([1]) انظر عقيدة اليهـود في الرجعة حين خروج المسيح المنتظر في: العهد القديم والعهد الجديــد ص 1021(الإصحاح السادس والعشرون، فقرة: 19)، وانظر : الإصحاح السادس والستـين ص 1072 (فقرات: 12/14)، وانظر للاستزادة: بذل المجهود في إثبات مشابهة الرافضة باليهود 1/276.
([2]) هي إحدى الدول العربية تقع في الركن الشمالي الشرقي لقارة إفريقيا،وفي قلب العالم العربي بين الدول الآسيوية في الشرق والدول الإفريقية في الغرب، ومن أعيان مدنها: القاهرة، الإسكندرية، والمنصورة، والسويس وغيرها، وقد فتحها عمرو بن العاص في خلافة عمر الفاروق. انظر معجم البلدان 5/137، وألف مدينة إسلامية ص 506.
([3]) تاريخ الطبري 2/647.
([4]) مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين ص 18.
([5]) هو الإمام الفقيه الأصولي أبو المظفر شهفور بن طاهر بن محمد الإسفراييني ثم الطوسي الشافعي، صاحب (التبصير في الدين)، كان أحد الأعلام، توفي بطوس في سنة(471هـ). انظر سير أعلام النبلاء 18/401، ومعجم المؤلفين 4/310.
([6]) التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين ص 103-104.
([7]) هو أبو الفتح محمد بن عبد الكريم بن أحمد الشهرستاني، شيخ أهل الكلام والحكمة، وصاحب التصانيف التي منها: الملل والنحل، ونهاية الإقدام في علم الكلام، برع في الفقه الشافعي، وقرأ الأصول، ومات في شعبان سنة(548هـ). انظر سير أعلام 20/286، ووفيات الأعيان 4/273، والأعلام 3/179.
([8]) انظر الملل والنحل ص 74.
([9]) البداية والنهاية 7/162.
([10]) منهاج السنة 2/510.
([11]) أي وقف الخلافة على علي رضي الله عنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
([12]) فرق الشيعة ص 40.
([13]) المرجع السابق.
([14]) انظر المقالات والفرق ص 21.
([15]) شرح نهج البلاغة 5/7.
([16]) أوائل المقالات للمفيد ص 46، 77 .
([17]) الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة ص 29.
([18]) الرجعة ص 11.
([19]) عقائد الإمامية الاثني عشرية 2/228.
([20]) انظر عقائد الإمامية ص 80.
([21]) انظر على سبيل المثال: بحار الأنوار 27/303-304، والإيقاظ من الهجعة ص 193.
([22]) أوائل المقالات ص 46.
([23]) انظر الرجعة للأحسائي ص 11.
([24]) بحار الأنوار 53/41.
([25]) المرجع السابق 52/291، وانظر الإيقاظ من الهجعة ص 249.
([26]) الغيبة للطوسي ص 459، وبحار الأنوار 53/92.
([27]) وهم كما قال المجلسي: ضعفاء العقول من الرجال والنساء، ومن لم تقم عليه الحجة لسبب من الأسبــــاب، فهؤلاء هم المرجَوْن لأمر الله إما يعذبهم أو يتوب عليهم، ويرجى لهم النجاة من النار" انظر بحـار الأنوار 8/363.
([28]) الرجعة للأحسائي ص 11.
([29]) انظر السيوف المشرقة ص 599، وأصول مذهب الشيعة للقفاري 2/1105، وبذل المجهود 1/291.
([30]) انظر تفسير القمي 1/385، والإيقاظ من الهجعة ص 58.
([31]) انظر عقائد الإمامية الاثني عشرية للزنجاني 2/228.
([32]) أي أبا بكر وعمر ب.
([33]) بحار الأنوار 52/386.
([34]) الرجعة للأحسائي ص 186-187.
([35]) الأنوار النعمانية 1/141.
([36]) يقصدون بهذا السّب أم المؤمنين عائشة ك أحبّ أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم إليه.
([37]) يقصدون بأم إبراهيم مارية القبطية إحدى أمهات المؤمنين، أهداها مقوقس حاكم مصر إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وكانت ذات حسن وجمال، أسكنها النبي صلى الله عليه وآله وسلم في عالية المدينة، ولدت إبراهيم، وتوفيت في خلافة عمر سنة(16هـ) ودفنت في البقيع. الإصابة 8/111.
([38]) بحار الأنوار 52/314، وانظر الإيقاظ من الهجعة ص 244.
