يقول التيجاني (كيف تقلدون أئمة نصّبتهم الدولة الأموية أو الدولة العباسية لأمور سياسية وتتركون الأئمة الذين نص عليهم رسول الله بعددهم وبأسمائهم. كيف تقلدون من لم يعرف النبي حق معرفته وتتركون باب مدينة العلم ومن كان منه بمنزلة هارون من موسى ثم يشير بالهامش إلى البخاري وينابيع المودة)، فأقول:
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video