([1]) الصحاح للجوهري 1/50(مادة: قرأ) 125، ولسان العرب 13/201.
([2]) معجم مقاييس اللغة ص 85(مادة: قري)، والصحاح للجوهري 1/50.
([3]) النهاية في غريب الحديث ص 725، ومعجم مقاييس اللغة ص 853، والمفردات للراغب 2/239.0(مادة: قرأ).
([4]) انظر النهاية لابن الأثير ص 725، والقرآن الكريم ومنزلته بين السلف ومخالفيهم 1/29.
([5]) انظر تمهيد الرسالة (مبحث التعريف بالقرآن).
([6]) انظر ذلك في: الرد على الجهمية للدارمي ص 161، وكتاب التوحيد وإثبات صفات الرب لابن خزيمة 1/328-404، وشرح السنة للبربهاري ص 64، وكتاب الشريعة للآجري 1/489، وشرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي 2/141،والحجة في بيان المحجة لقوام السنة 2/203، ورسالة في القرآن وكلام الله لابن قدامة ص 33-58، والاقتصاد في الاعتقاد للمقدسي 130، ومجموع الفتاوى 12/117.
([7]) انظر مقدمة القيرواني بشرح الدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميس ص 30.
([8]) انظر رد الدارمي على الجهمية ص 162، ورده على بشر المريسي ص 106، والرد على من أنكر الحرف والصوت للسجزي ص 105، والحجة في بيان المحجة 2/209، والمناظرة لأهل البدع في القرآن ص 34، وشرح السنة للبربهاري 93، وكتاب الشريعة 1/489، وشرح اعتقاد أهل السنة للالكائي 2/241.
([9]) الرد على الجهمية للدارمي ص 162، وانظر المناظرة لأهل البدع في القرآن لابن قدامة ص 46.
([10]) جامع البيان في تفسير آي القرآن 17/68.
([11]) تفسير القرآن العظيم 2/713.
([12]) انظر مدارك التنـزيل وحقائق التأويل 2/269، ومجموع الفتاوى 1/3 .
([13]) مجموع الفتاوى 1/7، 14/197، وانظر القرآن الكريم ومنزلته بين السلف ومخالفيهم 1/396-399.
([14])تفسير القرآن العظيم 1/83-84.
([15]) أخرجه الترمذي في كتاب ثواب القرآن، باب ما جاء فيمن قرأ حرفا من القرآن ما له من الأجر، ص 651 برقم(2910) وصححه الألباني في تخريجه لأحاديث المشكاة برقم(2137).
([16]) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب فضائل القرآن، باب خيركم من تعلم القرآن وعلمه 4/1919 برقم(4739).
([17]) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب صلاة المسافرين، باب فضل الماهر بالقرآن 1/549 برقـم(244).
([18]) أخرجه أبو داود في سننه، كتاب الصلاة، باب استحباب الترتيل في القراءة، ص 227 برقم(1464) وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة برقم(2240).
([19]) اعتنى الإمام القرطبي في مقدمة تفسيره بذكر هذه النصوص التي تشهد بفضل القرآن وصاحبه. انظر 1/30-39 من تفسيره .
([20]) صحيح البخاري، كتاب فضائل القرآن، باب كان جبريل يعرض القرآن على النبي صلى الله عليه وآله وسلم 4/1911 برقم(4711) و(4712).
([21]) انظر تفسير القرطبي 19/95، وأصل القصة في صحيح البخاري، كتاب بدأ الوحي، باب كيف كان بدأ الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم 1/6 برقم(5).
([22]) انظر القرآن الكريم ومنزلته بين السلف ومخالفيهم 2/810-811.
([23]) انظر الإتقان للسيوطي 1/142، وتفسير القرطبي 1/69، والقرآن الكريم ومنزلته بين السلف 2/806.
([24]) انظر في ذلك كتاب المصاحف لابن أبي داود 1/153، 157، وتفسير القرطبي1/ 85، والقرآن الكريم ومنزلته بين السلف 2/813.
([25]) انظر كتاب المصاحف 1/206، وتفسير القرطبي 1/87، وروح المعاني 1/21-23.
([26]) انظر تفسير القرطبي 1/69.
([27]) من هؤلاء الذين تخرجوا على أيدي الصحابة ش من التابعين: مجاهد بن جبر، والحسن البصري، وسعيد بن جبير، وعلقمة، وعكرمة، والضحاك، وغيرهم كثير. انظر تفسير القرطبي 1/70.
([28]) المرجع السابق 1/71، وانظر القرآن الكريم ومنزلته بين السلف ومخالفيهم 1/364.
([29]) ومن تلك الكتب: كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي، والبرهان في علوم القرآن للزركشي، ومناهل العرفان للزرقاني، وعلوم القرآن لمناع القطان وغيرها.
([30]) ومن تلك المؤلفات: معاني القرآن لأبي عبيدة، ومعاني القرآن لابن الأنباري، ومعاني القرآن للزجاج، والمفردات في غريب القرآن للراغب، وغريب القرآن لأبي عبيد القاسم ابن سلام وغيرها.
([31]) منها: حرز الأماني ووجه التهاني في القراءات السبع للشاطبي، والنشر في القراءات العشر وغيرها.
([32]) مناهل العرفان 1/33.
([33]) انظر مجلة الرابطة في عددها 324 شهر رجب، عام 1412هـ ص 34-36.
([34]) رسالة الإرجاء(ضمن كتاب الإيمان للعدني ص 148) باب اتباع السنة.
([35]) هو الإمام، أبو سليمان، موسى بن سليمان الجوزجاني الحنفي، صاحب أبي يوسف ومحمد، حدث عنه: القاضي أحمد بن محمد البرتي، وبشر بن موسى، وأبو حاتم الرازي، وآخرون، وكان صدوقا محبوبا إلى أهل الحديث، قيل إن المأمون عرض عليه القضاء فامتنع، توفي سنة(200هـ). انظر سير أعلام النبلاء 10/194، والجواهر المضية 3/518، والأعلام 7/323.
([36]) انظر أحوال الرجال للجوزجاني ص 38.
