([1]) انظر فرق الشيعة للنوبختي ص 40، والمقالات والفرق للقمي ص 19، والملل والنحل ص 73.
([2]) انظر فرق الشيعة ص 40 وما بعدها، وص 111-112، وعقائد الإمامية للمظفر ص 77- 78، وانظر الملل والنحل 72.
([3]) كعقيدة وجوب الانتظار، وعقيدة الرجعة، وما سيفعله عند الرجعة...إلى غير ذلك من العقائد الباطلة، كما سيأتي الحديث عنها لاحقاً.
([4]) انظر فرق الشيعة ص 100، والأصول من الكافي 1/305 .
([5]) المرجع السابق 1/504.
([6]) انظر فرق الشيعة ص 101، فقد ذكر أنهم افترقوا إلى أربع عشرة فرقة.
([7]) انظر المقالات والفرق ص 102، وذكر أنهم افترقوا إلى خمس عشرة فرقة، وذكر الشهرستاني أنهم افترقوا إلى إحدى عشرة فرقة. الملل والنحل ص 73.
([8]) المقالات والفرق ص 108، وفرق الشيعة ص 108.
([9]) انظر الفصول المختارة للمفيد ص 320، وبحار الأنوار 37/21.
([10]) فرق الشيعة ص 102.
([11]) الفصول المختارة ص 319.
([12]) فرق الشيعة ص 111، والفصول المختارة ص 318.
([13]) انظر فرق الشيعة ص 100-111، والفصول المختارة ص 319 .
([14]) كمال الدين وتمام النعمة ص 2.
([15]) الغيبة ص 186.
([16]) انظر المرجع السابق ص 206.
([17]) هو عثمان بن سعيد العمري، يكنى أبا عمرو السمان، ويقال له الزيات، قالوا عنه بأنه جليل القدر، ثقة، وأنه خدم المهدي إحدى عشرة سنة، وله إليه عهد معروف، وقد كان أول سفير للمهدي u، انظر ترجمته في رجال الطوسي ص 391، ورجال ابن داود الحلي ص 133، ونقد الرجال للتفرشي 3/193.
([18]) هو محمد بن عثمان بن سعيد العمري، يكنى أبا جعفر، قالوا عنه بأنه خدم المهدي نحوا من خمسين سنة، وكان سفيره إلى الناس بعد وفاة أبيه،انظر ترجمته في: خلاصة الأقوال ص 250، ونقد الرجال 5/324-325، ومعجم رجال الحديث 7/154.
([19]) هو أبو القاسم الحسين بن روح النوبختي، تولى السفارة بعد محمد بن عثمان العمري، فهو ثالث السفراء الأربعة، انظر ترجمته في الفوائد الرجالية 4/128، وطرائف المقال للبروجردي 2/324، والذريعة 17/116.
([20]) هو أبو الحسن علي بن محمد السمري، تولى السفارة بعد الحسين بن روح النوبختي، وختمت به السفارة في الغيبة الصغرى، توفي سنة(328، أو 329هـ)، انظر ترجمته في الفوائد الرجالية 4/128، وخلاصة الأقوال ص 251، ومعجم رجال الحديث 13/182.
([21]) انظر الفصول المختارة ص 318، والغيبة الصغرى والسفراء الأربعة لفاضل المالكي ص 39-40، وخلاصة الأقوال لابن مطهر الحلي ص 250، ونقد الرجال للتفرشي 5/324-325، والفوائد الرجالية 4/127-129.
([22]) جاء في المعجم الوسيط ص 981(مادة: هارش): "هارش الكلبُ الكلبَ ونحوه: قاتله.
([23]) الغيبة للطوسي ص 392، وتطور الفكر السياسي الشيعي ص 226.
([24]) تقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص 429،وإلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب لعلي الحائري ص 242.
([25]) الأصول من الكافي 2/21-22.
([26]) انظر الإمامة والتبصرة من الحيرة ص 110، والأصول من الكافي 1/285.
([27]) الغيبة ص 214، وانظر الغيبة للطوسي ص 190، والصراط المستقيم 2/242.
([28]) كما في الأصول من الكافي 1/ 258.
