([1] ) مما جعل الدكتور محمود قاسم يعتبر الشيعة والخوارج مظهرين لحزب واحد، الخوارج يكونون المظهر الخارجي، والشيعة يشكلون الجانب السري الباطني- انظر اراء الخوارج 1/87.
([2] ) انظر منهاج السنة 2/195.
([3] ) تاريخ الطبري 6/217.
([4] ) آراء الخوارج- د. عمار طالبي 1/192.
([5] ) المرجع السابق 1/192.
([6] ) البيان والتبيين 2/124.
([7] ) انظر طائفة النصيرية ص 20- سليمان الحلبي.
([8] ) انظر مقالات الإسلاميين 1/132.
([9] ) فرق الشيعة ص 2.
([10] ) انظر مقالات الإسلاميين 1/91.
([11] ) انظر الملل والنحل 1/147.
([12] ) وذلك لتتفرق أهوائهم ويقع الخلاف بينهم بعد تنفيذ الخطة، انظر الدولة الأموية- ص 63.
([13] ) مع أن الشعار الذي طرح في أوروبا وطبق في بعض بلدانها هو فصل الكنيسة عن الدولة وليس الدين، والفارق كبير، ولكن العلمانيين إمعاناً في التزوير لما يهدفون، ولأنه ليس في الإسلام كنيسة، فقد جرى تزوير الشعار، فأصبح فصل الدين عن الدولة، وهم في الحقيقة يقصدون إلغاء الدين الإسلامي...
[14] - الأصوليون هم المجتهدون, أو القائلون بالاجتهاد وبأن أدلة الأحكام هي الكتاب والسنة والإجماع ودليل العقل (القياس), ولا يحكمون بصحة كل ما في الكتب الأربعة, وهؤلاء الأكثرية.
[15] - يعتبر الشيخ محمد باقر البهبهاني من مشاهير علماء الامامة الاثنا عشرية، انتهت إليه مرجعية الشيعة في عصره واعتبر مجددا ً للمذهب على رأس المئة الثالثة عشرة، ولد عام (1118هـ) وتوفي عام (1205هـ)وله أكثر من خمسين مؤلفا ً في مختلف العلوم، وله تراجم في أكثر المعاجم، ولشيخ علي الدوّاني كتاب فارسي ضخم في حياته بعنوان (أستاذ كل وحيد بهبهاني ) طبع في سنة 1958م .
[16] - الإخباريون فرقة من الشيعة الإثنى عشرية توجب العمل بالكتاب والسنة (حسب المفهوم الشيعي للسنة الذي يدخل فيه أيضاً أحاديث الأئمة الإثنى عشر) وتسقط دليلي الإجماع والعقل (القياس) من الأدلة الأربعة المذكورة في أصول الفقه. وترى أن الاجتهاد رأي, والرأي لا يجوز في الدين, لذلك تمنع الاجتهاد في الأحكام الشرعية, وترى أن ما في الكتب الأربعة التي عليها مدار التشيع (الكافي, الاستبصار, من لا يحضره الفقيه, التهذيب) قطعي السند أو موثوق بصدوره, فلا حاجة إلى البحث عن سنده, وأوجبوا العمل بهذه الأخبار. وهم لا يرون حاجة لتعلم أصول الفقه ولا يرون صحته.
وكان بداية الإخبارية في مطلع القرن الحادي عشر الهجري على يد الشيخ محمد أمين الاسترابادي صاحب "الفوائد المدنيّة". وهم يمثلون الأقلية في الشيعة الاثنى عشرية. ويقابل الإخباريين طائفة الأصوليين.
[17] - يعتبر يوسف البحراني من كبار العلماء الشيعة، كانت له في كربلاء مرجعية واسعة ومكانة مرموقة، وله الكثير من المؤلفات منها (الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة ) ولد عام (1112هـ) وتوفي عام (1186هـ) وله تراجم في كثير من الكتب منها : مستدرك الرسائل 3 / 387، وروضات الجنات ص773 .
[18] - انظر الدراية – للشهيد الثاني زين الدين – النجف / 1960
ولاحظ أن هذه التعريفات تغاير تعريفات علماء ومصطلح الحديث من أهل السنة.
[19] - انظر تنقيح المقال في أحوال الرجال ، 2: 85 وأستاذ كل وحيد بهبهاني : 100 و: مع علماء النجف :74.
[20] - ديوان الحاج هاشم الكعبي /68 وجامع السعادات 1/هـ ، المقدمة .
[21] - الذريعة الى تصانيف الشيعة 10/182-183 .
[22] - عالم كبير ، قتل في الكاظمية سنة 1816م وهو جد أسرة (الى جمال الدين) المعروفة في العراق ....... انظر أعيان الشيعة : 45 : 294
[23] - من كبار الشيعة انتهت إليه الزعامة الدينية في عصره، انظر : أعيان الشيعة : 15/418-435.
[24] - انظر أعيان الشيعة: 15/42-43 ، وماضي النجف وحاضرها : 3/173 .
[25] - انظر : الحق المبين في تصويب المجتهدين وتخطئة الجهال من الإخباريين ط- طهران عام 1898 م
[26] - ويلقب بالمقدس الاعرجي – انظر أعيان الشيعة : 43/173-176 .
[27] - انظر طبقات أعلام الشيعة 2/52-54.
[28] - انظر أعيان الشيعة 42/44-46.
[29] - انظر الذريعة 7/38.
[30] - انظر قصص العلماء : ص : 133.
[31] - أنظر أعيان الشيعة 17/453-458 ، والحدائق الناظرة 1/167-170
وكشكول الشيخ يوسف البحراني 2/386-389
[32]- انظر مطالع الأنوار، ص20 – 27، ولمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث 2/133.
[33]- د. علي الوردي : لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث، 2/133 – 134.
[34]- انظر، مكارم الآثار، 2/213، 217، وطرائق الحقائق، 3/152.
([35] ) حديث مضطرب غير ثابت كما قال الدارقطني في العلل، وقال الترمذي: منكر، وقال البخاري: ليس له وجه صحيح، ونقل الخطيب البغدادي عن يحيى بن معين أنه قال: أنه كذب لا أصل له، وقد تحدث العجلوني عنه في كشف الخفاء كثيراً... 1/213 (رقم 618).
([36] ) انظر البابية، إحسان إلهي، ص 53.
([37] ) انظر البابيون والبهائيون ص 24.
([38] ) انظر البابية عرض ونقد- احسان إلهي ص 171.
([39] ) المرجع السابق، ص 177.
([40] ) سورة الحج /47.
([41] ) انظر الكواكب الدرية- عبد الحسين أواره ص 218.
