[1] - رواه البخاري في صحيحه، كتاب المناقب، باب علامات النبوة في الاسلام، رقم( 936)، وكتاب الفتن، باب خروج النار، حديث رقم ( 7121). ورواه مسلم في صحيحه : كناب الفتن، وأشراط الساعة، رقم ( 157).
[2] - أي الشرق الأوسط، وهو تعبير جغرافي غير محدد تماما، وهو يشمل الإقليم الجنوبي الغربي من آسيا، الذي يتضمن البلاد العربية الآسيوية، كما يتضمن تركيا وإيران وأفغانستان، وجمهوريات الاتحاد السوفيتي غبر القوقاز. انظر : الشرق الأوسط : ص3.
[3] - الهند كاصطلاح جغرافي في ذلك الوقت كانت تشمل ما يعرف الآن بالهند، وباكستان، وبنغلاديش، وسيريلانكا
[4] - د. ابراهيم شريف : الشرق الأوسط، ص 9.
[5] - د. ابراهيم شريف : الشرق الأوسط، ص 10 بتصرف يسير.
[6] - انظر : د. ابراهيم شريف : الشرق الأوسط : ص 10-11 بتصرف.
[7] - الشرق الأوسط : ص 11
[8] - زين نور الدين زين : الصراع الدولي في الشرق الأوسط : ص 23-24.
[9] - انظر حقيقة البابية والبهائية والقاديانية ص 18 نقلاً عن تاريخ الهند البريطانية ص 304 (w.w HENTER).
[10] - د. ابراهيم شريف : الشرق الأوسط : ص58-59.
[11] - انظر : الشرق الأوسط : ص 60.
[12] - انظر : البابية عرض ونقد : ص 164-165. وقراءة في وثائق البهائية، لبنت الشاطئ، ص 36.
[13] - انظر : البابية عرض ونقد، ص 64.
[14] - الكواكب الدرية في مآثر البابية : ص 238.
[15] - إحسان إلهي ظهير : البابية عرض ونقد، ص 63.
[16] - تعليمات حضرة بهاء الله : ص 30.
[17] - أمين سعيد : الثورة العربية الكبرى : ص 150.
[18] - الميرزا غلام أحمد : ترياق القلوب، ص 15.
[19] - الميرزا غلام أحمد : تبليغ رسالت، مجلد 7 / ص1.
[20] - البهائية تاريخها وعقائدها، ط2/ ص 251.
[21] - بيت العدل : هو هيئة منتخبة من البهائيين لإدارة شئون البهائيين على النطاق العالمي. ويكون عدد أفراد بيت العدل ( تسعة )كعدد حروف البهاء بحساب الجمل. ويكون مقر ( بيت العدل ) دائما في ( حيفا ) بفلسطين المحتلة برعاية العصابة اليهودية.. ومن أعمال ( بيت العدل ) : تشريع ما لم تنص عليه كتب بهاء الله، ونشر الكتب البهائية، وتدبير شئون أوقاف البهائيين المحلية والعالمية، وإبرام عقود الزواج البهائية. وأعضاء بيت العدل الذين انتخبوا عام ( 1963م) تسعة، وهم : شارلزو ولكات . ودكتور روح . وبورا كاؤلين، وإعماز كيسين من أمريكا.. وديو هافمين، وإئن سمبل، من إنكلترا. وهوشمند فتح أعظم، وعلى نخجواني، ودكتور حكيم، من إيران. وقد انتخب المجلس الأعلى للبهائية في فلسطين المحتلة يهوديا أمريكيا يدعى ( ميسون ) رئيسا روحيا لجميع البهائيين في العالم.. انظر : البابية عرض ونقد : ص 29-30. والبهائية حقيقتها وأهدافها : ص 101-102.
[22] - د. عبد المنعم الحفني : الموسوعة النقدية للفلسفة اليهودية، ص 14.
[23] - مكاتيب عبد البهاء : ج3/ ص 312. وانظر : البهائية نقد وتحليل : ص 25.
[24] - د. عبد المنعم الحفني : الموسوعة النقدية للفلسفقة اليهودية، ص 14- 16.
[25] - حديث مضطرب غير ثابت، كما قال الدار قطني في العلل، وقال الترمذي : حديث منكر. وقال البخاري : ليس له وجه صحيح. ونقل الخطيب البغدادي عن يحيى بن معين أنه قال : إنه كذب لا أصل له. وقد أسهب العجلوني في الحديث عنه في كشف الخفاء. ج1/ ص 213 ( رقم : 618 ) وفي سبب تلقيبهم بالبابية أقوال أخرى.
[26] - انظر : البابية عرض ونقد : ص 75.
[27] - انظر " دائرة المعارف الأردية، ج3: ص 784. والبابية لظهير : ص 54.
[28] - انظر : البابيون والبهائيون، عبد الرزاق الحسني : ص :13.
[29] - انظر " البهائية والنظام العالمي الجديد : ح1، ص 376.
[30] - انظر " نبذة عن الدين البهائي، لعزيز الله سليمان أردكاني، ص 5.
[31] - هذا ما ذكره إحسان إلهي ظهير في كتابه البابية : ص 56. أما الدكتور البهائي : جون أسلمنت فحدد هذا الموعد في كتابه ( منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد ) بأنه : ( في ساعتين وخمس عشرة دقيقة بعد غروب ليلة الخامس من شهر جمادى الأولى سنة 1260هـ، الموافق ليوم 23 مايو ( أيار ) 1844م، والبهائيون يحتفلون في هذا اليوم من كل عام على أنه : عيد بعثة الباب.
[32] - الحاء بحساب الجمل تساوي : ( 8 )، والياء تساوي : ( 10 ) ويضاف إلى الرقم ( 18 ) الباب نفسه فيصبح مجموع العدد : ( 19 ) وهو الرقم المقدس عند البابيين والبهائيين.
وقد عرفت تلك المجموعة التي اتبعت الباب بـ : الواحد الأول.. وهم :
1- الملا حسين البشروئي، وهو أول من آمن بالباب ...... 2- الملا محمد حسن ( أخوه ).
3- الملا محمد باقر الصغير ( ابن عمه )........ 4- الملا علي البسطامي.
5- الملا خدابخش (المعروف بـ مُلاّ علي الرازي )... 6- الملا حسين بجستاني.
7- السيد حسين اليزدي......... 8- الميرزا محمد روضخاني اليزدي.
9- سعيد الهندي............. 10- الملا محمد الخوئي.
11- الملا جليل الرومي.............12- الملا أحمد أبدال المراغي.
13- الملا باقر التبريزي........... 14- الملا يوسف الأردبيلي.
15- الميرزا هادي القزويني............ 16- الميرزا محمد علي القزويني.
17- قرة العين الطاهرة. اسمها فاطمة. وكنيتها : أم سلمى. ومنهم من قال : اسمها هند، وكنيتها : أم سلمى..وكانت تقول بحل الفروج، وسقوط التكاليف الشرعية. (انظر مختارات من مؤلفات أبي الفضائل، ص 321. وانظر مختصر التحفة الاثني عشرية، ص : 24. )
18- الحاج محمد علي البارفروشي ( الملقب بـ : القدوس. ولقبه الباب بـ : باب الباب ).
أما " حسين علي المازنداني " الذي لم يكن أحد أفراد " حروف حي " فلم يُلَقَّب من
قبِلَ ِالباب بشيئ، بل لقب نفسه بنفسه بـ " بهاء الله ".
وقد عرف اليهود هذا الحساب ( أي حساب الجمل ) بحساب أبي جاد، وسماه العرب حساب الجمل ( بضم الجيم وتشديد الميم وفتحها، وتسكين اللام )، وقد أدخله اليهود بلاد العرب، حملته فُلولُهُم فيما حملت من ميراثها عندما طرأت على يثرب وما حولها من شمال الحجاز، فراراً من وطأة الرومان.ويقوم هذا الحساب على أن كل حرف من حروف الهجاء يقابله عدد ، فالألف يقابله الرقم واحد، والباء : اثنان، والجيم : ثلاثة، والدال : أربعة، والهاء : خمسة، والواو : ستة، والزاي : سبعة، والحاء : ثمانية، والطاء : تسعة، والياء : عشرة، والكاف : عشرين، واللام : ثلاثين، والميم : أربعين، والنون : خمسين : والسين : ستين، والعين : سبعين، والفاء : ثمانين، والصاد: تسعين، والقاف : مائة، والراء : مائتين، والشين : ثلاثمائة، والتاء : أربعمائة، والثاء : خمسمائة، والخاء : ستمائة، والذال : سبعمائة، والضاد : ثمانمائة، والظاء : تسعمائة، والغين : تساوي ألفا.
