([1]) انظر قصة قوم نوح ×ووقوع الشرك منهم بسبب غلوهم في الصالحين في: صحيـح
البخاري مع الفتح 8/851، وتفسير معالم التنزيل للبغوي 5/157، والجامـع لأحكام
القرآن للقرطبي 18/ 265، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير 4/547.
([2]) أخرجه الحاكم في المستدرك، باب ذكر نوح × 2/596 برقم(4009) وقـال بأنه
على شرط البخاري ولم يخرجه، ووافقه الذهبي في التلخيص.
([3]) أخرجه ابن ماجه في سننه في كتاب الحج، باب قدر رمي الحصى ص 513 برقم (3029) وصححه الشيخ الألباني كما في السلسلة الصحيحة(1283).
([4]) انظر الأصول من الكافي 1/109-279، و 380-410.
([5]) انظر 1/207-218.
([6]) هو محمد بن الحسين بن موسى، المعروف بالشريف الرضي، والمتوفى سنة(406هـ)، قال فيه النجاشي: "نقيب العلويين ببغداد، وأخو المرتضى، كان شاعرا مبرزا..." وقال عنه التفرشي: "وأمره في الثقة والجلالة أشهر من أن يذكر...". انظر ترجمته في الفهرست للنجاشي ص 310 -311، ونقد الرجال للتفرشي ص 303، وأمل الأمل للعاملي 2/262-263.
([7]) قال المجلسي: "باب الآيات النازلة في الأئمة" انظر من: 23/ 167 إلى نهاية المجلد.
([8]) انظر مجموع الفتاوى 3/96-97، وشرح العقيدة الطحاوية 1/79.
([9]) بصائر الدرجات ص 428، وقد ذكر أبوابا أخرى في هذا الشأن.
([10]) الأصول من الكافي 1/407-410.
([11]) هو محمد بن المرتضى المدعو بالملاّ محسن الكاشاني، والملقب بالفيض، المتوفى سنة(1019هـ) قال عنه الأردبيلي: "هو العلامة المحقق المدقق، جليل القدر عظيم الشأن، رفيع المنزلة، فاضل كامل أديب متبحر في جميع العلوم". انظر ترجمته في جامع الرواة للأردبيلي 2/42، وروضات الجنات للخوانساري 6/79، وأمل الأمل للعاملي 2/305-306.
([12]) علم اليقين في معرفة أصول الدين 2/597.
([13]) الحكومة الإسلامية ص 52.
([14]) الاختصاص للمفيد ص 327، وانظر بحار الأنوار 27/33.
([15]) يقصدون بفلان وفلان في رواياتهم وأقوالهم: الشيخين أبا بكر الصديق وعمر الفاروق ب.
([16]) بصائر الدرجات ص 293، وانظر الأصول من الكافي 1/457، وبحار الأنوار 27/29 وقد عقد بابا حيث قال: "باب أنهم يقدرون على إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص وجميع معجزات الأنبياء".
([17]) انظر مثلاً: رسالة "الاتباع" لابن أبي العز الحنفي ص 81-82، وزيارة القبور الشرعية والشركية للشيخ محي الدين البركوي ص 8.
([18]) انظر شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز 1/82، وزيارة القبور الشرعية والشركية ص 8.
([19]) انظر استدلالهم بهذه الآيات وغيرها في: شرح العقيدة الطحاوية 1/79،82، وسيف الله على من كذب على أولياء الله لصنع الله الحلبي ص 37، وتقوية الإيمان للشاه إسماعيل ص 56، وإرشاد الطالبين لثناء الله باني بتي ص 53، وعقد اللآلي والدرر في تحقيق المسائل الأربعة عشر ص 84، 85، 88، والكواكب الدرية في تحقيق المسائل الشرعية كلاهما للشيخ نقيب أحمد الرِّباطي ص 62-64، وبطلان عقائد الشيعة ص 15-16.
