الحافظ ابن أبى الدنيا : توسل بقوله " بحق النبى " قرى الضيف ( 5 / 225
24- حدثني محمد بن المغيرة المازني ، قال : حدثني أبي قال : أخبرني رجل ، من أهل الكوفة ، من عباد الناس ، من الأنصار قال : حدثني عبد الرحمن بن عبد ربه المازني ، من أهل البصرة عن شيخ من أهل المدينة ، من أصحاب عبد الله بن مسعود قال : لما أصاب آدم الذنب نودي أن اخرج من جواري (1) ، فخرج يمشي بين شجر الجنة ، فبدت عورته ، فجعل ينادي : العفو العفو ، فإذا شجرة قد أخذت برأسه ، فظن أنها قد أمرت به فنادى بحق محمد إلا عفوت عني ، فخلي عنه ، ثم قيل له : أتعرف محمدا ؟ قال : نعم ، قيل : وكيف ؟ قال : لما نفخت في يا رب الروح رفعت رأسي إلى العرش ، فإذا فيه مكتوب محمد رسول الله ، فعلمت أنك لم تخلق خلقا أكرم عليك منه الرد: في الرواية مجاهيل 1/ أخبرني رجل ، من أهل الكوفة ، من عباد الناس ، من الأنصار 2/ عن شيخ من أهل المدينة ( عنده خطا في عنوان الكتاب ) الاشراف في منازل الاشراف 1/25 كتب ابن ابي الدنيا.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video