([37]) قلت: وهذه الشخصية منحولة ومزورة لا وجود لها في الواقع، لأن الكتاب الذي نسب إليه يثبت ذلك عند التأمل.
([38]) كتاب سليم بن قيس ص 146-147.
([39]) المرجع السابق ص 210-211.
([40]) هو الفضل بن شاذان بن الخليل، أبو الأزدي النيسابوري، المتوفى سنة(260هـ) قال عنه الحلي الرافضي: "له عظيم الشأن في هذه الطائفة،...وهذا الشيخ أجل من أن يغمز عليه؛ فإنه رئيس طائفتنا..". انظر ترجمته في رجال الحلي ص 1321-، ومعجم رجال الحديث للخوئي 13/289، والذريعة 2/490.
([41]) كتاب الإيضاح ص 211.
([42]) المرجع السابق ص 209-211، وانظر الأصول من الكافي 2/631.
([43]) بصائر الدرجات ص 213-214، وانظر ذكاء الأذهان بجواب جلاء الأذهان ص 553.
([44]) هو محمد بن مسعود بن عياش، أبو النضر العياشي السمرقندي، قال عنه النجاشي: "ثقة، صدوق، عين من عيون هذه الطائفة" وقال الطوسي: "جليل القدر، واسع الأخبار، بصير بالروايات مطلع عليها، له كتب تزيد على مائتي مصنف". انظر ترجمته في الفهرست للنجاشي، والفهرست للطوسي، والكنى والألقاب لعباس القمي 2/449.
([45]) تفسير العياشي 1/13.
([46]) المرجع السابق 1/12-14.
([47]) تفسير القمي 1/5.
([48]) الأصول من الكافي 1/228.
([49]) المرجع السابق 1/417.
([50]) المرجع نفسه 2/634.
([51]) انظر المرجع السابق 1/416-417، 2/633-634، 8/290.
([52]) الاستغاثة من بدع الثلاثة 1/151.
([53]) المرجع نفسه 1/152-153.
([54]) أوائل المقالات ص 80-81.
([55]) المصدر السابق ص 46.
([56]) الاحتجاج 1/227-228.
([57]) المرجع السابق 1/358-372 بتصرف يسير.
([58]) المرجع نفسه 1/377-378.
([59]) الصافي في تفسير القرآن 1/49-50.
([60]) انظر وسائل الشيعة إلى تحصيل مسائل الشريعة 27/196.
([61]) بحار الأنوار 93/113-125.
([62]) الأصول من الكافي 2/634.
([63]) مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول 2/536.
([64]) انظر تذكرة الأئمة ص 18-20 (بالفارسية) نقلاً عن موقف الرافضة من القرآن الكريم ص 101 ، وانظر حياة القلوب 3/389 ،وحق اليقين(كلاهما بالفارسية) ص 372.
([65]) الأنوار النعمانية 2/360-364.
([66]) انظر فصل الخطاب ص 251.
([67]) المرجع السابق ص 2-24.
([68]) المرجع السابق ص 24-26.
([69]) فصل الخطاب ص 33، 26-36.
([70]) الأنوار النعمانية 2/358-359.
([71]) انظر لمعرفة ذلك كتاب موقف الرافضة من القرآن الكريم ص 129 وما بعدها، وأصول مذهب الشيعة 1/346-365، والشيعة والقرآن للشيخ إحسان إلهي ظهير ص 68 وما بعدها.
([72]) ذكر الشيخ إحسان إلهي جملة من تلك الأقوال في كتابه : الشيعة والقرآن ص 71-86.
([73]) انظر فصل الخطاب ص 36-360.
([74]) المرجع السابق ص 360-384.
([75]) انظر موقف الرافضة من القرآن الكريم ص 116.
([76]) انظر مقدمة كتاب تحفة العوام لمقبول أحمد الرافضي، وانظر وثيقة رقم (5) في كتاب مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة 2/330.
([77]) شرح دعاء السحر ص 70-71، وانظر الروايتين في الأصول من الكافي 1/228.
([78]) انظر أسامي علماء الرافضة وإجماعهم قديما وحديثا في كتاب روح القرآن للسيد نجم الحسن الرافضي ص 61- 72 حيث عدّ من علمائهم مائة واثنين وأربعين شخصا وكلهم مطبقون على عقيدة التحريف.
([79]) رسالة في بيان الفرق الضالة ص 182(ضمن رسائل المؤلف الخمس في الفرق والمذاهب).
([80]) النواقض لظهور الروافض ص 146.
([81]) التحفة الاثني عشرية ص 52-53(تحقيق: أحمد المدخلي)، وانظر مختصر التحفة ص 82.
([82]) التوراة هي كلمة عبرانية تعني الشريعة أو الناموس، وهو الكتاب الذي أنزله الله على موسى ×نورا وهدى لبني إسرائيل، وألقاه إليه مكتوبا في الألواح، وهي عند اليهود خمسة أسفار يعتقدون أن موسى ×كتبها بيده، ويسميها النصارى بالعهد القديم، ولكنه منسوخ عندهم. انظر المعجم الوسيط ص90(مادة:تار)، ودراسات في اليهودية والنصرانية ص 74، والأديان والمذاهب المعاصرة للشيـــخ عبد القادر شيبة الحمد ص 22.
([83]) الإنجيل كلمة يونانية تعني الخبر الطيب أو البشارة، وهو الكتاب الذي أنزله الله على عيسى × هدى ونورا، وقد ضيع النصارى هذا الكتاب، واخترعوا أناجيل من عندهم. انظر المعجم الوسيط ص 29، والأديان والمذاهب المعاصرة ص 41، ودراسات في اليهودية والنصرانية ص 197.
([84]) سعادة الدارين في شرح حديث الثقلين ص 78، وانظر مختصر التحفة ص 50.
([85]) روح المعاني 1/23-24.
([86]) ردّ الألوسي على حصون العاملي الرافضي ص 49، وانظر مختصر التحفة ص 50.
([87]) انظر فصل الخطاب ص 251.
([88]) تقد تقدم النقل عنه كما في كتابه مرآة العقول 2/536.
