[1] - انظر: ابن هشام : السيرة النبوية ، ط2 البابي الحلبي وأولاده بمصر ، ج1: 270-271.
[2]- البيت للسري الرفاء، , وهو السري بن أحمد الكندي الموصلي الرَّفاء ، وكان يرفو ويطرز الثياب ، فسمي بالرفاء. انظر: ديوانه ، ص 9 ، ط دار الجيل ، بيروت 1991م.
[3] - رسالة ماجستير نوقشت في كلية الشريعة ، جامعة بغداد ، 1988م.
[4] - اطروحة دكتوراة نوقشت في كلية التربية ، الجامعة المستنصرية ، بغداد ، 1996م.
[5] - اطروحة دكتوراة نوقشت في كلية الآداب ، جامعة بغداد 1992م.
[6] - إنما قلت في بعض الآيات ، فقد حاولت أن أجد سورة واحدة تجمع صورا بديعية تكون كافية لكتابة بحث فلم أجد ، لذا اخترت آيات من سور متفرقة.
[7] - العقد المنظوم في ذكر أفاضل الروم ، لعلي بن بالي الحنفي ، مطبوع بذيل كتاب وفيات الأعيان( مع الشقائق النعمانية ) : 2/182. المطبعة الميمنية ، القاهرة ، 1982م..
[8] - ريحانة الألبّا وزهرة الحياة الدنيا : شهاب الدين الخفاجيّ ، تحقيق عبد الفتاح الحلو ، ط1 ، الحلبي بمصر ، 1967م.2 / 275
[9] - الأعلام : خير الدين الزركليّ ، ط 11، دار العلم للملايين ، بيروت 1995م. 7 / 59 ، ومعجم المؤلّفين تراجم مصنّفي الكتب العربيّة : عمر رضا كحالة 11 / 301 ، دار إحياء التراث العربي ، بيروت ، 1957م.
[10] - انظر : العقد المنظوم 440 ، وهدية العارفين أسماء المؤلّفين وآثار المصنّفين : إسماعيل باشا البغداديّ 2 / 253 ، وكالة المعارف ، استانبول ، 1951م. والتفسير والمفسّرون : محمّد حسين الذهبيّ 1 / 345 ، القاهرة ، مكتبة وهبة ، 1421هـ.. الأعلام : خير الدين الزركليّ 7 / 59 ، ومعجم المؤلّفين تراجم مصنّفي الكتب العربيّة : عمر رضا كحالة 11 / 301
[11] - الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية : مطبوع بذيل وفيات الأعيان : 1/283.
[12] - المرجع السابق : 1/177.
[13] - العقد المنظوم : 2/ 283.
[14] - انظر : العقد المنظوم 363 ، وكشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون: مصطفى بن عبد الله القسنطيني المشهور بحاجي خليفة 1/ 192، دار الفكر ،بيروت ، 1982م. وشذرات الذهب في أخبار من ذهب : لابن العماد الحنبلي 8/ 262، دار إحياء التراث العربي ، بيروت.
[15] - قيل : الأمهات : للناس ، ولما يعقل. والأمات : للبهائم ولما لا يعقل. انظر : مختار الصحاح : 25
[16] - شذرات الذهب... : 2/283
[17] - المرجع السابق : 2/144.
[18] - انظر : العقد المنظوم : 2/ 281-283.
[19] - انظر : هديّة العارفين 2 / 253 ـ 254 ، وكشف الظنون 1 / 247 ، و2 / 1219 ـ 1230 ، و2 / 1480 ـ 1481 ، والأعلام 7 / 59.
[20] - انظر : العقد المنظوم 440 ـ 443 ، وكشف الظنون 2 / 1347 ، ومعجم المؤلّفين 11 / 301 ـ 302.
[21] - انظر : الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة ، لأبي المكارم الغزي : 3/ 31- 33.
[22] - انظر : العقد المنظوم 443.
[23] - ينظر : النور السافر عن أخبار القرن العاشر ، عبد القادر بن شيخ بن عبد الله العيدروس : ص 319 - 321. حققه : د. أحمد حالو وزملاؤه دار صادر ، بيروت ، 2001م.
[24] - انظر : تفسير القرآن الحكيم ، الشهير بتفسير المنار ، ج 12 /147. ، محمد رشيد رضا ، دار المنار – مصر ، ط4 ، 1373هـ.
[25] - انظر : الكواكب السائرة : 2/156.
[26] - انظر : الأعلام : 7/288. بتصرف.
[27] - إرشاد العقل السليم : الصفحة 6.
[28] - انظر : كشف الظنون 1 / 65.
