([1]) القاموس المحيط ص 1209 (مادة: وق ي).
([2]) قاله ابن حجر في الفتح 12/392.
([3]) أخرجه الحاكم في المستدرك 2/319 برقم(3149) وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه" ووافقه الذهبي في التلخيص، وقد أورده الطبري في تفسيره 3/227، وابن حجر في الفتح 12/392.
([4]) هو القاضي البارع البليغ مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد بن عبد الكريم ابن عبد الواحد الشيباني الجزري ثم الموصلي، المعروف بابن الأثير صاحب:جامع الأصول، والنهاية في غريب الحديث والأثر، توفي بالموصل سنة(606هـ). انظر سير أعلام النبلاء 21/488، ووفيات الأعيان 4/141.
([5]) انظر النهاية في غريب الحديث ص 111 (مادة: تقا).
([6]) روح المعاني 3/121.
([7]) تفسير الجصاص 2/16.
([8]) منهاج السنة 6/425.
([9]) معالم التنزيل 1/428، وانظر تفسير القرطبي 4/60-61.
([10]) أخرج الحديث الحاكم بمعناه في المستدرك 2/389 برقم(3362) وذكــــر بأنه على شرط
الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي في التلخيص، وأخرجه أيضا البيهقي في السنن الكبرى 8/208برقم(16673)، وأورده ابن حجر في الفتح مرسلاً وقال عقبه: "رجاله ثقات مع إرساله وهذه المراسيل تقوّي بعضها ببعض" فتح الباري 12/ 391.
([11]) تفسير الجصاص 2/16.
([12]) هو الإمام الحافظ العلامة شيخ الإسلام، أبو بكر محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري الفقيه، نزيل مكة، وصاحب التصانيف النافعة، ومنها: الإشراف في اختلاف العلماء، وكتاب الإجماع وغير ذلك، توفي سنة(316هـ وقيل (318هـ). انظر سير أعلام النبلاء 14/490، ووفيات الأعيان 4/207، وشذرات الذهب 2/280، والأعلام 5/294.
([13]) فتح الباري 12/393، وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 10/162.
([14]) انظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 10/162، والتقرير لأصول البزدوي للبابرتي 8/301.
([15]) انظر تفسير الجصاص 3/283
([16]) هو أبو الحسن علي بن خلف بن بطال البكري القرطبي ، ويعرف بابن اللحام، كان من كبار المالكية، شرح صحيح البخاري، وتوفي سنة(449هـ) على خلاف فيه. انظر سير أعلام النبلاء 18/47، وشذرات الذهب 3/283.
([17]) فتح الباري 12/396.
([18]) الجامع لأحكام القرآن 10/167.
([19]) أخرجه البخاري في كتاب الإكراه، باب من اختار الضرب والقتل والهوان على الكفر 6/2546 برقم(6544).
([20]) الجامع لأحكام القرآن 10/167-168.
([21]) انظر روح المعاني 3/121.
([22]) انظر تفسير الجصاص 3/283، وروح المعاني 14/238.
([23]) تفسير الطبري 6/316.
([24]) روي ذلك عن معاذ بن جبل ومجاهد بن جبر، انظر معالم التنزيل 1/428، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي 4/60.
([25]) هو محي السنة الحافظ أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد الفراء الشافعي الملقب ركن الدين، صاحب التصانيف القيمة ومنها: معالم التنزيل، وشرح السنة، والمصابيح، توفي سنة(516هـ).
انظر سير أعلام النبلاء 19/439، ووفيات الأعيان 2/136، وشذرات الذهب 4/48.
([26]) معالم التنـزيل 1/428، والجامع لأحكام القرآن 4/60، وروح المعاني 3/121.
([27]) انظر روح المعاني 3/121.
([28]) أحكام القرآن 10/162.
([29]) معالم التنزيل 1/428، وانظر تفسير القرطبي 4/60-61، و 10/163.
([30]) روح المعاني 3/121.
([31]) تصحيح اعتقادات الإمامية ص 137، وانظر في معناه تفسير القمي 1/100،
([32]) الكشكول 1/202 نقلاً عن بذل المجهود 2/637-638.
