([1]) انظر تفسير القمي 1/170 ، وتفسير فرات الكوفي ص 123، ونهج الإيمان ص 135، والنجاة في القيامة في إثبات الإمامة ص 94، ومنهاج الكرامة ص 147-149، والصراط المستقيم ص 259، والشهب الثواقب ص 125، وآية الولاية للسيد علي الميلاني.
([2]) غدير خُم: اسم موضع على ثلاثة أميال بالجحفة بين مكة والمدينة، وقد نزل فيه النبي > عند عودته من مكة في حجة الوداع. انظر معجم البلدان 2/389،(دار صادر، بيروت) والبداية والنهاية 5/228.
([3])انظر الأصول من الكافي 1/295، ونهج الإيمان ص 112، ومنهاج الكرامة ص 149، والصراط المستقيم1/259، وكتاب الغدير لعبد الحسين 1/10 وقد بناه على هذه الخرافة، وهو يقع في أحد عشر مجلدا.
([4]) انظر منهاج الكرامة ص 150، وبحار الأنوار 36/256، والغدير 1/66، وقد صنف شيخهم الصدوق كتابا أسماه "كمال الدين وتمام النعمة" وهو يقع في مجلد ضخم.
([5]) انظر الأصول من الكافي 2/513، وتفسير العياشي 1/177، والإرشاد للمفيد ص 154، ومنهاج الكرامة ص 154، وعقائد الإمامية للزنجاني 3/12، وآية المباهلة للميلاني.
([6]) هو سعد بن مالك بن سنان بن عبيد بن ثعلبة بن عوف بن الحارث بن الخزرج الأنصـاري الخـزرجي،
أبو سعيد الخدري مشهور بكنيته، استصغر بأحد وغزا ما بعدها، روى عن النبي > الكثـير، وكان من
فقهاء الصحابة ش توفي سنة(63هـ) على خلاف فيه. الإصابة 3/78.
([7]) تفسير القمي 2/222، وانظر منهاج الكرامة ص 156.
([8]) انظر منهاج الكرامة ص 156، وعقائد الإمامية للزنجاني 3/14.
([9]) الروضة من الكافي 8/212.
([10]) انظر نهج الإيمان ص 77، ومنهاج الكرامة ص 152، وبحار الأنوار 25/225، وعقائد الإمامية للزنجاني 3/11.
([11]) انظر منهاج الكرامة ص 151، والاحتجاج 1/119، وعقائد الإمامية للزنجاني 3/10، ومختصر التحفة ص 149.
([12]) انظر كلام الألوسي الحفيد في مختصر التحفة ص 138، وأبي المعين في تبصرة الأدلـــة 2/385.
([13]) انظر تفسير ابن جرير الطبري 10/424، وزاد المسير 2/383.
([14]) انظر زاد المسير 2/383، وروح المعاني 6/168.
([15]) هو الحافظ، المفسر، أبو عبد الله القرشي، مولاهم، المدني، البربري الأصل، عكرمة بن عمار اليمامي، روى عن طاووس وجماعة، وروى عنه شعبة والقطان وعبد الرزاق، وكان مجاب الدعوة، ومات(159هـ). انظر طبقات ابن سعد 5/287، والكاشف 2/33 ،وسير أعلام النبلاء 5/12.
([16]) انظر هذا القول والقول الأول في: تبصرة الأدلة 2/854، وشرح الفقه الأكبر(القول الفصل) ص 315، وروح المعاني 6/166، ومختصر التحفة ص 141.
([17]) هو أبو الوليد عبادة بن الصامت بن قيس بن أصرم الأنصاري الخزرجي ، كان أحــد
النقباء بالعقبة شهد المشاهد كلّها، آخى رسول الله > بينه وبين أبي مرثد الغنوي ط،
توفي سنة(34هـ). انظر الإصابة 3/624، وطبقات ابن سعد 3/546.
([18]) انظر روح المعاني 6/168، ومختصر التحفة ص 141، وانظر للمزيد: تفسير ابن كثير 2/100 وأسباب النزول للواحدي ص 161.
([19]) هو الإمام الحبر عبد الله بن سلام ابن الحارث، أبو الحارث الإسرائيلي،حليف الأنصار، من خواص أصحاب النبي >، حدّث عنه أبو هريرة، وأنس بن مالك، وعبد الله بن معقل وآخرون، توفي سنة(43هـ). انظر الإصابة 4/118، وطبقات ابن سعد 2/353.
([20]) مختصر التحفة ص 141، وانظر: أسباب النزول للواحدي ص 162.
([21]) انظر في هذا المعنى قول شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى 13/354.
([22]) وجّه أبو الثناء الألوسي قول القائلين من أهل السنة بأن هذه الآية نزلت في شأن علي
ط يوم غدير خم، فقال: ((إن الأخبار الواردة من طريـق أهل السنة الدالة على أن
هـذه الآية نزلت في علي ط –على تقدير صحتها وكونها بمرتبة يُستدل بها- ليس
فيـها أكثر من الدلالة على فضل علي ط وأنه ولي المؤمنين بالمعنى الذي قـررناه،
ونحـن لا ننكر ذلك، وملعونٌ من ينكره...)).
([23]) هذا على فرض تسليمه وإلا فالقصة مكذوبة كما ذكر شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى 13/359.
([24]) انظر هذا البيت في: الشعر والشعراء لابن قتيبة الدينوري1/78، وشرح ديوان الحماسة
للمرزوقي 1/354.
([25]) ذكر ابن كثير في تفسيره: (2/99) "أن هذه الجملة ليست حالية كما نعلمه من أهل الفتوى".
([26]) انظر هذا الرد في روح المعاني 6/168، ومختصر التحفة ص 141-144، وشرح الفقه
الأكبر(القول الفصل) ص 303-304.
([27]) من باب التسليم لهم.
([28]) روح المعاني 6/167-168، والتحفة الاثني عشرية 2/355- 356(تحقيق: أحمد) ومختصر التحفة ص 140-141، والقول الفصل شرح الفقه الأكبر ص 303-304.
([29]) إشارة إلى قوله تعالى في حق اليهود والنصارى: ﭽ ﭛ ﭜ ﭝ ﭼ ﭞ [المائدة: ٥١].
([30]) روح المعاني 6/168، وانظر مختصر التحفة ص 142-143، وشرح الفقه الأكبر(القول الفصل) ص 303، وتفسير المظهري 3/163.