([89]) ستأتي الإشارة إلى تفنيد اعتراض يورده البعض بقوله: إن كثيرا من معاصري الرافضة في هذا العصر ينكرون عقيدة التحريف ويقولون إن أهل السنة ظلموهم بنسبتهم إلى هذه العقيدة.
([90]) انظر كلام الشيخ محب الدين الخطيب في كتابه القيم "الخطوطة العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الإمامية الاثني عشرية" ص 10.
([91]) ولما نشر هذا الكتاب استبشر به المستشرقون من أعداء الإسلام وترجموه بلغاتهم، وقد ذكر ذلك محمد مهدي الأصفهاني الكاظمي في كتابه(أحسن الوديعة 2/90) وهو ذيلٌ على كتاب الخوانساري(روضات الجنات)، وانظر الخطوط العريضة ص 15-16.
([92]) الثورة الإيرانية ص 206-207 بتصرف يسير، وانظر للمزيد: الخطوط العريضــة للشيخ محب الدين الخطيب ص 10-11.
([93]) هو عبد الشكور اللكنوي بن ناظر علي بن فضل على الفاروقي، تلقى علومه الأولية من الشيخ نور محمد ثم رحل إلى لكنؤ فأخذ من علمائها، ثم عين مدرسا في المدرسة الفاروقية في لكنؤ فأخذ يؤلف ويرد على الرافضة، ومن مؤلفاته: البيّنات(وهو في الرد على الرافضة)، وسيرة الخلفاء الراشدين(وكلاهما بالأردية)، توفي سنة(1381هـ). انظر أكابر علماء ديوبند ص 154-155.
([94]) تنبيه الحائرين ضمن كتاب العقائد والأفكار الضالة لمحمد يوسف اللدهيانوي ص 131.
([95]) بطلان عقائد الشيعة ص 33.
([96]) انظر فصل الخطاب ص 33.
([97]) مرآة العقول 2/536.
([98]) الأنوار النعمانية 3/360.
([99]) انظر فصل الخطاب ص 28-32.
([100]) بطلان عقائد الشيعة ص 33-44 بتصرف واختصار، وانظر: النجوم الأحد عشر لعبد الشكور اللكهنوي ص 43 تحت عنوان(إقامة البرهان على أن الشيعة أعداء القرآن)، وإرشاد الشيعــة ص 32، 92-93، ومذهب الشيعة ص 98-101، وتاريخ التشيع وأفكاره ص 704-710.
([101]) قلت: كما فعل بعض المنصفين منهم، حيث تبرأوا من هذه الأكاذيب والضلالات وأصحابها وأعلنوا موقفهم هذا، كالبرقعي(انظر كسر الصنم ص 180) وحسين الموسوي ( انظر لله ثم للتاريخ ص 79) والياسري(كما في أعلام التصحيح والاعتدال ص 207) وأحمد الكاتب(المرجع نفسه ص 253) وغيرهم.
([102]) بطلان عقائد الشيعة ص 44-45 بتصرف.
([103]) تنبيه الحائرين ص 51.
([104]) الثورة الإيرانية في ميزان الإسلام ص 192.
([105]) اختلاف الأمة والصراط المستقيم ص 20.
([106]) الثورة الإيرانية ص 195 بتصرف.
([107]) بنجاب: أحد أقاليم باكستان وأكثره سكانا، ومن أشهر مدنه: لاهور،وفيصل آباد،وإسلام أباد، وغيرها.
([108]) انظر مقدمة رسالة "تنبيه الحائرين".
([109]) مقدمة البرهان ص 49، نقلاً عن كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار ص 80(لله ثم للتاريخ) للدكتور حسين الموسوي، وقد أورده الطبرسي في فصل الخطاب ص 32.
([110]) مختصر التحفة الاثني عشرية ص 50.
([111]) تنبيه الحائرين ص 22، وانظر العقائد والأفكار الضالة ص 134.
([112]) انظر التحفة الاثني عشرية 1/201(تحقيق: عمر العيد).
([113]) انظر الثورة الإيرانية ص 195، 201.
([114]) انظر بطلان عقائد الشيعة ص 33.
([115]) انظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 706، واختلاف الأمة والصراط المستقيم ص 20.
([116]) انظر كلام شيخ الإسلام بمعناه في منهاج السنة 7/416.
([117]) تنبيه الحائرين ص 23، وانظر العقائد والأفكار الضالة ص 134-137.
([118]) انظر كتاب سليم بن قيس ص 146-147 .
([119]) انظر صحيح البخاري كتاب الحج، باب التمتع والقران والإفراد 2/549 برقم(1488).
([120]) انظر هذه الوجوه وغيرها في: الأجوية العراقية على الأسئلـــة الإيرانية ص 168 وما بعدها، والتحفة الاثني عشرية 1/53-54 (تحقيق: أحمد المدخلي)، و1/255(تحقيق: عمر العيد)، وروح المعاني 1/24، والنواقض لظهور الروافض ص 146، وبطلان عقائد الشيعة ص 45، وإرشاد الشيعة ص 36-38.
([121]) الفصل في الملل والأهواء والنحل 2/216-217.
([122]) انظر فصل الخطاب ص 106.
([123]) انظر المرجع السابق ص 121-145.
([124]) انظر فصل الخطاب ص 210.
([125]) راجع نواسخ القرآن لابن الجوزي ص 33-35، والإتقان في علوم القرآن للسيوطي 2/47، وروضة الناظر مع شرحه نزهة الخاطر 1/201.
([126]) بطلان عقائد الشيعة ص 46.
([127]) كما فعل النوري الطبرسي في فصل الخطاب ص 106.
([128]) الأجوبة العراقية على الأسئلة الإيرانية ص 173، وانظر في مصداق ما قاله: الإتقـان في علوم القرآن 1/156.
([129]) الأجوبة العراقية على الأسئلة الإيرانية ص 173، وانظر الإتقان في علوم القرآن 2/47.
([130]) انظر روح المعاني 1/25.
([131]) روح المعاني 1/22 وقد أجاب ابن حجـر في فتح الباري 9/17 جوابا مقاربا له.