([29]) الأصول من الكافي 1/ 258، وبحار الأنوار 51/6-8.
([30]) انظر كمال الدين ص 417، وبحار الأنوار 51/12-15.
([31]) انظر إثبات الوصية ص 195، وبحار الأنوار 51/12.
([32]) انظر انظر إثبات الوصية ص 195، وتطور الفكر السياسي الشيعي ص 354.
([33]) انظر فرق الشيعة ص 106، والمقالات والفرق ص 114.
([34]) انظر الفصول المختارة ص 255.
([35]) المرجع نفسه ص 319.
([36]) الفصول المختارة ص 318.
([37]) كمال الدين ص 432، وانظر الغيبة للطوسي ص 231، وعقائد الإمامية للمظفر ص 78.
([38]) وذكر الكليني كما في الأصول من الكافي1/503 .
([39])كمال الدين ص 424-425.
([40]) الغيبة ص 237.
([41]) المرجع نفسه.
([42]) المرجع السابق ص 239.
([43]) انظر إثبات الوصية للمسعودي ص 196.
([44]) انظر تطور الفكر السياسي الشيعي ص 206.
([45]) السَّرداب هو بناء تحت الأرض يُلجأ إليه من حرّ الصيف وغيره. المعجم الوسيط ص 426.
([46]) انظر بحار الأنوار 99/218، ومستدرك سفينة البحار 5/12.
([47]) انظر كمال الدين ص 352، وكشف الغمة 3/296.
([48]) الجزيرة الخضراء مدينة مشهورة بالأندلس. انظر معجم البلدان 2/136 .
([49]) انظر بحار الأنوار 99/87، 108، ومعجم أحاديث المهدي لعلي الكوراني العاملي 4/496.
([50]) انظر تلك الأدعية في بحار الأنوار 99/218.
([51]) الأصول من الكافي 1/338.
([52]) الأصول من الكافي 1/340.
([53]) المرجع السابق 1/368.
([54]) انظر الغيبة للنعماني ص 196، والاحتجاج للطبرسي 2/250.
([55]) انظر الأصول من الكافي 1/237-238.
([56]) انظر الإيقاظ من الهجعة على الرجعة للعاملي ص 249.
([57]) يقصد أبا بكر وعمر ب كما دل عليه الرواية التي ذكرها المجلسي بعد هذه الرواية.
([58]) بحار الأنوار 52/386.
([59]) الرجعة للأحسائي ص 186-187.
([60]) الأنوار النعمانية 1/141.
([61]) بحار الأنوار 52/314، وانظر الإيقاظ من الهجعة ص 244.
([62]) بحار الأنوار 52/338.
([63]) المرجع السابق 53/11، والرجعة للأحسائي ص 184.
([64]) روضة الواعظين للنيسابوري ص 264، والصراط المستقيم 2/264.
([65]) الغيبة ص 233، وانظر بحار الأنوار 52/354.
([66]) الغيبة ص 234، وبحار الأنوار 52/355، وعصر الظهور لعلي الكوراني ص 90.
([67]) بصائر الدرجات ص 279.
([68]) الأصول من الكافي 1/ 398، وانظر بصائر الدرجات ص 279.
([69]) هو موضع بظهر الكوفة يمنع مسيل الماء أن يعلو الكوفة، وفيه قبر علي ط.
انظر معجم البلدان 5/271.
([70]) بحار الأنوار 52/335.
([71]) انظر الأصول من الكافي 1/134.
([72]) الثورة الإيرانية ص 134-135، وانظر التحفة الاثني عشرية 2/568 (تحقيق: عمر العيد).
([73]) الأصول من الكافي 1/287، وانظر دعائم الإسلام للنعمان المغربي 1/37.
([74]) حبَك الشيءَ حَبْكاً: أي أحكمه. انظر المعجم الوسيط ص 153(مادة: حبك). ولعل الشيخ يقصد بالحبك هنا هو التزوير والتصنيع، كما يقال: حبك فلان الثوب: أي نسجه وصنعه.
([75]) الثورة الإيرانية ص 135- 136 باختصار.
([76]) انظر اختيار معرفة الرجال 1/373.