([42] ) وهي عين ما تدعو إليه المؤتمرات النسائية العالمية المعقودة بإشراف الأمم المتحدة هذه الأيام.
([43] ) انظر البابية عرض ونقد ص 185.
([44] ) سورة القمر /47-48.
([45] ) كان في العراق آنذاك – بل في الشرق الأوسط عموما – صراع خفي بين الرجل المريض
-تركيا- وبين الاستعمار الانجليزي ، فالعثمانيون يرون أنفسهم المالك للعراق ، وأصحاب الحق في التصرف فيه وبشؤونه ، بينما كان الانجليز يخططون لسلخ العراق من جسم الدولة العثمانية كمدخل من مداخل الهند –درة التاج البريطاني- من جهة الشرق الأوسط ، ولم يكن من السهل الاستيلاء على هذا المدخل بصورة مباشرة ، مع أن الدولتين الاسلاميتين المسيطرتين على هذا المدخل – فارس وتركيا – ضعيفتان ، وضعفهما ود عليهما أطماع الروس والفرنسيين ، لذا خشي الانجليز من وضع أقدامهم بصورة مباشرة في أي جزء من أراضي العراق أو إيران، لأنه من المحتمل أن تسرع روسيا وفرنسا إلى وضع أقدامهما في أجزاء أخرى ، وبذلك يخرج الشرق الأوسط من وضعه الخاص إلى وضع عام ، ويصبح ميدانا لصراع استعماري لا يمكن التنبؤ لمن يكون الغلبة فيه ، وفي أحسن الظروف ستكون الهند موضع تهديد ومساومة، ولذا اتجهت سياسة الانجليز بادئ الأمر ، إلى الاستعانة بمثل هذه الطوائف والفرق لتغطية صراعها السياسية بعباءة دينية كما فعلت روسيا القيصرية بإنشائها الفرقة البابية لبسط نفوذها في إيران ، وللوصول إلى المياه الدافئة في الخليج العربي حسب وصية بطرس الأكبر .
وكما فعلت بريطانيا في إيجاد القاديانية والبابية والبهائية لتأمين مداخل الهند من جهة الشرق الأوسط ، اعتمد اليهود على هذه الفرق والطوائف – فيما بعد – في تنفيذ سياستهم وطموحاتهم في الاستيلاء على فلسطين ، فربطوا البابية والبهائية والقاديانية روحيا بفلسطين ، ونقلوا جيفة الباب – علي محمد علي الشيرازي – إلى فلسطين المحتلة ، ودفنوها في ( البهجة ) على سفوح جبل الكرمل في حيفا ، ثم دفنوا جيفة ( بهاء الله )الميرزا حسين علي المازنداني – بجواره .
بيد أن اليهود لم يكتفوا بالبابية والبهائية ، بل استقدموا القاديانية إلى فلسطين ، كي تشارك في صنع الشتات الإسلامي ، وتمهد للوجود اليهودي، فكان المولوي – جلال الدين شمس – أول مبشر أوفد من قبل الخليفة الثاني للجماعة القاديانية إلى بلدان الشرق الأوسط ، واستطاع أن يكون له أتباعا في مدينة حيفا، وبشر بظهور المهدي زمنا ، ثم اتصل بأهل القرية– الكابري أو الكبابير – الواقعة على مقربة من مدية حيفا المحتلة فقبل نفر من سكانها القاديانية ن بعد أن استهواهم بالصفراء والبيضاء ، وأقام مركزا تبشيريا عام -1929-، وفي السنة التالية بنى المسجد الموجود حاليا ، ثم أضيفت إليه (دار التبليغ) ، وفي عام -1934- أنشأوا المطبعة الاحمدية ، وبدأ المركز يصدر مجلة– البشرى – ، وهي المجلة القاديانية الوحيدة في بلدان الشرق الأوسط ، التي لا تزال تصدر في فلسطين المحتلة إلى يوم الناس هذا انظر : الحراب في صدر البهاء والباب ص 219. و مجلة المعلم الكويتية عدد رقم (936) ص22. مقال حقيقة البابية والبهائية والقاديانية .
([46] ) انظر مفتاح باب الأبواب- محمد مهدي خان ص 99.
([47] ) انظر البيان الواحد، الثامن.. ص 78، وانظر خفايا الطائفة البهائية ص 78.
([48] ) انظر البيان الواحد، الخامس.. وانظر خفايا الطائفة البهائية ص 62-63. انظر دائرة معارف البستاني 5/27.
([49] ) انظر البابية- إحسان إلهي ظهير ص 235-236.
([50] ) انظر الحراب في صدر البهاء والباب ص 221-232، ومفتاح باب الأبواب ص 261.
البابية عرض ونقد- إحسان إلهي ظهير ص 178-235.
وانظر حقيقة البابية والبهائية والقاديانية وتأويلاتها الباطنية لآيات القرآن الكريم ، للدكتور سامي عطا ، وانظر كتاب البيان (كتاب البابية المقدس) نشره الدكتور سامي عطا ضمن كتابه .
[51] - انظر : منظرة الدقائق على تبيان الحقائق : ص 7-13.
[52] - انظر روضات الجنات ط1/285-287, واعيان الشيعه8/391, والبابوين والبهائيون في حاضرهم
وماضيهم ص14, وتاريخ الشيعة /67 , ودليل المتحيرين ص10, مجلة العرفان مجلد 13/119, وعقائد
الشيخية من كتبهم ص4
[53] - انظر : المقالة الناصحة الزاجرة : ص 296. وطبقات أعلام الشيعة : 2: 241.
[54] - انظر : إحقاق الحق : ص 9.
[55] - مجلة البيان النجفية ، السنة الأولى ، عدد 15 ،
[56] - أعيان الشيعة : 8: 394.
[57] - رسالة ترجمة الشيخ علي تقي الاحسائي : ص 123.
[58]- هدية النملة إلى مجدد الملة، ص33 – 34.
[59]- بوار الغالين، ص65 – 66.
[60] - وهي قريبة من عقيدة الدروز الإسماعيلية في التقمص ( التناسخ ) .
[61] - شرح الزيارة الجامعة/369-370.
[62] - شرح الزيارة ص 457-458.
[63]- شرح العرشية ص147
[64] - شرح الرسالة العرشية ص 154 والحديث المزعوم لم أعثر عليه.
[65] - إرشاد العوام جـ 2/24 .
[66]- الحجة البالغة من مجموعة الرسائل 2/321
[67]- المخازن/ 123-124
[68]- شرح حياة الأرواح 2/583،524
[69]- إحقاق الحق/ ص13-14
[70]- ظهور الحقيقة، 29.
[71]- الجامع لأحكام الشرائع، ص14-15.
[72]- إحقاق الحق، ص59.