([20]) هو عبد الرحمن بن صخر الدّوسي، مشهور بكنيته أبي هريرة، صاحَب رسول الله >
وسمع منه الكثير، وقد أجمع المحدثون على أنه أكثر الصحابة حديثا على الإطلاق، وهذا
أصح ما قيل في اسمه واسم أبيه، توفي سنة(57هـ). انظر الإصابة 4/316.
([21]) أخرجه البخاري في صحيحه،كتاب التفسير، باب وأنذر عشيرتك الأقربين 4/1778 برقم(4493).
([22]) انظر شرح العقيدة الطحاوية 1/320، وغاية الأماني 2/40، وسرور القلب للشيخ
محمد سر فراز (صفدر) ص 82، ومسألة الوسيلة للجوهر ص 47.
([23]) أخرجه الترمذي في سننه في كتاب صفة القيامة، باب ص 567 برقم(2516) وقال هذا حديث حسن صحيح، وصححه الشيخ الألباني أيضا(كما في طبعة مشهور) وكما في تخريجه لأحاديثه المشكاة(5302).
([24]) انظر مرقاة المفاتيح ص 9/490، وسيف الله على من كذب على أولياء الله ص 48، والبلاغ المبين للشاه ولي الله الدهلوي ص 83-84، وعزيز الفتاوى لعزيز الرحمن 1/65، وتقوية الإيمان ص 70.
([25]) بطلان عقائد الشيعة ص 15-17.
([26]) الزردشتية هي فرقة من فرق المجوس، وهم أصحاب زردشت بن يورشب الذي ادعى أنه رسول وأنه صاحب المعجزات والخوارق وأن معبوده هو أور مزد، وأن لهذا الكون قوة إلهية هي المدبرة لجميع ما في العالم، والمجوس يقدسون أسرة زرداشت ويعظمونها، وهي التي تتولى كهانة أتباع هذه الديانة الوثنية. انظر الملل والنحل ص 110- 114.
([27]) المرتضى في سيرة علي بن أبي طالب ط ص 245-247 ثم ذكر الشيخ بعد ذلك بعض أخطار غلو الرافضة في الأئمة ص 248-250.
([28]) إرشاد الشيعة ص 27، وانظر الوثيقة التاريخية لضياء الرحمن الفاروقي ص 69 (كلاهما بالأردية).
([29]) هو عبد الرحمن بن ملجم المرادي الحميري، أدرك الجاهلية، وهاجر في خلافة عمر ط، وقرأ على معاذ بن جبل فكان من القراء، ثم شهد فتح مصر وسكنها فكان فيها، وكان في جيش علي ط يوم صفين، ثم خرج عليه واغتاله وهو يخرج إلى صلاة الفجر من بيته، وتوفي ط بسبب ذلك، وقد قتله الحسن ط لما تولى الخلافة. انظر وفيات الأعيان 2/65، والأعلام 3/339.
([30]) انظر اختيار معرفة الرجال للطوسي 2/561، فقد زعم هو وغيره أن موسى الكاظم قتل مسموما في سجن الرشيد.
([31]) انظر الغيبة للطوسي ص 90، 329.
([32]) إرشاد الشيعة ص 83-84.
([33]) الصافر: كل ما لا يصيد من الطير وكذلك الجبان، (لسان العرب 4/464).
([34]) الذي يسمونه تقية.
([35]) انظر الغيبة للطوسي ص 329.
([36]) صب العذاب على من سب الأصحاب ص 332.
([37]) انظر تفسير القرطبي 7/2-3.
([38]) انظر مجموع فتاوى شيخ الإسلام 16/110، وتفسير المنار 7/422، وروح المعاني 20/11.
([39]) بصائر الدرجات ص 147.
([40]) المرجع السابق، وانظر الأصول من الكافي 1/261، وبحار الأنوار 26/28.
([41]) بصائر الدرجات ص 129.
([42]) بصائر الدرجات ص 138.
([43]) المرجع السابق ص 142.
([44]) المرجع السابق ص 144.
([45]) المرجع السابق ص 149.
([46]) المرجع نفسه 150 وما بعدها.
([47]) يعني: هل يراقبنا أحد.
