(1) : رواه مسلم وأصحاب السنن وغيرهم، وهو مخرج في كتابي "إرواء الغليل" يراجع (242)طبع المكتب الإسلامي.
(1): "تفسير ابن كثير" (2/52-53).
(2): رواه مسلم (8/245 نووي) والبخاري بنحوه (8/320-321 فتح) وفي رواية له: (فأسلم الجن، وتمسك هؤلاء بدينهم).
(3): "فتح الباري" (10/12-13).
(1): رواه مالك مرسلا، والحاكم من حديث ابن عباس، وإسناده حسن. وله شاهد من حديث جابر خرجته في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (1761).
(1): رواه الشيخان وغيرهما ن وهو مخرج في كتابي "صحيح أبي داود" (1486).
(1): لعل مستند هذا الاعتقاد حديث: p من حدث حديثاً فعطس عنده فهو حق i وهو حديث باطل، وقد أورده الشوكاني في كتابه "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" (ص224). وهذا وما بعده أمثلة جيده لبيان خطر الأحاديث الضعيفة والموضوعة، وأثرها السيء في نشر العقائد الباطلة، والعادات المسترذلة، مما يوجب على كل مسلم واع معرفتها والتحذير منها، ولا يتم ذلك إلا بالاهتمام بعلوم السنة ودراستها، وهذا مما حدا بي إلى وضع كتابي "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيء في الأمة" وقد صدر منه ثلاثة مجلدات، يسر الله نشر المجلدات الباقية، وهذا الحديث تجد الكلام عليه وبيان بطلانه مفصلاً فيه برقم (136). (طبع المكتب الاسلامي).
(2): أصل هذه العقيدة حديث موضوع هو: p إذا طنت أذن أحدكم فليصل علي، وليقل: ذكر الله بخير من ذكرني iوأورده الشوكاني في "الفوائد المجوعة" (ص224).
(3): وقد تلقى هذه العقيدة الباطلة بعض المتفقهة فنظمها شعراً يلقن لبعض طلاب المدارس الشرعية، ومنها قوله:
قص الأظافر يو السبت آكلة تبدو وفيما يليه تذهب البركة
وعالم فاضل يبدو بتلوهما وإن يكن في الثلاثاء فاحذر الهلاكة
(4): أصل هذه العقيدة الضالة حديث: p لو احسن أحدكم ظنه في حجر لنفعه الله به i اورده الحافظ العجلوني في "كشف الخفاء" (2/152) ونقل عن ابن تيمية أنه كذب، وعن ابن حجر أنه لا أصل له، وعن صاحب "المقاصد" أنه لا يصح، ونقل عن ابن القيم قوله: (هو من كلام عباد الأصنام الذين يحسنون ظنهم بالأحجار) وانظر كتابي السابق، رقم (450).
(1): وهو مخرج في بعض مصنافتي، فانظر "صحيح الجامع الصغير وزيادته" (4967).
(2): رواه أحمد وأبو داود، وإسناده صحيح. انظر المصدر السابق (5818).
(3): رواه مسلم. أنظر المصدر السابق (5816).
(4): رواه مسلم وغيره، وهو مخرج في "صحيح ابي داود" (862)
(5): هو الصخر الأملس.
(1): رواه البخاري في عدة مواضع من "صحيحه"، منه كتاب التفسير (9/452 فتح) عن أبي هريرة، وصححه الترمذي وابن خزيمة، وهو مخرج في "الصحيحة" (1293) وانظر "صحيح الجامع الصغير" (1/262).
(2): رواه أحمد في "مسنده" (1/218) ومسلم في "صحيحه" (7/36 و 37) والترمذي (9/91- 92- "تحفة") وغيرهم، (يقرفون) يخلطون فيه الكذب، وضبطها بعضهم (يقذفون) بوزنها ومعناها، ورواها الترمذي بلفظ: (يحرفونه).
(1): رواه النسائي والحاكم وصححه، ووافقه الذهبي وهو كما قالا.
(1): رواه أبو داود والنسائي وأحمد وغيرهم وإسناده صحيح.
(2): رواه أبو داود والنسائي وأحمد وغيرهم باسناد صحيح.
(3): رواه أحمد (3712) واللفظ له والحاكم (1/509) وغيرهما، وإسناده صحيح كما بينته في "السلسلة الصحيحة"
(199) ورددت على من ضعفه.
(4): متفق عليه.
(1): رواه الترمذي (1/267 -"تحفة") والحاكم (1/509) وهو حديث حسن.
(1): رواه أحمد (5/349 و350) وأبو داود (1493) وغيرهما وإسناده صحيح.
(2): الغبوق: هو الذي يشرب العشي، ومعناه: كنت لا أقدم عليهما في شرب اللبن أهلا ولا غيرهم، عن "الترغيب والترهيب".
(3): المراح: موضع مبيت الماشية، والمعنى: لم أرد الماشية من المرعى إلى حظائرها.
