([1]) مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول 2 /525 .
([2]) من المعلوم لدى المحققين عدم وجود قول محرر لأي عالم معتبر من علماء الإمامية في أي مصدر من مصادرهم بتكفير معتقد التحريف!! غير أنهم عند الإحراج يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم. وقد التقيت الشيخ جواد الخالصي ونحن متوجهون إلى الحج العم الماضي 1426. وأثناء الحديث قلت له: لماذا لا تكفرون من يقول بالتحريف من علمائكم؟ فكان جوابه: ولماذا نكفر من يقول بالتحريف؟ (!!!).
([3]) أوائل المقالات ص48. وقال ص49 : (إن الأخبار جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد (ص) باختلاف القرآن وما أحدثه الظالمون فيه من الحذف والنقصان).
([4]) مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار - المقدمة الثانية - الفصل الرابع.
([5]) الأنوار النعمانية 2 /357 .
([6]) مشارق الشموس الدرية ص126.
([7]) فصل الخطاب للنوري الطبرسي ص31. ونسب القول إلى كتاب (الإمامة) للمذكور. وهناك العشرات من علماء الإمامية الذين صرحوا بهذه العقيدة الكفرية. ومن أجمع الكتب التي تناولت هذه العقيدة بالذكر كتاب (أصول مذهب الشيعة الإمامية الاثنى عشرية) – المجلد الأول، وكتاب مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة) – القسم الثاني، كلاهما للدكتور ناصر بن عبد الله القفاري. وكتاب ( القرآن وعلماء أصول ومراجع الشيعة الإمامية الاثنى عشرية) للسيد محمد اسكندر الياسري. فليرجع إليها من أراد التوسع.
([8]) قارن ذلك مثلاً بالنكير الذي وصل إلى حد التفسيق بل التكفير! والضجة الهائلة التي أثاروها بوجه محمد حسين فضل الله على قضية في منتهى التفاهة هي إنكاره الإسطورة القائلة بأن عمر بن الخطاب t قد كسر ضلع فاطمة رضي الله عنها ! وتأمل كم من كتاب ألفوه للرد عليه وإخراجه من الملة!!