([48]) هي الكعبة، وكانت تدعى بنية إبراهيم × لأنه بناها. انظر النهاية ص 94(مادة: بنا) .
([49]) الأصول من الكافي 1/260-261.
([50]) المرجع السابق 1/258.
([51]) المرجع السابق 1/258.
([52]) المرجع نفسه 1/264.
([53]) الاحتجاج 1/356.
([54]) بحار الأنوار 26/28.
([55]) انظر كلامهم في روح المعاني 20/11، وسيف الله على من كذب على أولياء الله ص 66-71، وتقوية الإيمان ص 56، 67-68، ومقدمة جواهر التوحيد لغلام الله الملقب عند الحنفية المعاصرين بـ(شيخ القرآن) ص 40.
([56]) انظر كلام علماء الحنفية في تفسير هذه الآيات في أحكام القرآن للجصاص، وتفسير مدارك التنزيل، وتفسير بحر العلوم، وتفسير أبي السعود، وتفسير روح المعاني عند مواضع هذه الآيات.
([57]) انظر استدلال علماء الحنفية بهذه الآيات وغيرها على إبطال دعوى الرافضة في: شرح الطحاوية 1/351، وتقوية الإيمان لإسماعيل الشهيد 65-66، 68، ومقدمة جواهر القرآن لغلام الله خان ص 40، وأحسن الفتاوى للدهيانوي 1/202-203، وإرشاد الطالبين للباني بتي ص 53، وبطلان عقائد الشيعة ص 19-21، وعقد اللآلي والدرر للعلامة الرّباطي ص79-82.
([58]) أحرجه مسلم في صحيحه في كتاب الإيمان، باب بيان الصلوات التي هي أحد أركان الإسلام 1/40 برقم(10).
([59]) انظر تاريخ التشيع وأفكاره لمحمد طاهر الهاشمي ص 378-380(بالأردية)، و إزالة الريب ص 72، 327، وإرشاد الشيعة كلاهما لمحمد سرفراز ص 23(بالأردية).
([60]) أخرجه مسلم في صحيحه في كتاب الفضائل ،باب إثبات حوض نبينا > وصفاته 4/1795 برقم(2295).
([61]) انظر إزالة الريب ص 395-398، وبوارق الغيب على من يدعي لغير الله علم الغيب للشيخ محمد منظور نعماني 2/37،46، وجواهر التوحيد لغلام الله خان ص 200-207.
([62]) انظر للمزيد جهود علماء الحنفية في إبطال عقائد القبورية لشيخي الدكتور شمس الدين الأفغاني 2/917-923.
([63]) هو أبو جعفر عبد الله بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس ب الخليفة العباسي المعروف بالمنصور، قال عنه الذهبي: "أباد جماعة كبارا حتى توطد له الملك، ودانت له الأمم على ظلم فيه وقوة نفس، ولكنه يرجع إلى صحة إسلام وتدين في الجملة، وصيام وصلاة وخير، مع فصاحة وبلاغة وجلالة. انظر السير 7/83، وفوات الوفيات 2/216، والأعلام 4/117.
([64]) انظر تفسير المدارك 3/286، وتفسير المظهري 7/265، وجواهر القرآن ص 2/916،
وبوارق الغيب 1/11-112.
([65]) شرح معاني الآثار 1/406.
([66]) هو الإمام محمد بن الحسن بن فَرقَد، أبو عبد الله الشيباني الكوفي، صاحب أبي حنيفة، وأخذ عنه بعض الفقه، ثم عن أبي يوسف، وروى عن الأوزاعي، ومالك بن أنس وغيرهما، وأخذ عنه الشافعي وأبو عبيد وهشام بن عبيد الله وغيرهم، ومن كتبه: الحجة على أهل المدينة، وروايته الموطأ، توفي بالرّي سنة( 187هـ). انظر الجواهر المضية 3/122-125، والفوائد البهية ص 163.
([67]) هو أحد كبار أصحاب أبي حنيفة / توفي سنة (210هـ) كما في الجواهر المضية 2/247، والطبقات السنية 4/67.