[29] - إرشاد العقل السليم 1 / 6.
[30] - انظر العقد المنظوم : 1 / 65.
[31] - هو السلطان الغازي سليم الأ وّل ، وتاسع سلاطين الدولة العثمانية ، وأوّل من حمل لقب "أمير المؤمنين" من آل عثمان. حكم الدولة العثمانية من سنة 1512 حتى سنة 1520.انظر : ويكيبيديا – الموسوعة الحرة ، الشبكة العنكبوتية.
[32] - انظر : مقدمة إرشاد العقل السليم: 1/3-5.
[33] - إرشاد العقل السليم 1 / 4.
[34] - انظر : إرشاد العقل السليم 2 / 191، و 1/ 107 و 2/ 93 و 5/ 255 وغير ذلك كثير.
[35] - انظر : تفسير أبي السعود: 1/52 ، و1/ 141.
[36] - انظر : المرجع السابق : 1/ 138، آية : 102 في سورة البقرة.
[37] - انظر : المرجع السابق : تفسير آية ( 21) في سورة الطور.
[38] - انظر : التفسير والمفسرون : 1/ 349-350.
[39] - الأعلام 7 / 59.
[40] - انظر : معجم المؤلفين : 11/301.
[41] - انظر : التفسير والمفسرون : 1/346.
[42] - كشف الظنون 1 / 433 ، والتفسير والمفسّرون 1 / 265.
[43] - أعلام الأخيار من فقهاء ومذهب النعمان المختار 407.
[44] - البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع : محمّد بن عليّ الشوكانيّ 1 / 261 ،ط القاهرة ، الدار السلفية
[45] - انظر : الفوائد البهية في تراجم الحنفية محمد عبد الحي بن محمد عبد الحليم الأنصاري اللكنوي الهندي :ص 181 ، تحقيق أحمد الزعبي ، ط دار الأرقم ، بيروت 2006م.
[46] - انظر : العقد المنظوم : 2/ 289.
[47] - انظر : العقد المنظوم : 2/ 289.
[48] - أنظر : الفوائد البهية : 82.
[49] - انظر : كشف الظنون : 1/ 67.
[50] - انظر : التفسير ورجاله ، للفاضل بن عاشور ، ط2 ، تونس ،دار الكتب الشرقية ، 1972م. : ص 113.
[51] - انظر : التفسير والمفسرون : 1/ 347.
[52] - انظر : مقدمة تفسير أبي السعود : تحقيق عبد القادر عطا ، دار الفكر للطباعة والنشر ، 1981م.
[53] - انظر : الراغب الأصفهاني الحسين بن محمد ، المفردات ، تحقيق صفوان عدنان داوودي ، ط دار القلم ، دمشق : ص :121-122. والركية هي : البئر.
[54] - ابن منظور ، أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ، دار صادر ، بيروت ، لسان العرب ، مادة ( بدع ) ، 1: 341-343.
[55] - أساس البلاغة ، محمود بن عمر الزمخشري ، دار صادر بيروت ، 1979م. : مادة ( بدع ) ص : 35-36.
[56] - انظر : معجم ألفاظ القرآن الكريم ، مجمع اللغة العربية ، جمهورية مصر العربية ، 1989م. 1: 121.
[57] - ديوان الفرزدق ، همام بن غالب بن صعصعة ، دار بيروت للطباعة ، 1984م : ص 393.
[58] - انظر : حسن المصطفوي : التحقيق في كلمات القرآن الكريم ، مجلد2 ، ص 230. وزارة التقافة والإرشاد الاسلامي ، ط1 ، طهران. 1416هـ.
[59] - الأغاني ، لأبي الفرج علي بن الحسين الأصفهاني ، ط دار الكتب المصرية ، القاهرة : 9 : 31.
[60] - انظر : البلاغة العربية ، أسسها ، علومها ، فنونها ، عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني ط1 ، دار القلم ، دمشق ، 1996م: 2 : 369.
[61] - الإيضاح في علوم البلاغة ، للخطيب القزويني ، تعليق محمد عبد المنعم خفاجي ط5 ، دار الكتاب اللبناني : ص 334.
[62] - د. عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني : البلاغة العربية ، أسسها ، علومها ، فنونها : 2 : 369.
[63] - انظر : البديع في ضوء أساليب القرآن ، د. عبد الفتاح لاشين ، ط3 ، 1986م ، مكتبة الأنجلو المصرية ، : ص 20-21. وانظر : البديع في القرآن ، د. إبراهيم علان ، منشورات دائرة الثقافةوالإعلام ، الشارقة ، ص 105-106.