([33]) هو مرتضى بن محمد أمين بن شمس الدين الأنصاري، ولد سنة(1214هـ) كان أحد زعماء الشيعة ومراجعها في وقته، وتصل مؤلفاته إلى أربعين مؤلفا، توفي في النجف سنة(1281هـ) انظر ترجمته في مقدمة رسالته التقية ص 13-30.
([34]) رسالة التقية ص 37.
([35]) كشف الأسرار ص 147.
([36]) الشيعة والتصحيح ص 52.
([37]) الأصول من الكافي 2/220.
([38]) انظر رسالة في علم الظاهر والباطن لشيخ الإسلام ابن تيميه(ضمن مجموعة الرسائل المنيرية 1/248)، وأصول مذهب الشيعة 2/978.
([39]) المبسوط للسرخسي 8/92.
([40]) المرجع السابق 24/45.
([41]) انظر التحفة الاثني عشرية 3/675(تحقيق: الفارس) و 2/451(تحقيق: عمر العيد).
([42]) المرجع السابق 1/189(تحقيق: أحمد المدخلي).
([43]) انظر النصّ في نهج البلاغة 4/105 مع تغيير يسير في بعض ألفاظه.
([44]) انظر التحفة الاثني عشرية 3/679(تحقيق: الفارس) وسعادة الدارين في شرح حديث الثقلين ص 99.
([45]) انظر صب العذاب ص 223-224، وانظر هذه الأبيات في ديوان الأخرس ص 49
وقد ذكره ضمن أبيات مدح فيها الإمام أبا حنيفة ورد بها على الروافض لإنكارهم فضله.
([46]) بطلان عقائد الشيعة ص 79، وانظر في هذا المعنى: الثورة الإيرانية ص 180، وإرشاد الشيعة ص 175، ومذهب الشيعة ص 20.
([47]) تفسير الجصاص(أحكام القرآن) 2/16.
([48]) بحر العلوم 1/260.
([49]) انظر في هذا المعنى أيضاً: تفسير مدارك التنزيل 1/153، والوشيعة في نقض عقائد الشيعة ص 82.
([50]) هو مسيلمة الكذاب بن حبيب اليمامي، وكان ادعى النبوة في عهد أبي بكر الصديق وتبعه قومه على ذلك، وقد أرسل إليه الصديق جيشا لقتاله، فعقره الله على يدي وحشي بن حرب وانهزم جيشه في معركة سميت في التاريخ بمعركة اليمامة سنة(11هـ). انظر البداية والنهاية 6/336- 337.
([51]) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف مرسلاً عن الحسن البصري 6/473 برقم(33037) وعبد الرزاق في تفسيره مرسلاً عن معمر 2/362-362، وقد استشهد به الجصاص في أحكام القرآن 2/16، وابن كثير في تفسيره 2/766، والألوسي في روح المعاني 3/122، وعزاه ابن حجر في الكافي الشافي المطبوع بذيل الكشاف (4/96) إلى ابن أبي شيبة وعبد الرزاق ولم يتكلم عليه بشيء. وممن استدل بهذا الخبر من الرافضة: الطوسي في التبيان 2/435، والطبرسي في مجمع البيان 2/274، والمجلسي في بحار الأنوار 72/412، والنوري الطبرسي في مستدرك الوسائل 2/378.
([52]) روح المعاني 3/121-122.
([53]) انظر استدلالهم بالآية في: تفسير العسكري ص 175، وتفسير القمي 1/16، والاحتجاج 1/355، وبحار الأنوار 10/74، ومدينة المعاجز للبحراني 1/360، والصراط المستقيم 2/270، وتفسير الصافي 1/325، وتفسير نور الثقلين 1/326، ووسائل الشيعة 1/108، وعقائد الإمامية للمظفر ص 84، وأضواء على عقيدة الشيعة لجعفر السبحاني ص 419.
([54]) انظر: الاعتقادات للصدوق ص 108، وأمالي الطوسي ص 661، وبحار الأنوار 72/421، وتفسير الصافي 5/55.
([55]) تفسير القمي 2/142، والأصول من الكافي 2/217، وبحار الأنوار 75/397، والتفسير الأصفى 2/930، وتفسير نور الثقلين 4/133.
