([1]) النحل ، آية : 105
([2]) جزء من حديث رواه البخاري 7/ 95 ، ومسلم رقم (2607).
([3]) ينظر مناج السنة 6 / 306.
[4] ينظر منهاج السنة 6/ 306.
[5] مناج السنة 6/ 306.
[6] كدعوى بأنهم يعلمون ما يكون ، انظر ص (7-8).
[7] انظر التوسل بالدعاء في الآل والغلو فيهم ص (260).
[8] انظر دعوى أن الإمامة فيهم دون غيرهم ص (262.. الخ).
[9] انظر الصحيفة السجادية ص(9) وما بعدها.
[10] الذريعة 15/ 18
[11] الذريعة 15/ 18، وانظر: معالم العلماء لشيخهم: بان شهر آشوب ص(125،131).
[12] تُوفي من فترة قريبة.
[13] التفسير الكاشف: 10/ 515.
[14] الذريعة 13/ 353-354.
[15] شرح الصحيفة للمرزا قاضي (انظر: الذريعة 13/ 355).
[16] انظر: أصول الكافي 1/ 239،240، بحار الأنوار 26/ 44 وغيرها.
[17] انظر: أصول الكافي 1/ 527-528، إكمال الدين/ لابن بابويه القمي ص(301-304)، أعلام الورى / للطبرسي ص (152)، الاستنصار / للكراجي ص(18)، الاحتجاج/ للطبرسي 1/ 84-87.
[18] إكمال الدين ص(263)
[19] الاعتقادات ص ( 106 )
[20] أصول الكافي 1/ 393 -394.
[21] بحار الأنوار 26/ 355.
[22] ونبرىء الإمام جعفر من هذا الإلحاد.
([23]) بحار الأنوار 26/ 358 ، بصائر الدرجات ص (63) ، وانظر تأكيدهم لهذا المعنى في روايات عدة في بحار الأنوار 26/ 53 وما بعدها الروايات ، رقم ( 110 ، 111 ، 112 ، 130 )
[24] قال شيخ الإسلام ابن تيمية : الشيعة ثلاث درجات :
1. شرها الغالية : وهم اللذين يجعلون لعلي شيئاً من الألوهية أو يصفونه بالنبوة.
2. الدرجة الثانية : وهم الرافضة.
3. الدرجة الثالثة : المفضلة من الزيدية.
( ابن تيمية/ التسعينية ص ( 40 ) ، ضمن مجموع فتاوى شيخ الإسلام المجلد ( 5 ) ط كردستان 1329 هـ ).
[25] انظر : الفصول المهمة في أصول الأئمة ص ( 151 ) ، بحار الأنوار : 26 / 267 ، الحكومة الإسلامية ص ( 52 ) ، وانظر للتفصيل أصول مذهب الشيعة 2/ 613 وما بعدها.
[26] قال القاضي عياض : " نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم : إن الأئمة أفضل من الأنبياء " ، الشفاء ص ( 1078 ) ، وانظر : أصول الدين للبغدادي ص ( 298 ) ، منهاج السنة 1/ 177.
[27] المازندراني / شرح جامع ( على الكافي ) 2/ 272.
[28] الموضوع نفسه من المصدر السابق.
[29] انظر : أصول الكافي 1/ 254 ، بحار الأنوار : 26/ 88-89 ، بصائر الدرجات : ص ( 36 ).
[30] انظر : أصول مذهب الشيعة : 1/ 200 وما بعدها.
[31] الذريعة : 15 / 19.
[32] مقالات الإسلاميين 1/ 88.
[33] سموها بالسجادية نسبة للسجاد ، وهو لقب يطلقونه على علي بن الحسين – رحمه الله – لكثرة سجوده.
[34] قالوا : بأنه جمع من أدعية السجاد ( علي بن الحسين) ما يقرب من الصحيفة سماه " أخت الصحيفة" [الذريعة: 15/ 20]،- وقال بعضهم: بل سبقه آخر إلى جمع آخر فيكون صحيفة " الثالثة" لا " الثانية" [ المصدر السابق 15/ 19]
[35] انظر الذريعة : 15/ 19-21.
[36] أصول الكافي 1/ 227.
[37] انظر ك بحار الأنوار 26/ 180.
[38] انظر : المصدرين السابقين ، والتفصيل في أصول مذهب الشيعة 2/ 606.