([31]) أحكام القرآن 2/630، وانظر تفسير بحر العلوم 1/449، و تفسير المدارك 1/293.
([32]) هو الشيخ معين الدين أشرف، الشهير بميرزا مخدوم بن ميرزا عبد الباقي التبريزي الشيرازي ثم الرومي، ينتهي نسبه إلى الحسن بن علي ط، درس على والده وعلى الشيخ ابن حجر الهيتمي وآخرين، وألّف العديد من المؤلفات ومنها: النواقض لظهور الروافض، ورسالة في تحريم المتعة، توفي بمكة سنة(995هـ). انظر ترجمته في معجم المؤلفين 12/312، ومقدمة كتابه "النواقض لظهور الروافض" بقلم محققه: د/ أنس بن سعيد بن مسفر القحطاني.
([33]) النواقض لظهور الروافض ص 141-142(تحقيق: د/أنس القحطاني).
([34]) أي إذا قلنا: إن الآية واردة في استخلاف علي بن أبي طالب فلا يكون المراد بالناس حينئذ بـ ﭽ ﮍﮎ ﭼ الكفار، مع أن الآية صريحة في أن المقصود بالناس هم الكفار، بدليل قوله تعالى: ﭽ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﭼ .
([35]) أي بل لو قيل: ليس المقصود بـ ﭽ ﮍﮎ ﭼ في الآية هم الكفار بعد حملها على معنى الخلافة لم يكن ذلك بعيدا، لأن التخوف الذي تزعمه الرافضة في أمر الخلافة لم يكن إلا من الصحابة. والله أعلم.
([36]) روح المعاني 6/197.
([37]) هو أبو البركات عبد الله بن أحمد بن محمود النسفي، كان إماما فقيها ومفســرا، وله
العديد من المؤلفات فمنها: تفسير مدارك التنـــــزيل، والعمدة في أصول الدين،
وتوفي سنة(710هـ). انظر الجواهر المضية 2/294، وتاج التراجم ص 174.
([38]) تفسير المدارك 1/270.
([39]) هو أبو الليث نصر بن محمد السمرقندي المعروف بإمام الهدى، وله العديد من المؤلفات
منها: بحر العلوم، وشرح الفقه الأبسط لأبي حنيفة، وأصول الإيمان، توفي سنة(375هـ). انظر الجواهـر
المضية 3/544، وتاج التراجم ص 310، والفوائد البهية ص 220، ونيل السائرين ص 78.
([40]) هو طارق بن شهاب بن عبد شمس بن هلال البجلي أبو عبد الله الكوفي،أخرج له أصحاب الكتب الستة، رأى النبي > وغزا في خلافة أبي بكر، وتوفي سنة(83هـ) على خلاف فيه. انظر الإصابة 3/510.
([41]) أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب المغازي، باب حجة الوداع 4/1600 برقم (4145)، ومسلم في صحيحه في مقدمة كتاب التفسير 4/2312 برقم(3017).
([42]) انظر تفسير بحر العلوم 1/415-416.
([43]) هو القاضي المفسر أحمد بن أبي السعود بن محمد بن مصلح الدين الرومي العمادي، مفتي
الديار الرومية، له عديد من المؤلفات منها: إرشاد العقل السليـم في مزايا القرآن الكـريم،
توفي سنـة (970هـ). انظر الطبقات السنية 2/312-313، ونيل السائرين ص 266.
([44]) إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم 3/7.
([45]) هو الشيخ ثناء الله العثماني الباني بتي، حفظ القرآن منذ صغره ودرس على الشيخ الشاه
ولي الله الدهلوي، ولقبه الشيخ عبد العزيز الدهلوي ببيهقي الوقت نظراً إلى تبحّـره في
الفقه والحديث، وله العديد من المؤلفات، ومنها: التفسير المظهري، والسيف المسلول في الرد على
الشيعة وغيرها، توفي سنة(1225هـ). انظر نزهة الخواطر 7/128، ونيل السائرين ص 333.
([46]) تفسير المظهري 2/256.
([47]) هو محي الدين شيخ زاده محمد بن محمد بن محمد البردعي، اشتغل على والده ثم ارتحـل
إلى شيراز وهراة وقرأ العلوم ثم ارتحل إلى بلاد الروم وصار مدرسا، وكان عالما فاضلا له
معرفة كبيرة بالحديث والتفسير والعربية، مات سنة(828هـ). انظر طــرب الأماثل
بتراجم الأفاضل ص 294-295، ونيل السائرين ص 264.
([48]) حاشية محي الدين شيخ زاده على تفسير البيضاوي 4/132.
([49]) روح المعاني 6/60.
([50]) انظر تفسير بحر العلوم 1/416، وتفسير أبي السعود 3/7، وروح المعاني 6/61.
([51]) النصارى هم الذين يزعمون أنهم يتبعون المسيح × وكتابهم الإنجيل، وقد ضيعوا كتابهم الذي أنزله الله على نبيهم عيسى ×، وتبعوا تعاليم بولس شاءول اليهودي، من عقيدة التثليث والصلب والفداء ومحاسبة المسيح للناس، وغيرها. انظر دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية ص 163، وانظر في نقد عقائدهم: الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح لشيخ الإسلام ابن تيمية، وهداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى للعلامة ابن قيم الجوزية، وإظهار الحق لرحمة الله الهندي.
([52]) نجران بالفتح ثم السكون، مدينة في الجزيرة العربية من ناحية اليمن، وسميت بنجران بن زيدان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان؛ لأنه كان أول من عمّرها ونزلها، وتقع الآن جنوبي المملكة العربية السعودية. انظر معجم البلدان 5/270(دار الفكر- بيروت) ومعجم ما استعجم للبكري 4/1298.
([53]) قال ابن الأثير: المباهلة: الملاعنة، وهو أن يجتمع القوم إذا اختلفوا في شيء فيقولوا لعنة الله على الظالم منا، وأصله التضرع والمبالغة في السؤال. النهاية ص 99، وانظر المصباح المنير ص 63(مادة: بهل).