[73]- إرشاد العوام، 2/26.
[74]- شرح الحديثين، 115.
[75]- فلسفية، ص77-78.
[76] - انظر : تفسير القرطبي ، ج10: ص 305 . وتفسير إرشاد العقل السليم ، ج3 : ص 203-204.
[77] - قتح الباري : ج7: ص 139 . وأورده أحمد في مسنده : ج1 ، ص 309 .
[78] - انظر : صحيح البخاري ، 8: 203 ، وصحيح مسلم : 1: 145. و تفسير ابن كثير ، طبعة كتاب الشعب ، ج5: ص 4 .
[79] - انظر : فتح الباري : ج7: ص 140 .
[80] - انظر : هدية النملة إلى مجدد الملة : ص 23 .
[81] - انظر : بوار الغالين : ص 99-100.
[82] - انظر : ظهور الحقية على فرقة الشيخية ، ص : 30 .
[83]- انظر : شرح الزيارة 28/29.
[84] - انظر : الرحلة المدرسية ، ج3: ص 158.
[85] - انظر :منظرة الدقائق على تبيان الحقائق ، ص : 60.
[86] - كشف الحق في مجموعة الرسائل 2/34.
[87] - شرح حياة الأرواح ص 165.
[88] - انظر : إحقاق الحق : ص 106.
[89] - انظر : عقيدة الشيعة ، ص 23-24.
([90] ) انظر : فلسفية ، ص 68-69.
[91] - تصحيح الاعتقادات ص 137.
[92] - انظر مجلة الغراء النجفية السنة الثانية م 2 : ص 3
[93] - مجلة البيان النجفية السنه الاولى انضر من 376ـ572.,
[94] - مجلة البيان النجفية السنه الثانية م 25, ص 647ـ649
[95] - مجلة البيان النجفية السنه الثانية م26، ص 599- 616.
[96] - فوز العباد في المبدء والمعاد ص32ـ35
[97] - الاعتصام بحبل الله ص34ـ35
[98] - البصائرـ ص243
[99] - شرح الزيارة الجامعة : ص 326.
[100] - المرجع السابق : ص 10.
[101] - شرج الزيارة : ص 384.
([102] ) شرح الزيارة الجامعة 385.
([103] ) المصدر السابق ص 438.
([104] ) لم أعثر على هذا الحديث المزعوم.
([105] ) شرح الزيارة الجامعة ص 28.
([106] ) انظر ترياق فاروق ص 95.
([107] ) انظر ظهور الحقية على فرقة الشيخية ص 141-142.
([108] ) أصل العقائد ص 274-275.
([109] ) شرح الخطبة التطنجية ص 285.
([110] ) كشف الحق- مجموعة الرسائل 2/54.
[111] - سبقه الرشتي إلى مثل هذا الرأي ، فقد استدل على أن التنباك من الأشياء المرة لأنها أنكرت ولاية الأئمة ، وذكر ذلك في رسالته التي كتبها في أجوبة السيد أمجد علي ،انظر فهرست كتب شيخ أحمد الاحسائي ، ج2: ص 135.
[112] - إحقاق الحق ص 283-284. وشرح الخطبة التطنجية ، ص 149 .
[113] - إحقاق الحق ص 357.
[114] - عقيدة الشيعة ، ص : 36-37.
[115] - المرجع السابق ، ص 33.
([116] ) الفطرة السليمة ص 329.
([117] ) شرح الحديثين ص 141 إلى 143.
[118] - انظر : فلسفية ، ص 141 . وهو نفس ما يدعيه الاسماعيليون .
[119] - زهر المعاني لداعي الدعاة الإسماعيلي ادريس عماد الدين ص 73.
[120]- انظر الأراجيز الأعسمية ص 2.
[121] - انظر : جنة المأوى ، ص 123.
[122] - انظر : عيون أخبار الرضا : ص 117.
[123] - بحار الأنوار : ج1: ص 103.
([124] ) مجلة البيان النجفية السنة الأولى: ص 618.
([125] ) الأنوار الجلية في رفع الشبهات عن الشيخية ص 5.
([126] ) هداية النملة إلى مجدد الملة ص 27-28، 38-39.
[127] - هداية النملة إلى مجدد الملة ص 4-6.
[128] - إحقاق الحق : ص 167-168.
[129] - انظر : إحقاق الحق : ص 168.
([130] ) إرشاد العوام 4/9.
([131] ) إرشاد العوام 4/13.
[132] - انظر : مجلة البيان النجفية ، عدد1 : ص 476- 531. والأنوار الجلية : ص 7 – 24.
([133] )انظر : مسائل الإمامة للناشىء الأكبر ،والإمامة في الإسلام للإسماعيلي عارف تامر . والإمامة عند الجعفرية لعلي السالوس ، وطوق الحمامة في مباحث الإمامة ليحيى بن حمزة الزيدي ، وغيرها .
([134] )دراسات في الفرق والمذاهب ، عبد الله الأ/ين ، ص : 11.
([135] )انظر : المقالات والفرق ، للقمي ، ص : 20-21.
([136] ) الملل والنحل للشهرستاني ،ج 1: ص 174.
([137] )انظر الإمامة في الإسلام ، للإسماعيلي عارف تامر ، ص : 62.
([138] ) انتظر المصابيح في إثبات الإمامة ، للكرماني : ص 12.
([139] ) انظر : أصل الشيعة وأصولها ، لمحمد حسين آل كاشف الغطاء ، ص 58.
([140] )انظر : عقائد الإمامية ، لمحمد رضا المظفر ، ص : 9.
([141] )انظر: الكافي للكليني ، كتاب الحجة ، باب الفرق بين النبي ، والرسول ، والمحدث : ج1: ص 176.
([142] )انظر بحار الأنوار للمجلسي : ج 26 : ص 355- 356.
([143] ) انظر بحار الأنوار للمجلسي ، ج26: ص 169. ، وص : 267-318 . وج27: ص 29-31. و
والكافي للكليتي : ج1: ص 260-261.
( [144] ) انظر مقدمة ابن خلدون : ص 147-148.
([145] ) انظر الكامل 3/77، وانظر الطبري 4/340.
[146] - فرق الشبعة للنوبختي ، ص : 47 .
[147] - الملل والنحل ، للشهرستاني : ج1:ص 155. وفرق الشيعة : ص 27 .
([148] ) انظر مباحث في علم الكلام ص 50-51.
([149] ) الفرق بين الفرق ص 234، انظر فرق الشيعة ص 27، الملل والنحل 1/155.
[150] - انظر : العقد الفريد ، ج3: ص113. ومباحث في علم الكلام والفلسفة : هامش ص 51 .
([151] ) مباحث في علم الكلام والفلسفة ص 52.