انظر : مسيلمة في مسجد توسان : ص 46. وقراءة في وثائق البهائية : ص 250، 251. والبابية عرض ونقد : ص 62. و البهائية والنظام العالمي الجديد، ج1: ص 376.
[33] - انظر : البابيون، للحسني، ص : 27-28. والمهدي والمهدية، لأحمد أمين : ص 64. وبهاء الله والعصر الجديد، لأسلمنت، ص 23.
[34] - انظر البابية لظهير، ص 180 ؟ وقراءة في وثائق البهائية، لبنت الشاطئ، ص 40. ومطالع الأنوار، للزرندي، ص 119.
[35] - انظر : مطالع الأنوار : ص 119.
[36] - هو: منوجهر خان القوقاسي الأرمني الروسي، كان على اتصال مع روسيا القيصرية، التي ساهمت في إظهار الباب وأعلن إسلامه، فغمره الشاه بالفضل، فعينه واليا في أصفهان ..وكان له دور خطير في توسيع نار الحركة البابية، مستغلا ثقة الشاه به انظر : مطالع الأنوار : ص 156. ودائرة المعارف للمذاهب والأديان : ج2: ص 201.
[37] - انظر : نقطة الكاف : ص، 113-114. والبابيون للحسني، ص 31.
[38] - انظر : دائرة المعارف للمذاهب والأديان : 3: ص 201. والبابيون لحسني : ص 31. والبابية لظهير : ص 71.
[39] - سورة الرحمن : 3، 4.
[40] - انظر دائرة معارف البستاني : ج5: ص 26.
[41] - سجن في ولاية آذربيجان يقع على الحدود الروسية، الإيرانية، التركية،. انظر : البابيون، للحسني، ص 34. والبابية لظهير، ص : 186.
[42] - صحراء تقع بين خراسان ومازندان في إيران. انظر : البابيون، للحسني، ص: 35.
[43] - انظر : البابيون، لحسني، ص 57. والحراب في صدر البهاء والباب : ص 214.
[44] - القمر : 47، 48.
[45] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 216-219.باختصار.
[46] - انظر : مفتاح باب الأبواب ص 246-247.
[47] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب، ص 219. والمهدية في الإسلام : ص 256.
[48] - مختارات من مؤلفات أبي الفضائل : ص 317.
[49] - انظر : البابية لظهير، ص 161.
[50] - انظر : البابية لظهير : ص 159-160. وتاريخ الشعوب الإسمية لبروكلمان : ص 665.
[51] - انظر البابية لظهير : ص 161. وقد سبق تخريجه.
[52] - الكواكب الدرية : ص 49.
[53] - انظر البيان : الواحد الأول. وانظر البابية لظهير : ص 161.
[54] - انظر تاريخ الشعوب الإسلامية – كار بروكلمان، ص 665.
[55] - دائرة معارف البستاني : ج5: ص 26. والبابية لظهخير : ص 168.
[56] - وكذلك كان بيان بن سمعان النهدي زعيم فرقة البيانية يزعم أنه هو المقصود في قوله تعالى : ( هذا بيان للناس..)( سورة أل عمران: 138 ). مما يدل على أن نسيج الفرق الضالة كلها غير مختلف.
[57] - سورة النحل: 43.
[58] - انظر : نقطة الكاف : للميرزا جاني الكاشاني، ص : 146-147. ومفردات النص تنبئ بأن الباب يقول بالحلول والتناسخ كالباطنيين عموما حذو النعل بالنعل.
[59] - انظر البابيون والبهائيون، عبد الرزاق الحسني، ص 12.
[60] - انظر : البابية لظهير : ص 194. وكلمات فردوسية للبهاء الله، ص 173. ولوح أحمد، لبهاء الله ص 154. وإشراقات لبهاء الله، ص : 94.
[61] - انظر مختارات من مؤلفات أبي الفضائل بل ( أبو الرذائل ) : ص : 179.
[62] - انظر : مكاتيب عبد البهاء ج1: ص 35039.
[63] - انظر " تحقيق ما للهند من مقولة، ص 23.
[64] - انظر: نشأة الفكر الفلسفي في الاسلام، للنشار، ج1: ص 127.
[65] - انظر المرجع السابق ج3: ص 52.
[66] - انظر البابيون والبهائيون، عبد الرزاق الحسني، ص : 47.
[67] - البهائية والنظام العالمي الجديد، لأحمد وليد سراج الدين، ج1: ص 474.
[68] - كان ذلك حين نشر أسلمنت كتابه في حوالي سنة : 1920م.
[69] - انظر : منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد، لجون أسلمنت، ص : 250.
[70] - العقيدة والشريعة،لجولد زيهر : ص 241-242.
[71] - مفتاح باب الأبواب، ص251- 252.
[72] - انظر : مفتاح باب الأبواب،لمحمد مهدي خان، ص : 20.
[73] - مفتاح باب الأبواب، ص 261.
[74] - الأقدس : ص 23.
[75] - انظر الباب السابع من الواحد السادس من البيان العربي.
[76] - مفتاح باب الأبواب، ص 261- 262.
[77] - انظر : أضواء وحقائق على البابية، البهائية، القاديانية، ص 36. و انظر : البهائية وجذورها البابية، ص 50
[78] - انظر : مفتاح باب الأبواب، ص 258.
[79] - اظر : خمسة آلاف سنة من تاريخ الشرق الأدنى، لفيليب حتي، ج2: ص 88.
[80] - انظر : البابية عرض ونقد : ص 204وما بعدها.وانظر : أضواء وحقائق على البابية، البهائية، القاديانية، ص 38.وانظر: البهائية وجذورها البابية، ص 48 – 49.والبهائية، حقيقتها وأهدافها، ص 61.
[81] - انظر : دائرة المعارف الإسلامية : المجلد الخامس، ص 502. وانظر : درىسات عن البابية والبهائية، لمحب الدين الخطيب وآخرين، ص 105، 108.
[82] -انظر : البابية عرض ونقد، لظهير، ص 222. وهو شبيه بصوم الإسماعليين الباطنيين، إذ الصوم عندهم هو : عدم إفشاء أسرار المذهب.
[83]- الباب الثامن عشر من الواحد الثامن من كتاب البيان العربي، كتاب البابيين المقدس.
[84] - انظر : مفتاح باب الأبواب،ص 254.
[85] - عيد الأم :
[86] - انظر : بهاء الله والعصر الجديد، لجورج أسلمنت : ص :176.
[87] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب، ص 221- 225. ومفتاح باب الأبواب، ص 262- 263.
[88] - انظر : دائرة معارف البستاني : ج5: ص 26. ومفتاح باب الأبواب، لمحمد مهدي خان : ص 99.
[89] - الكواكب الدرية، لمحمد حسين أوارة : ص 225.
[90] - انظر : البهائية والنظام العالمي الجديد، ج1، ص 380. والبابية لظهير : ص 166.
[91] - انظر : مفتاح باب الأبواب، ص 278. والبابية لظهير، ص 101.
[92] - انظر : مفتاح باب الأبواب، ص 282. والبابية لظهير، ص 102.
[93] - انظر : البابية، لإحسان إلهي ظهير، ص 104.
[94] - انظر البهائية والنظام العالمي الجديد، ج1، ص : 435-436.
[95] - البابية لظهير، ص : 97. وانظر : البهائية والنظام العالمي الجديد : ج1، ص : 441.
[96] - انظر :البهائية والنظام العالمي الحديد : ج1 ص :441.
[97] - انظر : البابية لظهير : ص 21.
[98] - انظر : البابية لظهير، ص 110.
[99] - انظر : الإيقان : ص 138.
[100] - انظر : قراءة في وثاءق البهائية، عائسة عبد الرحمن، ص 48.
[101] - انظر : البهائية تاريخها وعقائدها، ص 121.
[102] - انظر : مفتاح باب الأبواب، لمحمد مهدي خان : ص 20.
([103]) وصف لحواريه الثمانية عشر أقنوما أو بابا.
([104]) صحتها (مجيبين) وهذا يبين أن كاتب البيان لا معرفة له باللغة العربية، ولقد ورد في النص الكثير من الأخطاء النحوية أبقيتها كما هي دون تغيير أو تصحيح... ليستدل القارئ على جهل هذا العبد الزنيم باللغة التي يزعم أن كلامه بها معجز..؟.