([39]) بحار الأنوار 52/355.
([40]) الغيبة للنعماني ص 233، وانظر بحار الأنوار 52/354.
([41]) المرجعان السابقان: ص 236، و 52/349.
([42]) بحار الأنوار 52/333.
([43]) المرجع السابق 53/116.
([44]) المرجع نفسه 53/43، أما حساب الناس عندهم يوم القيامة فلا يكون إلا على يد عليٍّ رضي الله عنه؛ لأنه قسيم الجنة والنار عندهم"-والعياذ بالله- انظر الأصول من الكافي 4/570، 1/197، والاحتجاج 1/341.
([45]) من لا يحضره الفقيه 3/458 ، والمسائل السرورية للمفيد ص 30.
([46]) صفات الشيعة للصدوق ص 29، وبحار الأنوار 31/660.
([47]) بحار الأنوار 53/121.
([48]) الإيقاظ من الهجعة ص 64.
([49]) انظر مجمع البيان 7/406، والإيقاظ من الهجعة ص 33، 60، وتفسير نور الثقلين 4/101، وبحار الأنوار 53/123.
([50]) أوائل المقالات ص 46.
([51]) بحار الأنوار 53/122-123 .
([52]) الإيقاظ من الهجعة ص 33-34.
([53]) عقائد الإمامية ص 81.
([54]) مجمع البيان 7/405، وانظر استدلالهم بالآية في تفسير القمي 1/24-25، وتفسير الصافي 4/75-76، وتفسير نور الثقلين 3/266، وبحار الأنوار 1/233.
([55]) انظر تفسير الصافي 3/406، والتفسير الأصفى 2/ 828،وتفسير نور الثقلين 3/550.
([56]) تفسير القمي 2/131، وانظر الأصول من الكافي 1/198، ومجمع البيان 7/405، وتفسير نور الثقلين 4/98، وتفسير الصافي 4/74.
([57]) القُذّة وتجمع على قُذذ، وهو ريش السهم. النهاية في غريب الحديث ص 724(مادة:قذذ).
([58]) ورد في صحيح البخاري بلفظ ((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لـو سلكوا جحر ضب تبعتموهم...)) كتاب الاعتصام،باب: لتتبعن سنن من كان قبلكــــم 6/2669 برقم(6889).
([59]) مجمع البيان للطبرسي 7/405-406، وانظر بحار الأنوار 1/232-233.
([60]) هو تقي الدين أبو العباس أحمد بن علي بن عبد القادر بن محمد بن إبراهيم الحسيني، العبيدي البعلي الأصل، المصري المولد والدار والوفاة، ويعرف بابن المقريزي، مؤرخ، محدث، تفقه على مذهب أبي حنيفة، وألف كتبا كثيرة، ومنها: المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار، وطبقات الحنفية، توفي سنة(845هـ). انظر تاج التراجم في طبقات الحنفيـة ص 85، ومعجم المؤلفين 2/11، والأعلام 7/283، وشذرات الذهب 7/255.
([61]) المواعظ والعبر (المعروف بخطط المقريزي) 2/356.
([62]) انظر التحفة الاثني عشرية 1/594-595(تحقيق: أحمد المدخلي)، وروح المعـــاني20/21، والسيوف المشرقة ص 600.
([63]) انظر قول الإمام أبي حنيفة في تهذيب التهذيب 7/181، والضعفاء الكبير للعقيــلي 1/195، والكامل في الضعفاء لابن عدي 2/113.
([64]) هو الإمام الكبير، أبو محمد سفيان بن عيينة بن أبي عمران ميمون الهلالي الكوفي ثم المكي، أحد أعلام المحدثين الحفاظ، مولى محمد بن مزاحم، توفي سنة(198هـ). انظر سير أعلام النبلاء 8/454، وتهذيب التهذيب 4/104، وشذرات الذهب 1/354.
([65]) انظر قول الإمام سفيان بن عيينة في الكامل في الضعفاء لابن عدي 2/115، وميزان الاعتدال 2/113.
([66]) انظر التحفة الاثني عشرية 1/594-595(تحقيق:أحمد المدخلي)، وروح المعاني 20/21.
([67]) بحر الكلام ص 188، وانظر المقالات في بيان أهل البــــدع والضلالات لشمس الدين ابن كمال باشا ص 100(ضمن رسائله الخمس في الفرق).
([68]) انظر روح المعاني 2-6، وانظر قول ابن عباس في تفسير القرطبي 10/95، وقد ذكره ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 5/7.