([152] ) الفرق بين الفرق ص 144، وانظر سفر التثنية- الإصحاح الحتدي والثلاثون الفقرات: (7، 14، 32، 37)، وفيها (قال الرب لموسى هو ذا أيامك قد قربت لكي تموت أدع يشوع وقفا في خيمة الاجتماع لكي أوصيه). فابن سبأ لم يغترف الوصية إلا من معين اليهودية التي تربى ونشأ عليها.
([153] ) رواه الإمام أحمد في مسنده ، ج1: ص 263 . وانظر فتح الباري : 8: 142.
([154] ) أنظر شرح العقيدة الطحاوية، ص485، الطبعة الثالثة. وانظر أيضاً (الخطر المحيط بالاسلام) للجنرال التركي: جواد رفعت آتل خان، ص47. وانظر رسالة (استحقاق الإمامة) للجاحظ، على هامش الجزء الثاني من كتاب الكامل للمبرد، ص269، طبعة القاهرة سنة 1324هـ.وانظر : طائفة النصيرية ، لسليمان الحلبي ، هامش ص 5-6.
([155] ) تاريخ الطبري 3/340.
([156] ) انظر تفسير الألوسي – روح المعاني- ج 20/128.
([157] ) مقالات الإسلاميين 1/86.
[158] - روح المعاني ج2/ص 27.
[159] - الحجج البهية ص 30-31 – لأبي الفضائل الجردفادقاني
[160] -. البيان والتبيين 2/142.
[161] - انظر المواعظ والاعتبار 1/362.
[162] - انظر الفصل 3/188.
[163] - انظر تاريخ الطبري 4/340
[164] - . العقد الفريد : ج1: ص 353.
([165] ) الصدوقية: " نسبة إلى صدوق أو صادق رئيس الكهنة أيام داود سلمان- عليهما السلام- وفي عالته حفظت رئاسة الكهنوت حتى عصر المكابيين، فسمي خلفاءه وأنصاره صدوقيون أو بمعنى أصح: صادقيون، ومالوا إلى الفلسفة اليونانية وخاصة فلسفة أرسطو، وأنكروا وجود الملائكة والروح، ورفضوا الاقرار بالقيامة والثواب في الجسد بدعوى أن النفس تموت مع الجسد، وأن النص التوراتي يخلو من أية إشارة إلى معاد وحساب، وكان الصدوقية في جزيرة العرب قبل بعثة الرسول بجهة اليمن وكانوا يقولون من بين سائر يهود الجزيرة أن عزيز ابن الله" ، الموسوعة النقدية للفلسفة اليهودية ص 135.
([166] ) انظر الملل والنحل 1/211-212.
([167] ) انظر في العقيدة والشريعة، ص 215، وانظر الفصل 1/180.
([168] ) المقالات والفرق ص 19.
([169] ) المقالات والفرق ص 41.
([170] ) من كبار السبيين ويعتبره النصيريون باب الحسين.. إذ كل إمام له باب، قال عنه الجوزجاني: كذاب غير ثقة، كما نقل عن ابن معين أيضاً: رشيد الهجري عن أبيه ليس برشيد ولا أبوه. انظر ميزان الاعتدال 2/51، وانظر المجروحين لابن حبان 1/298.
([171] ) مسائل الإمامة ص 23.
([172] ) التنبيه والرد، للملطي، ص 18.
[173] - الفرق بين الفرق :ص 243.
[174] - مسائل الإمامة ، للناشىء الأكبر ، ص 23.
([175] ) الفرق بين الفرق ص 236.
([176] ) الفرق بين الفرق، ص 225.
([177] ) التبصير في الدين، ص 108.
([178] ) انظر المهدية في الإسلام، ص 105.
([179] ) انظر تاريخ اليهود في بلاد العرب ص 49.
([180] ) انظر فرق الشيعة ص 37.
([181] ) انظر بحار الأنوار للمجلسي، مجلد 2، ص 252.
([182] ) انظر (مختصر اثبات الرجعة) للفضل بن شاذان، (ت 260هـ) تحقيق السيد باسم الموسوي حشد فيه كاتبه عشرين حديثاً لم أعثر عليها في مصادر أهل السنة زعم أنها تؤيد مدعاه، وهي أشبه بالأساطير.
([183] ) بل هي للبيان كقوله تعالى: (فاجتنبوا الرجس من الأوثان) – سورة الحج.
([184] ) تفسير الطبرسي 2/251. ولم يصرح الطبرسي بمن سيحيهم الله لينتقم من اٍمامه المزعوم ، ولكن الغلاة المنشقين عن الاٍمامية الاثنا عشرية كالنصرية والشيخية وغيرهم صرحوا بأن قائمهم –المهدي-سينبش قبري أبي بكر وعمر –رضي الله عنهما-ويخرجهما من قبرهما مع نفر آخرين من الصاحبة وبني أمية ، فينتقم اٍمامهم منهم وذلك قبل يوم القيمة .....بل ويرون أن امامهم الغائب –لا رده الله –عندما ينبش قبريهما ويخرجهما ، وسيكونان في تلك اللحظة غضين طرين كأنهما دفنا لوقتهما ، وانه سيصلبها ويحرقهما ...ويقولون - لعنهم الله – إن السبب في دفنهما في الحجرة الشريفة بجوار الرسول- صلى الله عليه وسلم - ليس تكريماً لهما ، ولكن لئلا يشك أحد في أن هذين الاثنين هما أبو بكر وعمر ، اذ لو دفنا خارج الحجرة الشريفة لشك الناس في حقيقتهما ....؟؟! انظر : الهداية الكبرى للخصيبي ص 261 .
([185] ) قدرة الله سبحانه فوق الشك والريب، ولكن هذه التخيلات المريضة، والأوهام الباطلة، لا سند لها من نقل ولا من عقل.
([186] ) تفسير الطبرسي 2/251.
([187] ) انظر تفسير الألوسي 2/27.
([188] ) تفسير ابن كثير 3/255.
([189] ) تفسير ابن كثير 3/255.
([190] ) انظر مادة –حلول- بدائرة المعارف الإسلامية 8/55.
([191] ) عقيدة الشيعة ص 58-59.
([192] ) الاعتصام –للشاطبي 3/67.
([193] ) الفرق بين الفرق ص 233.
([194] ) انظر مقالات الإسلاميين ص 1/67.
([195] ) انظر مقالات الإسلاميين 1/75.
([196] ) انظر-راحة العقل- ص 477، وزهر المعاني للداعي ادريس عماد الدين ص 74. وكتاب الكشف- لجعفر بن منصور اليمن ص 8، وغيرها من الكتب الإسماعيلية.
