بالتناغم مع الدعاية السفيهة التي قالت بفوز عبدو حكيم صهيون لو جرت الإنتخابات اليوم، طالبت إيران بملغ 97 مليارد دولار كتعويضات عن حرب الخليج (فهل صرت تشك بأن عبدو صهيوني قذر!)

23 – رأيت أحمد الكلب قبل يومين على فضائية العربية (ومن أحمد الكلب هذا؟!)

24 – ألا تلاحظ أنك نسيت أمـر الحديث عن هاتف كلاش كردي النقال (ولى زمانه!)

25 – الركابي عاد يتحدث عن ضرورة تمثيل المقاومة في مؤتمر القاهــ،، (ليلعب غيرها! لم يعد لعملاء الموساد مكان!)

وقال لي صديقي السويدي: راقبتك ليلة أمس وأنت تتمتم أقلت شيئا؟

                      فأجبت: نعم! من راقب الناس مات همـّا!

_____________________________

شبكة البصرة

الاحد 10 رمضان 1425 / 24 تشرين الاول 2004

عدد مرات القراءة:
2212
إرسال لصديق طباعة
 
اسمك :  
نص التعليق :