([77]) انظر المهدي بين أهل السنة والشيعة ص 21-22.
([78]) انظر التمهيد في أصول الدين للنسفي ص 156.
([79]) هو زين الدين أبو العدل قاسم بن قطلوبغا الحنفي، وله العديد من المؤلفات ومنها: شرح المسايرة لابن الهمام، وتاج التراجم في طبقات الحنفية، توفي سنة(879هـ). انظر التعليقات السنية على الفوائد البهية ص 99، وهدية العارفين 1/830، والأعلام 5/180، ومعجم المؤلفين 8/111.
([80]) انظر حاشيته على المسامرة شرح المسايرة 2/168.
([81]) انظر شرح المقاصد 5/242.
([82]) هو زين العابدين بن يوسف بن محمد بن زين العابدين بن طاهر بن صدر الدين محمد بن إسماعيل الكوراني الكردي الحنفي، مفسر، لغوي، أصولي، متكلم، ومن آثاره: اليمانيات المسلولة على الرافضة المخذولة،، توفي سنة(1066هـ). انظر ترجمته في مقدمة كتابه "اليمانيات المسلولة" بقلم محقق الكتاب.
([83]) انظر اليمانيات المسلولة على الرافضة المخذولة ص 203-204.
([84]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/574(تحقيق: عمر العيد).
([85]) انظر التبيان شرح البرهان في إطاعة السلطان(مخطوط) ق/48-49، وتوجد منه نسخة مصورة في مكتبة الجامعة الإسلامية بالمدينة في قسم المخطوطات،[ في ثمان وعشرين ومائة لوحة].
([86]) الطَّغام: أرذال الناس وأوغادهم. المعجم الوسيط ص 558(مادة: طغم).
([87]) التبيان شرح البرهان في إطاعة السلطان( ق/48-49) وانظر شرح المقاصد 5/240-241.
([88]) التحفة الاثني عشرية 2/574(تحقيق:عمر العيد) بتصرف يسير.
([89]) شرح المقاصد 5/240.
([90]) تعترف الرافضة أن هذه المقاصد لا تتحقق إلا مع ظهور المهدي المنتظر، فأي فائدة في
هذا المهدي الذي يتعطل لأجله شرع الله وأحكامه؟!، انظر التحفة الاثني عشرية 3/770 (تحقيق:الفارس).
([91]) تبصرة الأدلة في أصول الدين 2/852، والتمهيد في أصول الدين ص 155 كلاهما لأبي المعين النسفي، وانظر شرح المقاصد 5/240-241، وشرح العقائد النسفيـة ص 138-139، والتحفة الاثني عشرية(تحقيق: الفارس).
([92]) الأصول من الكافي 1/258، باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون متى يموتون، وأنهـم لا يموتون إلا باختيار منهم.
([93]) انظر أصول الكافي، باب أن الأئمة عليهم السلام لم يفعلوا شيئا إلا بعهد من الله 1/279.
([94]) أما في زمننا فقد تجاوزت المدة ألفاً ومائة وسبعين سنة تقريبا.
([95]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/238-241(تحقيق: أحمد المدخلي) ومختصر التحفـة ص 117-120.
([96]) انظر المهدي بين أهل السنة والشيعة ص 59.
([97]) هو الشيخ المجاهد أبو ريحان ضياء الرحمن الفاروقي، كان رئيسا عاما لمنظم سباه صحابه (الدفاع عن الصحابة) بباكستان، ومديرا لجامعة عمر الفاروق الإسلامية بمدينة فيصل آباد، اغتيل على أيدي بعض الروافض عام(1997م) خذلهم الله. انظر ترجمته في مقدمة كتابه: "المهدي" ص 16 بقلم أحد أتباعه.
([98]) انظر المهدي بين أهل السنة والشيعة ص 17-18، 26-52.
([99]) انظر البرهان في علامات المهدي آخر الزمان للشيخ عبد الله الحنفي ق/11-16( وهو مخطوط يقع في بضع وأربعين لوحة) في مكتبة الملك عبد العزيز في قسم مخطوطات المكتبة المحمودية.