([197] ) المجالس والسايرات- للقاضي النعمان، ص 209-210.
([198] ) انظر هامش المجالس والمسايرات ص 210.
([199] ) زهر المعاني- للداعي ادريس عماد الدين- ص 160.
([200] ) مقالات الإسلاميين 1/114.
([201] ) مزاج التسنيم، ص 33.
([202] ) مزاج التسنيم ص 80.
([203] ) مزاج التسنيم ص 108-109.
([204] ) رسالة الأصول والأحكام ص 125.
([205] ) كتاب الإيضاح- للداعي شهاب الدين أبي فراس، ص 8.
([206] ) جلاء العقول ص 136، والأنوار اللطيفة –للحارث اليماني ص 110.
([207] ) بيان مذاهب الباطنية وبطلانه ص 38.
([208] ) الهفت الشريف- مقدمة الإسماعيلي، د. مصطفى غالب، ص 19.
([209] ) المرجع السابق نفسه ص 20.
([210] ) تعليم الديانة النصيرية ورقة /2.
([211] ) الهداية الكبرى- لأبي عبد الله بن حمدان الخصيبي ص 248.
([212] ) كتاب الأصيفر- محمد بن شعبة الحراني- مخطوط ورقة /6.
([213] ) الملل والنحل جـ 1/189.
([214] ) انظر المجموع ص 12.
([215] ) الأيتام الخمسة هم : المقداد : الموكل بالرعد والزلازل. وأبو الدر ( أبو ذر) الموكل بدوران الكواكب والنجوم . وعبد الله بن رواحة الأنصاري : الموكل بالرياح وقبض أرواح البشر . وعثمان بن مظعون : الموكل بالمعدة وأمراض الإنسان . وقنبُر بن كادان : الموكل بنفخ الأرواح في الأجسام . انظر : طائفة النصيرية ، سليمان الحلبي ، ط3 ، ص : 57.
([216] ) المعارف- لابن قتيبة ، ص 622.
([217] ) الهفت الشريف، ص 121.
([218] ) تذكرة الحفاظ: 1/81.
([219] ) أوجبت فرقة الخطابية وكذلك البهرة عبادة الأئمة بموجب هذه الآية... فما دام الإمام فيه جزء إلهي فهو مستحق العبادة.. انظر الحور العين ص 116.
([220] ) سورة النساء /171.
([221] ) سورة الجاثية/13.
([222] ) سورة النساء/171، وانظر رسالة المختار في الرد على النصارى- للجاحظ- تحقيق د. محمد عبد الله الشرقاوي، ص 122-127.
([223] ) سورة النساء/171.
([224] ) انظر صفوة التفاسير 2/109.
([225] ) انظر صفوة التفاسير 2/109.
([226] ) انظر الملل والنحل ج1 ص 15-20.
([227] ) الفرق بين الفرق ص 145-150.
([228] ) يسميه ابن حزم في الفصل (بيان بن سمعان التميمي) الفصل 4/185، والشهرستاني في الملل والنحل 1/203 بـ (بيان بن سمعان الهندي) وإنما هو النهدي نسبة إلى قبيلة نهد اليمنية ويزعمون أن روح الله حلت في علي ثم في ابنه محمد بن الحنفية ثم في ابنه أبي هاشم ثم في بيان) انظر الاعتصام 3/67، ويقول البغدادي في الفرق بين الفرق ص 227 بأنهم يزعمون (أن روح الله تناسخت في الأنبياء والأئمة ثم انتقلت إليه، فادعى لنفسه الربوبية على مذاهب الحلولية).
[229] - الملل والنحل ج2 : 12.
[230] - المرجع السابق : ج2: ص : 12
([231] ) الهفت الشريف ص 146، 162، 191.
([232] ) المصدر السابق نفسه.
([233] ) انجيل يوحنا الفقرات 20-23.
([234] ) سفر دانيال، فقرة 31، 32.
([235] ) يرجع الخوارزمي في مفاتيح العلوم ص (25) فكرة التناسخ إلى جذور هندية فيقول (السمنية: عبدة أوثان يقولون بقدوم الدهر، وبتناسخ الأرواح) .
([236] ) انظر الفرق بين الفرق ص 162 وما بعدها.
([237] ) الثنوية: عقيدة وثنية تقوم على أن العالم مركب من أصلين قديمين أحدهما نور والآخر ظلمة.. وأخذت بهذه العقيدة (المانوية) الهندية و(المزدكية الإباحية) الفارسية.
([238]) الفرق بين الفرق، ص 145، وانظر الحور العين ص 160-167، وأصول النحل ص 39 والمقالات والفرق ص 36-37، والفصل 4/180، وكتاب الإيضاح – للداعي الإسماعيلي شهاب الدين أبي فراس ص 8، والهفت الشريف للفضل الجعفي ص 146-162.
([239]) فرق الشيعة ص 32.
([240]) الملل والنحل 1/243.
([241]) انظر المقالات والفرق ص 41.
([242]) تفسير ابن كثير 8/364-365 ط الشعب، وانظر الفصل 2/91، وانظر تفسير محاسن التأويل للقاسمي ج 17/6086.
([243]) إرشاد العوام 2/62.
([244])انظر في ظلال القرآن جـ 21/2815
([245])انظر أصول النحل /ص: 39- 40.
([246])تفسير التحرير والتنوير (تفسر سورة الفاتحة وجزء عم) ص 216-217.
([247])فرق الشيعة ص 36-37.
([248]) المرجع السابق : ص 37.
([249])انظر في –ظلال القرآن- جـ 21/2751، وانظر- صفاء الكلمة- د. عبد الفتاح لاشين ص 18-19.
([250])المقالات والفرق /56-59.
([251])انظر مزاج التسنيم – للمفسر الإسماعيلي ضياء الدين إسماعيل بن هبة الله جـ 1/33، 80، 108، 109، وانظر (الهفت الشريف)- من كتب النصيرين المقدسة ص 26، 27.
([252]) انظر في ظلال القرآن جـ 15 /2232-2233.
([253]) كالنصيرية والشيخية، فهم يقولون بالمسخ والنسخ والفسخ والرسخ.. بينما الدروز لا يؤمنون بذلك ويسمون التناسخ بالتقمص..
([254]) ارشاد العوام 2/24.
([255]) الهفت الشريف ص 36- للمفضل الجعفي.
([256]) المرجع السابق ص 66-67.
([257]) مزاج التسنيم ص 63.
([258]) مزاج التسنيم ص 80.
([259]) مزاج التسنيم ص 109.
([260]) مزاج التسنيم ص 326.
([261]) انظر التبصير في الدين ص 15 وانظر الفصل 4/197.
([262]) انظر تفسير الآلوسي جـ 7/ص 145.