[64] - انظر : أسرار البلاغة، عبد القاهر الجرجاني ، دار المسيرة ، بيروت ، ط3 ، 1983م : ص4. ومفتاح العلوم ، لأبي يعقوب يوسف بن محمد السكاكي ، ضبطه وشرحه نعيم زرزور ، دار الكتب العلمية ، بيروت ط1 ، 1983م : 204.
[65] - لا يمكن ذكر كل المحسنات البديعية التي ذكرها أبو السعود في تفسيره ، فلا يتسع لها مثل هذا البحث المحدود الصفحات- كما تشترط المجلة الناشرة - فذكرت بعض المحسنات البديعية ، وقد يقال : لم اخترت هذه المحسنات دون غيرها.؟ فأقول : لو ذكرت غيرها لسئلت نفس السؤال ، ولكني ذكرت هذه المحسنات لتردد بعض هذه المحسنات في بعض دروسي التفسيرية.
[66] - لسان العرب : ابن منظور : مادة (طبق) : 2/568.
[67] - انظر : العمدة : لابن رشيق القيرواني ، ط5 ، دار الجيل للنشر ، بيروت : 2/6.
[68] - - تحرير التحبير : ابن أبي الإصبع المصري ، تحقيق حفني محمد شرف ط المجلس الأعلى للشئون الاسلامية : ص 31، البرهان في علوم القرآن : الزركشي ، بدر الدين محمد بن عبد الله ، دار الجيل ، بيروت : 3/455.
[69] - كتاب الصناعتين : لأبي هلال العسكري ، ط1 ، عيسى البابي الحلبي ، 1952م: ص 307 ، المثل السائر : ضياء الدين بن الأثير ، تقديم وتحقيق د. أحمد الحوفي وزميله ، ط2 ، 1983م : ج 3/143 ، الإتقان في علوم القرآن : جلال الدين عبد الرحمن السيوطي ط1 ، مؤسسة النداء ، أبو ظبي : ج3/325.
[70] - الايضاح : 2: 477.
[71] - الصناعتين ، ص 307.
[72] - أي : كانت فاصلة الآية ( لا يعلمون )..
[73] - إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم ، المشهور بتفسير أبي السعود ، تحقيق عبد القدر عطا ، دار الفكر ، ، بيروت، 1982م. ج 1: 80.
[74] - تفسير أبي السعود : 1: 310.
[75] - تفسير أبي السعود : 1 : 313.
[76] - والمصراع الأول : ضدان لما استجمعا حسنا... والضِدُّ يُظهِرُ حُسنَهُ الضِّدُّ.
والبيت من القصيدة اليتيمة لـ ( دوقلة بن العبد المِنبِجي..نسبة إلى ( مِنبِج ) بين حلب والرقة. انظر : القصيدة اليتيمة : تحقيق د. صلاح الدين المنجد. ص 10.
[77] - الوساطة بين المتنبي وخصومه ، لعلي بن عبد العزيز الجرجاني ، تحقيق محمد أبو الفضل إبر اهيم وزميله ، دار القلم ، بيروت : 44.
[78] - انظر : أسرار البلاغة للجرجاني : ص 13، 14.
[79] -ابن منظور : لسان العرب ، ج7، ص 176.
[80] - مواهب الفتاح لابن يعقوب ، ضمن شروح التلخيص : 4: 310. والخطيب القزويني : متن التلخيص : ص 108.
[81] - انظر : مواهب الفتاح ، 4: 309..
[82] - ابن أبي الإصبع ، تحرير التحبير : ص 268.
[83] - انظر : مواهب الفتاح : 4: 215- 316.
[84] - تفسير أبي السعود : 1 : 82.
[85] - انظر : تفسير روح المعاني في القرآن العظيم والسبع المثاني ، لأبي الفضل السيد محمود الآلوسي البغدادي ، دار الفكر ، بيروت ، 1983م :ج1 : 158. وحاشية الشهاب على تفسير البيضاوي ، دار صادر ، بيروت ( بدون تاريخ ) : 1 : 346 – 347.
[86] - تفسير أبي السعود : 1: 82. والقائل هو : أبو تمام :انظر : ديوان ابو تمام ، شرح الخطيب التبريزي ، ج2 ، ص 25.دار الكتاب العربي ط2 ، 1994م. فلولا بناء الدار لم يصح بناء الجار.فالذي سوغ بناء الجار هو مراعاة المشاكلة ، وهي : ذكر الشيء بلفظ غيره لوقوعه في صحبته.