([105]) حرم الكتابة في البيع والشراء.
([106]) علم الباطن هو علم لدى الباطنيين وهم الذين يظهرون خلاف ما يبطنون.
([107]) هذا تحريم للسفر على النساء وهذا يخالف ما كانت تقوم به (قرة العين- أحد حروف حي ّ ) التي هجرت زوجها وولديها.
([108]) هذا يبين مدى تأثيرهم بآراء الباطنية.
([109]) بهذا ينسخ (الباب) ما جاء في القرآن، ويبين أن بيانه يفوق القرآن.
([110]) هذا من التشتت الفكري والمداراة في القوة، وهذا أسلوب (التقية) لدى طوائف الباطنية.
([111]) هذه العبارة دسها البهائيون في (البيان) ليؤيدوا فكرة تأليه (ميرزا حسين علي)، وليبينوا أن الباب بَشَّرَ بظهوره.
([112]) هذه العبارة دسها البهائيون لتخدم دعواهم المزيفة.
([113]) صحتها تخافوا لكن أوردناها كما هي وسترد الكثير من الأخطاء.
([114]) هذه العبارة دسها البهائيون لتدعيم دعواهم بالاتجاه إلى كعبتهم بعكا باسرائيل.
([115]) شهر الصيام لدى (البابيين) يطلق عليه شهر (العلاء ).
([116]) هذه العبارة دسها البهائيون لتدعيم دعواهم بالاتجاه إلى كعبتهم بعكا في فلسطين المحتلة.
([117]) وجوب الصيام من سن 11 إلى 42 وخلاف ذلك يعفى البابي من فرض الصيام.
([118]) كلا متناقض فمعنى (لمن نظهره) أي للذي يظهره الله. وكيف ترد إليه كل نفس وهذا القول صفة من صفات الله. فمما سبق نجد أن البابية والبهائية التي دست هذا القول يخلطان ما بين فكرة النبوة والألوهية.
([119]) هذا نسخ لصلاة الجماعة.
([120]) الصلاة لدى البابيين والبهائيين وهم قعود على الكراسي.
([121]) هذه الحروف لها تفاسير جفرية. كما سلف ذكــره.
([122]) المقصود بهذا القول ( الباب ) أي : علي محمد الشيرازي.
[123] - انظر : مقدمة نقطة الكاف، ص : ب. والبابية لظهير،ص : 268.
[124] - انظر البابية لظهير، ص : 269.
[125] - انظر : العقيدة والشريعة، لجولد نسيهر، ص :244.
[126] - انظر : البهائية والنظام العالمي الجديد، ج1: ص 540.
[127] -انظر البابية لظهير، ص 270. ومقدمة نقطة الكاف للمستشرق الإنجليزي : صفحة : م.
[128] - انظر البهائية والنظام العالمي الجديد : ج1، ص 542-543.
[129] -
[130] - البهائية والنظام العالمي الجديد، ج2 : ص 9.
[131] - انظر البهائية لظهير : ص 7.
[132] - انظر : البهائية لظهير : ص 7. والبهائية والنظام العالمي الجديد : ج2، ص 9.
[133] - انظر : منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد، لأسلمنت : ص 28-29. والبهائية والنظام العالمي الجديد، ج2: ص 10-12. والبابيون والبهائيون لحسني : ص 42.. وكتاب العقائد، لعمر عنايت : ص 156. والبهائية لظهير : ص 43.
[134] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 256. وانظر : نقطة الكاف : للميرزا جاني الكاشاني، ص 239-240. والبهائية، لظهير : ص 12.
[135] - انظر البهائية لظهير : ص 13.
[136] - البابية، عرض ونقد، ص 63.
[137] - تعليمات حضرة بهاء الله، ص 30.
[138] - انظر الملحق الثاني في أواخر هذا الكتاب، حيث تبين وثيقة نشرها أحد المؤرخين الأتراك تبين أن ( عباس.. عبد البهاء ) كان يستغل حاجة ملام الأرض من الفقراء الفلسطينيين، ويشتري منهم أراضيهم بثمن بخس، ويقوم ببيعها للحركة الصهيونية بأثمان عالية.
[139] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 255-270، وانظر: مفتاح باب الأبواب، ص 431-440 ، بتصرف واختصار.
[140] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب، ص 99-103. و خفايا الطائفة البهائية، ص 127. والبهائية حقيقتها وأهدافها، ص 93- 102.
[141] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 272.
[142] - أسلمنت : منتتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد، ص 97.
[143] - المصدر السابق : ص 101.
[144] - المصدر السابق : ص 101.
[145] - انظر : لوح المير أصغر علي، لعبد البهاء. وانظر البهائية : اظهير، ص : 162.
[146] - انظر : جون أسلمنت : منتخبات من بهاء الله والعصر الجديد: ص 98. وبنت الشاطىء : قراءة في وثائق البهائية : ص 116.
[147] - انظر : جون أسلمنت : منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد : ص 102.
[148] - انظر : البهائية : حسني ص 49. والبهائية والنظام العالمي الجديد : ج2 ص : 259.
[149] -نقلت هذه الصلوات عن موقع إليكتروبي للبهائيين، وأبقيته كما هي بنصها وفصها، ولحنها وإلحادها .
[150] - مدينة ساحلية من مدن فلسطين المحتلة، فتحت في حدود سنة ( 15هـ – 636م) على يد عمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنهما - . انظر : بلدانية فلسطين المحتلة، ص 229 وما بعدها.
[151] - انظر: الحراب في صدر البهاء والباب، ص 271.
[152] - انظر : إحسان إلهي ظهير : البهائية : ص 151.
[153] - انظر : إحسان إلهي ظهير : البهائية: ص 151.
[154] - عيد الأم :
[155] - مفتاح باب الأبواب، ص 391. و الحراب في صدر البهاء والباب، ص 276.
[156] - انظر إحسان إلهي ظهير : البهائية : ص 166. وأحمد وليد سراج الدين : البهائية والنظام العالمي الجديد : ج2: ص 256-268 بتصرف واختصار.
([157]) انظر : جُون أسلُمنُت: بهاءالله والعصر الجديد، مُقدّمة لدِرَاسَةِ الدِّين البهائيّ، ص : 170. ومع أنهم يقولون إنهم يمتنعون عن الطعام والشراب، إلا أن عبد البهاء يقول عكس ذلك، حيث يقول : فالصّيام لهذا الهدف لا يعني الامتناع التّام عن الطّعام.....؟! مما يدل على اضطراب شريعتهم المزيفة في أحكام الصيام.
[158] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب ص 272. وأحسان إلهي ظهير : البابية : ص 37.
[159] - انظر المرجع السابق، ص 272.
[160] - انظر : د. همتي : البابيون والبهائيون : ص 87.
[161] - جون أسلمنت : منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد : ص 22.
[162] - انظر : مجموعة من ألواح حضرة بهاء الله : ص 44.
[163] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 278.
[164] - مفتاح باب الأبواب : ص 411.
([165]) يصادف مولد عبدالبهاء.
[166] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 229. والبهائيون قسموا الستة إلى تسعة عشر شهرا،
وجعل الشهر تسعو عشر يوما، وسموا الأيام الباقيةالتي يتم بها الحول على الحساب الشمسي البالغ
366 يوما، وهي خمسة أيام ( أيام الهاء)، والهاء بحساب الجُمَّل تساوي : خمسة.
والبهائيون ولعون ولعا شديدا – كالاسماعيليين – بأن يوفقوا بـ ( حساب الجمل ) بين أسمائهم والأسماء
الحسنى، ليستخلصوا منها ما يقيمون به الأدلة والبراهين على صدق مزاعمهم. وهم مثلا يعظمون
العدد التاسع من طبقة الآحاد في الحساب، وهذا مأخوذ عن بعض قدماء الهنود، والفرس القدماء
فقد جاء في أشعارهم : ( وكان ظهورالله في العدد الخمس..) و ( إن ظهور الحق بالعدد التسع..)
وللبهائيين في ذلك تفاسير عجيبة منها قولهم : إذا ضربت عدد التسعة في العدد الخامس كان الحاصل :
خمسة وأربعين، وإذا حسبت اسم آدم بالجمل، كان خمسة وأربعين أيضا، فجميع الأسماء التي علم الله
آدم مندمجة تحت هذه الأعداد، وإذا كان ( البهاء ) يبلغ بحساب الجمل : تسعة... فهو : آدم الأول..