([68]) انظر هذه القصة في: الجامع الوجيز(الفتاوى البزازية) 6/326، والفتاوى التتار خانية 3/576، والجواهر المضية 2/247-248، والطبقات السنية 4/67، وإزالة الريب ص 455.
([69]) بحر العلوم 3/26.
([70]) شرح العقيدة الطحاوية 1/351.
([71]) انظر على سبيل المثال: الأصول من الكافي 1/258.
([72]) صب العذاب على من سب الأصحاب ص 333.
([73]) بطلان عقائد الشيعة ص 19، وانظر إرشاد الشيعة ص 23.
([74]) الأصول من الكافي 1/257.
([75]) اختيار معرفة الرجال 2/588.
([76]) منهاج السنة النبوية 1/3، 8.
([77]) الأصول من الكافي 1/441، وانظر بحار الأنوار 25/340.
([78]) الصافي شرح أصول الكافي 3/149.
([79]) بحار الأنوار 25/341-342.
([80]) الظالمون في معتقدهم هم الخلفاء الثلاثة ش ومن تبعهم ووالاهم ورضي بإمامتهم؛ لأنهم في زعمهم غصبوا الخلافة من عليٍّ وظلموا آل البيت، ولأجل ذلك حكموا بإباحة كل ما غُصِب من أهل السنة مالاً كان أو دماً أو عرضا.
([81]) الاختصاص ص 330، وبحار الأنوار 25/334.
([82]) عقائد الإمامية للمظفر ص 74.
([83]) الأمالي للمفيد ص 253، وبحار الأنوار 25/279.
([84]) انظر كلام علماء الحنفية عند تفسير هذه الآية في: أحكام القرآن للجصاص 3/153، وتفسير بحر العلوم 2/45-46، وتفسير المدارك 2/124، وروح المعاني 10/83.
([85]) هو الصحابي الجليل عدي بن حاتم بن عبد الله بن سعد بن الحشرج بن امرئ القيس ابن
عدي الطائي الجواد المشهور يكنى أبو طريف، وكان سيدا شريفا في قومه، شهد مع علي
ط صفين والنهروان، ومات بالكوفة سنة(67هـ، وقيل(68) وقيل(69هـ).
انظر الإصابة 4/469.
([86]) انظر سنن الترمذي كتاب تفسير القرآن عن رسول الله، باب ومن سورة التوبة ص 694برقم(3095) وحسنه الشيخ الألباني(طبعة مشهور)، والطبراني في المعجم الكبير 17/92 برقم(218)، وابن أبي شيبة في المصنف 7/156 برقم(34936)، والبيهقي في السنن الكبرى، كتاب آداب القاضي، باب ما يقضي به القاضي ويفتي به المفتي...1/116 برقم(20138).
([87]) قلت: أما الرافضة فإن غلوّهم عن علم وعناد، ولا يمكن لأمثالهم أن يجهلوا ضلال ما هم عليه، اللّهم إلا أن يقصد بذلك بعض عوامهم الذين يجهلون حقيقة دينهم نظراً إلى تقليدهم الأعمى لعلمائهم.
([88]) الاتباع ص 81-82.
([89]) يقصد الشيخ بذلك التعارض الموجود في روايات الرافضة، بحيث لا يوجد في كتب أي ملّة أو طائفة مثل التعارض الموجود عند الرافضة.
([90]) السيوف المشرقة ص 428 باختصار.
([91]) إرشاد الشيعة ص 25، 83(بالأردية)، وانظر بطلان عقائد الشيعة ص 21.
([92]) انظر الثورة الإيرانية ص 110، وانظر الأمثلة على تناقض الرافضة في رواياتهم عن الأئمة في تحليل الشيء الواحد وتحريمه في آن واحدٍ في مختصر التحفة ص 218 وما بعدها.
([93]) انظر المرتضى ص 249.
([94]) انظر الاعتقادات للمفيد ص 96، والصراط المستقيم 1/112، وحياة الإمام موسى بن جعفر لباقر شريف القرشي 1/289.
([95]) كما سيأتي في المطلب القادم.