[39] انظر : تفصيل ذلك في أصول مذهب الشيعة 1/ 82 وما بعدها.
[40] راجع ترجمته : طبقات ابن أسعد 5/ 211 ، 222 ، طبقات خليفة ص ( 2044 ) ،تاريخ البخاري 6/ 266 ، المعرفة والتاريخ 1/ 360 ، الجرح والتعديل – القسم الأول من المجلد الثالث ص ( 178 ) ، حلية الأولياء 3/ 133 ، تهذيب الأسماء واللغات – القسم الأول من الجزء الأول ص ( 343 ) ، وفيات الأعيان 2/ 429 ، البداية والنهاية 9/ 116 ، سير أعلام النبلاء 4/ 386 ، تهذيب التهذيب 7/ 304 ، طبقات الحفاظ للسيوطي ص ( 30 ) ، الأعلام 5/ 86.
[41] ابن تيمية / منهاج السنة 4/ 48-49 ، وانظر 7/ 534-535.
[42] طبقات ابن سعد 5/ 222 ، وانظر منهاج السنة 4/ 49 ، 7/ 535.
[43] منهاج السنة 7/ 534
[44] سير أعلام النبلاء 4/ 398
[45] البداية والنهاية 9/ 127
[46] المصدر السابق.
[47] البداية والنهاية 9/ 127 ، سير أعلام النبلاء 4/ 393.
[48] حلية الأولياء 3/ 134 ، سير أعلام النبلاء 4/ 396.
[49] حلية الأولياء 3/ 187 ، سير أعلام النبلاء 4/ 388 ، منهاج السنة النبوية :
[50] انظر : البداية والنهاية لابن كثير 9/ 117- 118 ، و انظر سير أعلام النبلاء 4/ 393-394.
[51] منهاج السنة :4/ 49.
[52] السير : 4/ 394.
[53] سير أعلام النبلاء 4/ 386- 387.
[54] البداية والنهاية 9/ 117.
[55] طبقات ابن سعد 5/ 214 ، الحلية لأبي نعيم 3/ 136 ، منهاج السنة 4/ 49.
[56] طبقات ابن سعد 5/ 214.
[57] سير أعلام النبلاء 4/ 389-390 ، تهذيب التهذيب 7/ 306.
[58] طبقات ابن سعد 5/ 214.
[59] طبقات ابن سعد 5/ 216.
[60] سير أعلام النبلاء 4/ 394-395.
[61] البداية والنهاية لابن كثير 9/ 127.
[62] البداية والنهاية لابن كثير 9/ 127 ، سير أعلام النبلاء 4/ 396.
[63] المصدر السابق 4/ 395.
[64] طبقات ابن سعد 5/ 215 ، سير أعلام النبلاء 4/ 389.
[65] طبقات ابن سعد 5/ 213.
[66] تنزيه الأنبياء للمرتضى ص( 132 ).
[67] صحيح البخاري ( مع فتح الباري ) 7/ 71.
[68] فتح الباري 7/ 73.
[69] ابن حزم / الفصل 2/ 316-317.
[70] الأنوار النعمانية 2/ 362.
[71] قال صاحب التيسير : رواه أبو يعلى والقاضي إسماعيل ، والحافظ الضياء المختارة ، تيسير العزيز الحميد ص ( 355 ).
[72] انظر : تيسير العزيز الحميد ص 0 355 ).
[73] منهاج السنة 2/ 386-369.
[74] ابن تيمية / منهاج السنة 7/ 86 ، ( أو 4/ 24 ) من الطبعة الأولى ، المنتقى من منهاج العتدال ص (430 ).
[75] قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
فهذا الذي نقلها من أين نقلها ؟ ولكن هذه الخطب بمنزلة من يدعي أنه علوي أو عباسي ، ولا نعلم أحداً من سلفه ادعى ذلك قط ، ولا ادعي ذلك له ، فيعلم كذبه.
فإن النسب يكون معروفاً من أصله حتى يصل بفرعه ، وكذلك المنقولات لابد أن تكون ثابتة معروفة عمن نقل عنه حتى تتصل بنا ، فإذا صنف واحد كتاباً ذكر فيه خطباً كثيرة للنبي r وأبي بكر وعمر وعثمان وعلي t ، ولم يروِ أحد منهم تلك الخطب قبله بإسناد معروف ، علمنا قطعاً أن ذلك كذب.