وبه ظهر الحق... أو فيه ظهر الله... وهلم جرا أعاذنا الله من هذا الكفر والضلال.
انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 276.
[167] - انظر : البهائية تاريخها وعقيدتها، عبد الرحمن الوكيل : ص 152.
[168] -
[169] - رقم الأمر 2668، في 11/4/1965م.. وزارة الداخلية العراقية.. انظر : البهائية حقيقتها وأهدافها : ضاري محمد الحياني، ص 142.
[170] - انظر : جريدة الوقائع العراقية ( الجريدة الرسمية ) عدد: 1880- السنة الثانية عشرة، الصادرة يوم الإثنين 13 ربيع الأول 1390هـ الموافق 18 ماييس 1970م. نقلا عن : البابية والبهائية ومصادر دراستهما / عباس كاظم مراد : ص 89-90. وانظر : البهائية، حقيقتها وأهدافها : ضاري محمد الحياني، ص 142-144.
[171] -
[172] - انظر : مفتاح باب الأبواب : ص 99.
([173]) ميرزا غلام أحمد، الاستفتاء، الجمعية الأحمدية لإشاعة الإسلام –لاهور – باكستان 1907م، ص84.
([174]) نذير أحمد، القول الصريح في ظهور المهدي والمسيح، الجماعة الإسلامية الأحمدية، الكبابير، حيفا.
([175]) السانحة :من سنح له رأي في شيء أي ظهر له، و أصل السانحة الطائر يمر من يمين الإنسان يتفاءل به، ابن منظور،لسان العرب،دار صادر، بيروت، ط1 ج2 ص490.
([176]) ميرزا غلام أحمد، الاستفتاء، مرجع سابق، ص85.
([177]) عبد الظاهر، القاديانيّة –نشأتها وتطورها، ص41.
([178] )يبدو أنه يقصد من ذلك أنهم وقعوا من مكان مرتفع، كناية عن سوء حالهم بعد ما كانوا فيه من الغنى.
([179]) ميرزا غلام أحمد، الاستفتاء، مرجع سابق، ص86.
([180]) - المرجع السابق، ص44.
([181]) - السامرائي، القاديانيّة والاستعمار لإنجليزي، ص20، وانظر: عبد الظاهر، القاديانيّة -نشأتها وتطورها، مرجع
سابق، ص50.
([182]) - عبد الظاهر، القاديانيّة- نشأتها و تطورها، مرجع سابق، ص61، وانظر: نذير أحمد، القول الصريح، تقديم الكتاب.
([183]) المرجع السابق ص53.
([184]) المرجع السابق ص53.
([185]) أبو الحسن الندوي، القادياني و القاديانيّة، ص39.
([186]) محمد حسن الأعظمي، حقيقة البهائية و القاديانيّة، مؤسسة الأعظمي للمطبوعات، لبنان، ط1، 1973م، ص101-102.
([187])عبد الظاهر، القاديانيّة – نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص56-57.
([188]) عبد الله السامرائي، القاديانيّة والاستعمار الإنجليزي، مرجع سابق، ص59.
([189]) أبو الحسن الندوي، القادياني والقاديانيّة، مرجع سابق، ص41-42.
([190]) المرجع السابق ص43.
([191]) المرجع السابق ص52-53.
([192]) الإقذاع:الفحش و الإساءة في القول،ابن منظور،لسان العرب،ج8 ص 262.
([193])عبد الظاهر، القاديانيّة - نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص58.
([194]) أبو الأعلى المودودي، القادياني والقاديانيّة – دراسات وتحليل وعرض علمي، إعداد عبد الماجد الغوري، دار ابن كثير، دمشق – بيروت، ط1، 2000م، ص21.
([195]) نذير أحمد، القول الصريح في ظهور المهدي والمسيح، مرجع سابق،مقدمة الكتاب.
([196]) نذير أحمد، القول الصريح في ظهور المهدي و المسيح،مرجع سابق، مقدمة الكتاب.
([197]) الميرزا غلام أحمد، الاستفتاء،مصدر سابق، ص41.
([198])عبد الظاهر، القاديانيّة نشأتها وتطورها،مرجع سابق،ص66.
([199]) الندوي، القادياني والقاديانيّة، مرجع سابق، ص54-56.
([200]) المودودي، القادياني والقاديانيّة، مرجع سابق، ص22.
([201]) سورة البقرة، الآية 285.
([202]) الندوي، القادياني و القاديانيّة، مرجع سابق، ص73-72 نقلاً عن: تيسير أحمد القادياني، سيرة المهدي ج 2ص171. و انظر: السامرائي، القاديانيّة والاستعمار الإنجليزي، مرجع سابق، ص86، نقلاً عن : مجلة الفضل القاديانيّة، مجلد 41، عدد 51، كانون الثاني 1923م.
([203]) المودودي، القادياني والقاديانيّة، مرجع سابق، ص23، نقلاً عن: بشير أحمد القادياني، سيرة المهدي 1/31.
[204]) ) الأبدال: قوم بهم يقيم الله عزّ وجلّ الأرض، وهم سبعون، أربعون بالشام وثلاثون بغيرها، لا يموت أحدهم إلا قام مكانه آخر من سائر الناس، الفيروز آبادي، القاموس المحيط، مصدر سابق، ص1247
([205]) حسن عيسى عبد الظاهر، القاديانيّة نشأتها وتطورها، مرجع سابق،ص75 نقلاً عن: ميرزا غلام أحمد حقيقة الوحي ص391.
([206]) نخبة من العلماء بتوجيه من محمد يوسف البنوري، موقف الأمة الإسلامية من القاديانيّة، دار قتيبة، دمشق – يسروت – ط1، 1991 ص28، وذكر هذه الرسالة بنفس النص عبد الظاهر، القاديانيّة-نشأتها وتطورها، مرجع سابق،ص80.
([207]) أيوب فضلي وخليل يونس، الأحمدية كما عرفنا،مرجع سابق، ص7.
([208]) المرجع السابق ص7.
([209]) المرجع السابق ص7.
([210]) أيوب فضلي وخليل يونس، الأحمدية كما عرفنا، ص4 نقلاً عن ميرزا غلام أحمد، نور الحق.
([211]) المرجع السابق، ص4، نقلاً عن: ميرزا غلام أحمد، حقيقة الوحي، ص64.
([212]) المرجع السابق، ص4، نقلاً عن: ميرزا غلام أحمد، حمامة البشرى، ص8.
([213])المرجع سابق، ص4، نقلاً عن: ميرزا غلام أحمد، اشتهار، ص1897.
([214]) مقدمة كتاب الاستفتاء للميرزا غلام أحمد، بذيل الفهرست.
([215])عبد الظاهر، القاديانيّة ونشأتها وتطورها، مرجع سابق،ص80.
([216]) بشير الدين محمود أحمد، تفسير القرآن المجيد، سورة البروج والطارق والقارعة، الجماعة الإسلامية الأحمدية، لندن،، ص31.
([217]) نذير أحمد، القول الصريح في ظهور المهدي المسيح.
([218]) مان الرجل أهله إذا انفق عليهم و كفاهم مؤونتهم، ابن منظور،لسان العرب،ج13 ص425، و يبدو أن يقصد رعاية الإسلام و حمايته.
([219]) ميرزا غلام أحمد، تذكرة الشهادتين، 89.
([220]) ميرزا غلام أحمد، الاستفتاء، ص86.
([221]) إبراهيم المؤيدي، الإصباح على المصباح في معرفة الملك الفتاح،تحقيق عبد الرحمن شايم، مؤسسة الإمام زيد، صنعاء، ط1، 2002م، ص11.
([222]) عبد الظاهر، القاديانيّة نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص ص156-158.
([223]) الندوي، القادياني والقاديانيّة، مرجع سابق، ص35.
([224]) المرجع السابق ص36.
([225]) عبد الظاهر، القاديانيّة نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص157.
([226]) ظهير، القاديانيّة – دراسات وتحليل، مرجع سابق، ص ص239-140. والنص الذي نقله من إعلان نور الدين في مجلة ريويو آف ريليجنز ج14 نمرة6 ص234.
([227]) عبد الظاهر، القاديانيّة – نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص ص158-159.
([228]) المرجع السابق، ص155.
