مختصر كتاب برتوكولات آيات قم حول الحرمين المقدسين تأليف الدكتور عبدالله الغفاري
تذكر أن كل ما يرد موثق من كتب و مراجع الشيعة الإثني عشرية
القــسم الأول
الفصل الأول
خطط العدوان على الحجاج الأمنين
1- قتل الحجاج بين الصفا و المروة
(( كأني بحمران بن أعين و ميسر بن عبد العزيز يخبطان الناس بأسيافهما بين الصفا و المروة )) بحار الأنوار للمجلسي ج 53 ص40 وعزاه إلى الإختصاص المفيد
2- قطع أيدي وأرجل المشرفين على الحرم
((كيف بكم (يعني الحجبة على الكعبة كما يعبر النص ) لو قطعت أيديكم وأرجلكم وعلقت في الكعبة ثم يقال لكم :نادوا نحن سراق الكعبة)) ( الغيبة للنعماني ص 156 )
((إذا قام المهدي هدم المسجد الحرام ….وقطع أيدي بني شيبة وعلقها بالكعبة وكتب عليها هؤلاء سرقة الكعبة ))(الإرشاد للمفيد ص411وأنظر الغيبة للطوسي ص282)
((يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجاً فأول مايبدأ ببني شيبة فيقطع أيديهما ويعلا في الكعبة وينادي مناديه هؤلاء سراق الله ثم يتناول قريشاً فلا يأخذ منها إلا السيف ولا يعطيها إلا السيف ) الغيبة ص 209
3- سرقة أموال الحجاج واغتصابها كلما حانت الفرصة
(( خذ مال الناصب حيثما وجدته وأدفع إلينا الخمس )) تهذيب الأحكام للطوسي 1/384 السرائر لابن أدريس ص 484 وسائل الشيعة للحر العاملي 6/340
( (مال الناصب وكل شيء يملكه حلال )) تهذيب الأحكام للطوسي 2/48 وسائل الشيعة للحر العاملي 11/60
4- القذف العام لحجاج بيت الله الحرام ما عدا طائفتهم
(( إن الله يبدأ بالنظر إلى زوار الحسين بن علي عشية عرفة قبل نظره إلى الموقف – لأن في أولئك ( يعني حجاج بيت الله ) أولاد زناة وليس في هؤلاء أولاد زنا )) الوافي 2/222
(( ما من مولود يولد إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته فإن علم أن المولود من شيعتنا حجبه من ذلك الشيطان وإن لم يكن المولود من شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه في دبر الغلام فكان مأبوناً وفي فرج الجارية فكانت فاجرة )) تفسير العياشي 2/218 البرهان 2/139
الفصل الثاني
خطط العدوان على بيت الله الحرام
نزع الحجر الأسود من الكعبة
((يا أهل الكوفة لقد حباكم الله عز وجل بما لم يحب أحد من فضل مصلاكم بيت آدم وبيت نوح وبيت إدريس وصلى إبراهيم .. ولا تذهب الأيام والليالي حتى ينصب الحجر الأسود فيه )) ( الوافي للفيض الكاشاني , باب فضل الكوفة ومسجدها المجلد الثاني ج2 ص215
هدم الحجرة النبوية وإخراج الجسدين الطاهرين للخليفتين الراشيدين وكسر المسجد النبوي (حسب تعبيرهم )
(( وأجيء إلى إلى يثرب فأهدم الحجرة وأخرج من بها وهما طريان فآمر بهما تجها البقيع وأمر بخشبتين يصلبان عليهما . فتورقان من تحتهما فيفتن الناس بهما أشد من الأولى ))( بحار الأنوار ج 53/104-105
(( هل تدري أول ما يبدأ به القائم ( يعني المهدي ) أول ما يبدأ به يخرج هذين ( يعني خليفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) رطبين غضين فيحرقهما ويذريهما في الريح ويكسر المسجد)) بحار الأنوار 52/386
(( وهذا القائم .. هو الذي يشفي قلوب هو الذي يشفي قلوب شيعتك من الظالمين والجاحدين والكافرين فيخرج اللات والعزى ( يعنون خليفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر وعمر رضي الله عنهما ) طريين فيحرقهما ) عيون أخبار الرضا 1/58 بحار الأنوار 52/342
الجدير بالذكر أن الشيعة القرامطة اقتلعوا الحجر الأسود عندما استباحوا مكة و ذبحو الحجاج كلهم في يوم التروية و اغتصبوا الغلمان و النساء الحاجات. و كذلك دأب الرافضة.