([56]) انظر قرب الإسناد للحميري ص 12، والأصول من الكافي 2/219، والصراط المستقيم للبياضي 3/71، ووسائل الشيعة 16/226، ولأكون مع الصادقين للتيجاني السماوي ص 184، ومفهوم التقية في الفكر الإسلامي لهاشم الموسوي ص 19-20.
([57]) أخرجه البخاري بمعناه في صحيحه في كتاب الأدب، باب المدارة مع الناس 5/2271 برقم (5780)، وانظر استدلال الرافضة به في: بحار الأنوار 72/401، والتفسير الصافي 1/152، ولأكون مع الصادقين ص 186.
([58]) هو أبو الدرداء واسمه عويمر -على الصحيح- بن زيد بن قيس بن عائشة بن أمية بن مالـك بن
عامر بن عدي بن كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج، وكان آخر أهل داره إسلاما، وأسلم
يوم بدر وأبلى في أحد بلاء حسنـا، توفي بدمشق سنة(32هـ) في خلافة عثمان بن عفان ط
-على الصحيـــح- انظر الإصابة 4/737، والطبقات الكبرى 7/391.
([59]) قال ابن الأثير: ((الكشر: ظهور الأسنان للضحك، وكاشره: إذا ضحك في وجهه وباسطه، والاسم الكِشْرة ))، النهاية في غريب الحديث ص 790(مادة: كشر)، وفتح الباري 10/649.
([60]) أخرجه البخاري معلقا وبصيغة التمريض، في كتاب الأدب، باب المدارة مع الناس 5/2270، وأخرجه أبو نعيم في الحلية موصولاً 1/222، وحكم عليه ابن حجر في الفتح(9/649) بالانقطاع، وذكره الشيخ الألباني في السلسلة الضعيفة بأنه لا أصل له 1/383 برقم(216).
([61]) وانظر استدلالهم بالأثر في: القواعد والفوائد للجزيني ص 155، وبحار الأنوار 72/205.
([62]) انظر تفسير الجصاص 2/16، وبحر العلوم 1/258، وتفسير مدارك التنزيل 1/152.
([63]) المبسوط 12/43.
([64]) انظر تفسير الجصاص 2/16، وروح المعاني 3/121
([65]) هو خبيب بن عدي بن مالك بن عامر بن مجدعة بن جحجبي بن عوف بن كلفة بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن الأوس الأنصاري الأوسي شهد بدرا واستشهد على أيدي المشركين حيث أسروه في سرية الرّجيع سنة أربع من الهجرة ثم قتلوه.انظر الإصابة 2/262، وأسد الغابة 1/301، 318.
([66]) أحكام القرآن 2/16، وانظر التقرير لأصول البزدوي للبابرتي 3/470.
([67]) أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب الإيمان، باب من كره أن بعود في الكفر 1/16 برقم (16).
([68]) عمدة القاري 1/ 240.
([69]) انظر البناية شرح الهداية 11/54، والفتاوى التتار خانية 5/572، والفتاوى العالمكيرية(الفتاوى الهندية) 5/48، والفتاوى البزازية بهامش الفتاوى الهندية 6/127.
([70]) روح المعاني 26/162، وانظر في تفسير الآية: بحر العلوم 3/266، وتفسير المدارك 4/173 .
([71]) انظر هذه الأوجه الأربعة في التحفة الاثني عشرية 3/678-679(تحقيق: الفارس).
([72]) انظر النواقض لظهور الروافض ص 113(تحقيق: أحمد القحطاني).
([73]) سبق التنبيه على الجملة الدعائية(كرّم الله وجهه) في حق علي رضي الله عنه واختصاصه بها.
([74]) نهج البلاغة 4/105.
([75]) روح المعاني 3/123.
([76]) انظر نهج البلاغة 3/120.
([77]) روح المعاني 3/123.
([78]) المرجع السابق.
([79]) انظر تفسير مدارك التنزيل 3/240، وتفسير بحر العلوم 2/520-521، وروح المعاني20/94-95.
([80]) انظر هذه الأقوال في المراجع السابقة.
([81]) التحفة الاثني عشرية 3/679(تحقيق: الفارس).
([82]) المرجع السابق 3/680.
([83]) تفسير مدارك التنـزيل 2/301.
