عبد الله بن عمرو ظفر بجمل من كتب أهل الكتاب، وكان ينظر فيها، ويحدث منها، فتجنَّب الأخذ عنه كثير من التابعين
قال شارح مقدمة ابن الصلاح: (والسبب في قلَّة حديث عبد الله بن عمرو هو أنه كان قد ظفر بجمل من كتب أهل الكتاب، وكان ينظر فيها، ويحدث منها، فتجنَّب الأخذ عنه كثير من التابعين) (269). قال في عمدة القارئ: (... والسبب في قلة حديث عبد الله بن عمرو، وهو أنه كان قد ظفر بجمل من كتب أهل الكتاب، وكان ينظر فيها ويحدث منها، فتجنَّب الأخذ عنه كثير من التابعين) (270) الجـواب: الرد على ماورد في كتاب ابن الصلاح و عمدة القارىء انقل من عمدة القارىء وقد روى عن عبد الله بن عمرو قال استأذنت النبي عليه الصلاة و السلام في كتابة ما سمعت منه فأذن لي وعنه قال حفظت عن النبي ألف مثل وإنما قلت الرواية عنه مع كثرة ما حمل عن النبي لأنه سكن مصر وكان الواردون إليها قليلا بخلاف أبي هريرة فإنه استوطن المدينة وهي مقصد المسلمين من كل جهة( و قيل ) كان السبب في كثرة حديث أبي هريرة دعاء النبي له بعدم النسيان والسبب في قلة حديث عبد الله بن عمرو هو أنه كان قد ظفر بجمل من كتب أهل الكتاب وكان ينظر فيها ويحدث منها فتجنب الأخذ عنه كثير من التابعين والله أعلم كلمة قيل كلام مرسل غير مسند عند عبدالله بن عمرو زاملتين من اليهود يحدث منهما للصحابة
قال ابن كثير في تفسيره ج: 1 ص: 384 ( وزعم السدي أنه أول بيت وضع على وجه الأرض مطلقا والصحيح قول علي رضي الله عنه فأما الحديث الذي رواه البيهقي في بناء الكعبة في كتابه دلائل النبوة من طريق ابن لهيعة عن يزيد أبي حبيب عن أبي الخير عن عبد الله بن عمرو بن العاص مرفوعا : بعث الله جبريل إلى آدم وحواء فأمرهما ببناء الكعبة فبناه آدم ، ثم أمر بالطواف به وقيل له أنت أول الناس وهذا أول بيت وضع للناس . فإنه كما ترى من مفردات ابن لهيعة ، وهو ضعيف . والأشبه - والله أعلم - أن يكون هذا موقوفا على عبد الله بن عمرو ، ويكون من الزاملتين اللتين أصابهما يوم اليرموك من كلام أهل الكتاب .) انتهى تفسير ابن كثير ج: 2 ص: 196 حديث آخر : قال الطبراني حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي حدثنا إسحاق بن أبراهيم ابن زبريق الحمصي حدثنا عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار حدثنا ابن لهيعة عن حيي بن عبد الله عن أبي عبد الرحمن الحبلي عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال قال النبي صلى الله عليه وسلم إذا طلعت الشمس من مغربها خر إبليس ساجدا ينادي ويجهر إلهي مرني أن أسجد لمن شئت قال فيجتمع إليه زبانيته فيقولون كلهم ماهذا التضرع فيقول إنما سألت ربي أن ينظرني إلى الوقت المعلوم وهذا الوقت المعلوم . قال : ثم تخرج دابة الأرض من صدع في الصفا . قال : فأول خطوة تضعها بأنطاكيا فتأتي إبليس فتخطمه . هذا حديث غريب جدا ، وسنده ضعيف ، ولعله من الزاملتين اللتين أصابهما عبد الله بن عمرو يوم اليرموك !!!! . فأما رفعه فمنكر والله أعلم.انتهى تفسير ابن كثير ج: 2 ص: 230 قال محمد بن إسحاق عن إسماعيل بن أمية عن بجير بن أبي بجير قال سمعت عبد الله بن عمرو يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله يقول حين خرجنا معه إلى الطائف فمررنا بقبر فقال هذا قبر أبي رغال وهو أبو ثقيف وكان من ثمود وكان بهذا الحرم فدفع عنه فلما خرج أصابته النقمة التي أصابت قومه بهذا المكان فدفن فيه وآية ذلك أنه دفن معه غصن من ذهب إن أنتم نبشتم عنه اصبتموه فابتدره الناس فاستخرجوا منه الغصن . وهكذا رواه أبو داود 3088 عن يحيى بن معين عن وهب بن جرير بن حازم عن أبيه عن ابن إسحاق به . قال شيخنا أبو الحجاج المزي [في] تهذيب الكمال 411 : وهو