([132]) انظر تقرير ذلك في الإتقان 1/130.
([133]) روح المعاني 1/26 بتصرف يسير.
([134]) انظر استدلالهم بهذه الآيات في التحفة الاثني عشرية 1/53(تحقيق: أحمد المدخلي)، والأجوبة العراقية على الأسئلة الإيرانية ص 173، وتفسير مدارك التنـزيل 2/269، وروح المعاني 14/16، وبطلان عقائد الشيعة ص 45 -46، وإرشاد الشيعة ص 36.
([135]) تفسير المدارك 2/269.
([136]) روح المعاني 14/16.
([137]) التحفة الاثني عشرية 1/53(تحقيق: أحمد المدخلي).
([138]) المرجع السابق نفسه 1/52.
([139]) المرجع نفسه 1/55، وانظر الثورة الإيرانية ص 199.
([140]) بطلان عقائد الشيعة ص 46، وانظر الإجماع على ذلك في الشفا 2/1104.
([141]) إرشاد الشيعة ص 31.
([142]) انظر التحفة الاثني عشرية 1/54(تحقيق: أحمد المدخلي).
([143]) ثبت أنه قتل يوم اليمامة قرابة سبعين من حفظة كتاب الله ﻷ، انظر فتح الباري 9/16،والبداية والنهاية 6/321(حوادث سنة 12هـ).
([144]) العسب جمع عسيب، وهو جريد النخل، كانوا يكشطون الخوص ويكتبون في الطرف العريض، وقيل غير ذلك، انظر فتح الباري 9/19، والنهاية في غريب الحديـث ص 601(مادة: عسب).
([145]) اللّخاف، جمع لخفة، وهي صفائح الحجارة الرقاق، وقيل هي حجارة بيض رقاق، انظـر فتح الباري 9/19، والنهاية في غريب الحديث ص 820(مادة: لخف).
([146]) هو خزيمة بن ثابت الأنصاري أبو خزيمة، ذو الشهادتين، صحابي جليــل، وهو الذي وجدت أواخر سورة التوبة مكتوبة عنده حين جمع القرآن في خلافة الصــديق، توفي سنة(40هـ) في خلافــة علي ط. انظر معجم الصحابة للبغوي2/248.
([147]) انظر صحيح البخاري كتاب التفسير، باب قوله تعالى: {لقد جاءكم رســول من أنفسكم}4/1720 برقم(4402).
([148]) انظر كتاب المصاحف لابن أبي داود 1/157 ، وفتح الباري 9/17 وقد وثق ابن حجر رجال إسناده.
([149]) هو الإمام أبو بكر ابن أبي داود، صاحب كتاب المصاحف، ثقة ثبت مات سنة(254هـ)، انظر تهذيب التهذيب 1/188.
([150]) هو عبد خير بن يزيد بن جوني بن عبد عمرو بن عبد يعرب ابن الصائد الهمذاني، أبو عمارة الكوفي، أدرك الجاهلية وأسلم على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم وروى عن جمع من الصحابة وعنه جمع من التابعين، وقد عده بعض المحدثين في الطبقة الأولى من التابعين. انظر الإصابة 5/102، وتهذيب التهذيب 6/113.
([151]) كتاب المصاحف 1/153-154، وانظر فتح الباري 9/17.
([152]) روح المعاني 1/22، وقد أجاب ابن حجر في فتح الباري جوابا مقارباً له 9/17.
([153]) هو سويد بن غفلة بن عامر بن وداع بن معاوية بن الحارث الجعفي يكنى أبا بهثة، يقال: صلى مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم، والأصح أنه قدم المدينة بعد دفنه صلى الله عليه وآله وسلم بيسير، وروى عن جمع من الصحابة وعنه جمع من التابعين،ومات سنة(80هـ)، وقيل(81هـ). انظر الإصابة 3/270، وطبقات ابن سعد 6/68، والكاشف 1/473.
([154]) كتاب المصاحف 1/206 ،وقد أخرج البيهقي في السنن الكبرى 2/42 منه جملة(فو الله لو وُليت لفعلت مثل الذي فعل) وصحح إسنادها ابن حجر في فتح الباري 9/24.
([155]) انظر كلام ابن حجر في الفتح بمعناه 9/24، وانظر عن جمع ذي النورين: كتاب المصاحف 1/195.
([156]) روح المعاني 1/21-22 باختصار.
([157]) هو القاضي أحمد بن حسام الدين الحسن بن سنان الدين الرومي الحنفي المعروف ببياضي زاده، ألّف إشارات المرام من عبارات الإمام في شرح الكتب المنسوبة إلى أبي حنيفة كالفقه الأكبر، والعالم والمتعلم، والوصية، وتوفي سنة( 1097هـ).انظر هدية العارفين 1/88، والأعلام 1/112.
([158]) انظر إشارات المرام من عبارات الإمام أبي حنيفة النعمان ص 172-173.
([159]) النواقض لظهور الروافض ص 147.
([160]) شم العوارض في ذم الروافض ص 141-142.
([161]) الأجوبة العراقية على الأسئلة الإيرانية ص 173.
([162]) بطلان عقائد الشيعة ص 46.
([163]) هو الشيخ رشيد أحمد بن هداية أحمد بن بير بخش بن غلام حسن الحنفي الرامبـوري ثم الجنجوهي، كان محاربا للبدع وأهلها، كما كان حريصا على خدمة السنة النــبوية وأهلها، وله عدد من المؤلفات منها: سبيل الرشاد، والفتاوى الرشيدية وغيرهـا، توفي سنة(1323هـ). انظر نزهة الخواطر 8/163، وأكابر علماء ديوبند ص 27-32.
([164]) انظر هداية الشيعة ص 14(بالأردية).
([165]) انظر البينات ص 170(بالأردية).
([166]) انظر إرشاد الشيعة ص 31.
([167]) انظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 710.
([168]) انظر للمزيد فتاوى علماء شبه القارة الهندية في كتاب "الوثيقة التاريخية" ص 63 وما بعدها، فقد ذكر فيه ما يزيد على مائتي عالم وكلهم أفتوا بكفر الرافضة بسبب قولهم بالتحريف.