([54]) هي فاطمة بنت إمام المتقين رسول الله محمد بن عبـد الله بن عبـد المطلـــب بن
هاشم الهاشمية أصغر بنات النبي > وأحبهن إليه، تزوجّها علي ط في أوائل السنة الثانية
من الهجرة، سيدة نساء العالمين وسيدة نساء أهل الجنة، وكانت مشيتها مشية رسول الله > عاشت بعـد
النبي > ستة أشهر وقيل غير ذلك، وماتت ودفنت بالبقيع. انظر الإصابة 8/53.
([55]) انظر تفسير المدارك 1/161، وتفسير بحر العلوم 1/274، وتفسير أحكام القرآن للجصاص 1/22-23، والسيوف المشرقة ص 476.
([56]) تفسير المدارك 1/161-162.
([57]) الوحشة: الخلوة والهمّ. انظر النهاية في غريب الحديث ص 950(مادة: وحش).
([58]) انظر عقائد الإمامية للزنجاني 1،116.
([59]) النواقض لظهور الروافض ص 134-136 بتصرف يسير(تحقيق: د/أنس القحطاني).
([60]) قاله الطبرسي وغيره كما في تفسيره مجمع البيان 2/311.
([61]) هو زوج البنت. انظر النهاية في غريب الحديث ص 253(مادة: ختن).
([62]) انظر هذا الردّ في التحفة الاثني عشرية 2/401-404(تحقيق: أحمد) ونقله أبو المعالي
الألوسي في السيوف المشرقة ص 476، ومختصر التحفة ص 156.
([63]) المجاهيل جمع مجهول، والمجهول عند المحدثين هو من لم يعرفه العلماء، أو من لا يعرف حديثه إلا من جهة واحدة، وهو نوعان: مجهول الحال، ومجهول العين. انظر تدريب الراوي شرح تقريب النواوي للسيوطي ص 162، وفتح المغيث للسخاوي 1/318، والرفع والتكميل في الجرح والتعديل للّكنوي ص 249.
([64]) انظر هذه الرواية في تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة(1/256)، وذكر ابن عراق الكناني أن أبا معاوية علي بن حاتم تفرد بها، وهو منكر من القول.
وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أن الرواية كذب باتفاق أهل العلم. كما في منهاج السنة 7/143.
([65]) انظر هذا الرد في: مختصر التحفة ص 157- 158، وانظر للاستزادة: التحفة الاثني عشرية 2/406-408(تحقيق:أحمد)،والسيوف المشرقة ص 478، وروح المعاني 23/80، وتفسير بحر العلوم 3/113، وتفسير المدارك 4/19.
([66]) المنكر ضد المعروف: واختلف المحدثون في ضابط المنكر فمنهم من قال: هو الفرد الذي لا يعرف متنه عن غير راويه، وقيل: هو ما انفرد به من لم يبلغ في الثقة والإتقان ما يحتمل معه تفرده، وقيل هو ما رواه الضعيف مخالفا لما رواه الثقة، وقيل غير ذلك. انظر هذه الأقوال: في فتح المغيث 1/201، وتدريب الراوي ص 121، والرفع والتكميل ص 201، وشرح الغرامية للدكتور مرزوق بن هياس الزهراني ص 53 .
([67]) ذكر الشيخ عبد العزيز الدهلوي أن مدار إسناد هذه الرواية على حسين الأشقر، ثم نقل
عن العقيلي(كما في الضعفاء الكبير 1/249) أنه ضعيف بالإجماع بل متروك الحديث
وفيه تشيّع. انظر التحفة الاثني عشرية 2/ 409-410(تحقيق: أحمد المدخلي).
قلت: بل صرح العقيلي في الموضع نفسه بأن هذا الحديث لا أصل له.
وانظر جرح المحدثين في الحسين الأشقر في: الضعفاء والمتروكين للنسائي ص 33،وميزان الاعتدال1/531.
([68]) الحديث الموضوع هو المختلق المصنوع على رسول الله > وهو شر أنواع الضعيف، وتحرم الرواية به. انظر تدريب الراوي ص 139، وفتح المغيث 1/243.
([69]) وهو: ﭽﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦﭼ[يس:٢٠] ، وقد ذكر المفسرون أن الرسل الثلاثة الذين أرسلهم الله إلى أصحاب القرية أنطاكية يدعونهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ولما أراد أهل القرية بهم سوءا نهاهم الرجل المؤمن(صاحب يس) عن ذلك وأمرهم باتباعهم. انظر تفسير الطبري، وتفسير ابن كثير، وروح المعاني عند تفسير هذه الآية والآيات التي قبلها.
وهذا الرجل قد نصّ بعض المفسرين على أنه لم يدرك عيسى –عليه السلام- بل لم يكن بينه وبين مبعث الرسول –صلى الله عليه وسلم- إلا ستمائة سنة كما حكى ذلك القرطبي في تفسيره عن ابن عباس –رضي الله عنه- (15/20) ، وبهذا يتقرر أن صاحب يس لم يكن أول من آمن بعيسى –عليه السلام- بل أول من آمن بعيسى هم الحواريون، وبينهم وبين صاحب يس فترة زمنية طويلة، ولكن إيمان صاحب يس بالرسل الثلاثة المذكورين كإيمانه بنبي الله عيسى، لأن الكل مرسَل بأمر الله تعالى، والله أعلم.
([70]) قلت: هذا التعميم يخالف حديث (عرضت عليّ الأمم ) وقد أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب الطب، باب من اكتوى أو كوى غيره 5/2157 برقم(5378) وفيه: "ورأيت النبيّ وليس معه أحد". فليس كل نبي سبق إليه أحد كما ذكر المؤلف، ولعله أراد الحكم على الغالب، والله أعلم.
([71]) هي خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشية الأسدية تزوجها النبي > قبل البعثة
بخمس عشرة سنة، وكانت ذات شرف وجاه ومال، وهي أول من آمنت به على الإطلاق، ومؤازرتـها
للنبي > في دعوته معروفة، وتوفيت قبل الهجرة بثلاث سنين على الصحيح. انظر الإصابة 7/600.
([72]) انظر سيرة ابن هشام 1/277، ولكن الصحيح –والله أعلم- أن أبا بكر هو أول من آمن بالنبي –صلى الله عليه وسلم-، قال ابن حجر الهيتمي: "وذهب خلائق من الصحابة والتابعين وغيرهم إلى أن أبا بكر أول الناس إسلاما، بل ادعى بعضهم عليه الإجماع" الصواعق المحرقة ص 94.