([96]) انظر: رسالة "عصمة الإمام" للدكتور حافظ موسى عامر 1/34-87، فقد استوفى هذه المسألة حقها من خلال نصوص الشرع وأقوال العلماء.
([97]) انظر مجموع الفتاوى 4/518.
([98]) من رواية طويلة حوالي خمس صفحات في فضل الإمام وصفاته.
([99]) الأصول من الكافي 1/199-203.
([100]) كمال الدين وتمام النعمة ص 474، ورواها المجلسي في بحار الأنوار 25/102 وساق في
الموضوع ثلاثا وعشرين رواية.
([101]) الاعتقادات للمفيد ص 96، وانظر أوائل المقالات له أيضا ص 61.
([102]) بحار الأنوار 9/205، وانظر عقائد الإمامية الاثني عشرية 1/ 179، وعقائد الإمامية لمحمد رضا المظفر ص 73.
([103]) الحكومة الإسلامية ص 19.
([104]) انظر في مفهوم العصمة عند الحنفية: الفقه الأكبر المنسوب إلى الإمام أبي حنيفة مع شرح القاري ص 126، وشرح القاري على الشفا للقاضي عياض 2/175، وضوء المعالي لبرء الأمالي للقاري أيضاً ص 89، والمسايرة مع شرحها المسامرة 2/80، وسيف الله على من كذب على أولياء الله ص 108.
([105]) تبصرة الأدلة 2/836-837 بتصرف.
([106]) المسايرة مع شرحها المسامرة والحاشية 2/166-167، وانظر شرح الفقه الأكبر لملا القاري ص 126، وضوء المعالي لبرء الأمالي له أيضا ص 89.
([107]) انظر أصول الدين للبزدوي ص 172.
([108]) كما في شرح الفقه الأكبر ص 126، وضوء المعالي لبرء الأمالي ص89، وشرحه على الشفا 2/541.
([109]) كما في بطلان عقائد الشيعة ص 29.
([110]) انظر ما ذكره الملا القاري عن المتقدمين من الحنفية في شرح الفقه الأكبر ص 127.
([111]) وبيّن ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة 6/463.
([112]) أيْ لو فرضنا الاطلاع على أنه لم يصدر منهم ما ينافي عصمتهم في الماضي والحال، فمن أين لنا الاطلاع على عدم صدور شيء منهم في المستقبل، وهو المقصود إثباته.
([113]) الدّور: هو توقف الشيء على ما يتوقف عليه. انظر التعريفات للجرجاني ص 140، والتوقيف على مهمات التعاريف للمناوي ص 343.
وقوله "ففي الأول يلزم الدور" يقصد بذلك أنّ عصمة الإمام قد أثبتناها بهذا الخبر، فلو أثبتنا هذا الخبر بعصمته لزم توقف الشيء على نفسه.
([114]) ذكره الزبيدي في الأحاديث المتواترة ص 236، وابن حجر في الفتح 1/348، أما عند الرافضة فالمسح على الخفين لا يجوز أبدا حتى تقية، انظر مثلا من لا يحضره الفقيه لابن بابويه 1/40.
([115]) لأن الرافضة لا يرون غسل الرجلين في الوضوء، وإنما يقولون بمسحهما. انظر مثلا: الفروع من الكافي 3/29-30.
([116]) صب العذاب ص 348-351، ومختصر التحفة الاثني عشرية ص187.
([117]) انظر التفهيمات الإلهية ص 2/250-251.
([118]) انظر النواقض لظهور الروافض ص 136-138(تحقيق: د/ أنس القحطاني)، والثورة الإيرانية في ميزان الإسلام ص 37.
([119]) انظر بطلان عقائد الشيعة ص 29-31، وانظر مزيدا من الرد في إرشاد الشيعة ص 85-88.
([120]) انظر تلك الأقوال في مبحث شروط الإمامة ص ؟؟؟؟؟.
([121]) انظر المنهاج في شعب الإيمان للحليمي 1/238.
([122]) انظر رسالة في الرد على الرافضة للمقدسي ص 29.
