([1]) صدر لي كتاب بعنوان: (الإمام محمد بن عبد الوهاب وأئمة الدعوة النجدية وموقفهم من آل البيت عليهم السلام) بينت فيه أنهم من أكثر الناس احتراماً واتباعاً لآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم.
([2]) مستفاد من كتاب: (أبو حنيفة حياته وعصره - آراؤه وفقهه) للإمام محمد أبو زهرة.
([3]) مستفاد من كتاب: (مالك حياته وعصره - آراؤه وفقهه) للإمام محمد أبو زهرة، وكتاب: (ملامح من حياة مالك بن أنس) د. أحمد طه ريان.
([4]) أخرجه الترمذي في الجامع (2680) من حديث أبي هريرة.
([5]) مستفاد من كتاب: (الشافعي) لمحمد أبو زهرة، وكتاب (حاشية البجيرمي).
([6]) أخرجه الترمذي في الجامع ( 2398) من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه.
([7]) مستفاد من كتاب: (أحمد بن حنبل) للشيخ محمد أبو زهرة.
([8]) هو راوي هذا الخبر.
([9]) أصول الكافي (1/ 392-393).
([10]) هو يوسف بن أحمد بن إبراهيم الدرازي الأوالي البحراني، من علماء الإثني عشرية بالبحرين، من مؤلفاته: سلاسل الحديد في تقييد ابن أبي الحديد، توفي بكربلاء عام (1186ه) ودفن بها. معجم المؤلفين (13/ 268-9).
([11]) انظر: الصارم الحديد في عنق صاحب سلاسل الحديد، لأبي الفوز محمد السويديّ (ق648/ أ) (مخطوط)، وسلاسل الحديد للأوالي.
([12]) ترتيب المدارك في أسماء من روى عن الإمام مالك رحمه الله من شيوخه (1/ 174 - 175).
([13]) هو كعب الأحبار بن مانع، ويكنى أبا إسحاق؛ كان يهودياً فأسلم، وقدم المدينة، ثم خرج إلى الشام فسكن حمص. أسند عن عمر وعائشة وصهيب رضي الله عنهم، وتوفي عام (32ه). صفة الصفوة لابن الجوزي (4/ 203-205).
([14]) ذكرها بهذا اللفظ المجلسي في البحار (108/ 117)، والبياضي في الصراط المستقيم (3/ 207) مع بعض الاختلاف في الألفاظ. وانظر: منهاج السنة النبوية لشيخ الإسلام (4/ 103)، وما عارض به أهل السنة هذه الأبيات في (4/ 128).
([15]) انظر: مختلف الشيعة للحلي (ص:110) طبع مؤسسة النشر الإسلامي -قم- الطبعة الثالثة (1417ه).
([16]) أخرجه الحاكم في المستدرك: (4637، 4638، 4639)، والطبراني في الكبير: (11061)، والخطيب في تاريخ بغداد (4/ 348) من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، والترمذي في السنن (5/ 637)(3723) من حديث علي رضي الله عنه، وقد حكم الألباني بوضعه في الجامع الصغير وزيادته برقم (3247).
([17]) انظر: قصص الأنبياء لنعمة الله الجزائري، تحقيق الحاج محسن (ص:344) طبع دار البلاغة -بيروت- الطبعة الثالثة (1417ه).
([18]) قال ابن الجوزي في تذكرة الموضوعات(1/ 655): ( في المقاصد: اختلاف أمتي رحمة، للبيهقي عن الضحاك عن ابن عباس رفعه في حديث طويل: واختلاف أصحابي لكم رحمة، وكذا للطبراني والديلمي والضحاك عن ابن عباس منقطع، وقال العراقي: مرسل ضعيف).
وقال الألباني في الجامع الصغير وزيادته (1243): موضوع.
([19]) الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم، لعلي العاملي البياضي (3/ 181) نشر المكتبة المرتضوية لإحياء الآثار الجعفرية، مطبعة الحيدري.
([20]) كتاب: كذبوا على الشيعة، لمحمد الرضي الرضوي (ص: 279).
([21]) هو محمد بن عمر بن عبد العزيز أبو عمرو الكشّي، قال النجاشي: (كان ثقة، عيناً، وروى عن الضعفاء كثيراً)، وقال الطوسي: (ثقة بصير بالأخبار وبالرجال، حسن الاعتقاد). (رجال النجاشي (ص:372) وفي النسخة المحقّقة (2/ 282)، وفهرست الطوسي (ص:141).
([22]) الحياكة: هي النسج، يقال: حاك الثوبَ يحيك حياكةً وحوكاً بمعنى: نسجه. القاموس (ص:1211).
([23]) نقله عنه البياضي في الصراط المستقيم (3/ 223).