ومن أهل العلم من جمع فقال: أول الرجال إسلاما أبو بكر، وأول النساء إسلاما خديجة، وعلى كلتا الحالتين فعليٌّ –رضي الله عنه- لم يكن أول من آمن، إلا إذا قُصد به أنه أول الصبيان إسلاما. انظر المرجع السابق.
([73]) التحفة الاثني عشرية 2/ 409- 412(تحقيق: أحمد) بتصرف، وقد نقل عنه هذا الرد أبو المعالي الألوسي في مختصر التحفة ص 158-159، والسيوف المشرقة ص 479.
([74]) الثورة الإيرانية في ميزان الإسلام ص 125-126 بتصرف يسير، وانظر لتقرير المعنى الذي ذكره الشيخ منظور نعماني: بحر العلوم 1/448، وتفسير المدارك 1/292، وروح المعاني6/184.
([75]) أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب التفسير، باب قوله: إلا المودة في القربى 4/1819 برقم (4541).
([76]) انظر لتقرير هذا المعنى: تفسير المدارك 4/ 105، وبحر العلوم 3/ 194 ،وروح المعاني 25/31.
([77]) مثل حسين بن الحسن الأشقر الكوفي، قال عنه البخــاري: "فيه نظر"، وقال عنه أبو
زرعة: "منكر الحديث"، وقال عنه الجوزجاني: "غالٍ شتام للخيرة" انظر ميزان الاعتدال 1/531.
([78]) أي المعنى الذي ذكرته الرافضة للآية الكريمة.
([79]) جاء في دعوة كل نبي إلى قومه ممن ذكروا في هذه السورة: ﭽ ﰆ ﰇ ﰈ ﰉ ﰊﰋ ﰌ ﰍ ﰎ ﰏ ﰐ ﰑ ﭼ .
([80]) انظر تصحيح اعتقادات الإمامية للمفيد ص 111.
([81]) وهو قوله تعالى ﭽ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕﭼ [البقرة: ٢٤٧].
([82]) انظر تفسير الجصاص 2/624، وتفسير المدارك 1/228، وبحر العلوم 1/444.
([83]) التحفة الاثني عشرية 2/387-395 باختصار(تحقيق:أحمد)، وانظر مختصر التحفة ص 153- 155، والسيوف المشرقة ص 474.
([84]) انظر أحكام القرآن 3/529.
([85]) انظر إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم 7/103.
([86]) راجع التحفة الاثني عشرية 2/375(تحقيق: أحمد).
([87]) انظر روح المعاني 22/13.
([88]) انظر مختصر التحفة ص 149، والسيوف المشرقة ص 471.
([89]) هو إسماعيل حقي بن مصطفى الإستانبولي البروسوي أبو الفداء، له العديد من المؤلفات
منها: روح البيان في تفسير القرآن، وكتاب التوحيد، وشرح الأربعين في الحديث، توفي
سنة(1137هـ). انظر الأعلام 1/313، ومعجم المؤلفين 2/266.
([90]) انظر تفسير حقي 7/171.
([91]) انظر مثلا: تفسير بحر العلوم 3/50، وتفسير المدارك 3/302، وانظر للمزيد: تفسير ابن أبي حاتم 9/3132، وتفسير الطبري 21/7، وأسباب النزول للواحدي ص 296، وتفســير ابن كثير 3/383.
([92]) تفسير ابن جرير 21/7، وأسباب النزول للواحدي ص 296، وقد ذكر ابن أبي حاتم في تفسيره(9/3132) بأن عكرمة قال بنزولها في حق أزواج النبي > ، وكان يقول: من شاء باهلته على ذلك.
([93]) التحفة الاثني عشرية 2/375(تحقيق:أحمد).
([94]) انظر روح المعاني 22/13.
([95]) انظر السيوف المشرقة ص 471، ومختصر التحفة ص 149.
([96]) التحفة الاثني عشرية 2/376(تحقيق: أحمد)
([97]) انظر المرجع السابق 2/378-379، ومختصر التحفة ص 150-151، والسيوف المشرقة ص 471، وبحر العلوم 3/50.
([98]) وهو قوله بعد نزول هذه الآية: "اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهـم
تطهيرا..." كما أخرجه الترمذي في سننه في كتاب التفسير، باب: ومن سورة الأحزاب
ص 724 برقم (3205)، وصححه الألباني بنفس الرقم (طبعة مشهور).
([99]) تقدم تخريجه في الصفحة السابقة.
([100]) التحفة الاثني عشرية 2/379(تحقيق: أحمد) والسيوف المشرقة ص 472، ومختصر التحفة ص 151، وانظر تفسير المدارك 3/302، وإرشاد العقل السليم 7/103.
([101]) انظر هذه القاعدة في روضة الناظر وجنة المناظر 2/144.
([102]) التحفة الاثني عشرية 2/380(تحقيق: أحمد)، والسيوف المشرقة ص 473.
([103]) انظر في تفصيل أنواع الإرادة: مجموع الفتاوى 8/131، وشرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز 2/191، وشرح الفقه الأكبر للقاري ص 119، وفتاوى اللجنة الدائمة 1/20(المجموعة الثانية).
([104]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/385-386(تحقيق: أحمد) ومختصر التحفة ص 152-153.
([105]) يقصد باللفظين: التطهير وإذهاب الرجس.
([106]) التحفة الاثني عشرية 2/386-387(تحقيق: أحمد)، ومختصر التحفة ص 153، والسيوف المشرقة ص 473.
([107]) الروضة من الكافي 8/356.
([108]) الفصول المهمة في معرفة أحوال الأئمة ص 181.
([109]) انظر هذه النصوص وغيرها في النفحات القدسية في الرد على الإمامية ص 683(ضمن جهود أبي الثناء الألوسي في الرد على الرافضة)، وروح المعاني22/18، والسيوف المشرقة ص 447.
([110]) فمن الكتاب قوله تعالى: : ﭽ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕﭼ[البقرة: 247] فكان طالوت إماماً مفترض الطاعة بالوحي، ولم يكن معصوما بالإجماع. انظر نهج السلامة إلى مباحث الإمامة ص 134.
([111]) وقد تقدم شيء من أقوال العترة في مطلب نقض شروط الإمامة عند نقض شرط العصمة.
([112]) مختصر التحفة ص 153.