([69]) إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم 6/150.
([70]) التحفة الاثني عشرية 1/589(تحقيق: أحمد المدخلي)، وانظر مختصر التحفة ص 201.
([71]) روح المعاني 20/27.
([72]) التحفة الاثني عشرية 1/591(تحقيق: أحمد المدخلي).
([73]) هو شمر ذي الجوشن أمير السرّية التي قتلت الحسين ط، وكان هلاكه على أيدي الجيش الذي بعثه المختار الثقفي الكذاب، سنة(66هـ). انظر البداية والنهاية 8/278.
([74]) انظر هذا الردّ في: التحفة الاثني عشرية 1/591-594(تحقيق: أحمد المدخلي)، ومختصر التحفـة ص 202- 203، والسيوف المشرقة ص 600، والنواقض لظهـور الروافـض ص 124- 134 (تحقيق: أحمد القحطاني).
([75]) انظر الفتاوى البزازية بهامش الفتاوى العالمكيرية 6/318، والفتاوى التتار خانية 5/ 538،وتنبيه الولاة والحكام على أحكام شاتم خير الأنام ص 359، والنواقض لظهور الروافض ص 130-131(تحقيق:أحمد القحطاني).
([76]) روح المعاني 20/27.
([77]) العَلْهَز معناه: قيل إن المشركين كانوا يأخذون الصوف والوبر فيبلّـــونه بالدم ثم يشــوونه ويأكلونه، وقيل : كانوا يخلطون فيه القردان، انظر النهـــاية في غريـب الحديث ص 627 (مادة علهز) وانظر تفسير القرطبي 12/129.
([78]) انظر تفسير بحر العلوم 2/418-419، وتفسير مدارك التنــزيل 3/134-135، وروح المعاني 18/56، وانظر مصداق ما ذكره علماء الحنفية في تفسير معالم التنــزيل 3/371، وتفسير القرطبي 12/129، وتفسير ابن كثير 3/334-335.
([79]) روح المعاني 18/56.
([80]) خروج الدابة قد عدّها العلماء من علامات الساعة الكبرى والتي ذكرت في الحديث كما في صحيح ابن حبان، باب ذكر الخصال التي يتوقع كونها قبل قيام الساعة 15/257 وقال محققه شعيب الأرناووط: إسناده صحيح، وقال الألباني كما في تخريجه لأحاديث المشكاة بأنه صحيح(5464).
وانظر رسالة الأشعري إلى أهل الثغر ص 306، وتفسير ابن كثير 3/494، وشرح الطحاويـة لابن أبي العز 2/259، والعقيدة السفارينية بشرح الشيخ ابن عثيمين ص 464، ومعارج القبول 2/844، وقطف الثمر للقنوجي ص 123.
([81]) أورد شيخهم النعماني رواية عن الإمام الباقر أن رجلا من أهل البيت سيحكم بعد وفاة المهدي ثلاثمائة وعشرين سنة، وهذا يدل على أن بين خروج المهدي والقيامة فترة طويلة من الزمن. انظر الغيبة للنعماني ص 330.
([82]) التحفة الاثني عشرية 2/774-775(تحقيق:إبراهيم الفارس).
([83]) انظر روح المعاني 20/22.
([84]) انظر روح المعاني 20/27-28.
([85]) انظر ما تقدم في بيان الوجه الأول من قول الإمامين سفيان بن عيينة وأبي حنيفة النعمان في تجريح جابر الجعفي ووصفه بأنه أكذب الكذابين.
([86]) روح المعاني 20/22، وانظر بطلان عقائد الشيعة ص 104.
([87]) الزيدية: هم أتباع زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رحمه الله، وهم يرون أن الإمامة في أولاد فاطمة سواء كانوا من ولد الحسن أو الحسين، ويرون مع ذلك صحة إمامة الشيخين لاعتقادهم صحة إمامة المفضول مع وجود الفاضل، وقد تتلمذ زيد بن علي على واصل بن عطاء الغزال المعتزلي، ولهذا صارت الزيدية معتزلة في الأصول، وهم فرق كثيرة. انظر الملل والنحل ص 66، ومقالات الإسلاميين ص 47.
([88]) التحفة الاثني عشرية 1/590-591(تحقيق: أحمد المدخلي)، وراجع روح المعاني 20/27، وانظر مصداق ما ذكره الدهلوي في كتاب: (الإمام زيد) لأبي زهرة ص 212 وقد نقل قوله: ((لا رجعة لأحد من الأئمة)).