(1): السنة: العام المقحط الذي لم تنبت الأرض فيه شيئاً، سواء نزل غيث أم لم ينزل، عن "الترغيب والترهيب".
(2): رواه البخاري في كتاب الاجارة واللفظ له ومسلم والنسائي وغيرهم.
(1): رواه أحمد عن ابن عباس واسناده صحيح لغيره كما بينته في "ظلال الجنة في تخريج السنة" لابن ابي عاصم يراجع (138) طبع المكتب الإسلامي.
(2): مكيال تقدر سعته بثلاثة آصع.
(1): من كلام العلامة الشيخ محب الدين الخطيب في مقدمته للقاعدة الجليلة.
(2): نقل هذا الكلام عن الحاكم وابن حبان أيضاً الحافظ ابن عبد الهادي في "الصارم المنكي" (ص29) والحافظ ابن حجر في "التهذيب".
(3): هذا نص من شيخ الإسلام على أن كلمة "يغلط كثيراً" صيغة جرح لا تعديل، ولا يخفى أنه لا فرق بينها وبين كلمة "يخطىء كثيراً" التي وصف الحافظ بها عطية العوفي كما سبق.
(1): أخرجه مسلم (1/7) وابن حبان في "صحيحه" (1/27) من حديث سمرة بن جندب، ومسلم من حديث المغيرة بن شعبة، وقال: (هو حديث مشهور).
(1): يحمل كلام شيخ الإسلام هنا على أحد وجهين: اولهما: ان يكون خاطب المخالفين بما يعتقدون من انقسام البدعة بحسب الاحكام الخمسة، ومنها الوجوب والاستحباب. وثانيهما: ان يكون اراد بالبدعة اللغوية منها، وهي ما حدث بعد النبي r، ودل عليها الدليل الشرعي. وإنما قلنا هذا لما هو معروف عنه رحمه الله انه يعد البدعة الشرعية كلها ضلالة، وتمام كلامه هنا يدل عليه.
(1): منها"قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة" و"الرد على البكري" لشيخ الإسلام ابن تيمية، ومن أجمعها "مجموعة التوحيد النجدية" فعليك بمطالعتها.
(1) : "البحر" (5/134).
(2) : (ج3/ص94).
(3) : ومن هذا القبيل ما اعتاده كثير من الناس من الإجابة بقولهم: "الله ورسوله اعلم" ! وما ورد من قول بعض الصحابة ذلك فإنما كان في حال حياته r، أما في حال وفاته فلا يجوز هذا بحال.
(1): وتغافل عن هذه العلة الشيخ الغماري في "المصباح" (43) كما تغافل عنها من لم يوفق للاصابة، ليوهموا الناس صحة هذا الأثر.
(1): قال الحافظ ابن كثير: (أي لا تجعلوا لله أنداداً وأشباهاً وأمثالاً).
(1) : منهم صاحب كتاب "التاج".
(1) : رواه أحمد والبخاري وغيرهما وهو مخرج في " الصحيحة" برقم (684).
(1) : لقد حاول الدكتور في هامش (ص197) من كتابه المذكور الرد على ما كنت بينته في رسالتي "نقد نصوص حديثية" للكتاني، ونقل أنني قلت فيها: (أنه لا فائدة ترجى من أحاديث التبرك بآثاره r في هذا العصر..) ومن المؤسف أن الدكتور قد ارتكب في هذا النقل الصغير خيانة علمية مكشوفة، وحرف كلامي تحريفاً سيئاً، والذي قلته حقاً هو: (لا يتعلق كبير فائدة في تقرير مشروعية التبرك بآثاره r في زماننا الحاضر) فانظر رحمك الله كيف غير الدكتور كلامي وحروفه، وما أرى له بذلك من غرض إلا أن يتاح له المجال للطعن في وإثارة العامة علي، فهل يتفق هذا الصنيع – أخي القارىء – مع تقوى الله عز وجل، والإخلاص في الوصول إلى الحق؟ وقد فصلت القول في الرد على هذه الفرية في أحدى مقالاتي التي تنشر في مجلة التمدن الإسلامي بعنوان "تعليق على أحاديث فقه السيرة"،وقد نشرت قريباً في رسالة خاصة تحت عنوان "دفاع عن ==
== الحديث النبوي والسيرة في الرد على جهالات الدكتور البوطي في كتاب فقه السيرة".
(1) : قلت: وهو حديث ثابت، له طرق وشواهد في معجمي الطبراني وغيرهما وقد أشار المنذري في "الترغيب"
(3/26) الى تحسينه، وقد خرجته في "الصحيحة" برقم (2998).
(1) : كما قرر ذلك في أكثر من كتاب من كتبه مثل "كبرى اليقينات الكونية" ط2 (ص26) و "اللامذهبية".
(2) : أنظر بيان خطأ هذا الرأي في رسالتنا "وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة".
(1) : في كتابه "فقه السيرة" (ص155).