([123]) وهم: الخلفاء الأربعة، وطلحة بن عبيد الله، وعبد الرحمن بن عوف، والزبير بن العوام،
وسعد بن أبي وقاص، وأبو عبيدة عامر بن الجراح، وسعيد بن زيد. انظر توضيح الأفكار للصنعاني 2/410.
([124]) انظر شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز 2/243، وشرح الوصية المنسوبة إلى أبي حنيفة للبابرتي ص 108- 114، وأصول الدين للبزدوي ص 199، وينظر للاستزادة: المحلى لابن حزم 1/28، ومباحث المفاضلة في العقيدة لفضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبد الرحمن الشظيفي ص 99 وما بعدها.
([125]) انظر بحار الأنوار 25/267-319، ومقدمة تفسير أنوار النجف لحسين بخش ص 19.
([126]) الأصول من الكافي 1/437.
([127]) تصحيح اعتقادات الإمامية 93.
([128]) وقد تقدم تخريجه.
([129]) تفضيل أمير المؤمنين ص 28.
([130]) بحار الأنوار 26/267-319.
([131]) المرجع السابق 26/297-298، وانظر المجالس الفاخرة في أذكار العترة الطاهرة لحسين بخش ص 12.
([132]) المرجع السابق 35/271. وانظر للمزيد: الأصول من الكافي1/175، وكمال الدين ص 227، والألفين في ولاية أمير المؤمنين لابن مطهر الحلي ص 13.
([133]) الحكومة الإسلامية ص 51، وانظر وسيلة الأنبياء لطالب حسين 2/90، والمسائل الأربعة عشر ص 173.
([134]) الاختصاص ص 250، وانظر بصائر الدرجات ص 90، وبحار الأنوار 26/294.
([135]) الاختصاص ص 250، وبحار الأنوار 26/294.
([136]) انظر الشيعة والسنة للشيخ إحسان إلهي ظهير ص 72.
([137]) العقيدة الطحاوية مع شرح ابن أبي العز 2/249، وانظر شرح الفقه الأكبر للقاري ص 135، وعقائد الإسلام للدهيانوي ص 118(بالأردية).
([138]) انظر مختصر التحفة ص 101.
([139]) الفقه الأكبر مع شرح الملا القاري ص 135.
([140]) أخرجه ابن حبان في صحيحه، كتاب فضائل الصحابة، باب ذكر وصف قوم كانوا يفضلون على عهد رسول الله 16/237 برقم(7251)، وصححه محققه الشيخ شعيب الأرناووط.
([141]) شرح العقيدة الطحاوية 2/243، وقد ذكر جملة من فضائلهم الدالة على فضلهم على غيرهم من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
([142]) انظر في بيان المفاضلة: أصول الدين للبزدوي ص 209، والتمهيد لقواعد التوحيد لأبي الثناء اللامشي 158-160، وشرح الوصية المنسوبة إلى الإمام أبي حنيفة للبابرتي ص 108-114، والأجوبة العراقية على اللاهورية ص 173، وحاشية الشيخ محمد بخيت المطيعي الحنفي على خريدة التوحيد ص 85، وإرشاد الشيعة ص 109-1110.
([143]) مختصر التحفة ص 101، والسيوف المشرقة ص 411، وانظر التحفة الاثني عشرية
2/360(تحقيق: عمر العيد).
([144]) انظر مطلب (استدلال الرافضة بالآثار المنسوبة إلى الأئمة لإثبات الإمامة) ص 267-271.
([145]) انظر مختصر التحفة ص 48، 101، 104، والسيوف المشرقة ص 412.
([146]) انظر هذه الرواية من كتب الرافضة في الصراط المستقيم لعلي ين يونس العاملي 3/150 وقد زعم هذا الضال أن صدر الحديث محذوف وهو: "ما هذا الكذب الذي تقولون إن خير هذه الأمة...؟". ويشهد ركاكة هذا اللفظ على كذب دعواه.