([24]) انظر: ( في مناظرات بين أبي حنيفة وجعفر الصادق) (2/ 286 - 295) و (10/ 212 - 215)، وكذلك ( في مناظرة بين أبي حنيفة وشيطان الطاق) (10/ 230 - 232).
([25]) انظر: (2/ 179).
([26]) وقد زعم الشيعي الإثنا عشري المعاصر هاشم معروف الحسيني أنه ما من إمامٍ من أئمتنا الأربعة إلا وقد تتلمذ على واحدٍ على الأقل من أئمتهم. انظر كتابه: المبادئ العامة للفقه الجعفري (ص: 364، 365، 370، 376، 382).
([27]) هو علي بن يونس العاملي النباطي البياضي، زين العابدين، أبو محمد، رافضي جدلي، من تصانيفه: الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم، واللمعة في المنطق. (ت877ه). أمل الآمل (1/ 135)، ومعجم المؤلفين (7/ 266).
([28]) انظر: الصراط المستقيم للبياضي (3/ 181) فما بعدها، واتهامات أخرى للإمام أبي حنيفة بالجهل وقلة العلم في (3/ 211، 213 - 214).
([29]) روى عنه الثوري والإمام أحمد وابن راهويه وغيرهم. قال الحافظ في اللسان (7/ 372): (شيعي غال).
([30]) الشيعة في عقائدهم (ص:15).
([31]) وانظر مثالاً لا حصراً: الانتقاء(ص:12)، وترتيب المدارك في أسماء من روى عن الإمام مالك رحمه الله من شيوخه (1/ 254- 256).
([32]) أخرجه الترمذي في الجامع (2656) وقال: (حديث حسن)، وأبو داود في سننه (3660)، وابن ماجه في سننه (230)، وابن حبان في صحيحه (67) من حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه.
([33]) فقد عدّ محمد حسين آل كاشف الغطاء في أصل الشيعة (ص: 75-106) وأمير القزويني في الشيعة في عقائدهم (ص:17) عدداً كبيراً جداً من الصحابة والتابعين من جملة الشيعة الغالية، وأنهم أسلاف روافض اليوم!!.
([34]) الشيعة المفضلة هم الذين يفضلون علياً رضي الله عنه على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، ولكن يعتقدون إمامتهما وعدالتهما ويتولونهما، أما الشيعة الإثنا عشرية فإنهم يعتقدون كفر أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ؛ لأنهم يعتقدون وجود النص على إمامة علي رضي الله عنه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن من تقدمه في الخلافة غاصب لها.
([35]) منهاج السنة النبوية (7/ 533).
([36]) المصدر السابق (4/ 130-131).
([37]) المصدر السابق (4/ 131).
([38]) الفرق بين الفرق (ص:308).
([39]) منهاج السنة النبوية (2/ 607)، وانظر أيضاً: (7/ 416).
([40]) راجع المنهاج نفسه (4/ 63، 65، 66) للوقوف على نماذج من جهل الإمامية بطرق الاحتجاج وأساليب الاستدلال.
([41]) الصراط المستقيم (3/ 207).
([42]) المصدر السابق (3/ 210).
([43]) المصدر السابق (3/ 205)، وانظر أيضاً (3/ 195).
([44]) منهاج الكرامة للحلّي (ص: 93) نقلاً عن منهاج السنة النبوية (3/ 400-401).
([45])بحار الأنوار (10/ 444-445).
([46]) بحار الأنوار (10/ 444-445)، وانظر أيضاً: (2/ 286، 288 - 289) فيما يتعلق بالطعن في الأئمة الأربعة وأتباعهم بسبب القول بالقياس، وكذلك (2/ 298) و (10/ 230) (باب الاحتجاج على المخالفين).
([47]) منهاج السنة النبوية (3/ 405-406).
([48]) هو ربيعة الرأي، وقد تقدّمت ترجمته (ص:57).
([49]) هو عكرمة مولى ابن عباس: أحد فقهاء مكّة، من التابعين الأعلام، أصله من البربر، وكان قد وُهب لابن عباس فاجتهد في تعليمه، وأذن له بالفتوى، (ت104 أو 105 أو 106ه) الشذرات (1/ 130).
([50]) وهذا من أكاذيب الرافضة، قال ابن تيمية في المنهاج (7/ 536): (ابن عباس تلميذ علي كلامٌ باطل ؛ فإن رواية ابن عباس عن عليّ قليلة، وغالب أخذه عن عمر وزيد بن ثابت وأبي هريرة وغيرهم من الصحابة).
([51]) منهاج الكرامة (ص:179) نقلاً عن منهاج السنة النبوية (7/ 535).
([52]) منهاج الكرامة (ص:178) نقلاً عن منهاج السنة النبوية (7/ 529).
([53]) هو إبراهيم بن يزيد النخعي، أبو عمران، الإمام الجليل، وفقيه العراق بلا نزاع، أخذ عن مسروق والأسود وعلقمة، (ت95ه) الشذرات (1/ 111).