([84]) تفسير الجصاص 3/283، و 2/16 بتصرف، وانظر: روح المعاني 14/238، وبطلان عقائد الشيعة ص 73.
([85]) هو الإمام علاء الدين أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني، الملقب بملك العلماء، من كبار فقهاء الحنفية، صنف بدائع الشرائع، وتحفة الفقهاء، والسلطان المبين في أصول الدين،توفي سنة(587هـ). انظر الجواهر المضية 4/24، وتاج التراجم ص 327.
([86]) انظر بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع 7/286.
([87]) هو برهان الدين أبو الحسن علي بن أبي بكر بن عبد الجليل المرغيناني، كان إماما فقيها حافظا مفسرا، نشر المذهب وتفقه عليه الجمّ الغفير، وصنف الهداية، وكفاية المنتهي وغيرها، توفي سنة(593هـ). انظر الجواهر المضية 2/227-229، وتاج التراجم ص 206-207، والفوائد البهية ص 141-142.
([88]) انظر الهداية شرح بداية المبتدي 2/306-307.
([89]) تقدم تخريجه ص 775.
([90]) تفسير الجصاص 2/16، وروح المعاني 14/238.
([91]) ذكر القرطبي في تفسيره 10/167 بأن هذا قول المحققين من العلماء، ثم مثل لذلك بأمثلة عديدة.
([92]) تفسير الجصاص 3/282-283.
([93]) نقلاً عن تفسير الجصاص 3/283، وانظر الفتاوى التتارخانية 5/527.
([94]) تفسير الجصاص 3/283.
([95]) انظر بدائع الصنائع 7/289-290.
([96]) انظر الهداية شرح بداية المبتدي 2/309.
([97]) المدارة عرفها ابن القيم بقوله: "هي المدافعة بالتي هي أحسن" زاد المعاد 1/155 "وهي صفة مدح، والمداهنة صفة ذم، والفرق بينهما أن المداري يتلطف بصاحبه حتى يستخرج منه الحق أو يرده عن الباطل، والمداهن يتلطف به ليقره على باطله ويتركه على هواه، فالمداراة لأهل الإيمان، والمداهنة لأهل النفاق" كتاب الروح 1/231، وقيل في الفرق بينهما: "أن المداراة بذل الدنيا لصلاح الدنيا أو الدين أو هما معاً، وهي مباحة وربما استحبت، والمداهنة ترك الدين لصلاح الدنيا" فتح الباري 10/ 558، وعمدة القاري 22/267.
([98]) روح المعاني 3/121، وانظر عمدة القاري 22/267.
([99]) الأصول من الكافي 2/219.
([100]) المرجع السابق 2/217.
([101]) المرجع السابق 2/220.
([102]) المرجع نفسه 2/217، وانظر المحاسن للبرقي 1/ 259، وبحار الأنوار 75/423.
([103]) من لا يحضره الفقيه 2/127، ووسائل الشيعة 10/131، وبحار الأنوار 75/412.
([104]) الاعتقادات ص 107.
([105]) أمالي الطوسي ص 281.
([106]) تفسير الحسن العسكري ص 321، ووسائل الشيعة 16/223، وبحار الأنوار 75/415.
([107]) الأصول من الكافي 2/217-221.
([108]) المرجع السابق 2/369.
([109]) بحار الأنوار 75/393-443.
([110]) المرجع نفسه 4/403-405.
([111]) انظر في ذلك تفسير الجصاص 1/179 والبناية شرح الهداية 11/51.
([112]) بطلان عقائد الشيعة ص 83 باختصار، وانظر في تقرير هذا الأصل ما تقدم من أقوال علماء الحنفية في المبحث الأول والثاني.
([113]) لتأكيد ما ذكره الدهلوي ينظر مبحث التقية من كتاب الإمام جعفر الصادق لأبي زهرة ص 241.
([114]) التحفة الاثني عشرية 3/678-679(تحقيق: الفارس).
([115]) الثورة الإيرانية ص 188.
([116]) الثورة الإيرانية ص 180.
([117]) انظر مطلب نقض الوصية المزعومة عند الرافضة.
([118]) انظر الثورة الإيرانية ص 180-181 .