هدم المسجد الحرام والمسجد النبوي
((إن القائم بهدم المسجد الحرام حتى يرده إلى أساسسه ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم وإله إلى أساسه )) الغيبة للمقدسي ص 282 بحار الأنوار 52/338
الفصل الثالث
الأنواع التي يخصونها بالقتل والأعتداء
1- قتل أهل السنة
(( ما لمن خالفنا في دولتنا نصيب إن الله قد أحل لنا دماءهم عند قيام قائمنا )) بحار الأنوار 50/373
(( فإذا قام قائم عرضوا كل ناصب عليه فإن أقر بالإسلام وهي الولاية وإلا ضربت عنقه أو أقر بالجزية فأداها كما يؤدي أهل الذمة )) تفسير فرات ص 100 بحار الأنوار 52/357
2- قتل الشيعة غير الغلاة
(( إذا قام القائم سار إلى الكوفة فيخرج منها بضعة عشر آلاف نفس _ كذا _ يدعون البترية عليهم السلاح فيقولون له أرجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة فيضع فيهم السيف حتى يأتي علىآخرهم )) الإرشاد ص411.412 بحار الأنوار 52/338( الترية : هم أصحاب الحسين بن صالح بن حي وهم فرقة من الزيدية وهي أقرب فرق الزيدية لأهل السنة)
3- قتل العرب
(( ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح )) الغيبة للنعماني ص155 بحار الأنوار 52/349
(( اتق العرب فإن لهم خبر سوء أما إنه لم يخرج مع القائم منهم أحد )) الغيبة للنعماني ص254 بحار الأنوار 52/333
4- الإثخان في القتل والاستئصال الشامل للبشرية
((لايكون هذا الأمر حتي يذهب تسعة أعشار الناس )) الغيبة للنعماني 146
((قال (جعفر) ((لايكون هذا الأمر حتى يذهب ثلثا الناس)) , فقيل له فإذا ذهب ثلاثا الناس فما يبقى ؟ فقال (ع) أما ترضون أن تكونوفي الثلث الباقي ))بحار الأنوار 13/156طبعة الحجر
(( واختلاف هذه النسب المذكورة في الأخبار لقلة الناس دال على كونها على وجه التقريب لا التحديد على أنه يمكن الأخذ بأكبر نسبة وهو تسعة أعشار لأن الإخبار بذهاب الأقل لا ينافي الإخبار عن ذهاب الأكثر ))الصدر ( معاصر ) تاريخ الظهور ص483
(( إن الإمام المهدي (ع) سوف يضع السيف في كل المنحرفين الفاشلين في التمحيص ضمن التخطيط السابق على الظهور فيستأصلهم جميعاً وإن بلغوا الآلآف ولا يقبل إعلانهم التوبة والإخلاص)) تاريخ ما بعد الظهور ص558
((إذا خرج القائم قتل ذراري قتلة الحسين بفعل آبائها ))علل الشرائع ص299 عيون أخبار الرضا 1/273 بحار الأنوار 52/313
( سئل الصادق (( أيسير القائم بخلاف سيرة علي ؟ فقال نعم وذاك أن علياً سار بالمن والكف لعلمه أن شيعته سيظهر عليهم من بعده أما القائم فيسير بالسيف والسبي لأنه يعلم أن شيعته لن يظهر عليهم من بعده أبداً))) الغيبة للنعماني ص153 بحار الأنوار 52/353
5- قتل الجرحى والأسرى
(( القائم له أن يقتل المولي ويجهز على الجريح)) الغيبة للنعماني ص121
الفصل الرابع
من أساليبهم التي يمارسونها في الأعتداء كلما لاحت الفرصة مبدأ الغيلة:
(( عند داود بن فرقد قال : قلت لأبي عبدالله عبليه السلام ما تقول في الناصب ؟ فقال (( حلال الدم لكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل )))
القــسم الثاني
الفصل الأول
بروتوكلات للتغيير الفكري
1-محاولة تغيير القرآن
(( كأني بالعجم فساطيطهم في مسجد الكوفة يعلمون الناس القرآن كما أنزل قلت ( الراوي ) أوليس كما أنزل فقال لا محي منه سبعون من قريش أسمائهم وأسماء آبائهم وما ترك أبو لهب إلا إزراء على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإله لأنه عمه )) الغيبة للنعماني 171 , 172 فصل الخطاب ص7
2- الشريعة المنظرة
( قال أبو عبدالله إذا قام قائم آل محمد حكم بين الناس بحكم داود عليه السلام ولا يحتاج إلى بينه ))الإرشاد ص413 أعلام الورى ص433
( وقد تبنى ثقة دينهم الكليني هذه العقيدة وبوب لها باباً خاصاً بعنوان (( باب في الأئمة عليهم السلام إذا ظهر أمرهم حكموا بحكم داود وآل داود ولا يسألون البينة ))) أصول الكافي 1/397
(( يقوم القائم بأمر جديد وكتاب جديد وقضاء جديد )) الغيبة للنعماني ص154 بحار الأنوار 52/354 إلزام الناصب لليزدي الحائري 3/283
الفصل الثاني
تحويل المسلمين إلى كربلاء
1- محاولات يائسة للنيل من الكعبة والتطاول على قدسيتها
(قال جعفر (( إن أرض الكعبة قالت من مثلي وقد بني بيت الله على ظهري يأتيني الناس من كل فج عميق وجعلت حرم الله وأمنه .
فأوحى الله إليها أن كفي وقري مافضل ما فضلت به فيما أعطيت كربلاء إلا بمنزلة الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر ولولا تربة كربلاء ما فضلتك و لولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك و لا خلقت البيت الذي به افتخرت فقري و استقري و كوني ذنباً متواضعاً ذليلاَ مهيناً غير مستنكف و لا مستكبر لأرض كربلاء و إلا سخت بك و هويت بك في نار جهنم )) كامل الزيارات ص 270 بحار الأنوار ج101ص109
2- التهوين من الحج
(( إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة و أفضل من عشرين عمرة و حجة )) فروع الكافي 1/324 ابن بابويه ثواب الأعمال ص52