كما وصلني:
أحد كبار التجار الشيعة في البحرين يمتلك أكبر ……….. ولديه فروع في مناطق حساسة من البلد .
هذا التاجر جعل جميع فروعه مراكز استخبارات تابعة للمركز الرئيسي للاستخبارات الصفوية في هذا البلد وهو السفارة الايرانية .
يقوم هذا التاجر بعمل بطاقات فيزا ( + تخفيض) لموظفي الدولة وبالأخص الداخلية والدفاع .
ويتطلب الحصول على هذه البطاقة تقديم نسخة من بطاقة العمل والبطاقة السكانية بالإضافة إلى بيانات الجواز .
وللعلم بأن هذا التاجر يقوم بإيداع نسخة من هذه البيانات إلى مركز الاستخبارات بالسفارة الايرانية .
سؤال :منذ متى وقلب التجار الشيعة الموالين لإيران يتعاطف مع موظفي الداخلية والدفاع !!؟؟
ونذكر الحكومة ومنتسيبيها من الدفاع والداخلية وغيره بأن فيلق غدر بعد احتلال العراق توجه مباشرة إلى عناوين الضباط والافراد وجميع العسكريين وقبض عليهم وعذبهم وقتلهم ، وذلك بسبب أن لديهم معلومات سابقة عن الموالين للوطن والحكومة عن طريق جواسيسهم بنظام التجار.
وللعلم بأن هذا التاجر لا يوظف أي فرد سني في السوبر ماركت او فروعه !!
وجزاءاً لمجهودات هذا التاجر ودعمه لجمعية النفاق - سينزل الى الانتخابات النيابية مدعوما من النفاق ظاهريا والسفارة الايرانية بالباطن.