([119]) روح المعاني 3/123.
([120]) انظر الشافي في الإمامة 3/269، حيث علّل المرتضى تقية علي رضي الله عنه بعدَ ولايته على أنه اُختير ليحكم على وفق نهج الخلفاء قبله.
([121]) انظر صحيح البخاري، كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب الاقتداء بسنن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 6/2657 برقم(6855).
([122]) التحفة الاثني عشرية 3/689-695(تحقيق: الفارس) باختصار.
([123]) المرجع السابق 3/676.
([124]) الوشيعة ص 104، وانظر أيضا ص 27، و82 من المصدر نفسه.
([125]) الأصول من الكافي 1/65.
([126]) الثورة الإيرانية ص 186-187 بتصرف.
([127]) الفروع من الكافي 6/207 والرواية منقولة بمعناها.
([128]) الثورة الإيرانية ص 187.
([129]) انظرها في صب العذاب ص 145-146.
([130]) انظر اعتراف الطوسي في مقدمة كتابه تهذيب الأحكام 1/2 .
([131]) صبّ العذاب ص 146-147.
([132]) الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة 1/5، وانظر بعض الأمثلة في تأييد كلام البحراني في: الأصول من الكافي 1/265-266، والفروع منه 6/208.
([133]) انظر فرق الشيعة للنوبختي ص 74-75، والمقالات والفرق للقمي ص 78، وانظر في تأييد ذلك من مصادر أهل السنة: الملل والنحل ص 64.
([134]) ومن تلك الروايات التي افتروها على الإمامين الباقر وابنه الصادق: "إنكم على دين من كتمه أعزّه الله، ومن أذاعه أذله الله" الأصول من الكافي 2/222.
([135]) التحفة الاثني عشرية 2/451(تحقيق: عمر العيد).
([136]) الأصول من الكافي 2/219.
([137]) المحاسن 1/259، وانظر الأصول من الكافي 2/220، والخصال للصدوق ص 22-23،
ووسائل الشيعة 16/215، وبحار الأنوار 63/486.
([138]) المحاسن 1/259، والأصول من الكافي 2/217.
([139]) كمال الدين ص 171-372، وإعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي 2/241، ووسائل الشيعة 16/211، وبحار الأنوار 75/412.
([140]) الاعتقادات ص 108.
([141]) من لا يحضره الفقيه 1/382، وانظر وسائل الشيعة 8/302.
([142]) الصراط المستقيم 3/73.
([143]) الأصول من الكافي 2/219.
([144]) الروضة من الكافي 8/292، وبحار الأنوار 47/224، ومستدرك سفينة البحار 4/30.
([145]) انظر أمالي الطوسي ص 293، وانظر: وسائل الشيعة 16/212، وبحار الأنوار
72/394، ومستدرك سفينة البحار 10/415.
([146]) أمالي الطوسي ص 229.
([147]) الأصول من الكافي 2/117.
([148]) بحار الأنوار 24/47.
([149]) انظر الإمامة والتبصرة ص 90.
([150]) بحار الأنوار 75/411.
([151]) الأنوار الوضية في العقائد الرضوية ص 110.
([152]) بحار الأنوار 75/411.
([153]) بحار الأنوار 75/421.
([154]) وسائل الشيعة 16/219.
([155]) بحار الأنوار 75/421.
([156]) المرجع السابق.
([157]) والآية في المصحف هي: ﭽ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯﮰ ﭼ [القصص: ٤١].
([158]) والآية كما في المصحف هي: ﭽ ﭛ ﭜ ﭝ ﭞﭟﭼ [الأنعام: ١].
([159]) الأنوار النعمانية 1/99، وانظر الصراط المستقيم 3/73.
([160]) الأنوار النعمانية 2/278.
([161]) تهذيب الأحكام 6/294، ووسائل الشيعة 27/116، وفرائد الأصول لمرتضى الأنصاري 1/615.
([162]) أحكام القرآن 2/630، وقد استشهد بالآية الشيخ عبد العزيز الدهلوي والتونسوي على بطلان التقية، كما في التحفة الاثني عشرية 3/677(تحقيق: الفارس)،وبطلان عقائد الشيعة ص 82.
([163]) انظر التحفة الاثني عشرية 3/677-678.