حديث حسن عزيز . قلت : تفرد بوصله بجير بن أبي بجير ، هذا شيخ لا يعرف إلا بهذا الحديث. قال يحيى بن معين : ولم أسمع أحدا روى إسماعيل بن أمية . قلت : وعلى هذا فيخشى أن يكون وَهَمَ في رفع هذا الحديث ، وإنما يكون من كلام عبد الله بن عمرو ، مما أخذه من الزاملتين . قال شيخنا أبو الحجاج - بعد أن عرضت عليه ذلك - : وهذا محتمل ، والله أعلم . انتهى تفسير ابن كثير ج: 3 ص: 317 قال ابن جرير 196 حدثنا القاسم حدثنا الحسين بن سليمان عن عبد الجليل عن أبي حازم عن عبد الله بن عمرو قال : يهبط الله عز وجل حين يهبط وبينه وبين خلقه سبعون ألف حجاب ، منها النور والظلمة ، فيضرب الماء في تلك الظلمة صوتا تنخلع له القلوب . وهذا موقوف على عبد الله بن عمرو من كلامه ، ولعله من الزاملتين ، والله أعلم. انتهى تفسير ابن كثير ج: 1 ص: 5 قال : (ولهذا غالب ما يرويه إسماعيل بن عبد الرحمن السدي الكبير في تفسيره عن هذين الرجلين عبد الله بن مسعود وابن عباس ولكن في بعض الأحيان ينقل عنهم ما يحكونه من أقاويل أهل الكتاب التي أباحها رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال بلغوا عني ولو آية وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار . رواه البخاري خ 3461 عن عبد الله بن عمرو ، ولهذا كان عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قد أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب أهل الكتاب فكان يحدث منهما بما فهمه من هذا الحديث من الإذن في ذلك ..)انتهى المراد. الجــــــــواب سبحان الله تكتب وترد على نفسك !! ما ذكرت ضعيف وأنت رديت على نفسك فلا أعتقد إني سأضيف شيء في هذا المجال ركز معي ( لعل – محتمل – يخشى – الأشبه ) هذه ألفاظ تحتمل التأويل وصاحبها ليس متأكد منها فلا تهرف بما لا تعرف يا زميلي وهات الأدلة الصحيحة التي لا تنكر الشمس وجودها.
هل صح خبر الزاملتين عن عبد الله بن عمرو؟ عبدالله بن فهد الخليفي
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد : فقد اشتهر بين طلبة العلم أن الصحابي الجليل المكثر عبد الله بن عمرو بن العاص قد أصاب زاملتين من كتب أهل الكتاب يوم اليرموك ، فكان يحدث عنها وكنت أحسب أن الخبر قد ثبت بسندٍ صحيح ، حتى نبهني أحد الإخوة جزاه الله خيراً على أنه لم يقف على سندٍ ثابتٍ لهذا الخبر فبحثت في الأمر ، فلم أجد سنداً لهذا الخبر أصلاً ! وأقدم من ذكر هذه القصة عثمان بن سعيد الدارمي في رده على المريسي فقد ذكر الجهمي هذه القصة طعناً في عبد الله بن عمرو فشكك الدارمي بصحتها ، وأجاب عنها على فرض ثبوتها قال الدارمي في رده على المريسي (2/634) ترقيم الشاملة :" وكذلك ادعيت على عبد الله بن عمرو بن العاص وكان من أكثر أصحاب النبي رواية عنه معروفا بذلك فزعمت أنه أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب أهل الكتاب فكان يرويها للناس عن النبي فكان يقال له ألا تحدثنا عن الزاملتين ويحك أيها المعارض إن كان عبد الله بن عمرو أصاب الزاملتين من حديث أهل الكتاب يوم اليرموك فقد كان مع ذلك أمينا عند الأمة علي حديث النبي أن لا يجعل ما وجد في الزاملتين عن رسول الله ولكن كان يحكي عن الزاملتين ما وجد فيهما وعن النبي ما سمع منه لا يحيل ذاك على هذا ولا هذا على ذاك كما تأولت عليه بجهلك والله سائلك عنه فأقصر أيها الرجل من طعنك على أصحاب رسول الله في الروايات" أقول : ( إن كان عبد الله بن عمرو أصاب الزاملتين ) مما يدل على أنه لم يقف على سندٍ صحيح في هذه الرواية يجعله يجزم بثبوت الخبر ، وقد كان الدارمي حافظاً كبيراً يقارن بالبخاري وأبي زرعة كما ذكر ذلك الخليلي في الإرشاد وقد وجدت في فضائل الصحابة للإمام أحمد