([169]) الأصول من الكافي 2/634 والاعتقادات للمفيد ص 634، وشرح أصول الكافي للمازندراني 11/87.
([170]) مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول 12/525.
([171]) انظر فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ص 32.
([172]) انظر تذكرة الأئمة للمجلسي ص 19-20 .
([173]) انظر تذكرة الأئمة ص 18-19، وفصل الخطاب 180-181، وقد ذكر النوري الطبرسي أن محمد بن شهر آشوب المازندراني أشار إلى حذف هذه السورة من القرآن في كتابه المثالب، وهذه السورة المزعومة نقلها النوري الطبرسي من كتاب "دبستان مذاهب" لمؤلفه محسن فاني كشميري، وقد طبع الكتـــاب -على حسب كلام الشيخين منظور نعماني، ومحب الدين الخطيب- طبعات عديدة. انظر الثورة الإيرانية ص 208، وتعليق الشيخ محب الدين الخطيب على مختصر التحفة ص 32.
([174]) الاحتجاج 1/377-378.
([175]) انظر فصل الخطاب ص 113.
([176]) المرجع السابق ص 113.
([177]) انظر بحار الأنوار 36/116.
([178]) الإيضاح ص 211، 227، وانظر فصل الخطاب ص 118، والشيعة وتحريف القرآن ص 64.
([179]) انظر الأصول من الكافي 1/417، وبحار الأنوار 23/373.
([180]) انظر الأصول من الكافي 1/417، وتفسير العياشي 1/50، وبحار الأنوار 23/372 .
([181]) انظر تفسير العياشي 1/71، وتفسير نور الثقلين 1/148، وبحار الأنوار 2/76 .
([182]) تفسير القمي 1/10، وبحار الأنوار 35/58، والصافي في تفسير القرآن 1/50 .
([183]) الأصول من الكافي 1/423-424، وتفسير العياشي 1/45، وبحار الأنوار 24/222.
([184]) تفسير القمي 1/100، وتفسير فرات الكوفي ص 78.
(7) تفسير القمي 1/11، والصافي في تفسير القرآن 1/50.
([186]) الأصول من الكافي 1/416، وبحار الأنوار 24/176-177.
([187]) الأصول من الكافي 1/421، والصافي في تفسير القرآن 4/336.
([188]) الروضة من الكافي 8/290، وانظر تفسير القمي 1/84.
([189]) الفروع من الكافي 3/28، وتهذيب الأحكام 1/57.
([190]) وقد ذكر الشيخ إحسان إلهي في ظهير في كتابه "الشيعة والقرآن" نماذج كثيرة من كتبهم على هذا النوع من التحريف المزعوم ص 167-344.
([191]) هو مثل يضرب لمن يُعَيِّر غيره بعيبٍ هو فيه. انظر مجمع الأمثال للميداني 1/268، وجمهرة الأمثال للعسكري 1/475.
([192]) انظر هذا الإدعاء الكاذب في بحار الأنوار 36/116.
([193]) المرجع السابق 35/235.
([194]) ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية اتفاق جمهور أهل العلم على أن الرسل والأنبياء ليسوا إلا من الإنس، أما الجن فليس منهم أحد لا رسول ولا نبي بل منهم نُذُرٌ إلى أقوامهـم.
انظر النبوات لشيخ الإسلام ص 396.
([195]) النواقض لظهور الروافض ص 146-150 بتصرف يسير.
([196]) عدّ الشيخ أبو الثناء الألوسي على زعم الرافضة الخاطئ حول هذه السورة، ونبّه على أن هذه السورة مكية، وعلي رضي الله عنه لم يكن صهرا لرسول الله إلا في المدينة، فبأي دليل يدّعون مصاهرته في مكة! انظر روح المعاني 30/178.
([197]) هكذا في المصدر المنقول عنه، والأولى أن يقول[كِلائته] مِن كَلأَ يَكْلأ كِلاء وكِلاءة بمعنى الحفظ. المعجم الوسيط (مادة: كلأ).
([198]) التحفة الاثني عشرية 1/203(تحقيق: عمر العيد)، وانظر للاستزادة: السيوف المشرقة ص 151.
([199]) الثورة الإيرانية ص 201.
([200]) كما في الاحتجاج للطبرسي 1/377-378.
([201]) الثورة الإيرانية ص 198-199.
([202]) المرجع السابق ص 208-209.
([203]) انظر بطلان عقائد الشيعة ص 36.
([204]) تاريخ التشيع وأفكاره ص 706، وانظر إرشاد الشيعة ص 40.
([205]) انظر مجمع البيان في تفسير القرآن 1/42-43، ولكن النوري الطبرسي مؤلف فصل الخطاب ذكر وقوع الزيادة في الكلمات والحروف، كما في ص 25 من فصل الخطاب.
([206]) انظر الصافي في تفسير القرآن 1/41-42.
([207]) تفسير العياشي 1/13، وانظر بحار الأنوار 89/55، 115، والصافي في تفسير القرآن 1/41، وفصل الخطاب ص 237.
([208]) حمل بعضهم الروايات القائلة بوقوع الزيادة في القرآن على التبديل ومنهم يوسف البحراني في الدرر النجفية ص 297، ولكن هذا التأويل تعسف ظاهر وتكلف واضح؛ لأن الخبر صريح في وقوع الزيادة، علماً بأن خبر الزيادة منسوب إلى أبي جعفر الذي نسب إليه بعضهم القول بعدم الزيادة.
([209]) فصل الخطاب ص 237.
([210]) الصافي في تفسير القرآن 1/40.
([211]) فصل الخطاب ص 25.
([212]) تفسير المدارك 2/269.
([213]) الفتاوى التتارخانية للأندريتي 5/490.
([214]) شم العوارض في ذم الروافض ص 141-142.
([215]) روح المعاني 14/16.
([216]) تنبيه الحائرين ص 22، وانظر العقائد والأفكار الضالة للدهيانوي ص 134.