([263]) تفسير الألوسي 7/146.
([264]) انظر مذهب الدروز والتوحيد ص 61-62، وانظر عقيدة الدورز ص 144.
([265]) انظر (في ظلال القرآن) 5/683-684.
([266]) انظر تناسخ الأرواح – مصطفى الكيك – ص 38.
([267]) انظر تفسير ابن كثير 1/96-98 ط الشعب.
([268]) انظر مذهب الدروز والتوحيد ص 61-62.
([269]) انظر الفصل لابن حزم جـ 1/91.
([270]) انظر- الروح في دراسات المتكلمين والفلاسفة- ص 210.
([271]) انظر عقيدة البعث في الإسلام- د. التهامي نقره ص 351- انظر عقيدة البعث في الإسلام، ص 52.
([272]) انظر عقيدة البعث في الإسلام ص 52.
([273]) المعاد – محمد حسن آل ياسين ص 50-53.
([274]) انظر الإسلام يتحدى ص 81-83.
([275]) انظر عقيدة البعث في الإسلام، د. التهامي نقره ص 127-131 وانظر الروح في دراسات المتكلمين- د. محمد سيد أحمد المسير، ص 210-215.
([276]) الفرق بين الفرق ص 245.
([277]) مذاهب الإسلاميين 2/47.
([278]) الحور العين 160-167.
([279]) قال تعالى: ( كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27)) (الرحمن: 26-27).
([280]) انظر دراسات في الفرق والعقائد د. عرفان عبد الحميد ص 73-79.
[281]- انظر النصيرية أصولها وتطورها- رسالة ماجستير بمكتبة كلية أصول الدين ص 276- محمد أحمد العلمي، رقم (565) عقيدة.
[282]- التفكير الفلسفي في الإسلام جـ 1/407 للإمام الدكتور عبد الحليم محمود.
[283]- انظر النصيرية أصولها وتطورها ص 279.
[284]- كتاب الزينة في الكلمات الإسلامية العربية- القسم الثالث- ص 308، تحقيق د. عبد الله سلوم السامرائي
([285] ) اسم مكان يقع بين الكوفة والبصرة هزم فيه التوابون.. وهي أول حركة شيعية كانت تنادي للأخذ بثأر الحسين انظر تاريخ الطبري 5/589-590.
[286] - انظر : القاموس المحيط ، للفيروز آبادي ، والصحاح ، لإسماعيل الجوهرى .
[287] - مفردات ألفاظ القرآن ، للراغب الأصفهاني .
[288] - انظر : التفسير الكبير ، للفخر الرازي ، 8/13. وروح المعاني ، لللآلوسب : 3/120 .
[289] - فتح الباري ، لابن حر ، ج12/ 314.
[290] - تصحيح الاعتقاد ص 229.
[291] - آل عمران /28، وقرأها يعقوب بن العشرة تقية انظر شرح طيبة النشر- للنويري 4/151 ط- مجمع البحوث الإسلامية – الأزهر الشريف- 1990.
[292] - انظر مقال التقية وأصولها وتطورها- للدكتور كامل الشيبي- مجلة آداب الإسكندرية، مجلد 16 سنة 1962.
([293] ) انظر الملل والنحل 1/164.
([294] ) انظر الملل والنحل 1/184.
([295] ) أبو الهذيل العلاف: هو أبو الهذيل محمد بن الهذيل العبدي، نسبة إلى عبد القيس وهو من أهل البصرة، ولد سنة( 135 ) وقد اشتهر بمناظرته مع الفرق الإسلامية وغيرها، وكان من رؤوس المعتزلة انظر المعتزلة- زهدي جار الله ص 115.
([296] ) الملل والنحل 1/66.
([297] ) الفصل 1/335.
([298] ) تفسير الطبري 6/313.
([299] ) التفسير الكبير 25/435.
([300] ) المبسوط 24/15.
([301] ) تفسير البيضاوي 3/191.
([302] ) تفسير الفخر الرازي 2/431.
([303] ) دائرة المعارف الإسلامية 5/424.
([304] ) دائرة المعارف الإسلامية 5/424.
([305] ) أوائل المقالات، للشيخ المفيد ص 97.
([306] ) انظر مقال (التقية) للدكتور الشيبي نقلاً عن (حقائق التأويل) 5/74-75 ط، النجف 1355هـ.
([307] ) التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع : ص 24.
([308] ) هناك الكثير من الأقوال صدرت عن بعض أئمة أهل البيت تشيد بأبي بكر وعمر- رضي الله عنهما- انظر في ذلك: عيون الأخبار، ونهج البلاغة، ورسالة سيدنا علي- كرم الله وجهه-لأبي بكر- رضي الله عنه – مبايعاً إياه، أوردها صاحب (عندة التحقيق في بشائر آل الصديق) للشيخ إبراهيم العبيدي المالكي، وارجع إلى الإصابة 4/492، وطبقات ابن سعد 1/190، وعيون الأخبار 4/71، وغيرها من المصادر لترى العلاقة الوثيقة بين الخلفاء الراشدين- رضي الله عنهم أجمعين-ولكن بقايا السبئية برروا ذلك وقالوا بأن الأئمة قالوا تلك الأقوال الإيجابية عملاً بمبدأ التقية.
[309] - كتاب المجموع ص 24، 28- مخطوط بدار الكتب المصرية- الخزانة التيمورية برقم /564.
[310] - المجموع ص 28.
[311] - الباكورة السليمانية ص 82.
[312] - انظر خطط الشام جـ 2/267.
[313] - المجموع ص 30.
[314] - شرح نهج البلاغة : ج8، ص:119. وانظر طائفة النصيرية ، سليمان الحلبي : ص 43-56.
- انظر التأويل بين ضوابط الأصوليين وقراءات المعاصرين : إبراهيم محمد طه ، ص : 11. [315]
[316] - فضائح الباطنية- للإمام الغزالي ص 35 ط دار البشير- عمان.
[317] - الأفحام لأفئدة الباطنية الطغاة- ص 71 ط- منشاة المعارف بالإسكندرية.
[318] - الفرق بين الفرق ص 293.
[319] - انظر مذاهب الإسلاميين ، لبدوي ، القسم الثاني ، ص 754.
[320] - سورة التوبة : 103.
[321] - انظر فتح الباري : 12 : 233. وشرح السنة للبغوي : 5 : 472 ، 488.
[322] - فيلون : فيلسوف يهودي ولد بالإسكندرية حوالي سنة 30 ق. م . كان يلقب بأفلاطون اليهود ، حاول التوفيق بين العهد القديم وعادات اليهود من جهة ، وفلسفة أفلاطون من جهة أخرى . انظر : د. حربي عباس : ملامح الفكر الفلسفي والديني في مدرسة الإسكندرية القديمة ، ط1، 1992م ، دار العلوم العربية ، بيروت : ص 250 .
