[1] - وهو منقول عن معلمه حسن فرحان المالكي الزيدي إذ قال في مذكرة العقائد - عن ابن سبأ - : "أما دوره المزعوم في الفتنة فأجزم ببطلانه ، وأما وجود ابن سبأ من حيث الوجود فمحتمل . انظر : قراءة في كتب العقائد: ص 59 ، 60 ، ومذكرة العقائد : ص 135 للمالكي ؟
[2] - وهو نفس ما ذكره معلمه المالكي في تغريداته : دور معاوية في مقتل عثمان بن عفان!
[3]- وهو نفس ما افتراه حسن فرحان المالكي في ( دور معاوية في مقتل عثمان ) ؟!
[4] - قال صائب عبد الحميد ( وكان سنيا فتشيع ) في كتابه (ابن تيمية ..حياته.. عقائده- ص 237) : ( فإن أراد أحد أن يعرف حقيقة هذا اليهودي المحترق فعليه أن يرجع إلى كتب الشيعة وحدهم. فالشيعة قد رووا بالأسانيد الصحاح عن ثلاثة من الأئمة: 1- زين العابدين.. 2 – والباقر... 3- والصادق ..أنهم لعنوا عبد الله بن سبأ وأصحابه. ورووا عن الباقر، والصادق أن علياً قد أحرقه بالنار مع أصحابه )
[5] - وهذا التدليس والتزوير يخالف ما ذكره ابن كثير في البداية : من أن الذين خرجوا على عثمان نادى بعضهم بعضاً بعد مقتل عثمان بالسطو على بيت المال ، فسمعهم خزنة بيت المال فقالوا يا قوم النجاة ! النجاة فإن هؤلاء القوم لم يصدقوا فيما قالوا من أن قصدهم قيام الحق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وغير ذلك مما ادّعوا أنهم قاموا لأجله ، وكذبوا ، إنما قصدهم الدنيا . فأخذوا ما به من أموال ، ثم سطوا على دار عثمان وأخذوا ما بها ، حتى إن أحدهم أخذ العباءة التي كانت على نائلة ( زوجة عثمان ) . ( انظر : ابن كثير في البداية والنهاية : 7/ 189. والطبري : 4/ 391. )
[6]- انظر كتابي : عبد الله بن سبأ اليهودي اليماني بين الحقيقة والخيال .
[7]- وقد تعقبعه بالنقد الاستاذ يوسف محمد يوسف سمرين في كتابه : تناقضات منهجية ...نقد رسالة د. عدنان ابراهيم للدكتوراة ، حرية الاعتقاد في الاسلام ومعترضاتها .. ط2 مركز دلائل – الرياض . مع ملاحظة أن لمعلمه حسن فرحان المالكي كتاب تحت عنوان : ( حرية الاعتقاد في القرآن الكريم والسنة النبوية )
[8]- عن أَبِي عُثْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ العَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : " أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَعَثَهُ عَلَى جَيْشِ ذَاتِ السُّلاَسِلِ، فَأَتَيْتُهُ فَقُلْتُ: أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: (عَائِشَةُ) ، فَقُلْتُ: مِنَ الرِّجَالِ؟ ، فَقَالَ: (أَبُوهَا)، قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ( ثُمَّ عُمَرُ بْنُ الخَطَّاب )، فَعَدَّ رِجَالًا". رواه البخاري في "صحيحه" (رقم/3662) ، ومسلم في "صحيحه" (رقم/2384). فدلالة هذا الحديث نصية ظاهرة على أن الأحب إليه صلى الله عليه وسلم ، مطلقا ، من الرجال : هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وهو محل إجماع لدى العلماء...وأما دلالته على محبة عائشة أكثر من خديجة : فهي محل توقف؛ لما يبدو أن عمرو بن العاص أراد بسؤاله : الأحياء من الناس، وأما خديجة فكانت متوفاة يومئذ - رضي الله عنها - .
ولهذا وقع الخلاف الكبير بين العلماء في أفضلية إحداهما على الأخرى.يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "أفضل نساء هذه الأمة خديجة وعائشة وفاطمة. وفي تفضيل بعضهن على بعض نزاع وتفصيل" انتهى من " مجموع الفتاوى" (4/ 394).
[9]- هذا الحديث رواه الامام مالك في الموطأ ... وعلق عليه العلماء بالقول : هذا الحديث مرسل ومنقطع عند جميع رواة الموطّأ، ومعلوم أن الحديث المرسل مردود عند جمهور المحدثين والفقهاء للجهل بحال الراوي فيفقد شروط الصحة . انظر موسوعة الرد على الشبهات .
[10]- هذا الحديث لا يصحّ عن النبي - صلّى الله عليه و سلّم - ، بل الأحاديثُ النبوية مستفيضة بالحثّ على التواصل والتزاور، ونهت عن الهجر والتدابر. قال الإمام أبو حاتم بن حبان فى ( روضة العقلاء ) ( ص116) : ( و قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أخبار كثيرة تصرح بنفي الإكثار من الزيارة ، حيث يقول ( زُرْ غٍبَّاً تَزْدَدْ حُبَّاً ) ، إلا أنه لا يصح منها خبرٌ من جهة النقل ، فتنكبنا عن ذكرها ، و إخراجها في الكتاب) .