([217]) انظر علي سبيل المثال: شم العوارض ص 142، والنواقض لظهور الروافض ص 146، والوثيقة التاريخيـة ص 65، وإرشاد الشيعة ص 37-38، وتاريخ التشيع (وأفـكاره ص 706.
([218]) انظر فتح الباري 9/51، 53، والإتقان في علوم القرآن 1/121.
([219]) الإتقان 1/124، 126.
([220]) أخرجه مسلم في كتاب، باب فضل قراءة القرآن وسورة البقرة 1/355 برقم(804).
([221]) أخرجه الإمام أحمد في مسنده 4/107 برقم(17023) وقال شعيب الأرناووط: إسناده حسن.
([222]) هو الصحابي الجليل أوس بن أوس الثقفي، روى له أصحاب السنن الأربعة أحاديــث صحيحة من رواية الشاميين عنه، توفي سنة(59هـ).انظر الإصـــــابة 1/143، ومعجم الصحابة 1/72.
([223]) ثقيف: نسبة إلى ثقيف بن منبه بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس ابن عيلان بن مضر، ونزلت أكثر هذه القبيلة بالطائف وانتشرت منها في البلاد. انظر الأنساب للسمعاني 1/508، ومعجم قبائل العرب لعمر رضا كحالة 1/147.
([224]) أخرجه ابن ماجه في سننه في كتاب الصلاة والسنة فيها، باب في كم يستحب أن يختم القرآن، ص 238 برقم(1345) وأقره ابن حجر في الفتح(9/45).
([225]) فتح الباري 9/54.
([226]) هو أحمد بن محمد بن إسماعيل المرادي المصري، أبو جعفر النحاس: مفسر، أديب، مولده ووفاته بمصر، صنف تفسير القرآن، وإعراب القرآن، وناسخ القرآن ومنسوخه، وتوفي سنة(338هـ). انظر وفيات الأعيان 1/99، والأعلام 1/208.
([227]) نقلاً عن الإتقان 1/126.
([228]) أوائل المقالات ص 81.
([229]) فصل الخطاب ص 25.
([230]) المرجع السابق ص 251 .
([231]) الصافي في تفسير القرآن 1/49-50.
([232]) انظر البرهان في تفسير القرآن 1/34.
([233]) تفسير القمي 1/8.
([234]) انظر تفسير القمي 1/8 ، والصافي في تفسير القرآن 1/336، وبحار الأنوار 14/200.
([235]) انظر تفسير القمي 1/9 .
([236]) بحار الأنوار 89/60، وتفسير العياشي 1/195، ونور البر اهين لنعمة الله الجزائري 1/526، والصافي في تفسير القرآن 1/50.
([237]) انظر بحار الأنوار 36/149، والصافي في تفسير القرآن 3/154، وشرح أصول الكافي 6/127.
([238]) انظر في ذلك من لا يحضره الفقيه 1/306.
([239]) النواقض لظهور الروافض ص 149(تحقيق: أحمد القحطاني).
([240]) مختصر التحفة ص 50.
([241]) انظر شم العوارض ص 142.
([242]) انظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 706.
([243]) الأصول من الكافي 1/250، وانظر وسائل الشيعة 27/178.
([244]) تفسير فرات الكوفي ص 91، 258، وانظر وسائل الشيعة 27/202.
([245]) بحار الأنوار 38/94، وانظر وسائل الشيعة 27/186.
([246]) الأصول من الكافي 1/210.
([247]) المرجع السابق 1/213.
([248]) المرجع نفسه 1/212.
([249]) بحار الأنوار 108/317.
([250]) المرجع السابق 26/105.
([251]) وسائل الشيعة 27/194.
([252]) الفصول المهمة 1/452.
([253]) تفسير الصافي 1/19.
([254]) هو أبو عبد الرحمن السلمي مقرئ الكوفة، الإمام العلم، عبد الله بن حبيب بن ربيعة الكوفي، من أولاد الصحابة، مولده في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم قرأ القرآن وجوده ومهر فيـه، وعرضه على عثمان وعلى علي، وابن مسعود، وأخذ عنه جمع من التابعــين،وتوفي سنة(74هـ) على خلاف فيه. انظر السير 4/267.
([255]) مجموع الفتاوى 13/331، وانظر هذا الأثر في تفسير مجاهد 1/68، وسيـر أعلام النبلاء 4/269، والكاشف 1/544.
([256]) انظر تفسير ابن عطية(المحرر الوجيز) 1/16، وتفسير القرطبي 1/69.
([257]) منهاج السنة 4/155.
([258]) انظر شيئا من تلك النصوص في مطلب الرد على الوصية المزعومة.
([259]) انظر مثلاً: بحار الأنوار 67/1-72.
([260]) انظر المرجع السابق 72/131-157.
([261]) راجع على سبيل المثال: تفسير العياشي 1/281، وتفسير القمي 1/156، والبرهان للبحراني 1/62.
([262]) انظر ما تقدم في مبحث سبهم للصحابة ش.
(7) التحفة الاثني عشرية 1/213(تحقيق: عمر العيد) بتصرف بيسير، وانظر مختصر التحفة ص 113.
([264]) روح المعاني 5/93.
([265]) النسخ في اللغة يطلق على معنيين: أولهما: الرفع والإزالة، ومنه قوله تعالى: ﭽ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟﭼ [الحج: ٥٢]، والثاني: النقل من موضع إلى موضع، ومنه قوله تعالى: ﭽ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﭼ [الجاثية: ٢٩] . وشرعاً: رفع الحكم الشرعي الثابت بخطاب متقدم، بخطاب متراخٍ عنه. انظر قلائد المرجان في بيان الناسخ والمنسوخ من القرآن ص 42 لمرعي الكرمي، والناسخ والمنسوخ للمقري ص 20، وروضة الناظر 1/189، والإتقان في علوم القرآن 2/40.
([266]) انظر الإشارة إلى هذا الأمر الخطير في مختصر التحفة ص 50.
([267]) تفسير العياشي 2/215.
([268]) انظر على سبيل المثال: بحار الأنوار 2/139، وتفسير الصافي 1/878، وتفسير نور الثقلين 2/512.