ما يدل على ثبوت أصل الخبر دون التنصيص على الزاملتين قال الإمام أحمد (74) في فضائل الصحابة عبد الرزاق قال أنا معمر عن أيوب عن ابن سيرين عن عقبة بن أوس عن عبد الله بن عمرو قال وجدت في بعض الكتب يوم غزونا اليرموك أبو بكر الصديق أصبتم اسمه عمر الفاروق قرن من حديد أصبتم اسمه عثمان ذو النورين أوتي كفلين من الرحمة لأنه يقتل أصبتم اسمه قال ثم يكون وإلي أرض المقدسة وابنه قال عقبة قلت لابن العاص سمهما كما سميت هؤلاء قال معاوية وابنه . أقول : وهذا الخبر لا يفيد أنه احتفظ بهذه الكتب ، وأنه كان كثير التحديث عنها فإن قلت : ماذا عن إسناد الخبر ؟ قلت : معمر في روايته عن العراقيين كلام ، وقد انفرد بذكر يوم اليرموك عن أيوب وغيره لم يذكر هذه الزيادة قال ابن أبي عاصم في السنة 1153 - حدثنا أمية بن بسطام ، ثنا يزيد بن زريع ، ثنا ابن عون ، عن محمد بن سيرين ، عن عقبة بن أوس قال : كنا عند عبد الله بن عمرو فقال : أبو بكر(الصديق) أصبتم اسمه ، عمر الفاروق قرن من حديد أصبتم اسمه ،وعثمان بن عفان ذو النورين قتل مظلوما أوتي كفلين - من الرحمة . أقول : وصحح الشيخ الألباني هذا السند وقال أبو نعيم في معرفة الصحابة 170 - حدثنا سليمان بن أحمد ، ثنا عباد بن علي ، ثنا بكار بن محمد السيريني ، ثنا ابن عون ، عن محمد بن سيرين ، عن عقبة بن أوس ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : « عمر الفاروق أصبتم اسمه يفرق بين الحق والباطل » وقال ابن أبي شيبة في المصنف 32053 - حدثنا أبو أسامة قال ثنا هشام عن محمد بن سيرين عن عقبة بن أوس السدوسي عن عبد الله بن عمر قال يكون في هذه الأمة اثنا عشر خليفة أبو بكر أصبتم اسمه وعمر بن الخطاب قرن من حديد أصبتم اسمه وعثمان بن عفان ذو النورين أوتي كفلين من رحمته قتل مظلوما أصبتم اسمه وقال الطبراني في الكبير139 - حدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ثنا أبو أسامة عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن عقبة بن أوس عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال :" أبو بكر الصديق أصبتم اسمه عمر قرن من حديد عثمان ذو النورين أصبتم اسمه قتل مظلوما أوتي كفلين من الأجر" وقال ابن عساكر في تاريخ دمشق (39/ 477) أخبرنا أبو طالب علي بن عبد الرحمن أنا أبو الحسن علي بن الحسن أنا أبو محمد بن النحاس أنا أبو سعيد بن الأعرابي نا علي بن داود القنطري نا عبد الله بن صالح نا الليث بن سعد حدثني جرير بن حازم عن أيوب السختياني وعبد الله بن عون بن أرطبان وهشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن عقبة السدوسي قال كنا جلوسا إلى عبد الله بن عمرو بن العاص في بيت المقدس فقال أبو بكر الصديق أصبت اسمه عمر الفاروق قرن من حديد أصبت اسمه عثمان ذو النورين أوتي كفلين من الرحمة قتل مظلوما ثم سكت فقال له رجل من أهل الشام ألا تذكر أمير المؤمنين معاوية فقال ملك الأرض المقدسة . وقال ابن سعد في الطبقات (2/118) أخبرنا مسلم بن إبراهيم قال أخبرنا قرة بن خالد قال أخبرنا محمد بن سيرين عن عقبة بن أوس عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال أبو بكر سميتموه الصديق وأصبتم اسمه وقال الداني في السنن الواردة في الفتن 518 - حدثنا ابن عفان ، حدثنا قاسم ، حدثنا أحمد ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا قرة بن خالد ، حدثنا محمد ، عن عقبة بن أوس ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : « أبو بكر سميتموه الصديق أصبتم اسمه ، وعمر الفاروق أصبتم اسمه ، وعثمان ذو النورين والكفل أصبتم اسمه ، وصاحب الأرض المقدسة وابنه السفاح وسلام وأمير العصب ومنصور وجابر والمهدي وسين