[323] - انظر : العقيدة والشريعة ، لجولد تسيهر ، ص : 156.
[324] - انظر : الغلو والفرق الغالية ، ص 152-155. ومذاهب الإسلاميين لبدوي : 2 : 10-12. وأصول الإسماعيلية : د. سليمان عبد الله السلومي ، ص : 229- 236. بتصرف .
[325] - الدلالات اللفظية عند الأصولييين : ص 238- 239 .
[326] - جامع بيان العلم وفضله : ج2/ ص 237 .
[327] - فتح الباري : ج12/ ص 233. وشرح السنة للبغوي : : ج5/ ص 472، 482.
[328] - قدامة بن مظعون : [ روي أن عمر - رضي الله عنه - استعمل قدامة بن مظعون على البحرين ، فقدم الجارود على عمر فقال : إن قدامة شَرِبَ فَسَكِر ، فقال عمر : من يشهد على ما تقول ..؟ قال الجارود : أبو هريرة يشهد على ما أقوله ، فقال عمر : يا قدامة : إني جالدك ، قال : والله لو شربت كما يقول ، ما كان لك أن تجلدني ، قال عمر : ولم ..؟ قال : لأن الله يقول : ( ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا ... ) ( سورة المائدة / 93) فأنا من الذين آمنوا وعملوا الصالحات ، ثم اتقوا وآمنوا ، ثم اتقوا وأحسنوا ، شهدت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بدرا ، وأحدا ، والخندق ، والمشاهد .. فقال عمر : ألا تردون عليه قوله .. فقال ابن عباس : إن هذه الآيات أنزلت عُذرا للماضين ، وحُجَة على الباقين ، لأن الله يقول : ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه .. الآية ) ( سورة المائدة : آية : 90 ) قال عمر : صدقت .. ] انظر : د. محمد حسين الذهبي : التفسير والمفسرون: ج1/ ص60 . والسيوطي : الدر المنثور في التفسير المأثور: ج5/ ص 5 ، وابن كثير :: ج5/ ص 475 . وهذه القصة تدل على مدى يقظة عمر - رضي الله عنه - للتأويلات المنحرفة ، ومدى سرعته في الفهم والاستنباط
[329] - صبيغ بن عسل التميمي : [ أخرج الدارمي عن نافع أن صبيغا العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناد المسلمين حين قدم مصر ، فبعث به عمرو بن العاص - رضي الله عنه - إلى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه وأرضاه - فلما أتاه أرسل عمر إلى رطائب من جريد فضربه بها ، حتى ترك ظهره دبرة ، ثم تركه حتى برئ فدعا به ليعود له فقال صبيغ : إن كنت تريد قتلي فاقتلني قتلا جميلا ، وإن تريد أن تداويني فقد والله برئت ، فأذن له إلى أرضه ، وكتب إلى أبي موسى الأشعري أن لا يجالسه أحد من المسلمين .. وأخرج ابن عساكر عن محمد بن سيرين قال : كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن لا يجالس صبيغا ، وأن يحرمه عطاءه ورزقه . وأخرج أبو نصر في الحُجَّة ، وابن عساكر عن زرعة قال : رأيت صبيغ بن عسل بالبصرة كأنه بعير أجرب ، يجيء إلى الحلقة ويجلس وهم لا يعرفونه ، فتناديهم الحلقة الأخرى : عزمة أمير المؤمنين عمر ، فيقومون ويدعونه .. ] انظر : السيوطي : الدر المنثور ، ج2/ ص 7 . و ص 17 وصدر عمر - رضي الله عنه - أوسع وعقله أذكى من أن يؤاخذ طالب علم لو أراد معرفة الحقيقة ، لكن بصيرة عمر أدركت أنه عابث يريد العبث بحرمة كتاب الله ، ليلبس على الناس دينهم ، ففعل به ما فعل ، فعمر - رضي الله عنه - يفرق من غير شك بين السائل الذي لا ينتهر ، وبين المشكك الخبيث الذي يجب أن يُردَع ويُزجَر .
[330] - الدلالات اللفظية عند الأصولييين : ص 242-243. وانظر : المناهج الأصولية في الاجتهاد بالرأي في التشريع الاسلامي: ص 181- 183.
[331] - أصول الفقه : لأبي زهرة: ص 128. وانظر المناهج الأصولية : ص 166 .
[332] - قال أبو يوسف ، يعقوب بن السكيت : ( رجع هو نقيض الذهاب ، ويتعدى بنفسه في اللغة الفصحى ، فيقال : رجعته عن الشيء وإليه ، ورجعت الكلام وغيره ، أي : رددته ، وبها جاء القرآن الكريم ، قال تعالى : ( فإن رجعك الله ) ( سورة التوبة / 84) . وهذيل تُعَديه بالألف ... إلى أن يقول : وأرجعته في لغة هذيل ) . انظر : معجم لغات القبائل والأنصار ، ج1/ ص113.
[333] - معجم مقاييس اللغة : ج1/ ص 159 .
[334] - لسان العرب :: ج13/ ص 32-33.
[335] - جامع البيان : ج3/ ص 184.
[336] - تهذيب اللغة : ج15/ ص 485. و بغية الوعاة في طبقات اللغوين والنحاة: ج1/ ص 396.
[337] - الصاحبي في فقه اللغة وسنن العرب في كلامها :
[338] - تاج اللغة وصحاح العربية :ج4/ ص 1627.
[339] - لسان العرب : ج13/ ص33.
[340] - شرح صحيح مسلم للنووي: ج2/ ص 887.
[341] - الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة: ج1/ ص 18 .
[342] - جامع البيان : ج3/ ص 122. وانظر الآية السابعة في سورة آل عمران .
[343] - التدمرية : ابن تيمية :: ضمن مجموع الفتاوى : ج3/ ص 55-56.
[344] - صحيح مسلم : ج1/ ص 350 .
[345] - فتح الباري : ج8/ ص 606.
[346] - سورة النصر : آية / 3 .
[347] - التدمرية ( ضمن مجموع الفتاوى ) : ج3/ ص 56.
[348] - سورة آل عمران : آية / 7 .
[349] - جامع البيان : ج3/ ص 119.
[350] - سورة آل عمران : آية / 7 .
[351] - جامع البيان : ج3/ ص 121.
[352] - الفَرق بين الفِرَق : ص 175 .
[353] - شرح مختصر المنتهى : ج3/ ص 75.
[354] - مسند الإمام أحمد : ج1/ ص 266، 314.
