ابن تيمية يكفر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
منهاج السنه ابن تيميه الحراني الجزءالثامن-ص456 بعد ان ينقل كلام السيد ابن المطهر الحلي يقول ابن تيميه التالي ص457 وكذلك قوله –ولا تدع مع الله الها اخر-او-لا تجعل مع الله الها اخر- فأنه -ص-لم يكن مشركا قط-لاسيما بعد النبوة فالامة متفقه على انه معصوم من الشرك بعد النبوة وقد نهى عن ذلك بعد النبوة اقول بعد ان قال ان النبي لم يكن مشرك قط تراجع عن كلامه فقال انه لم يكن مشركا بعد النبوة يعني المفهوم من كلامه انه كان قبلها مشرك انتهى كلام الرافضي الجواب كعادة المجوس الافتراءات والكذب والتدليس يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله فإنه لم يكن مشركا قط لا سيما بعد النبوة - منهاج السنة الجزءالثامن-ص457 التعليق اقول: شيخ الاسلام يقول ان الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام لم يكن مشركا قط ثم زيادة بالتأكيد يقول انه لم يكن مشركا بعد النبوة اي انه ان لم يكن مشركا قبل النبوة فمن باب اولى انه لم يكن مشركا بعد النبوة يقول شيخ الاسلام رحمه الله وقد كان قبل البعثة يحج ويتصدق ويحمل الكل ويقري الضيف ويعين على نوائب الحق ولم يكن على دين قومه المشركين ; صلى الله عليه وعلى أصحابه وسلم تسليما كثيرا - مجموع الفتاوي ص 501
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video