[87] - تفسير أبي السعود : 1 / 491.وانظر : تفسير البيضاوي بحاشيةالشهاب ، دار صادر ، بيروت ( بدون تاريخ ): 3 : 30
[88] - تفسير أبي السعود : 3 : 43.
[89] - تفسير أبي السعود : 3 :128.
[90] - انظر : لسان العرب ، وترتيب القاموس ، مادة كمل.
[91] - الباقلاني، أبو بكر محمد بن الطيب : إعجاز القرآن ،ط1 ، بيروت ، عالم الكتب ، 1988م. ص 160.
[92] - ديوان طرفة : اعتنى به ، حمدو طماس ، ط1، 2003م ، دار المعرفة ، بيروت. ص : 82.
[93] - القزويني ، الإيضاح : ص 202. بتصرف واختصار.
[94] - تفسير أبي السعود : 1: 388.
[95] - تفسير أبي السعود : 1 : 418
[96] - تفسير أبي السعود : 1: 674.
[97] - ابن أبي الإصبع ، زكي الدين عبد العظيم بن عبد الواحد المصري ، : بديع القرآن : ص 45 – 46. تحقيق حفني محمد شرف ، ط1، القاهرة ، نهضة مصر للطباعة وانظر تعريف الاستاذ الدكتور فضل حسن عباس – تغمده الله برحمة منه ورضوان – في كتابه : البلاغة فنونها وأفنانها ، علم المعاني ،ط4، عمان ، دار الفرقان ، 1997م. ص 498.
[98] - قدامة بن جعفر : نقد الشعر ، تحقيق كمال مصطفى ، ط3، القاهرة ، مكتبة الخانجي ، 1978م. : ص 49.
[99] - شروح التلخيص : 3 : 235.
[100] - تفسير أبي السعود : 1: 266.
[101] - تفسير أبي السعود : 1 :377.
[102] - تفسير أبي السعود : 1 : 435.
[103] - السكاكي ، أبو يعقوب يوسف بن أبي بكر : مفتاح العلوم ، تحقيق أكرم عثمان يوسف ط1، جامعة بغداد ، 1981م : ص 662.
[104] - انظر : د. إبراهيم علان : البديع في القرآن : ص 390-394.
[105] - تفسير أبي السعود : 1 : 647.
[106] - تفسير أبي السعود : 1 : 247-248.
[107] - تفسير أبي السعود : 2: 261.
[108] - تفسير أبي السعود : 4 : 358.
[109] - انظر : معاهد التنصيص : 2: 287.
[110] - د. الشحات محمد أبو ستيت : دراسات منهجية في علم البديع ط1، 1994م ، القاهرة. ص 222- 230. بتصرف.
[111] - لسان العرب: 11/ 260, مادة (ذ ي ل). باختصار
[112] - البرهان في علوم القرآن ، لبدر الدين محمد بن عبد الله بن بهادر الزركشي ،تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ، ط2، دار المعرفة ، بيروت ، : 3/68.
[113] - الإتقان: 2 / 199.
[114] - البلاغة العربية أسسها ، وعلومها ، وفنونها ، عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني ، دار القلم ، دمشق ، 1996م. ج2 ص 86.
[115] - انظر : علم المعاني دراسة بلاغية ، بسيوني عبد الفتاح ، مكتبة وهبة ، القاهرة ، ج2 ص 265-267 ، والبلاغة العربية ، أسسها ، وعلومها ، وفنونها ، د. عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني ، ج2 ص 86-87.
[116] - الحديث: أخرجه مسلم في صحيحه, برقم: 187, 1/323.
[117] -انظر بحث : من أسرار التذييل في آيٍ من التنزيل ، د. رمضان خميس زكي الغريب ص 10 ( الشبكة العنكبوتية ) بتصرف واختصار
[118] - تفسير أبي السعود : ج1: ص 205.
[119] - تفسير أبي السعود : ج1: 231.
[120] - تفسير أبي السعود : ج1 : 270.
[121] - تفسير أبي السعود : ج1: 401.
[122] - تفسير أبي السعود : ج1: 406.
[123] - تفسير أبي السعود : ج1 :ص 804.
[124] - الدكتور محمد حسين الذهبي : التفسير والمفسرون ، 1 : 248. وقد سبقه الزمخشري في هذا المجال.
[125] - انظر : مناهج المفسرين من العصر الأول إلى العصر الحديث : د. محمد النقراشي السيد علي ،القاهرة : ج1 ص60.وبحوث في أصول التفسير ومناهجه ، د. فهد بن عبد الر حمن بن سليمان الرومي ، ط1 ، مكتبة التوبة ، الرياض ، ص 157.