وسلام » والخلاصة أن الخبر رواه عن ابن سيرين جمع وهم : 1_ أيوب بن أبي تميمة السختياني وقد جاء في روايته زيادة ذكر ( يوم اليرموك ) وهي من رواية معمر عنه ورواية معمر عن البصريين فيها كلام ، وقد روى جرير بن حازم هذا الخبر عن أيوب ولم يذكر تلك الزيادة وَقَال ابن حجر في " التهذيب" (10 / 245) : وَقَال ابن أَبي خيثمة : سمعت يحيى بن مَعِين يقول : إذا حدثك معمر عن العراقيين فخالفه إلا عن الزُّهْرِيّ وابن طاووس فإن حديثه عنهما مستقيم ، فأما أهل الكوفة وأهل البصرة فلا ، وما عمل في حديث الأعمش شيئا. قال يحيى : وحديث معمر عن ثابت وعاصم بن أَبي النجود وهشام بن عروة ، وهذا الضرب ، مضطرب كثير الأَوهام " وقال الحافظ في ابن حجر في هدي الساري (1/377) :" معمر بن راشد صاحب الزهري كان من أثبت الناس فيه قال بن معين وغيره ثقة إلا أنه حدث من حفظه بالبصرة بأحاديث غلط فيها قاله أبو حاتم وغيره وقال العلائي عن يحيى بن معين حديث معمر عن ثابت البناني ضعيف وقال بن أبي خيثمة عن بن معين إذا حدثك معمر عن الزهري وابن طاوس فحديثه مستقيم وما عمل في حديث الأعمش شيئا وإذا حدث عن العراقيين خالفه أهل الكوفة وأهل البصرة وقال عمرو بن علي كان معمر من أصدق الناس وقال النسائي ثقة مأمون قلت أخرج له البخاري من روايته عن الزهري وابن طاوس وهمام بن منبه ويحيى بن أبي كثير وهشام بن عروة وأيوب وثمامة بن أنس وعبد الكريم الجزري وغيرهم ولم يخرج له من روايته عن قتادة ولا ثابت البناني إلا تعليقا ولا من روايته عن الأعمش شيئاً ولم يخرج له من رواية أهل البصرة عنه إلا ما توبعوا عليه عنه واحتج به الأئمة كلهم " وأما الإمام مسلم فلم يخرج من روايته عن قتادة إلا ما كان متابعةً فقد خرج له ثلاث أحاديث من هذا الضرب ( انظر الأحاديث (933) ، (1776) ، (7255) ) وأما روايته عن ثابت فهي كذلك فقد خرج له حديثين وهما الحديث رقم ( 393) ، وقد تابعه عليه حماد بن سلمة ، والحديث رقم ( 5448) ، وقد تابعه عليه سليمان بن المغيرة وأما رواية معمر عن أيوب في صحيح البخاري فكلها في الشواهد والمتابعات ، فقد روى له حديث ابن عباس في تبرئة إبراهيم وإسماعيل من الاستقسام بالأزلام حديث رقم (3352 ) وقد توبع عليه معمر عند البخاري في الصحيح حديث (4288) ، وروى له حديث نذر عمر الاعتكاف في الجاهلية ( 4320) وقد توبع عليه من قبل حماد بن زيد عند البخاري بنفس السند ، وروى له حديث أم إسماعيل عليه السلام (3364) ، وله شواهد ومتابعات قبله وبعده في الصحيح ، ولم يروه معمر عن أيوب فقط بل رواه عن كثير بن كثير أيضاً أما مرويات معمر عن أيوب في صحيح مسلم فهي كثيرة ، وقد تتبعتها حديثاً حديثاً ، فوجدتها كلها في الشواهد والمتابعات ، ولا يتسع المقام لذكرها كلها ولكن أذكر أرقامها أو أرقام الأصول التي تندرج تحتها ( انظر الأحاديث بالأرقام التالية 1876،2714 ،3071 ، 3227، 3228 ،3445 ، 3532، 3532 ، 4385 ، 4454 ، 4609 ، 5493 ، 5564 ، 5681 ، 6004 ، 6986 ، 6748 ، 7352 ،7435 ) 2_ عبد الله بن عون ولم يذكر تلك الزيادة 3_ هشام بن حسان وهو أثبت الناس في ابن سيرين وهو لم يذكر تلك الزيادة 4_ قرة بن خالد ولم يذكر تلك الزيادة أيضاً وعليه تكون هذه الزيادة محل نظر ، وإلى الآن هي عندي شاذة أو منكرة واعجب أخي ، من الطاعنين في السنة من أمثال أبي رية وغيره من الروافض والعقلانيين كيف يعتمدون على خبرٍ لا خطام له ولا زمام ، للطعن في السنة مع تشكيكم بالأخبار الصحيحة المستفيضة ، ولا يقولن أحدٌ أنهم اعتمدوا على ذكر شيخ الإسلام وغيره من أهل العلم لهذا الخبر ، فهم لا يقيمون لهؤلاء الأئمة الجبال وزناً هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video