([113]) هكذا يسميه الرافضة في كتبهم، وقد ألّف شيخهم الأميني عبد الحسين كتاباً بناه على هذا الحديث وسماه الغدير، وملأه كذبا وزورا.
([114]) أخرجه أحمد في المسند 1/118 برقم(950) مع تغيير يسير في بعض ألفاظه، وقال محققه شعيب الأرناووط صحيح لغيره، ورواه ابن أبي شيبة أيضاً في المصنف 6/372-368 برقم(32118)، ورواه ابن ماجه في سننه بمعناه، باب: فضائل أصحاب النبي > برقم(116) وصححه الشيخ الألباني (طبعة مشهور)، وانظر للتوسع في تخريجه: حديث الثقلين لمحمد نافع ص 70 (بالأردية)، والفرية الكبرى للدكتور علي أحمد السالوس ص 472-514.
وقد ورد هذا الحديث في كتب الحديث بألفاظ متعددة بعضها متواتر، وبعضها صحيح غير متواتر، وبعضها ضعيف، وبعضها منكر موضوع.
فالمتواتر منه جملة (من كنت مولاه فعلي مولاه) قال ابن كثير في البداية والنهاية (5/234): وقال شيخنا الحافظ أبو عبد الله الذهبي: "وصدر الحديث متواتر، أتيقن أن رسول الله > قاله".
وذكره الزبيدي في لقط اللآلي المتناثرة في الأحاديث المتواترة عن واحد وعشرين صحابيا ( ص 205-206)، وأورده السيوطي في قطف الأزهار المتناثرة في الأحاديث المتواترة عن ثمانية وعشرين صحابيا( ص 277) والكتاني في نظم المتناثر من الحديث المتواتر عن خمسة وعشرين صحابيا (ص124)، وأورده كذلك الشيخ الألباني في الصحيحة برقم(1750).
والصحيح غير المتواتر قوله: (اللّهم والِ من والاه، وعادِ من عاداه) صححه الذهبي كما قاله ابن كثير في البداية 5/234، وصححه أيضا الهيثمي في مجمع الزوائد 9/128 برقم(14610) وأورده الشيخ الألباني في الصحيحة برقم(1750).
والضعيف منه: (وانصر من نصره، واخذل من خذله)، كما ذكر الشيخ الألباني في الضعيفة برقم(4961)، وباقي ألفاظ الحديث -كما ترويها الرافضة- زيادات منكرة، كما ذكر الشيخ الألباني في الصحيحة برقم(1750).
([115]) قلت: ما من كتاب لهم فيه ذكر لمسألة الإمامة إلا وقد ذكر فيه هذا الحديث، انظر على سبيل المثال: كتاب سليم بن قيس ص 167، 195، والأصول من الكافي 1/295، والاحتجاج 1/75، ومنهاج الكرامة ص 18، 88، وبحار الأنوار 37/108، والصوارم المهرقة للتستري ص 79، والشهب الثواقب لآل عبد الجبار ص 72-126، وعقائد الإمامية للمظفر ص 75، والغدير 1/75، والمراجعات ص 66، وحديث الغدير للميلاني ص 14.
([116]) قوله: (مكذّبوني) عجمة، والصحيح أن يقول: مكذّبي.
([117]) كتاب سليم بن قيس ص 296-297.
([118]) يقال: حسَك فلان فلانا أي حقده وعاداه، انظر معجم مقاييس اللغة ص 243(مادة: حسك) والمعجم الوسيط ص 173 المادة نفسها.
([119]) الأصول من الكافي 1/295.
([120]) بحار الأنوار 37/160، باختصار، وانظر الذكرى للجزيني(الملقب بالشهيد الأول عند الرافضة) ص 155، والصراط المستقيم 1/314، ومناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب 2/155، وتفسير الصافي 5/216.
قلت: وهذا تحريف واضح وجهل مركب؛ إذا أن هذه الآية نزلت في شأن النبي –صلى الله عليه وسلم- كما نص عليه أهل التفسير؛ لأن المشركين كانوا يحسدون النبي –صلى الله عليه وسلم- ويعيّنونه بأبصارهم لبغضهم إياه، ويصرفونه عما هو عليه من تبليغ الرسالة ويصفونه بالجنون وغير ذلك من الأوصاف الذميمة، ولكن الله –عز وجل- عصمه وحماه. انظر تفسير ابن كثير وتفسير القرطبي عند تفسير الآية.
([121]) انظر (رسالة في معنى المولى) للمفيد ص 20-22، ومنهاج الكرامة ص 88، 149.
([122]) سماه الرافضة بهذا الاسم، انظر منهاج الكرامة ص 155، (حاشية: رقم 2).
([123]) هو زيد بن أرقم بن زيد بن قيس بن النعمان بن مالك بن الأغر بن ثعلبة بن كعب بن
الخزرج، مختلف في كنيته فقيل أبو عمر وقيل أبو عامر، أول مشاهده الخندق، وغزا مع
النبي > سبع عشرة غزوة، وشهد صفين مع علي ط ومات بالكوفة أيام المختار
سنة(66هـ) وقيل(68هـ). انظر الإصابة 2/589، ومعجم الصحابة للبغوي 2/476.
([124]) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل علي ط
4/1873 برقم(2408).
([125]) كتاب سليم بن قيس ص 193-202.
([126]) انظر على سبيل المثال: الاستغاثة لأبي القاسم الكوفي 2/12، والغيبة للنعماني ص 63،
والاحتجاج 2/147، وكشف اليقين للحلّي ص 188، وشرح الزيارة الجامعة لعبد الله
شبر 64، 111، والمراجعات ص 66، وعقائد الإمامية للمظفر ص 71، والغدير 1/176.
([127]) الكافي في الفقه ص 96.
([128]) منهاج الكرامة ص 156.
([129]) كذا وصَفه الرافضة بهذا الوصف، انظر المراجعات ص 197.
([130]) أي قصدت. المعجم الوسيط ص 383( رامَهُ).
([131]) الاحتجاج 1/59، وانظر: كتاب سليم بن قيس ص 137-167-195، والغيبة للنعماني ص145، والنكت الاعتقادية للمفيد ص 42، والشافي في الإمامة للمرتضـى 2/ 203، والتعجب من أغلاط العامة للكراجكي ص 100، والمسلك في أصول الدين ص 309، وأصل الشيعة ص 40-191، والغدير 2/197، وحديث المنزلة للميلاني، وهو مروي في كتب أهل السنة ولكن بدون الزيادات التي ترويها كتب الرافضة-كما سيأتي بيان ذلك أثناء المناقشة-، وقد أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة، باب مناقب علي بن أبي طالب 3/1359 (3503).