([229]) اللاهوري، البيان في الرجوع إلى القرآن، مرجع سابق، ص1، وانظر: أيوب مضلي وخليل يونس، الأحمدية كما عرفنا، مرجع سابق، ص5-6، و الندوي، القادياني و القاديانيّة، مرجع سابق، ص148-149، وعبد الظاهر، القاديانيّة- نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص159.
([230]) فضلي ويونس، الأحمدية كما عرفنا، مرجع سابق، ص5.
([231]) المرجع السابق ص6.
([232]) الندوي، القادياني والقاديانيّة، مرجع سابق، ص14، وانظر: عبد الظاهر، القاديانيّة نشأتها وتطورها، مرجع سابق، ص ص162-163.
([233]) المرجع السابق ص148، وانظر عبد الظاهر، القاديانيّة نشأتها وتطورها، مرجع سابق ص159.
([234]) محمد علي اللاهوري، البيان في الرجوع إلى القرآن، مرجع سابق، ص1.
([235]) محمود الملاح، النحلة الأحمدية وخطرها على الإسلام، مطبعة أسعد، بغداد، 1955م، ص10.
([236]) البنوري، موقف الأمة الإسلامية من القاديانيّة، مرجع سابق، ص554.
([237]) حبيب الرحمن الديونبوي، مقالة بدون عنوان، في المتنبئ القادياني، نبذة من أحواله وأكاذيبه، المفتي محمود، مكتبة أشيق، اسطامبول، 1979م، ص26.بتصرف.
[238] - الغلام أحمد القادياني : توضيح المرام : ص 85
[239] - الغلام أحمد القادياني : توضيح المرام : ص 85.
[240] - بشير الدين محمود : مجلة البشرى القاديانية : ص 109.
[241] - اغلام أحمد القادياني : حاشية إزالة الأوهام : ص 28
[242] - الغلام أحمد : حقيقة الوحي. ص 20.
[243] - الغلام أحمد : الاعجاز الاحمدي : ص 20، 31، 57.
[244] - الغلام أحمد : ضميمة تحفة كومرية : ص 10.
[245] - الغلام أحمد : توضيح المرام : ص 52.
[246] - الغلام أحمد : إزالة الأوهام.
[247] - الغلامأحمد : بركات الخلافة ص 5.
[248] - الغلام أحمد : إنجام المهم : ص 52.
[249] - الغلام أحمد : جزء 3 من مكتوبات أحمد : ص 23، 24.
[250] - الغلام أحمد : إنجام المهم : ص 3، 7.
[251] - الغلام أحمد : إزالة الأوهام : ص 203.
([252]) السامرائي، القاديانيّة و الاستعمار الإنجليزي، مرجع سابق، ص 39.
([253]) آمنة محمد نصير، أضواء و حقائق على البابية و البهائية و القاديانيّة، دار الشروق، بيروت، ط1، 1984،ص72.
([254]) المرجع السابق، ص 40.
([255])المرجع سابق، ص 60.
([256]) عبد المنعم أحمد النمر، النحلة اللقيطة-البابية و البهائية، مكتبة التراث الإسلامي، القاهرة، ص 43.
([257]) المفتي محمود، المتنبئ القادياني، مطبعة تركيا، 1979م، ص 29.
([258]) ميرزا غلام أحمد، الاستفتاء، مرجع سابق، ص 63.
([259]) ميرزا غلام أحمد، حقيقة المهدي، ص 62.
([260]) نصير، اضواء و حقائق على البابية و البهائية و القاديانيّة، مرجع سابق، ص 71، نقلا عن ميرزا غلام أحمد، ملحق بكتاب شهادة القرآن، ص 15.
([261]) منير الحصني الحسيني، المودودي في الميزان، دمشق، 1965ص ص 96-97.
([262]) ميرزا غلام أحمد، الاستفتاء، مرجع سابق، هامش ص 50.
([263]) ميرزا غلام أحمد، حقيقة المهدي، مطبعة ضياء الإسلام، باهتمام حكم فضل الدين، قاديان، ط1، ص 36.
([264]) المفتي محمود، المتنبئ القادياني،مرجع سابق، ص 11، نقلا عن محمد إقبال.
([265]) ميرزا طاهر أحمد، هل الأحمدية غراس الإنجليز – حقائق تاريخية، ترجمة عبد المؤمن طاهر، الشركة الإسلامية المحدودة للنشر، ط1، 2001م، ص ص 6-7.
([266]) المرجع السابق، ص 7.
[267] - تهذيب اللغة : ج15/ ص 437.
[268] - قال أبو يوسف، يعقوب بن السكيت : ( رجع هو نقيض الذهاب، ويتعدى بنفسه في اللغة الفصحى، فيقال : رجعته عن الشيء وإليه، ورجعت الكلام وغيره، أي : رددته، وبها جاء القرآن الكريم، قال تعالى : ( فإن رجعك الله ) ( سورة التوبة / 84). وهذيل تعديه بالألف... إلى أن يقول : وأرجعته في لغة هذيل ). انظر : معجم لغات القبائل والأنصار، ج1/ ص113.
[269] - معجم مقاييس اللغة : ج1/ ص 159.
[270] - النهاية في غريب الحديث : ج1/ ص 81.
[271] - لسان العرب : ج13/ ص 32-33.
[272] - جامع البيان : ج3/ ص 184.
[273] - تهذيب اللغة : ج15/ ص 485. وبغية الوعاة : ج1/ ص 396.
[274] - الصاحبي في فقه اللغة :
[275] - الصحاح : ج4/ ص 1627.
[276] - لسان العرب : ج13/ ص33.
[277] - سورة آل عمران : آية / 7.
[278] - المتشابه : هو ما خفي بنفس اللفظ، وانقطع رجاء معرفة المراد منه لمن اشتبه عليه. أصول الفقه الإسلامي للزحيلي : ج1/ ص 342.
[279] - المحكم : هو اللفظ الذي دل بصيغته على معناه دلالة واضحة، لا تحنمل تأويلا ولا تخصيصا ولا نسخا، في حال حياة النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا بعد وفاته بالأولى. أصول الفقه للزحيلي : ج1/ ص 323.
[280] - سورة النحل : آية / 51.
[281] - سورة النساء: آية / 171.
[282] - سورة الإخلاص : آية / 3.
[283] - التعريف بالقرآن والحديث : ص 159- 160.
[284] - سورة النساء : آية / 59.
[285] - جامع البيان : ج6/ ص 205.
[286] - التعريف بالقرآن والحديث : ص 161.
[287] - سورة الأعراف : آية / 53.
[288] - التعريف بالقرآن والحديث : ص 161.
[289] - سورة يونس : آية / 39.
[290] - جامع البيان : ج15/ ص 93.
[291] - التعريف بالقرآن والحديث : ص 161.
[292] - التعريف بالقرآن والحديث : ص 162. وانظر : تفسير المنار : ج3/ ص 173.
[293] - سورة الإسراء :آية / 35.
[294] - جامع البيان : ج15/ ص 85.
[295] - سورة الكهف : آية / 78.
[296] - سورة الكهف : آية / 82.
[297] - التعريف بالقرآن والحديث : ص 162.
[298] - صحيح مسلم : كتاب الرؤيا، حديث رقم : ( 2270).
[299] - صحيح مسلم : حديث رقم ( 2391).
[300] -صحيح البخاري، وبهامشه حاشية السندي : ج2/ ص 308.
[301] -نفس المرجع السابق ونفس الصفحة.
[302] -شرح النووي لصحيح مسلم : حديث رقم ( 2477)
[303] -مسند الإمام أحمد : ج1/ ص 266، 314.
[304] - سورة الأنعام : آية / 65.
[305] - مسند ابن حنبل : ج3/ ص 83. وانظر تفسير القرآن العظيم : ج2/ ص 120.
[306] - سورة الأعراف : آية / 53.
[307] - الإحكام في أصول الأحكام : ج3/ ص 75.
[308] - الدلالات اللفظية عند الأصوليين : ص 238- 239.
[309] - جامع بيان العلم : ج2/ ص 237.
[310] - المرجع السابق : ج2/ ص 238.
[311] - فتح الباري : ج12/ ص 233. وشرح السنة : ج5/ ص 472، 482.