([164]) بطلان عقائد الشيعة ص 82.
([165]) الأصول من الكافي 1/281، وانظر: الصراط المستقيم 2/149، ومدينة المعاجز 5/92، وبحار الأنوار 36/193.
([166]) الأصول من الكافي 1/2780، والغيبة للنعماني ص 53، ومدينة المعاجز 5/91، وبحار الأنوار 36/210.
([167]) انظر التحفة الاثني عشرية 3/700-702، وروح المعاني 3/124، ومختصر التحفة ص 293.
([168]) فَغرَ فلان فاه: أي فتحه، انظر النهاية في غريب الحديث ص 700(فَغَرَ).
([169]) انظر هذه الرواية في: الخرائج والجرائح 1/232، ومدينة المعاجز 3/209، وبحار الأنوار 29 /32.
([170]) انظر التحفة الاثني عشرية 3/685-687(تحقيق: الفارس)، وروح المعاني 3/123-124 ومختصر التحفة ص 292.
([171]) صُهاك مفرد يجمع على الصُّهك : وهي الجواري السود، لسان العرب 10/458. وتذكر الرافضة أن "صهاك" كانت أمة حبشية تمارس الزنى في الجاهلية، وقد وقع عليها عبد العزى ابن رباح وفضلة بن هاشم فجاءت بنفيل جدّ عمر، عاقبهم الله بما يستحقون. انظر:الصراط المستقيم 3/28، ونهج الحق ص 348. ([172]) انظر كتاب سليم بن قيس ص 390، وعلل الشرائع للصدوق ص 192.
([173]) انظر روح المعاني 3/124، والتحفة الاثني عشرية 3/704-705، ومختصر التحفة ص 294.
([174]) انظر مشارق أنوار اليقين لرجب البرسي ص 129، ومدينة المعاجز 2/44، وبحار الأنوار 30/676، ومستدرك سفينة البحار 6/307، ومجمع النورين لأبي الحسن المرندي ص 322.
([175]) روح المعاني 3/125، ومختصر التحفة ص 294، وانظر التحفة الاثني عشرية 3/706- 707(تحقيق: الفارس).
([176]) التحفة الاثني عشرية 3/707(تحقيق: الفارس)، وانظر أيضاً في السيوف المشرقة ص 674-678.
([177]) المرجع السابق 3/707.
([178]) سبق التنبيه على أن هذه الأدلة العقلية مطابقة لأصول الرافضة في الغالــــب وذلك من باب إفحامهم وإلزامهم بضلالهم، ومن ذلك التنزل معهم بالقول بعصمة الأئمـــــة والتي تعتبرها الرافضة أهم أوصاف الإمام.
([179]) ذكرت كتب الرافضة أنّ حفظ الشريعة من أهم أغراض نصب الإمام، انظر منهاج الكرامة ص 114.
([180]) وقد بوّب لذلك شيخهم الكليني في الكافي بابا أسماه:(باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون، وأنهـم لا يموتون إلا باختيار منهم)1/258.
([181]) عقد الكليني بابا بعنوان: (باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون، وأنه لا يخفى عليهم شيء) 1/260.
([182]) انظر هذا الزعم في: تاريخ المسعودي(مروج الذهب) 2/309، والشافي في الإمامة 3/242. قلت: لا شك أن عليا –رضي الله عنه- بايع أبا بكر الصديق على المنبر في اليوم الثاني كما بايعه من لم يحضر السقيفة، ولكنه جدّد تلك البيعة بعد ستة أشهر لـمّا ظن البعض أنه لم يبايع، وبذلك يجمع بين الروايات في هذه المسألة.
([183]) إشارة إلى الرواية التي جاء فيها أن علياً رضي الله عنه قلَبَ قوسه إلى ثعبان كبير ليُرعِب به أمير المؤمنين عمر ط. انظرها في مدينة المعاجز 3/209، وبحار الأنوار 29/32.
([184]) انظر هذه الردود وغيرها في: التحفة الاثني عشرية 3/676-709(تحقيق: الفارس) وروح المعاني 3/125، ومختصر التحفة ص 294-296، والسيوف المشرقة ص 679، والوشيعة ص 28- 29، 81.