([54]) هو علقمة بن قيس النخعي الكوفي، الفقيه، صاحب ابن مسعود رضي الله عنه، وكان يشبّه به، واستفتاه غير واحد من الصحابة (ت62ه) الشذرات (1/ 70).
([55]) وهم: سعيد بن المسيّب، وعروة بن الزبير، وخارجة بن زيد، والقاسم بن محمد، وأبو بكر بن عبد الرحمن، وسليمان بن يسار، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، وقد نظمهم بعضهم في قوله:
إذا قيل من في العلم سبعة أبحر
|
|
روايتهم ليست عن العلم خارجة
|
فقل هم عبيد الله عروة قاسم
|
|
سعيد أبو بكر سليمان خارجة
|
انظر: إعلام الموقّعين للعلاّمة ابن القيم (1/ 23).
([56]) هو عمرو بن دينار، أبو محمد، الجمحي مولاهم، اليمني الصنعاني، سمع ابن عباس وجابراً رضي الله عنهما، قال شعبة: (ما رأيت في الحديث أثبت منه)، توفي بمكة سنة (126ه) الشذرات (1/ 171).
([57]) انظر: منهاج السنة (7/ 529 - 530)، وإعلام الموقعين (1/ 23).
([58]) وما يُحكى من الخلاف في ذلك إنما هو فيما إذا لم يظهر لقول الصحابي مخالفٌ، كما حقق ذلك فضيلة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في المذكرة (ص:164).
انظر: مراقي الصعود إلى مراقي السعود لمحمد الأمين بن أحمد الجنكي (ص:401)، تحقيق د. محمد المختار الشنقيطي، وراجع أيضاً: مجموع فتاوى شيخ الإسلام (1/ 283-284).
([59]) مؤلف شيعي إثنا عشري معاصر، صاحب كتاب: المبادئ العامة في الفقه الجعفري.
([60]) المبادئ العامة للفقه الجعفري لهاشم الحسيني (ص:385).
([61]) إمامي اثنا عشري معاصر، كان حياً عام (1391ه)، وهو مؤلف كتاب: (خمسون ومائة صحابي مختلَق)، ومؤسس كليّة أصول الدّين (الرافضية) ببغداد. انظر مقدّمة كتابه: خمسون ومائة صحابي (ص:19) وأصل الشيعة وأصولها (ص:63).
([62]) أصل الشيعة وأصولها - المقدمة (ص:59-60).
([63]) واقرأ إن شئت من كتب القوم: ثورة الحسين لمحمد مهدي شمس الدين، والشيعة والحاكمون، لمحمد جواد مغنيّة، والثورة البائسة، للدكتور موسى الموسوي. وقال الموسوي نفسه في الشيعة والتصحيح (ص:52) نصّاً: (ولستُ أدري كيف تدّعي الشيعة أنها من أنصار الإمام الحسين سيّد الشهداء وإمام الثائرين وهي تعمل بالتقية؟!).
([64]) عن كتاب المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية، للشيخ حسين آل عصفور الدرازي البحراني (ص:12) منشورات المشرق العربي الكبير جمعية أهل البيت بالبحرين، الطبعة الأولى (1399ه) (ص: 12).
([65]) ثم اهتديت، د. محمد التيجاني (ص: 127).
([66]) الشيعة هم أهل السنة، د. التيجاني (ص:104-109).
([67]) انظر القصة في: تاريخ بغداد (13/ 324، 328)،والانتقاء (ص:171).
([68]) انظر القصة في: الانتقاء (ص43-44)، وشذرات الذهب (1/ 290).
([69]) انظر القصة في: حلية الأولياء لأبي نعيم (9/ 195 - 204)، والبداية والنهاية لابن كثير (14/ 393 - 405).
([70]) (أثرة): الاسمُ من آثر، يُؤثر، إيثاراً، إذا أعطى، والمراد: أنَّه يُستأثر عليكم فيُفضّل غيرُكم في نصيبه من الفيء، والاسْتِئثَار: الانفراد بالشيء. النهاية في غريب الحديث (1/ 22).
([71]) أخرجه البخاري (6647)، ومسلم (1709).
([72]) أخرجه الترمذي في الجامع (2658)، وابن ماجه في سننه (230)، وأحمد في المسند (13374،21630)، وابن أبي عاصم في السنّة (1/ 94)، وقال المحقّق: (إسناده صحيح)، وابن حبان في صحيحه (67،680).
([73]) أخرجه أحمد في المسند (24027)، ومسلم في صحيحه (1855)، وابن أبي عاصم في السنة (2/ 721-722).
([74]) أخرجه مسلم في صحيحه (1836) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وأحمد في المسند (22787) من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه.