([132]) منهاج الكرامة ص 149-150.
([133]) هو عبد الحسين شرف الدين بن يوسف بن جواد الموسوي العاملي، المتوفى سنة(1377)، له مؤلفات، منها المراجعات وغيرها، انظر ترجمته في الذريعة 7/106-107، ومقدمة المراجعات بقلم مرتضى آل ياسين.
([134]) المراجعات ص 196-197.
([135]) هكذا وصفه الرافضة بهذا الوصف، كما في نهج الإيمان لابن جبر ص 317.
([136]) خيبر: هو الموضع المذكور في غزاة النبي > وهي ناحية على ثمانية أبرد من المدينة لمن يريد الشام، وقد كانت تشتمل على سبعة حصون ومزارع ونخل كثير، وقد فتحها النبي > كلها في سنة سبع للهجرة. انظر معجم البلدان 2/410(ط:دار الفكر- بيروت)، ومعجم ما استعجم 2/521، والبداية والنهاية 4/198، وهي الآن إحدى مدن المملكة العربية السعودية.
انظر معجم ما استعجم للبكري 2/521.
([137]) أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب المغازي، باب غزوة خيبر 4/1542برقــم
(3972) ومسلم في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل علي بن أبي
طالب 4/1872 برقم(2407).
وانظر من كتب الرافضة: الاستغاثة لأبي القاسم الكوفي 2/28، والإفصاح للمفيــد
ص 132،68، والشافي في الإمامة 2/245، وتقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي ص
380، والاحتجاج 1/190، 2/64، ونهج الإيمان لابن جبر ص 316،322، ومنهاج الكرامة ص 187، وأصل الشيعة وأصولها ص 192.
([138]) انظر الإفصاح للمفيد ص 132،68، ونهج الإيمان لابن جبر ص 316-317، وتقريب المعارف للحلبي ص 380، ومنهاج الكرامة ص 187.
([139]) ذكر ابن الأثير أن هذا اللفظ له (ستة عشر معنىً)، انظر النهاية في غريب الحديث، (مادة:ول ي) ص 979.
(2) انظر المسايرة مع شرحها المسامرة 2/148، ومرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح 11/247، ومختصر التحفة ص 159-160، وحديث الثقلين لمحمد نافع ص 90.
([141]) انظر منهاج السنة 7/231.
([142]) انظر شرح الفقه الأكبر(القول الفصل) ص 303، والتفسير المظهري 3/163، وحاشية
السندي على سنن ابن ماجه 1/103، والتحفة الاثني عشرية 2/418-419(تحقيق:أحمد)، والسيوف المشرقة ص 481، والثورة الإيرانية ص 147.
([143]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/419(تحقيق: أحمد) وروح المعاني 6/196، ومختصر التحفة ص 160، والسيوف المشرقة ص 481.
(1) انظر التحفة الاثني عشرية 2/419-420، والسيوف المشرقة ص 482، وروح المعاني
6/196، و أصول الدين للبزدوي ص 188، وتفسير المظهري 3/163، وحاشية
السندي على ابن ماجه 1/103، ومختصر التحفة ص 160، والثورة الإيرانية ص 148.
(2) انظر هذه القصة في سيرة ابن هشام 4/258،وشرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي 8/1459.
([146]) هو الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي، أبو محمد، كان إماما جليل القدر والمنزلة، وكانت إقامته ووفاته في المدينة. انظر الأعلام 2/187.
([147]) ذكر هذا الأثر الإمام اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة 8/1542.
([148]) انظر التفسير المظهري 3/163، والتحفة الاثني عشرية 2/421(تحقيق: أحمد)، وروح المعاني 6/196، ومختصر التحفة ص 160-161، والسيوف المشرقة ص 383، والثورة الإيرانيه ص 148.
([149]) انظر تبصرة الأدلة 2/148، ومختصر التحفة ص 161.
([150]) انظر المسايرة مع المسامرة وحاشية قطلوبغا 2/150، وروح المعاني 6/193، والثورة الإيرانية ص 149، وحديث الثقلين لمحمد نافع ص 178.
([151]) هذا الحديث هو الحديث الأول الذي تسميه الرافضة حديث الغدير، وإن كان في الأول بعض زيادات ليست موجودة في هذا الحديث، ولكني كررته لأجل استدلال الرافضة به كدليل مستقل، ولذا سموا الحديث الأول بحديث الغدير، وسموا هذا الحديث بحديث الثقلين.
([152]) هو يزيد بن حيان التيمي سمع زيد بن أرقم، وروى عنه سعيد بن مسروق، والأعمش، والثوري الكوفي. انظر التاريخ الكبير 8/325، والكاشف 2/381.
([153]) تقدم تخريجه ص 215.
([154]) انظر حديث الثقلين لمحمد نافع ص 215.
([155]) روح المعاني 6/193.
([156]) هو شطر من حديث العرباض بن سارية، وقد أخرجه أبو داود في سننه في كتاب السنة،
باب لزوم السنة ص 691 برقم(4607) وصححه الشيخ الألباني كما في تعليقه على الكتاب (طبعة مشهور) وكما في الإرواء برقم(2455).
([157]) انظر حديث الثقلين لمحمد نافع ص 215-219، وقد جمع المؤلف في هذه الرسالة جملة من النصوص التي فيها الحث على وجوب الأخذ بسنة النبي > .
([158]) نعش الشيءَ نعشاً: أي أنهضه وأقامه، والمقصود به هو اتباع السنة ونشرها. انظر المعجم الوسيط ص 934(مادة: نعش).
([159]) نهج البلاغة 1/317.
([160]) الأصول من الكافي ا/68.
([161]) وقد أورد محمد نافع جملة من أقوال أهل البيت في هذا الشأن في رسالتة "حديث الثقلين" ص 246.
([162]) أخرجه الترمذي في سننه في كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة ص 603 برقم(2676)
وصححه الشيخ الألباني (طبعة مشهور).