[11]- قال في "سير أعلام النبلاء" (3/407) مِنْ مُسْلِمَةِ الفَتْحِ. وَلَهُ أَدْنَى نَصِيْبٍ مِنَ الصحبة ... وَيُرْوَى فِي سَبِّهِ أَحَادِيْثُ لَمْ تَصِحَّ . وقال ابن كثير في جامع المسانيد والسنن (2/512) في ذكر الحكم بن أبي العاص قال :" وقد ورد في ذمه ولعنه أحاديث لا تثبت ؟
[12]- رواه البخاري (2652) ، ومسلم (2533) .
[13] - بحثت في تفسير القمي ، والعياشي ،والميزان فلم أجد مثل هذا التأويل ... ربما هو موجود في كتب أخرى لم اطلع عليها .. لكني وجدت في تفسير هاشم الحسيني البحراني (ت 1107هـ) في تفسيره الموسوم : بتفسير البرهان في تفسير القرآن- قال في تفسير سورة التين : -عن الباقر - عليه السلام - ، في قوله تعالى: ( إِلاَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ ) ، قال: " ذاك أمير المؤمنين وشيعته ( فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ) ".وفي بعض الروايات : أن النبي (صلى الله عليه و آله) انتبه من نومه في بيت أم هانئ فزعا، فسألته عن ذلك، فقال: " يا أم هانئ، إن الله عز و جل عرض علي في المنام القيامة وأهوالها، والجنة ونعيمها، والنار وما فيها وعذابها، فأطلعت في النار فإذا أنا بمعاوية .. وعمرو بن العاص... ؟! قائمين في حر جهنم، يرضخ رأسيهما الزبانية بحجارة من جمر جهنم، يقولون لهما هلا آمنتما بولاية علي بن أبي طالب - عليه السلام - ؟ " منتهى الحقد ، واللؤم ، والجهل ، والتدليس والكذب ؟!
[14]- أمثال : عدنان ابراهيم ، والمالكي ، والاسماعيلي سهيل زكار ، والحيدري ، والمياحي وغيرهم
[15]- مسلم مع الشرح كتاب فضائل الصحابة ـ باب ـ فضائل أبي سفيان جـ16 برقم :251
[16]- مسند أحمد جـ1 مسند ابن عباس برقم (2651) ومسلم مع الشرح رقم (264 )
[17] - البداية والنهاية : 5/ 350 .
[18] - انظر كتاب النبي : وليد الأعظمي ، ص 107.
[19] - تاريخ خليفة : 1/77 .
[20] - تاريخ الطبري : 6/ 179.
[21] - الوزراء والكتاب ص 12.
[22] - التنبيه والاشراف : ص 246.
[23] - تجارب الأمم : 1/291.
[24] - تاريخ اليعقوبي : 2/ 80.
[25] - انظر : أسد الغابة : 4/ 385.
[26]- ( علي بن حسين بن علي الأحمدي ) : ( مكاتيب الرسول – ثلاث مجلدات ) ص 486، ورقم الكتاب : 162. وانظر المجلد الأول ص 23.
[27]- نظر : تاريخ الطبري : ج5/ 338 .والرواية تحت عنوان ( خلافة يزيد بن معاوية )
[28]- انظر : ميزان الاعتدال : ج7/ص89
[29]- ميزان الاعتدال في نقد الرجال للذهبي ج5/ ص 508.
[30]- انظر الطبري المحقق : ينقل الرواية ويقول في الهامش ج9ص158 في إسنادها لوط بن يحيى التالف الهالك .
[31] - أنساب الأشراف للبلاذري ج5 ص134، ط دار الفكر – بيروت، ت: د/ سُهيل زكار (شيعي اسماعيلي ؟ ),
[32] - حسن المالكي : كتابه ( مثالب معاوية ) ص 16 ، حديث رقم (6) .
[33] - علوم الحديث للإمام أبي عمرو بن الصلاح ص11، ط دار الفكر المعاصر – لبنان.
[34] - التاريخ الكبير للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ج2 ص200، ط دائرة المعارف العثمانية – حيدر آباد –الدكن.
[35] - الـمُسند للإمام أحمد بن حنبل ج22 ص76، ط مؤسسة الرسالة – بيروت، ت: شعيب الأرنؤوط وآخرون.
[36] - سير أعلام النبلاء للإمام شمس الدين الذهبي ج5 ص134، ط مؤسسة الرسالة – بيروت.
[37]- الشافي في الإمامة للشيعي الشريف المرتضى ج4 ص147، ط مؤسسة الصادق – طهران
[38] - ميزان الاعتدال في نقد الرجال للإمام شمس الدين الذهبي ج5 ص152، ط دار الكتب العلمية
[39] - سير أعلام النبلاء للإمام شمس الدين الذهبي ج13 ص162،163 ط مؤسسة الرسالة.