([75]) أخرجه ابن حبان في صحيحه (4562، 4566) من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه.
([76]) أخرجه ابن أبي عاصم في السنّة (2/ 693)، وقال المحقق: (إسناده حسن).
([77]) انظر: الصراط المستقيم (3/ 213).
([78]) انظر: الكافي للكليني (1/ 58).
([79]) رجال الكشي (ص: 149).
([80]) رجال الكشي (ص: 145).
([81]) الشيعة هم أهل السنة، للدكتور محمد التيجاني (ص:88).
([82]) كتاب (الكشكول) ليوسف البحراني - ط دار ومكتبة الهلال - بيروت - الطبعة الأولى (1/ 351).
([83]) انظر: الصراط المستقيم (3/ 220).
([84]) الشيعة هم أهل السنة، للدكتور محمد التيجاني (ص:88).
([85]) كتاب (الكشكول) ليوسف البحراني، ط دار ومكتبة الهلال - بيروت - الطبعة الأولى (1986م) (3/ 46).
([86]) هو محمد بن إسحاق بن محمد بن إسحاق النديم الورّاق، صاحب كتاب فهرست العلماء، قال ابن حجر: (وهو غير موثوق به، ومصنّفه المذكور ينادي على من صنّفه بالاعتزال والزيغ... ولما طالعتُ كتابه ظهر لي أنّه رافضي معتزلي ؛ فإنه يسمّي أهل السنّة الحشوية...). (ت:438) لسان الميزان (5/ 72)، معجم المؤلفين (9/ 41).
([87]) الفهرست لابن النديم(ص:295) طبعة عام (1398ه - 1978م).
([88]) ديوان الشافعي، للدكتور محمد زهدي يكن (ص:90-91)، وشعر الشافعي، للدكتور مجاهد مصطفى بهجت (ص:149).
([89]) انظر: التحفة الاثنا عشرية للدهلوي (ق61/ ب) ومختصر التحفة للألوسي (ص:34-35).
([90]) انظر في تسميتهم فاطمة رضي الله عنها بالبتول: بحار الأنوار (43/ 110)، و(87/ 212).
([91]) يعني علياً رضي الله عنه، وقد ذكر في البيتين كل أئمتهم الاثني عشر.
([92]) ثوى المكان وثوى به وأثوى به، أي: أطال الإقامة به، القاموس (ص:1637).
([93]) انظر: التحفة الإثنا عشرية (ق61/ ب)، ومختصر التحفة (ص:35)، وقد وقفت على بيتين آخرين شبيهين بهذين مبنى ومعنىً، وقد نسبا إلى شاعر رافضي كما في مناقب آل أبي طالب للمازندراني (1/ 326).
([94]) وفي شعر الشافعي للدكتور مجاهد مصطفى بهجت(ص:213): وأصلي.
([95]) لعل قائل هذا البيت يشير إلى ما ورد من أن الإمام الشافعي قد حمل إلى عسقلان بعد ولادته في غزة وقبل انتقاله إلى مكة المكرمة.
([96]) مناقب الشافعي للرازي (ص:140)، ونقل عنه د. مجاهد بهجت الأول فقط في شعر الشافعي (ص:213).
([97]) وفي ديوان الشافعي للدكتور محمد زهدي يكن (ص:54): (إليه).
([98]) مناقب الإمام الشافعي للرازي (ص:141)، وعنه د. محمد يكن في ديوان الشافعي (ص:54)، أما محمد بن شهر آشوب المازندراني (الرافضي) فقد نسب البيتين لمحمد بن السمرقندي. انظر: مناقب آل أبي طالب (2/ 152)، ووهم العلامة ابن حجر الهيتمي عفا الله عنا وعنه، إذ جزم بنسبة هذين البيتين إلى الإمام الشافعي في الصواعق (2/ 524).
([99]) انظر: مناقب الشافعي للرازي (ص:141)، وطبقات الشافعية لابن كثير (ق14) - نقلاً عن منهج الإمام الشافعي في إثبات العقيدة (2/ 492).
([100]) انظر: آداب الشافعي لابن أبي حاتم (ص: 189).
([101]) كتاب (الكشكول) ليوسف البحراني، ط دار ومكتبة الهلال - بيروت - الطبعة الأولى (1986م) (2/ 117).
([102]) انظر: الصراط المستقيم (3/ 224).
([103]) أخرجه الترمذي في الجامع (3665) وابن ماجه في سننه (95)، وأحمد في المسند (602) كلهم من حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وابن حبان (6904) من حديث أبي جحيفة رضي الله عنه.
([104]) زهر الربيع لنعمة الله الجزائري، الطبعة الأولى (ص:525).
([105]) عن كتاب: علل الشرائع للصدوق، منشورات مؤسسة الأعلمي، بيروت - الطبعة الأولى (1048ه) (ص: 178).