([163]) أخرجه ابن ماجه في سننه باب في فضائل أصحاب رسول الله > ص 32 برقم(97) وصححه الألباني (كما في طبعة مشهور) وكما في الصحيحة برقم(1233).
([164]) انظر مختصر التحفة ص 174، وشرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز2/239، وشرح الفقه الأكبر للقاري ص 146، وحديث الثقلين ص 215.
([165]) النهاية في غريب الحديث ص 576(مادة"عتَـر" ).
([166]) هو أبو القاسم محمد بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي المدني، وأمه هي خولة بنت
جعفر الحنفية، روى عن جمع من الصحابة بما فيهم عمر وعثمان وعلي ومعاوية،
وحدث عنه جمع من أهل البيت وغيرهم، وتوفي سنة(80هـ). انظر السير 4/110،ووفيات الأعيان
4/169.
([167]) النفحات القدسية ص 29(تحقيق: د/ عبد الله البخاري).
([168]) انظر حديث الثقلين لمحمد نافع ص 212.
([169]) انظر المنثور في القواعد للزركشي 2/387، ونزهة الخاطر العاطر المطبوعة بذيل روضة
الناظر لعبد القادر القرشي 2/123-124، وهذه القاعدة معروفة عند الرافضة كما
قررها الطوسي في كتابه عدة الأصول ص 2/115.
([170]) الطّور جبل ببيت المقدس ممتدٌ ما بين مصر وأيلة، وهو الذي نُودي منه موسى ×.
انظر معجم البلدان 4/47 (ط: دار الفكر،بيروت)، ومعجم ما استعجم للبكري 3/897.
([171]) كانت غزوة تبوك في رجب سنة تسع من الهجرة. (البداية والنهاية 5/3، وسيرة ابن هشام 4/169)، وتبوك: موضع بين وادي القرى والشام على أربع مراحل من الحجر نحو نصف طريق الشام(معجم البلدان 2/14 ط:دار الفكر،بيروت) وهو اليوم: إحدى مناطق المملكة العربية السعودية،(الموسوعة العالمية 6/83).
([172]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/431-432 (تحقيق: أحمد)، والسيوف المشرقة ص 485،
وانظر للمزيد منهاج السنة 7/341-353.
([173]) انظر تبصرة الأدلة 2/857، والمسايرة مع شرحها المسامرة وحاشية قطلوبغا 2/147، وأصول الدين للبزدوي ص 187-188، ومختصر التحفة ص 163، والمرتضى في سيرة عليّ ص 51.
([174]) هو عمرو بن أم مكتوم القرشي ويقال اسمه عبد الله، وهو ابن قيس بن زائدة بن الأصـم، ومنهم من قال عمرو بن زائدة، ويقال: كان اسمه الحصين فسماه النبي > عبد الله، من السابقين الأولين، وكان النبي > يستخلفه على المدينة في عامة غزواته ليصلي بالناس، خرج إلى القادسية فشهد القتال واستشهد هناك. انظر الإصابة 4/600، وطبقات ابن سعد 2/135.
([175]) انظر المسايرة مع شرحها المسامرة 2/148، وأصول الدين للبزدوي ص 187-188، والتحفة الاثني عشرية 2/430(تحقيق:أحمد)، والسيوف المشرقة ص 485.
([176]) أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الصلاة،باب ما يستر العورة 1/144 (362).
([177]) انظر المرتضى في سيرة علي ط ص 52، وإرشاد الشيعة ص 63(بالأردية).
([178]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/433(تحقيق:أحمد)، والنفحات القدسية ص 24(تحقيق: د/عبد الله البخاري).
([179]) انظر تفسير المدارك 1/278، وتفسير بحر العلوم 1/427، ومرقاة المفاتيح 11/240.
([180]) مختصر التحفة ص 164، وانظر مرقاة المفاتيح 11/240.
([181]) انظر المسايرة مع شرحها المسامرة والحاشية 2/148.
([182]) التحفة الاثني عشرية 2/433-435(تحقيق: أحمد)، وانظر مختصر التحفة ص 163.
([183]) التحفة الاثني عشرية 2/434، والنفحات القدسية ص 24(تحقيق: د/ عبد الله البخاري)، والسيوف المشرقة ص 485، ومختصر التحفة ص 164.
([184]) انظر تفسير الآية في: تفسير المدارك 1/228 ، وتفسير أحكام القرآن 2/624، وتفسير بحر العلوم 1/443.
([185]) هم الذين شاركوا في غزوة بدر وهي أول غزوة غزاها النبي > في السنة الثانية من الهجرة(سيرة ابن هشام 2/218، والبداية والنهاية 3/268)، وبدر: ماء على ثمانية وعشرين فرسخا من المدينة في طريق مكة، وبه كانت الغزوة المعروفة التي انتصر فيها المسلمون على المشركين.
انظر معجم البلدان 1/357(ط:دار الفكر، بيروت) ومعجم ما استعجم 1/231.
([186]) هو معاذ بن جبل بن عمرو بن أوس، أبو عبد الرحمن الأنصاري الخزرجي، الإمـام في
الحلال والحرام، بعثه النبي > إلى اليمن وكتب إلى أهله: "إني بعثت لكم خير أهـلي"
وقدم من اليمن في خلافة الصديق، وكان وفاته بالطاعون في الشام سنة(17هـ) أو التي
بعدها. انظر الإصابة 6/136، وطبقات ابن سعد 7/387، ومعجم الصحابة للبغوي 5/265.
([187]) أخرجه البخاري في الأدب المفرد، باب دعوات النبي > ص 247 برقم (690)، وأبو داود في سننه في كتاب الصلاة، باب في الاستغفار ص 234 برقم(1522) وصححه الألباني كما بنفس الرقم(طبعة مشهور).
([188]) هي الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق، ولدت بعد المبعث
بأربع سنين أو خمس، وتزوجها رسول الله > وهي بنت ستٍّ ودخل بها وهي بنت
تسع، ولم يتزوج عليها بكرا غيرها،وقد أنزل الله في براءتها وعفتها آيات تتلى،وكانت
كثيرة الرواية عن النبي > كما كانت أفقه نساء الصحابة إطلاقاً، توفيت سنة(57هـ)
وقيل(58هـ) ودفنت في البقيع. انظر الإصابة 8/16، وطبقات ابن سعد 8/58.
([189]) أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب المغازي، باب غزوة ذات السلاسل4/1584 برقم (4100).