وممن أورد هذا الأثر من السلف ابن أبي عاصم في كتابه "السنة" ص 466 وحسنه الألباني في ظلال الجنة في تخريج أحاديث السنة، والبيهقي في الاعتقاد ص 445، والمقدسي في الرد على الرافضة ص 298.
وذكر شيخ الإسلام(مجموع الفتاوى 4/422) بأنه رُوي عن علي ط من نحو ثمانين وجها.
([147]) أورده المجلسي في بحار الأنوار 10/377، وزعم أن في سنده راو كثير الغلط، وهو كذب محض؛ لأن الأثر متواتر كما ذكره الكتاني في نظم المتناثر ص190، وممن أورده من علماء الرافضـة آغا بزرك في الذريعة(13/67) ومال إلى قبوله.
([148]) الأمالي ص 456.
([149]) ذكر هذه النصوص الألوسي الحفيد في مختصر التحفة ص 105.
([150]) انظر بصائر الدرجات ص 72، والأصول من الكافي 1/437.
([151]) انظر بصائر الدرجات ص 90، والاختصاص ص 250، ، وبحار الأنوار 26/294.
([152]) انظر بصائر الدرجات ص 90، وبحار الأنوار 26/267-319.
([153]) انظر تفسير فرات الكوفي ص 13، ووسائل الشيعة 4/1143، وبحار الأنوار 26/325-334.
([154]) انظر بصائر الدرجات ص 227، 229، والحكومة الإسلامية ص 51.
([155]) انظر بصائر الدرجات ص 61، وقرب الإسناد للحميري ص 61، والإمامة والتبصرة ص 29، والأصول من الكافي 2/488.
([156]) كمال الدين وتمام النعمة ص 262، وانظر الصراط المستقيم 2/127 وبحار الأنوار 36/246.
([157]) بحار الأنوار 23/96، وأورد في ذلك ست روايات مفتريات.
([158]) الغيبة ص 112.
([159]) انظر الإمامة والتبصرة 90، والأصول من الكافي 1/372، والغيبة للنعماني ص 129.
([160]) مختصر التحفة ص 296.
([161]) والقول مروي عن زين العابدين علي بن الحسين ط وقد كان في زمانه أفضل هاشمي، كما في الذرية الطاهرة النبوية للدولابي ص 89، وتاريخ دمشق لابن عساكر 41/374
(ط:دار الفكر،بيروت) وسير أعلام النبلاء 4/349 ، والبداية والنهاية 9/114.
([162]) الأصول من الكافي 1/257.
([163]) بحار الأنوار 25/270.
([164]) المرجع السابق 25/284.
([165]) ذكر الشيخ أبو الحسن الندوي جملة من هذه الأقوال في معرض رده على الرافضة في غلوهم في أئمة أهل البيت، انظر المرتضى ص 228-229.
([166]) هو أبو عمر عامر بن شراحيل بن عبد بن ذي كبار الشعبي، الإمام الفقيه الحافظ، أدرك خمسمائة من
الصحابة وأخذ عنهم، وحدث عنه جم غفير من التابعين، توفي سنة(103هـ) على خلاف فيه.
انظر السير 4/294، والكاشف 1/522، وتعجيل المنفعة 1/565، ووفيات الأعيان 3/12.
([167]) يقصد الرافضة؛ وذلك لأنهم كانوا لا يرون الجهاد بالسيف وقت غيبة الإمام الموهوم، وإنما يرون الخروج عليهم بالخشب.
([168]) قال ابن الأثير: الرَّخَم بفتح الراء والخاء وضم الميم: نوع من الطير واحدته رخَمَة، وهو موصوف بالغدر والموق، وقيل بالقذر، ومنه قولهم: رخِم السَّقاء: إذا نتن. النهاية ص 350 .
وقال الفيومي: هو طائر يأكل العذرة، وهو من الخبائث. المصباح المنير ص 187(مادة: رخم).
([169]) انظر السنة للخلال 3/497.
([170]) منهاج السنة 1/59.
([171]) اختيار معرفة الرجال 2/ 589.
([172]) المرجع السابق 2/ 587.
([173]) مختصر التحفة ص 300.