-
[312] - قدامة بن مظعون : [ روي أن عمر - رضي الله عنه - استعمل قدامة بن مظعون على البحرين، فقدم الجارود على عمر فقال : إن قدامة شرب فسكر، فقال عمر : من يشهد على ما تقول..؟ قال الجارود : أبو هريرة يشهد على ما أقوله، فقال عمر : يا قدامة : إني جالدك، قال : والله لو شربت كما يقول، ما كان لك أن تجلدني، قال عمر : ولم..؟ قال : لأن الله يقول : ( ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا... ) ( سورة المائدة / 93) فأنا من الذين آمنوا وعملوا الصالحات، ثم اتقوا وآمنوا، ثم اتقوا وأحسنوا، شهدت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بدرا، وأحدا، والخندق، والمشاهد.. فقال عمر : ألا تردون عليه قوله.. فقال ابي عباس : إن هذه الآيات أنزلت عذرا للماضين، وحجة على الباقين، لأن الله يقول : ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه.. الآية ) ( سورة المائدة : آية / 90 ) قال عمر : صدقت.. ] انظر : د. محمد حسين الذهبي ( ت 1397هـ ) : التفسير والمفسرون : ج1/ ص60. والسيوطي جلال الدين عبد الرحمن ( ت 911هـ ) : الدر المنثور في التفسير المأثور، ج5/ ص 5، وابن كثير : تفسير القرآن العظيم : ج5/ ص 475. وهذه القصة تدل على مدى يقظة عمر - رضي الله عنه - للتأويلات المنحرفة، ومدى سرعته في الفهم والاستنباط
-
[313] - صبيغ بن عسل التميمي : [ أخرج الدارمي عن نافع أن صبيغا العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناد المسلمين حين قدم مصر، فبعث به عمرو بن العاص - رضي الله عنه - إلى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه وأرضاه - فلما أتاه أرسل عمر إلى رطائب من جريد فضربه بها، حتى ترك ظهره دبرة، ثم تركه حتى برئ فدعا به ليعود له، فقال صبيغ : إن كنت تريد قتلي فاقتلني قتلا جميلا، وإن تريد أن تداويني فقد والله برئت، فأذن له إلى أرضه، وكتب إلى أبي موسى الأشعري أن لا يجالسه أحد من المسلمين.. وأخرج ابن عساكر عن محمد بن سيرين قال : كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أن لا يجالس صبيغا، وأن يحرمه عطاءه ورزقه . وأخرج أبو نصر في الحجة، وابن عساكر عن زرعة قال : رأيت صبيغ بن عسل بالبصرة كأنه بعير أجرب، يجيء إلى الحلقة ويجلس وهم لا يعرفونه، فتناديهم الحلقة الأخرى : عزمة أمير المؤمنين عمر، فيقومون ويدعونه.. ] انظر : السيوطي : الدر المنثور، ج2/ ص 7. و ص 17 وصدر عمر - رضي الله عنه - أوسع وعقله أذكى من أن يؤاخذ طالب علم لو أراد معرفة الحقيقة، لكن بصيرة عمر أدركت أنه عابث يريد العبث بحرمة كتاب الله، ليلبس على الناس دينهم، ففعل به ما فعل، فعمر - رضي الله عنه - يفرق من غير شك بين السائل الذي لا ينتهر، وبين المشكك الخبيث الذي يجب أن يردع ويزجر.
[314] - الدلالات اللفظية عند الأصوليين : ص 242-243. وانظر : المناهج الأصولية : ص 181- 183.
[315] - أصول الفقه لأبي زهرة : ص 128. وانظر المناهج الأصولية : ص 166.
[316] - صحيح مسلم : ج2/ ص 887.
[317] - الصواعق المرسلة : ج1/ ص 18.
[318] - جامع البيان : ج3/ ص 122. وانظر الآية السابعة في سورة آل عمران.
[319] - التدمرية : ( ضمن مجموع الفتاوى ) : ج3/ ص 55-56.
[320] - صحيح مسلم : ج1/ ص 350.
[321] - فتح الباري : ج8/ ص 606.
[322] - سورة النصر : آية / 3.
[323] - التدمرية ( ضمن مجموع الفتاوى ) : ج3/ ص 56.
[324] - سورة آل عمران : آية / 7.
[325] - جامع البيان : ج3/ ص 119.
[326] - سورة آل عمران : آية / 7.
[327] - جامع البيان : ج3/ ص 121.
[328] - الفرق بيت الفرق : ص 175.
[329] - زاد المسير : ج1/ ص 350.
[330] - أساس التقديس : ص 222.
[331] - شرح مختصر المنتهى : ج3/ ص 75.
[332] - مسند ابن حنبل : ج1/ ص 266، 314.
[333] - تفسير النصوص : ج1/ ص 380. وانظر : الموافقات : ج4/ ص 105- 118. والمدخل للفقه الإسلامي : ص 286-291.
[334] - تفسير النصوص : ج1/ ص 381. وانظر : إرشاد الفحول : ص 177.
[335] - العام : هو اللفظ الذي يستغرق جميع ما يصلح له من الأفراد. وتخصيص العام : هو قصر اللفظ على بعض أفراده، أو صرف العام عن عمومه : انظر : اصول الفقه الإسلامي للزحيلي : ج2/ ص 343.
[336] - سورة آل عمران : آية / 97.
[337] -المطلق : هو اللفظ الخاص الذي يدل على فرد شائع أو أفراد على سبيل الشيوع، ولم يتقيد بصفة من الصفات، كقوله تعالى في آية الظهار ( فتحرير رقبة ) ( سورة المجادلة : آية / 3 ) والرقبة واقعة على صفات متغايرة من كفر وإيمان وذكورة، وأنوثة، وصغر، وكبر أما المقيد : فهو اللفظ الواقع على صفات قيد بعضها، كقوله تعالى ( فتحرير رقبة مؤمنة ) ( سورة النساء : آية / 92). فاسم الرقبة واقع على المؤمنة والكافرة، فلما قيدها هنا بالإيمان، كان مقيدا من هذا الوجه. انظر : أصول الفقه الإسلامي للزحيلي : ج1/ ص 208- 254.
[338] - سورة النساء : آية / 11.
[339] - تفسير النصوص : ج1/ ص 381. وانظر : سبل السلام : ج3/ ص 104.
[340] - انظر : تفسير النصوص : ج1/ ص 381. والمناهج الأصولية : ص 76-77.
[341] - المناهج الأصولية : ص 190. وانظر : تفسير النصوص : ج1/ ص 381.
[342] - المناهج الأصولية : ص 190، وتفسير النصوص : ج1/ ص 381.
[343] - انظر : أصول الفقه للزحيلي : ج1/ ص 315. وتفسير النصوص : ج1/ ص 382.
[344] - سورة النحل : آية / 44.
[345] - انظر : الآمدي : الاحكام ، ج2/ ص32. وابن حزم : الاحكام، ج1/ ص 107، والسرخسي : أصول السرخسي، ج1/ ص 321، والنووي : شرح النووي على صحيح مسلم، ج1/ ص 20.
[346] - انظر خلاف العلماء في ذلك في نيل الأوطار : للشوكاني، ج1/ ص73-74.
[347] - سورة المائدة : آية / 3.
[348] - النووي : شرح صحيح مسلم، باب طهارة جلود الميتة بالدباغ، ج1/ ص 105.
[349]- هي : أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث الهلالية، انظر ترجمتها في الطبقات الكبرى، لابن سعد،
ج8/ ص 132 - 140، وابن حجر : الإصابة، ج8 / ص 126-129.
[350] - الشوكاني : نيل الأوطار، ج1/ ص 72 – 75.
[351] - د. محمد أديب صالح : تفسير النصوص، ج1/ 385.
[352] - سورة الشعراء : آية / 195.
[353] - سورة المائدة : آية / 13.
[354] - علي بن حزم : النبذة الكافية في أحكام أصول الدين، ص 36.
[355] - الأسنوي : نهاية السول في شرح منهاج الأصول : ج1/ ص 194.
[356] - البخاري : صحيح البخاري، كتاب الهبة، حديث رقم ( 2589). وانظر الزيلعي : نصب الراية ، ج1/ ص126.
[357] - تفسير النصوص : ج1/ ص 384-385. وانظر : نزهة الخاطر العاطر، ج2/ ص 33-34.
[358] - ابن تيمية : مجموع الفتاوى ، ج6/ ص14.
[359] - بدران : نزهة الخاطر، ج2/ ص 34.
[360] - تأويل الدعائم : ج2/ ص 223، وج3/ ص: 112، 114، 116.
[361] - أساس التأويل : ص: 27، 126، 155، 194، 199، 256.
[362] - سورة الشورى : آية / 13.
[363] - إيثار الحق على الخلق في رد الخلافات إلى المذهب الحق : ص 9.