[40] - سير أعلام النبلاء للإمام شمس الدين الذهبي ج10 ص101، ط مؤسسة الرسالة
[41] - هدي الساري مقدمة فتح الباري للإمام بن حجر العسقلاني ج2 ص757 ، ط دار طيبة- الرياض .
[42] - أنساب الأشراف للبلاذري ج1 ص360 ط دار الفكر – بيروت، ت: د/ سُهيل زَكَّار(شيعي اسماعيلي )
[43]- الحافظ ابن حجر العسقلاني لسان الميزان ، 2/ 37 .
[44] - الذهبي : ميزان الاعتدال : 1/ 332.
[45] - أنساب الأشراف للبلاذري ج5 ص134 ط دار الفكر – بيروت، ت: د/ سُهيل زَكَّار(شيعي اسماعيلي )
[46] - تقريب التهذيب للإمام ابن حجر العسقلاني ص207 ، ط مؤسسة الرسالة – بيروت،
[47] - سير أعلام النبلاء للإمام شمس الدين الذهبي ج8 ص200، ط مؤسسة الرسالة
[48] - سير أعلام النبلاء للإمام شمس الدين الذهبي ج8 ص200، ط مؤسسة الرسالة
[49] - تقريب التهذيب للإمام ابن حجر العسقلاني ص400 ، ط مؤسسة الرسالة.
[50] - سنن الإمام الترمذي بأحكام الشيخ الألباني ص865 ح3842، ط دار المعارف .
[51] - الـمُسند للإمام أحمد بن حنبل ج29 ص426، ط مؤسسة الرسالة
[52] - صحيح البخاري للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ص30 ح71، ط دار بن كثير
[53] - صحيح البخاري للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ص923 ح3765، ط دار بن كثير
[54] - صحيح البخاري للإمام محمد بن إسماعيل البخاري ص721 ح2924، ط دار بن كثير
[55] - فتح الباري للإمام ابن حجر العسقلاني ج7 ص196، ط دار طيبة – الرياض
[56] - تاريخ دمشق للإمام أبي القاسم بن عساكر ج59 ص209، ط دار الفكر – بيروت
[57] - السُّنَّة للإمام أبي بكر الخلال ج2 ص434، ط دار الراية – الرياض.
[58] - شرح صحيح مسلم للإمام محي الدين النووي ج15 ص149، ط مؤسسة قرطبة – مصر.
[59] - تاريخ دمشق للإمام أبي القاسم بن عساكر ج59 ص209، ط دار الفكر – بيروت
[60] - البداية والنهاية للإمام ابن كثير ج11 ص450 ، ط دار هجر – الجيزة
[61] - مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ج4 ص472 ط مُجَمَّع الملك فهد – السعودية
[62] - تاريخ دمشق للإمام أبي القاسم بن عساكر ج59 ص206، ط دار الفكر – بيروت.. بتصرف واختصار مما كتبه ابو عمر الباحث في موقعه مكافح الشبهات .. غفر الله له ولوالديه وأعانه على مقارعة الزنادقة .
[63]- تاريخ الرسل والملوك للإمام محمد بن جرير الطبري ج5 ص279
[64]- علوم الحديث للإمام أبي عمرو بن الصلاح ص11، ط دار الفكر المعاصر
[65]- ميزان الاعتدال في نقد الرجال للإمام شمس الدين الذهبي ج5 ص508
[66]- ضعيف تاريخ الإمام الطبري ج9 ص108، ط دار ابن كثير – بيروت
[67]- البداية والنهاية للإمام عماد الدين بن كثير ج11 ص653، ط دار هجر – الجيزة,
[68]- تاريخ مدينة دمشق للإمام ابن عساكر ج59 ص206 ط دار الفكر- بيروت
[69]- تاريخ مدينة دمشق للإمام ابن عساكر ج59 ص206 ط دار الفكر- بيروت
[70]- انظر : قناة مكافح الشبهات – أبو عمر الباحث - في 18/07/2014 بتصرف واختصار – غفر الله له ولوالديه .
[71]- تاريخ المدينة للإمام عُمر بن شبة ج3 ص1098 ، ط السيد حبيب محمود أحمد
[72]- علوم الحديث للإمام أبي عمرو بن الصلاح ص11 ، ط دار الفكر المعاصر
[73]- تحفة الأشراف للإمام أبي الحجاج المزي ج7 ص376 ، ط المكتب الإسلامي
[74]- مقدمة صحيح مسلم للإمام مسلم بن الحجاج ج1 ص18 ، ط دار طيبة
[75]- جامع التحصيل في أحكام المراسيل للإمام صلاح الدين العلائي ص36، ط عالم الكتب – بيروت
[76]- أنساب الأشراف للإمام أحمد بن يحيى البلاذري ج6 ص162 ، ط دار الفكر
[77]- صحيح السيرة النبوية للدكتور إبراهيم العلي ص12، طبعة دار النفائس
[78]- مقدمة صحيح مسلم للإمام مسلم بن الحجاج ص8 ، ط دار طيبة – الرياض
[79] - انظر هذا القول : ابن العربي المالكي : العواصم والقواصم ، ص 213.