وفي هذه الخطب أمور كثيرة ، قد علمنا يقيناً من علي ما يناقضها ، ونحن في هذا المقام ليس علينا أن نبين أن هذا كذب ، بل يكفينا المطالبة بصحة النقل ، فإن الله لم يوجب على الخلق أن يصدقوا بما لم يقم على صدقه ، بل هذا ممتنع بالاتفاق ، وهذا من تكليف مالا يطاق ، ( انظر منهاج السنة 7/ 87 ، والمنتقى ص 430 ).
[76] محمد بن الحسين بن موسى الرضي أبو الحسن ، قال الذهبي :" رافضي جلد " ، انظر ميزان الاعتدال 3/ 523.
[77] علي بن الحسين العلوي الشريف المرتضى المتكلم الرافضي المعتزلي ، المتوفى سنة (436 هـ ). انظر ميزان الاعتدال 3/ 124.
[78] انظر ميزان الاعتدال 3/ 124.
[79] نهج البلاغة ص ( 14-15 ).
[80] إشارة إلى كتاب اجتماع الجيرش الإسلامية على غزو المعطلة الجهمية للإمام ابن القيم.
[81] إشارة إلى كتاب الصواعق المرسلة ( أو المنزلة ) على الجهمية المعطلة للإمام ابن القيم.
[82] منهاج السنة 1/ 229.
[83] المصدر السابق 1/ 356.
[84] نهج المسترشدين ص ( 32 ).
[85] الطبطباني / مجالس الموحدين في أصول الدين ص (21 ).
[86] وقاصمة أخرى للكتاب ( وربما تكون من إضافات الروافض = = عليه ) وهو ما ذكره شيخ الرافضة النوري في كتابه فصل الخطاب من أن نصوص دعاوى التحريف ( حول كتاب الله التي تورط بها الروافض وكشفت حقيقتهم وحقيقة مذهبهم ، ولذا يتسترون عليها الآن بكل وسيلة ) توجد في بعض نسخ نهج البلاغة ، (انظر مسألة التقريب 1/ 183 ).
[87] الهادي كاشف الغطا / مدارك نهج البلاغة ص (191).
[88] المصدر السابق ص(190-191 ).
[89] آغا بزرك الطهراني / الذريعة 14/ 111.
[90] الموضع نفسه من المصدر السابق
[91] وانظر في مبالغتهم وتكلفهم في مدحه وشرحه : المصدر السابق= = ج/ 4 ص(144-146 )، ج/ 6 ص(228 )، ج7/ ص(187-193 )، ج/ 14 ص (11-161 )، ج/ 24/ ص( 412 ).
وراجع في نقد الكتاب : ابن تيمية / منهاج السنة 4/ 159 ، المنتقى من منهاج الاعتدال ص ( 508-509 ) ، الذهبي / ميزان الاعتدال ( ترجمة علي بن الحسين الشريف المرتضى 3/ 124 ، ابن حجر / لسان الميزان 4/ 223 ، مختصر التحفة الإثنى عشرية ص ( 58 ) ، وحاشية المنتقى ص ( 430 ) ، أحمد أمين / فجر الإسلام ص( 178 ) ، أحمد زكي صفوت / ترجمة علي بن أبي طالب ص ( 125-162) ، الزعبي / البينات في الرد على أباطيل المراجعات ص( 36-40 )، مجلة المقتضف المجلد( 42 )ج / 3 ص( 248 )، عدد (25)ربيع الأول عام 1331هـ ، الوادعي / رياض الجنة ص ( 162-163).
[92] انظر الفوائد المجموعة ص ( 325-423 ).
[93] انظر عرض لبعض هذه الأوهام في أصول مذهب الشيعة 1/ 319 وما بعدها.
[94] مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (33 ) ، انظر السويدي / نقض عقائد الشيعة ص ( 25 ) مخطوط.
[95] انظر - مثلا – مصادر كتاب كشف الاشتباه للرافضي عبد الحسين الرشتي ، المطبوع في المطبعة العسكرية بطهران في 1368 هـ.
[96] مؤلفات الغزالي ص ( 271 )
[97] مختصر الصواقع ص ( 51 ) [ مخطوط ] ونقض عقائد الشيعة للسويدي ص (25 ) [ مخطوط ].