[364] - انظر : بحث :عبد الله بن سبأ اليهودي اليماني بين الحقيقة والخيال: د. سامي عطا حسن : ( بحث محكم ) : مجلة دراسات، العلوم الإنسانية والاجتماعية، المجلد 26، 1999م. الجامعة الأردنية.
[365] - فضائح الباطنية : ص 53.
[366] - الإفحام لأفئدة الباطنية الطغام : ص 71.
[367] - الفرق بين الفرق : ص 293.
[368] - سورة البقرة : الآيتان : 58، 59.
[369] - سورة البقرة : آية / 59.
[370] - النص القرآني بين التفسير والتأويل : ص 144.
[371] - تفسير القرآن الغظيم : ج2/ ص 257.
[372] -فيلون : فيلسوف يهودي ولد بالإسكندرية حوالي سنة 30 ق. م، كان يلقب بأفلاطون اليهود، حاول التوفيق بين العهد القديم وعادات اليهود من جهة، وفلسفة أفلاطون من جهة أخرى. انظر : ملامح الفكر الفلسفي والديني في مدرسة الإسكندرية : ص 250.
[373] - تمهيد لتاريخ مدرسة الإسكندرية وفلسفتها : ص 147.
[374] - سورة التوبة : آية / 103.
[375] - فتح الباري : ج12/ ص 233. وشرح السنة : ج5/ ص 472، 488.
[376] - سورة الرحمن : الآيات : 1،2،3،4. وهذا شبيه بما فعله ( بيان بن سمعان ) زعيم فرقة البيانية الذي زعم أن قوله تعالى ( هذا بيان للناس ) ( سورة آل عمران / 138) يعنيه، فادعى الألوهية . انظر : الفصل في الملل والأهواء والنحل، ج4/ ص 185.
[377] - سورة البقرة : آية / 189.
[378] - سبق تخريج هذا الحديث.
[379] - سورة يوسف : آية / 4.
[380] - مفتاح باب الأبواب، ص 309-310. وانظر: التفسير والمفسرون : ج2/ ص 265-266. والحراب في صدر البهاء والباب، ص 246.
[381] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 226.
[382] - انظر : الحراب في صدر البهاء والباب : ص 221- 222.
[383] - انظر: الحراب في صدر البهاء والباب : ص 226 ( بتصرف )
[384] - عندما اعترض المعترضون على الباب لكثرة أخطائه النحوية قال : ( إن الحروف والكلمات كانت قد عصت، واقترفت خطيئة في الزمن الأول، فعوقبت على خطيئتها بأن قيدت بسلاسل الإعراب، وحيث أن بعثتنا جاءت رحمة للعالمين، فقد حصل العفو عن جميع المذنبين والمخطئين، حتى الحروف والكلمات، فأطلقت من قيدها تذهب إلى حيث تشاء من وجوه اللحن والخطأ..؟ ) انظر : مفتاح باب الأبواب، ص 99.
[385] - سورة النبأ : الآيات / 1-5.
[386] - الحراب في صدر البهاء والباب : ص
[387] - كتاب الكشف : ص 31.
[388] - الهداية الكبرى : ص 230 .
[389] - سورة ق ( قاف) : الآيتان / 41-42.
[390] - الحراب في صدر البهاء والباب، ص 56
[391] - سورة ق ( قاف ) : الأيتان / 43-44.
[392] - من محاذير التفسير : سوء التأويل ( مقال ).
[393] - سورة الانفطار : الآيات / 1-4.
[394] - التبيان والبرهان : ج2/ ص 131.
[395] - الإيقان : ص 31.
[396] - سورة الانفطار : آية / 5.
[397] - راحة العقل : ص 586.
[398] - سورة التكوير : الآيات / 1-13.
[399] - التبيان والبرهان : ج2/ ص 120-121.
[400] - سورة التكوير : آية / 14.
[401] - راحة العقل : ص 587-588.
[402] - تفسير التحرير والتنوير، جزء عم : ص 181.
[403] - سورة القيامة : آية / 19. وهذا شبيه بما فعله ( بيان بن سمعان ) زعيم فرقة البيانية، الذي زعم أنه المقصود في قوله تعالى ( هذا بيان للناس ) ( سورة آل عمران / 138)، فادعى الألوهية .
وبما زعمته فرقة سبئية بائدة من أن في قرآن ابن مسعود : ( إن عليا جمعه وقرأه ) فحرفها النساخ إلى :( إن علينا جمعه وقرآنه )..؟
وشبيه كذلك بما زعمته فرقة السليمانية البائدة التي قالت بنبوة ( سلمان الفارسي )، وتأولوا في ذلك قوله تعالى ( واسأل من أرسلنا قبلك من رسلنا..) ( سورة الزخرف / 45) فقالوا : المقصود بذلك ( سلمان )، فقد كتبت ( الميم ) في المصحف ملصقة ( بالنون بلا ألف ) كما كتبت ( لقمن ) و( عثمن ) بلا ألف..! ( أي : أن ( واسأل من ) أصلها ( وسلمن ).. وكان آخر من زعم مثل ذلك هو البهائي ( رشاد خليفة ) فقال في تشرة صادرة عن مسجد توسان في أمريكا تحت عنوان ( رسالة إلى العالم الجديد ) : ( إن اسمي الأول ( رشاد ) ذكر في القرآن مرتين [ انظر سورة غافر : الآيتان : 29، 38 ]واسمي الأخير هو ( خليفة ) ذكر مرتين [ انظر سورة البقرة : آية / 30، وسورة صاد / 26]على أنني الإنسان الذي سيفسر هذا القانون الرياضي المعتمد على الرقم ( 19 )....إلى أن يقول في نهايتها : كل هذه الحقائق في القرآن، حيث أنه أوحي به منذ 1400سنة، لذلك فإن الله قد أعطى برهان حقيقي ومادي بأنه رسوله ).. وكان ادعاؤه النبوة في شهر مايو سنة 1980م.. وكل هذا يدل على أن هدف الباطنيين واحد ونسيجهم غير مختلف. انظر : الزينة في الكلمات الإسلامية العربية : ص 306.والفصل في الملل والأهواء والنحل، ج4/ ص 185. وانظر نص الرسالة في كتاب : مسيلمة في مسجد توسان : ص 238.
[404] - الحجج البهية : ص85. وانظر تركيز الدكتور فلاح الطويل على هذا المعنى - الذي ذهب إليه الجرفادقاني - في كتابه : عالمية القرآن والرمزية فيه، ص 9، 37، 154، وغيرها
[405] - سورة البقرة : آية / 210.
[406] - سورة الدخان : آية / 10.
[407] - الإيقان : ص 154.
[408] - سورة ق ( قاف ) : الآيتان : 20، 21.
[409] - الإيقان : ص 161.
[410] - جون أسلمنت : بهاء الله والعصر الجديد : ص 18.
[411] - المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار : ج3/ ص 313.
[412] - سورة النور : آية / 35.
[413] - سورة إبراهيم : آية / 27.
[414] - سورة الأعراف : آية / 30.
[415] - التبيان والبرهان : ج2/ ص 120-128.
[416] سورة الزمر : آية / 67.
[417] - التبيان والبرهان : ج2/ ص 100، 137.
[418] - سورة الإسراء : آية / 60.
[419] - الحجج البهية : ص 175-176.
[420] - انظر هذه الرموز في كتاب : أربعة كتب إسماعيلية : ص 178.
[421] - تفسير مزاج التسنيم : ص 139.
[422] - وقع رشاد عبد الحليم محمد خليفة كتابه ( القرآن والحديث والإسلام ) الذي أنكر فيه السنة النبوية.. باسم رشاد خليفة، مع أنه مسجل في قيد المواليد بناحية ( كفر الزيات _ محافظة الغربية بمصر سنة 1935م باسم : رشاد عبد الحليم محمد خليفة ) ولكنه في كتابه الإعجاز العددي،وقعه باسم : محمد رشاد خليفة....... ولمعرفة سر ذلك انظر : كتاب مسيلمة في مسجد توسان : ص 62، 163.
[423] - انظر : معجزة القرآن. وانظر : عالمية القرآن والرمزية فيه، ص 13 وما بعدها. إذ أكد على هذه المعجزة في الباب الأول تحت عنوان : أرقام لها دلالات.