([100]) انظر تلخيص البيان في علامات المهدي آخر الزمان للشيخ أحمد بن محمد الحنفي( وهو مخطوط يقع في مكتبة الملك عبد العزيز في قسم مخطوطات المكتبة المحمودية، تحت رقم(2610/4).
([101]) انظر سنن أبي داود كتاب المهدي ص 638 برقم(4282) وسنن الترمذي كتاب الفتن، باب ما جاء في المهدي ص 504 برقم(2230) وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح"، وقال الشيخ الألباني قي تخريج أحاديث المشكاة: "إسناده حسن" برقم(5452).
([102]) انظر الإمامة والتبصرة ص 103، 120.
([103]) انظر سنن أبي داود، كتاب المهدي ص 639 برقم (4290) وقد ضعفه الألباني(طبعة مشهور) وانظر كلام الإمام ابن القيم في ذلك في المنار المنيف ص 152.
([104]) انظر الإمامة والتبصرة ص 120، والأصول من الكافي 1/203.
([105]) انظر سنن ابن ماجه، كتاب الفتن، باب خروج المهدي ص 679برقم(4083) وحسنه الشيخ الألباني(طبعة مشهور).
([106]) انظر ما ذكره الدهلوي في التحفة الاثني عشرية 2/574(تحقيق:عمر العيد) في ذلك، وقد ذكر أن الرافضة
استدلوا بطول عمر مهديهم بالقياس على أعمار أهل الأمم الماضية، ثم فند زعمهم هذا بالتفصيل.
([107]) انظر الغيبة للنعماني ص 196، والاحتجاج 2/250.
([108]) انظر حق اليقين للمجلسي ص 139(بالفارسية).
([109]) انظر مستدرك الحاكم، كتاب الفتن والملاحم 4/565 برقم(8586) وقال: "هذا حديث على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وأقره الذهبي في التلخيص.
([110]) انظر الغيبة للنعماني ص 234، وبحار الأنوار 52/354-355.
([111]) انظر بحار الأنوار 52/386، والأنوار النعمانية 1/141.
([112]) انظر بحار الأنوار 52/314، و الإيقاظ من الهجعة ص 244.
([113]) انظر بحار الأنوار 52/338.
([114]) انظر الأصول من الكافي 1/ 398، و بصائر الدرجات ص 279.
([115]) انظر بحار الأنوار 52/335.
([116]) انظر الغيبة للطوسي ص 238.
([117]) انظر إثبات الوصية للمسعودي ص 196.
([118]) انظر كمال الدين ص 424-425.
([119]) انظر هذه الأوجه وغيرها في "المهدي بين أهل السنة والشيعة" ص 201-258، والبرهان في علامات المهدي آخر الزمان ق/5-42، والثورة الإيرانية ص 142-143، والسيوف المشرقة ص 505.
([120]) هو جمال الدين بن محمد بن قاسم القاسمي، ولد بدمشق ونشأ وتعلم بها، وكان إمام الشام في عصره بحيث انتفع بعلمه خلق كثير، وله العديد من المؤلفات ومنها: محاسن التأويل في تفسير القرآن العظيم، ودلائل التوحيد، وغيرها، توفي سنة(1332هـ). انظر الأعلام 2/135، ومعجم المؤلفين 3/157.
([121]) انظر في أهمية هذه الرقاع في دين الرافضة، كتاب الغيبة للطوسي ص 373، 415.
([122]) رد الألوسي علي حصون العاملي الرافضي ص 51-54(ضمن رسائل "الخلافات بين السنة والشيعة كما يراها الشيخ محمد رشيد رضا والشيخ تقي الدين الهلالي")، والسيوف المشـرقة ص 684، وصب العذاب على من سب الأصحاب ص 148-153، وانظر التحفة الاثني عشرية 2/570-574(تحقيق: عمر العيد)، وروح المعاني 22/41.
([123]) التحفة الاثني عشرية 2/574(تحقيق: عمر العيد).
([124]) انظر الغيبة للنعماني ص 196، والاحتجاج للطبرسي 2/250.
([125]) رجال الكشي 2/589.
([126]) انظر الروضة من الكافي 8/338.
([127]) انظر "المهدي بين أهل السنة والشيعة ص144.