([269]) انظر علوم القرآن للسيد باقر الحكيم ص 201-202.
([270]) الأصول من الكافي 1/368.
([271]) انظر على سبيل المثال: الغيبة للطوسي ص 428، وبحار الأنوار 4/114، ومستدرك الوسائل 12 /301، وتفسير نور الثقلين 2/510.
([272]) انظر الناسخ والمنسوخ لأبي جعفر النحاس ص 44، 62، 531، والناسخ والمنسوخ لابن حزم ص 8، وقلائد المرجان في بيان الناسخ والمنسوخ من القرآن ص 44، والناسخ والمنسوخ للمقري ص 26.
([273]) هو محمد بن أحمد بن أبي سهل أبو بكر السرخسي، المعروف بشمس الأئمة عنـــد الحنفية،كان إماما أصوليا فقيها، وله عديد من المؤلفات فمنها: المبسـوط، وشــرح مختصر الطحــاوي، توفي في حدود التسعين وأربعمائة، وقيل في حدود خمسمائة. انظر الجواهر المضية 3/78، وتاج التراجم ص 234.
([274]) انظر مقالة اليهود في الناسخ والمنسوخ لابن حزم ص 8، والناسخ والمنسوخ للنحاس ص 44.
([275]) أصول السرخسي 2/59.
([276]) أصول السرخسي 2/59-60، وانظر أصول البزدوي مع شرحه كشف الأسرار 3/244.
([277]) أدلة معتقد الإمام أبي حنيفة في أبوي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ص 90-91.
([278]) أحكام القرآن 2/276.
([279]) روح المعاني 7/185-186، 12/24، 27/135، وانظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 698-699.
([280]) انظر مثلاً: الأصول من الكافي 1/205-220، و ص 412-436.
([281]) بحار الأنوار 24/87.
([282]) المرجع السابق 24/100.
([283]) بحار الأنوار 24/187 وقد تقدم في باب موقفهم من الصحابة ش رميهم الخلفاء الثلاثة بهذه الألفاظ.
([284]) المرجع السابق 24/286.
([285]) انظر هذا التأويل في تفسير القمي 2/422، وتفسير نور الثقلين 5/577، وتفسير الصافي 5/328.
([286]) تحفة العوام لمقبول أحمد نقلاً عن بطلان عقائد الشيعة ص 16،وانظر التفسير الأصفى للكاشاني 2/1092.
([287]) الأصول من الكافي 1/419، وانظر تفسير القمي 2/154.
([288]) الأصول من الكافي 1/413، وتفسير القمي 2/198، وتفسير فرات الكوفي ص 342-343.
([289]) انظر التبيان في تفسير القرآن 1/55، ومجمع البيان 1/38.
([290]) انظر تفسير العياشي 1/281، وتفسير القمي 1/156.
([291]) انظر تفسير القمي 2/115، وتفسير نور الثقلين 4/25، وتفسير الصافي 4/20.
([292]) انظر تفسير العياشي 2/328.
([293]) انظر هذه التأويلات في تفسير القمي 1/28، وتفسير الصافي 1/85،87، 4/384، وتفسير نور الثقلين 1/21، وتفسير البرهان 1/283.
([294]) انظر تفسير العسكري ص 112، وتفسير الصافي 1/94، وتفسير البرهان 1/59.
([295]) انظر تفسير القمي 2/115، وتفسير نور الثقلين 4/25، وتفسير الصافي 4/20، وتفسير البرهان 3/172.
([296]) انظر الأصول من الكافي 1/427، وتفسير القمي 2/251، وتفسير الصافي 4/328، وتفسير نور الثقلين 4/498، وتفسير البرهان 4/83.
([297]) انظر هذا المعنى في تفسير البرهان 3/226، ومشارق أنوار اليقين ص 81.
([298]) انظر تفسير ابن كثير 3/92، وتفسير القرطبي 10/292، وبحر العلوم 2/285.
([299]) انظر تفسير القمي 2/422، وتفسير نور الثقلين 5/577، وتفسير الصافي 5/328.
([300]) انظر تفسير القمي 2/345، وتفسير نور الثقلين 5/195، وتفسير الصافي 5/112.
([301]) انظر تفسير القمي 1/129، وتفسير الصافي 1/204، 411، وتفسير نور الثقلين 1/328، 4/133.
([302]) التحفة الاثني عشرية 2/741-750(تحقيق: الفارس) باختصار.
([303]) المرجع السابق 2/774، وانظر للاستزادة: السيوف المشرقة ص 156.
([304]) انظر التبيان في تفسير القرآن 1/55، وتفسير الصافي 1/11/ 92.
([305]) روح المعاني 1/114.
([306]) كما في الأصول من الكافي 1/190، وبحار الأنوار 23/334.
([307]) روح المعاني 2/4-5، وقد تقدم شرح المثل ص 83.
([308]) انظر بحار الأنوار 36/32.
([309]) روح المعاني 6/163.
([310]) انظر تفسير القمي 1/231، والأصول من الكافي 1/426، وبحار الأنوار 24/269.
([311]) روح المعاني 8/123.
([312]) انظر بحار الأنوار 24/110.
([313]) هو أبو عبد الله محمد بن المنصور أبي جعفر عبد الله بن علي الهاشمي العباسي، تولى الخلافة بعد وفاة أبيه المنصور، وتملك عشر سنين وشهرا ونصفا، وعاش ثلاثا وأربعين سنة، ومات سنة(169هـ). انظر سير أعلام النبلاء الذهبي 7/400، وفوات الوفيات 3/400.
([314]) تقدمت ترجمته ص 293.
([315]) روح المعاني 14/187 بتصرف، وقد نقل الألوسي هذه القصة عن تفسير الكشاف 2/336.
([316]) انظر تفسير القمي 2/61، وبحار الأنوار 24/148-149، 27/176.
([317]) روح المعاني 16/241.
([318]) انظرها للمزيد في جهود أبي الثناء الألوسي في الرد على الرافضة للدكتور الفاضــل عبد الله بوشعيب البخاري ص 179-189، وانظر تفسيره روح المعاني فقد تتبع فيه أغلب تأويلات الرافضة وتحريفاتهم وعقبها بالرد والتفنيد.