[355] - تفسير النصوص : ج1/ ص 380 . وانظر : الموافقات في أصول الأحكام : ج4: ص 105- 118 . والمدخل للفقه الإسلامي تاريخه ومصادره : ص 286-291.
[356] - تفسير النصوص : ج1/ ص 381 . وانظر : إرشاد الفحول: ص 177 .
[357] - العام : هو اللفظ الذي يستغرق جميع ما يصلح له من الأفراد . وتخصيص العام : هو قصر اللفظ على بعض أفراده ، أو صرف العام عن عمومه : انظر : أصول الفقه الإسلامي : د. وهبة الزحيلي : ج2/ ص 343.
[358] - سورة آل عمران : آية / 97.
[359] - انظر : تفسير النصوص : ج1/ ص 381. والمناهج الأصولية : ص 76-77.
[360] - المناهج الأصولية : ص 190 . وانظر : تفسير النصوص : ج1/ ص 381.
[361] - المناهج الأصولية : ص 190 ، وتفسير النصوص : ج1/ ص 381.
[362] - انظر : أصول الفقه للزحيلي : ج1/ ص 315. وتفسير النصوص : ج1/ ص 382.
[363] - : تأويل الدعائم : ج2/ ص 223، وج3/ ص: 112، 114، 116 .
[364] - أساس التأويل : ص: 27، 126، 155، 194، 199، 256.
[365] - سورة الشورى : آية / 13.
[366]- انظر : درء تعارض العقل والنقل: ج5: 256.
([367]) شرح الزيارة الجامعة ص 81.
([368])المرجع السابق ص 10.
([369])مزاج التسنيم ص 30
([370]) شرح الزيارة الجامعة ص 289.
([371]) كتاب الكشف ص 50.
([372]) كتاب الكشف، 105.
([373])شرح الزيارة الجامعة ص 320.
([374]) شرح الزيارة الجامعة : ص 326.
([375]) شرح الزيارة الجامعة ص 326.
([376]) انظر الهداية الكبرى ص 230.
([377])وهذا شبيه بما تزعمه فرق سبئية بائدة تدعى السليمانية ... قالوا بنبوة سلمان الفارسي، وتأولوا في ذلك قول الله عز وجل (واسأل من أرسلنا قبلك من رسلنا) الزخرف /45 . قالوا: إنما هو (سلمان) وإنما كانت الكتابة في المصحف، الميم ملصقة بالنون بلا ألف، وهو (سلمن) كما كتبت (لقمن وعثمن) بلاألف .... انظر كتاب الزينة ص 306.
([378]) انظر سلامة اللغة العربية والمراحل التي تمت بها- عبد العزيز عبد الله، ص 39-79. وانظر النقط والشكل في المصحف للدكتور عبد الحي الفرماوي ص 7.
[379] - انظر هدية النملة إلى مجدد الملة : ص 33-34. وشرح الزيارة : ص: 369-370.
[380]- كالنصيرية والشيخية، فهم يقولون بالمسخ والنسخ والفسخ والرسخ.. بينما الدروز لا يؤمنون بذلك ويسمون التناسخ بالتقمص..
[381] - انظر : ظهور الحِقية على فرقة الشيخية : ص 23-24.
[382]- ارشاد العوام 2/24.
[383] - انظر : إرشاد العوام : 2: 26.
[384]- تفسير ابن كثير 8/364-365 ط الشعب، وانظر الفصل 2/91، وانظر تفسير محاسن التأويل للقاسمي ج 17/6086.
[385] - تفسير مفاتيح الغيب : ج5: ص 365.
[386] - انظر شرح الزيارة ، ص 286. وانظر : هدية النملة إلى مجدد الملة : ص 23.
[387] - انظر : كشف الحق : ج2: ص 34.
[388] - انظر : شرح حياة الأرواح : ص 326.
[389]- شرح الزيارة الجامعة ص 289.
[390] - انظر : شرح الزيارة ، ص 984.
[391]- كتاب الكشف ص 50.
[392]- كتاب الكشف، ص 63.
[393]- كتاب الكشف، ص 66.
[394]- كتاب الكشف، 94.
[395]- كتاب الكشف، 105.
[396] - انظر : عيون أخبار الرضا : ص 117.
[397]- شرح الزيارة الجامعة- لشيخ الطائفة الإحسائي ص 123.
[398]- المرجع السابق ص 10.
[399]- انظر العلويين بين الأسطورة والحقيقة ص 114.
[400] - انظر التحفة النبهانية في تاريخ الجزيرة العربية ، 1: 32 وما بعدها . وطبقات أعلام الشيعة، 2: 88. وانظر الملك الراشد عبد العزيز آل سعود : 449 . وسيرة الشيخ أحمد الاحسائي، مطبعة المعارف ، بغداد ، 1957م. ص : 9.
[401] - سيرة الشيخ أحمد الاحسائي ، ص : 3-11.
[402] - سيرة الشيخ أحمد الاحسائي : ص : 9-13.
[403] - انظر: فهرست كتب مرحوم شيخ أحمد الاحسائي ، 1: 146. والاعلام : 6: 67. ومعجم المؤلقين : 8: 137.
[404] - انظر : الاعنصام بحبل الله ، ص :8.وخرافات شيخية وكفريات إرشاد عوام ، ص 124. والشيخية والبابية : ص 207.
[405] - انظر مجلة الرسالة المصرية عدد: 633. مقال الدكتور جواد علي .
[406] - فهرست كتب مرحوم شبخ أحمد الاحسائي : 1: 147.
[407] - انظر : فهرست كتب مرحوم شيخ أحمد الاحسائي ، 1 : 148-149.
[408] - انظر :د. علي الوردي : لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث : 2: 140 .
[409]- فهرست، كتب مرحوم شيخ أحمد الإحسائي 2/86 – 167.
[410]- هداية الطالبين، ص137.
[411]- هداية الطالبين، ص151 – 152.
[412]- هداية الطالبين، ص151.
[413]- دليل المتحيرين، ص71 – 73.
[414]- انظر دليل المتحيرين، ص75.
[415] - وهذا التعليق وصلني من أحد الشيعة ، وكان مكتوبا على الآلة الكاتبة ، وغير مطبوع أو منشور . ونشره الاستاذ سامي عطا في مقالات له بمجلة المعلم الكويتية .. وعنها نقلناه بأخطائه الاملائية والعلمية وبعض كلماته غير المفهومة ؟؟؟ ..
[416] - انظر : روضة الصفا ص31-32
[417] - السؤر : بقية الشراب ، أي :فضلة شرابهم
[418] - أنظر الشيخية أو المفاسد العالية ص 167،182
[419] - انظر نصيحة لعموم المسلمين ص9