[424] -قسم الباب السنة، إلى تسعة عشر شهرا، وكل شهر تسعة عشر يوما، وسمى الأيام الباقية التي يتم بها الحول ( 366 يوما ) وهي خمسة أيام ( أيام الهاء، وهي بحساب الجمل تساوي خمسة ) وجعل لكل شهر من شهور السنة البهائية اسما خاصا به ، وقد أبقت البهائية على هذا التقسيم للشهور والأيام في شريعتها.وقد سبق ذكرها.
انظر : الحراب في صدر البهاء والباب، ص 274-275.والبهائية حقيقتها وأهدافها، ص 64- 65.
[425] -على اعتبار أن ( الاسم ) الواردة في سورة الحجرات ( آية 11) من ضمن الكلمات المعدودة، مع أنها تخالفها في الرسم، انظر : المعجم المفهرس : ص 361.
[426] - في سورة الفاتحة ( آية 1 )، وسورة هود ( آية 41)، وسورة النمل ( آية 30).
[427] - المعجم المفهرس : ص 361.
[428] - المرجع السابق : ص 40-75. وانظر كتاب : ( تسعة عشر ملكا، بيان أن فرية الإعجاز العددي للقرآن خدعة بهائية ) ص 103-117.
[429] - معجزة القرآن : ص 10.
[430] - محمد فاضل : الحراب في صدر البهاء والباب، ص 226. وإن كان للباب رأي مختلف، إذ يروي كذبا أن ( علي بن أبي طالب ) - كرم الله وجهه - ، قال : إن كل ما يحتويه القرآن محصور في سورة الحمد، وكل ما تحويه محصور في البسملة، وكل ما تحويه البسملة محصور في الباء، وكل ما في الباء محصور في النقطة ) ثم زعم أنه تلك النقطة التي تحت الباء، لذا يسميه البابيون بـ ( النقطة الأولى ). انظر : الحراب في صدر البهاء والباب، ص 238.
[431] - انظر في معنى كلمة الناطق في كتاب : أساس التأويل : ص 40، 41، 51، 52، وفضائح الباطنية : ص 44 والنطقاء السبعة عند الاسماعيلية هم : آدم، نوح، إبراهيم، موسى، عيسى، محمد، - صلوات الله وسلامه عليهم – والناطق السابع هو ( محمد بن إسماعيل بن جعفر الصادق ). قال الداعي الإسماعيلي : إبراهيم الحامدي في كتابه ( كنز الولد ص 268-269 ) : ( والنطقاء السبعة أولهم آدم، مثله مثل السلالة لأن ابتداءه كان ضعيفا، ونوح مثل النطفة، وإبراهيم مثل العلقة، وموسى مثل المضغة، وعيسى مثل العظام، ومحمد – صلى الله عليه وسلم - ، مثله مثل اللحم، والقائم – الناطق السابع - مثله مثل : ( أنشاناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين. – سورة المؤمنون، آية / 14) على إتقان الروحانيين والجسمانيين بأمره ووحيه وكلمته، فدل ذلك على أن الولد التام في الحقيقة هو صاحب القيامة، لأن الله سبحانه قد بين ذلك بقوله ( ثم أنشأناه خلقا آخر ). وقال القاضي النعمان الإسماعيلي المغربي : في كتابه ( أساس التأويل ص 62 ) : ( القائم : لا شريعة له بل هو يزيل الشرائع وينسخها بإقامة التأويل المحض ) وهذا ما ينادي به كثير من الكتاب العلمانيين المعاصرين، فمصدرهم جميعا واحد، وهو أدبيات الباطنيين.
ويقول الداعي الإسماعيلي أبو يعقوب السجستاني ( في كتابه الكشف ص 65): والناطق : هو صاحب التنزيل والشريعة، والقائم : صاحب التأويل وعلم الباطن ). ويقول :السجستاني في كتابه إثبات النبوات ص 183) : ( وإذا ظهر القائم – عليه السلام – وتخلص المؤمنون من الستر والكتمان، وقدروا على كشف مذاهبهم، وجب رفع هذه الشريعة..؟! ) أليس هذا ما يسعى إليه الكتاب العلمانيون..؟
[432] - انظر :كتاب الرشد والهداية : ص 190.
[433] - انظر: رسالة ( الأصول والأحكام ) ص 11، ضمن خمس رسائل إسماعيلية.
[434] - سورة فصلت : الآيتان : 30، 31.
[435] - انظر : د. عبد الله سلوم السامرائي : القاديانية : ص 104.
[436] -انظر : المرجع السابق : ص: 105.
[437] - انظر : المرجع السابق : ص 105-106.
[438] - انظر المرجع السابق : ص 106-107.
[439] - انظر المرجع السابق : ص 107.
[440] - انظر المرجع السابق : ص 11-112.
[441] - سورة التحريم : آية / 12.
[442] -انظر : د. حسن عيسى عبد الظاهر : القاديانية نشأتها وتطورها : ص 143-144.
[443] - سورة مريم : آية / 21.
[444] -د. عبد الله سلوم السامرائي : القاديانية، ص 113.
[445] -سورة الفاتحة : آية / 6.
[446] - الغلام القادياني : إزالة الأوهام، ص 322. نقلا عن المتنبئ القادياني : أحواله وأكاذيبه، ص 16.
[447] - انظر القاضي الإسماعيلي النعمان بن محمد بن حيون : أساس التاويل : ص 61-62.
[448] - سورة البقرة : آية / 125.
[449] - انظر : المفتي محمود : المتنبئ القادياني : ص 16.
[450] - سورة آل عمران : آية / 123.
[451] - انظر المفتي محمود : المتنبئ القادياني : ص 17.
[452] - سورة الصف : آية / 9.
[453] - انظر المفتي محمود : المتنبئ القادياني : ص 17.
[454] - سورة المؤمنون : آية / 18.
[455] - انظر المفتي محمود : المتنبئ القادياني : ص 17.
[456] - انظر المرجع السابق ونفس الصفحة.
[457] - سورة آل عمران : آية / 31.
[458] - سورة الفتح : الآيتان : 1، 2.
[459] - سورة الكوثر : آية / 1.
[460] - سورة الإسراء : آية / 79.
[461] - سورة النجم : الآيتان / 3، 4.
[462] - سورة الأحزاب : آية / 40.
[463] - العلج ( بكسر العين ) : الواحد من كفار العجم.. انظر محمد بن أبي بكر الرازي : مختار الصحاح : ص 499.
[464] - سورة الأحقاف : آية / 21.
[465] - سورة الجن : آية / 1.
[466] - انظر مجلة الصراط المستقيم : العدد الصادر بتاريخ 21 شوال / 1351هـ.
[467] - انظر : سليم الجابي : الجن حقيقة لا خيال : ص 49.
[468] -سورة النمل : آية / 20.
[469] - انظر : سليم الجابي : الجن حقيقة لا خيال : ص 170-181.
[470] - سورة الصف: آية / 6.
[471] - انظر : المفتي محمود : المتنبئ القادياني : ص 17.
[472] - سورة القصص : آية / 70.
[473] - انظر المفتي محمود : المتنبئ القادياني : ص 17.
[474] - سورة الأحزاب : آية / 40.
[475] - انظر : حسن عيسى عبد الظاهر : القاديانية نشأتها وتطورها : ص 122- 123.
[476] -انظر المرجع السابق : ص 122-123.
[477] - مكي بن أبي طالب : التبصرة في القرْات السبع : ص 642.
[478] - الإمام الطبير : جامع البيان : ج22/ ص 16.
[479] - انظر البهائي أحمد حمدي آل ملا محمد : كتاب التبيان والبرهان : ص 120.
[480] - محمد الكاظمي القزويني : البهائية في الميزان : ص 8-9.
[481] - انظر الطبري : جامع البيان : ج22/ ص 16. وابن الجوزي : زاد المسير : ج6/ ص 393. والبيضاوي : أنوار التنزيل : ص 559.
[482] - سورة المائدة : آية / 3.
[483] - أنظر : أبو داود : السنن : ج4/ ص 138. والترمذي : السنن : ج6/ ص 466. والإمام أحمد : المسند : ج4/ ص 2215.
[484] - د. عفاف علي شكري : حول ترجمة معاني القرآن الكريم : مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية : الكويت، العدد/ 42. السنة / 15، سبتمبر 2000م.
[485] - ابن حجر العسقلاني : فتح الباري : ج12: ص 267.
([486]) - البهائية : للدكتور طلعت زهران، ص :
(([487] - فتاوى محمد رشيد رضا، تحقيق صلاح الدين المنجد و يوسف خوري - ص 112