([319]) انظر مختصر التحفة ص 102-105.
([320]) الأصول من الكافي 1/413، وانظر تفسير القمي 2/198، وتفسير فرات الكوفي ص 342-343.
([321]) القاديانيون هم أتباع ميرزا غلام أحمد بن غلام مرتضى بن عطا محمد المغولي الفارسي، ومن مقالاته: ادعاؤه بأنه خاتم النبيين، وأنه المسيح الموعود، ونسبته إلى الله أمورا لا تليق بشأنه، وطعنه في أنبياء الله والصحابة، وطعنه في القرآن، واختراعه كتابا سماه القرآن، وتحريمه للجهاد، وتفضيله مدينة القاديان على الحرمين، وتكفيره لكل من لم يؤمن به...أخزاه الله بعد أن باهله الشيخ ثناء الله فمات وهو في الحمام يقضي حاجته عام(1908م). انظر القاديانية للشيخ إحسان إلهي ظهير ص 101-233، وماذا تعرف عن القاديانية لأبي الحسن الندوي والمودودي، والمذاهب المعاصرة للدكتور عبد الرحمن عميرة ص 295.
([322]) الثورة الإيرانية ص 130-131 بتصرف يسير.
([323]) انظر هذا المعنى في: تفسير بحر العلوم 2/483، وروح المعاني 19/120، وإرشاد العقل السليم 6/267.
([324]) انظر الأصول من الكافي 1/412.
([325]) الثورة الإيرانية ص 131-133 بتصرف يسير.
([326]) انظر تفسير الآية في بحر العلوم 1/397 ، وتفسير مدارك التنزيل 1/257، وإرشاد العقل السليم 2/243 .
([327]) الأصول من الكافي 1/420، وانظر تفسير العياشي 1/281، وحياة القلوب 3/233.
([328]) الثورة الإيرانية ص 134-135 باختصار.
([329]) هو الشيخ موسى جار الله بن فاطمة التركستاني القازاني التاتاري، الروستوفدونى الروسي، شيخ إسلام روسيا، قبل الثورة البلشفية وفى إبانها، ولد في روسيا وتفقه في العربية وتبحر في علوم الإسلام، وكان إماما في جامع كبير، أنشأ مطبعة كبيرة خدم فيها اللغة العربية والفارسية والتركية والروسية خدمة مفيدة ولكنه تعرض للقبض والسجن بسبب جهوده الإسلامية، وبعد أن خرج من السجن هجر بلاده وسافر إلى عدة دول إسلامية، وألّف العديد من المؤلفات ومنها: الوشيعة في نقض عقائد الشيعة وغيره، وتوفي بالقاهرة سنة(1369هـ). انظر الأعلام للزركلي 7/320، ومعجم المؤلفين 13/36.
([330]) انظر تفسير العياشي 2/328.
([331]) مثل يضرب في حاجة تؤدي بصاحبها إلى التلف، وفي حين يورّط فيه الرجل نفسه. انظر جمهرة الأمثال للعسكري 1/364، والمستقصى في أمثال العرب 2/207.
([332]) الوشيعة في نقض عقائد الشيعة ص 64-65 باختصار.
([333]) المرجع السابق ص 65.
([334]) انظر المرجع السابق ص 63-66.
([335]) المرجع نفسه ص 65-66.
([336]) كما في الأصول من الكافي 1/427، وتفسير القمي 2/251.
([337]) بطلان عقائد الشيعة ص 17 بتصرف يسير، وانظر الوشيعة: 16،18، 79-80.
([338]) راجع إرشاد الشيعة ص 39-40.
([339]) انظر أحوال الرجال للجوزجاني ص 38.
([340]) بحار الأنوار 26/24.
([341]) انظر الأصول من الكافي 1/24، 240.
([342]) انظر الأصول من الكافي 1/532، وبحار الأنوار 36/193.
([343]) انظر المرحعين السابقين 1/239، 26/22.
([344]) راجع مبحث الوصية المزعومة عند الرافضة، ومبحث انحصارهم الإمامة في أئمتهم.
([345]) بصائر الدرجات ص 174، والأصول من الكافي 1/240-241.
([346]) دلائل الإمامة لابن رستم الطبري ص 105.
([347]) بصائر الدرجات الكبرى ص 137.
([348]) انظر سيرة الأئمة الاثني عشر لهاشم الحسيني 1/104-105 نقلاً عن موقف الشيعة الاثني عشرية من الصحابة لفضيلة الشيخ الدكتور عبد القادر محمد عطا 1/381.
([349]) المراجعات ص 336.
([350]) الأصول من الكافي 1/238.
([351]) الثورة الإيرانية ص 134-135.
([352]) انظر البرهان في علوم القرآن للزركشي 1/228، والإتقان 1/76.
([353]) إرشاد الشيعة ص 41-42.
([354]) انظر الوشيعة في نقض عقائد الشيعة ص 97-98.
([355]) الأصول من الكافي 1/238، وانظر بصائر الدرجات ص 171-172.
([356]) انظر دلائل الإمامة ص 106.
([357]) بصائر الدرجات ص 171، والأصول من الكافي 1/238، وكشف الغمة 2/170.
([358]) دلائل الإمامة ص 106-107 وانظر الروايات المماثلة لهذه الرواية في الأصول من الكافي1/242، وكشف الغمة 2/170.
([359]) الأصول من الكافي 1/240.
([360]) انظر بصائر الدرجات ص 157.
([361]) المراجعات ص 336.
([362]) الأنوار الوضية لحسن آل عصفور ص 63(نقلا عن موقف الشيعة الاثني عشرية من الصحابة 1/378).
([363]) انظر الروضة من الكافي 8/57، ونقلها عنه البحراني في تفسيره البرهان 3/150.
([364]) إرشاد الشيعة ص 40.
([365]) المرجع السابق ص 43.
([366]) انظر الثورة الإيرانية ص 109.
([367]) انظر الوشيعة ص 37، 107-108.