([190]) أخرجه البخاري في صحيحه في كتاب الجهاد، باب إن الله يؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر 3/1114 برقم(2897).
([191]) انظر هذا الرد في: السيوف المشرقة ص 494-497، ومختصر التحفة ص 170.
([192]) وهو منهج متبع في كتابات بعض العلماء كالأصبهاني في كتابه الإمامة والرد على الرافضة، وشيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة، والمقدسي وغيرهم في ردودهم على الرافضة.
([193]) انظر بحار الأنوار 38/35، وكشف الغمة 1/145، 294، والتعجب من أغلاط العامة
ص 52، ومواقف الشيعة للميانجي 3/473.
([194]) انظر استدلالهم في شرح أصول الكافي للمازندراني 6/138، وبحار الأنوار 35/38.
([195]) انظر التوحيد للصدوق ص 307، والنكت الاعتقادية للمفيد ص 42، والشافي في الإمامة 1/201، والاحتجاج 1/102، ونهج الإيمان لابن جبر ص 342 ، والنجاة في القيامة ص 161، والتعجب من أغلاط العامة ص 134، والشهب الثواقب ص 63، 191، ، والغدير 6/61.
([196]) نهج الإيمان لابن جبر ص 343، وانظر منهاج الكرامة ص 50-51.
([197]) نهج الإيمان ص 336، وبحار الأنوار 38/355، وينابيع المودة لذوي القربي للقندوزي 1/176.
([198]) انظر نهج الإيمان ص 331، ومنهاج الكرامة ص 171، وكشف الغطاء 1/11.
([199]) الشهب الثواقب ص 117، والنجاة في القيامة ص 161، ومنهاج الكرامة ص 101، ونهج الحق وكشف الصدق ص 236-237.
([200]) انظر قول الرافضة في كشف المراد ص 418، والنجاة في القيامة ص 161، ونهج الإيمان
ص 664، ومشارق أنوار اليقين في أسرار أمير المؤمنين لرجب البرسي ص 169.
([201]) الأمالي للصدوق ص 771، ونهج الإيمان ص 262، وكشف اليقين ص 293، وبحار الأنوار 38/150، 155، والذريعة ص 15.
([202]) أخرجه الترمذي في سننه، كتاب المناقب، باب مناقب عليّ ص 842برقم(3715) وحكم عليه بالغرابة؛ لأن فيه المختار بن نافع وهو كثير الغرائب، ورواه الحاكم في المستدرك، باب ذكر إسلام أمير المؤمنين 3/134 برقم(4629) وذكر الذهبي في التلخيص بأن فيه مختار بن نافع وهو ساقط، وقال الشيخ الألباني بأنه ضعيف جدا كما في تعليقه على سنن الترمذي (طبعة مشهور).
([203]) هو الإمام المحدث الفقيه علي بن سلطان محمد الهروي المكي، المعروف بالملا علي القاري
وله مؤلفات قيمة نافعة ومنها: شرح الفقه الأكبر، وشم العــوارض في ذم الروافض،
وشرح الشفا للقاضي عياض، وغيرها، توفي سنة(1014هـ). انظر التعليقات السنـية على
الفوائد البهية ص 7، وطرب الأماثل بتراجم الأفاضل له أيضاً ص 286.
([204]) هو محمد بن عيسى بن سورة بن موسى بن الضحاك، الحافظ، العلم، الإمام، البارع، مصنف "الجامع"، وكتاب "العلل"، وغير ذلك، لم يخلف بخراسان بعد وفاة البخاري أحفظ وأورع وأتقن من الترمذي، توفي سنة(279هـ). انظر سير أعلام النبلاء 13/207، وتهذيب التهذيب 9/344.
([205]) تقدم حكم الترمذي على الحديث في الصفحة السابقة.
([206]) مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح 11/233.
قلت: قال المناوي في شرحه على الجامع الصغير: "وليس الحديث صحيحا...وقد أورده
ابن الجوزي في الواهيات...وفي الميزان بأن فيه مختار بن نافع وهو منكر الحديث جداً، ثم
أورد من مناكيره هذا الخبر". فيض القدير 4/18.
([207]) رواه أبو داود في سننه في كتاب الخراج والفيء، باب في تدوين العطاء ص50 برقم(2962) بلفظ: "إن الله وضع الحق على لسان عمر وقلبه"، والترمذي في سننه في كتاب المناقب، باب في مناقب أبي حفص عمر بن الخطاب ص 836 برقم(3682) وصححه الألباني كما في تعليقه على الكتابين (طبعة مشهور).
([208]) انظر التحفة الاثني عشرية 2/467(تحقيق: أحمد) ومختصر التحفة ص 170.
([209]) نهاوند: هي مدينة عظيمة في قبلة همذان، بينهما ثلاثة أيام، وقد كانت بها الوقعة المشهورة في خلافة عمر بن الخطاب ط مع الفرس، وذلك في السنة التاسعة عشرة من الهجرة. انظر معجم البلدان 5/313(ط:دار الفكر، بيروت) .
([210]) نهج البلاغة 2/29.
([211]) كتاب سليم بن قيس ص 251.
([212]) مختصر التحفة ص 171-172 بتصرف يسير.
([213]) رواه الترمذي في سننه في كتاب المناقب، باب مناقب علي بن أبي طالب ص 844 برقـم (3723) بلفظ "أنا دار الحكمة وعليٌّ بابها" وقال عقِبه: هذا حديث غريب منكر، وأخرجه الحاكم في المستـدرك، باب ذكر إسلام أمير المؤمنين 3/137 برقم(4637)(باللفظ الأول) وحكم عليه الذهبي في التلخيص بالوضع، وقال الألباني بأنه "موضوع لأن في إسناده عبد السلام بن صالح أبو الصلت الهروي، وقد رُمي بالرفض والكذب"، ثم نقل أقوال المحدثين في إثبات كون الحديث موضوعا. انظر السلسلة الضعيفة (2955).
([214]) قاله ابن معين كما في تاريخ بغداد 11/203-204، والفتني كما في تذكرة الموضوعات ص 96.
([215]) قاله الذهبي في تلخيص المستدرك 3/137، وانظر الغُمّاز على اللُّمّاز في الموضوعات المشهورات للسمهودي ص 61، وتذكرة الموضوعات للفتني ص 96، ومرقاة المفاتيح 11/253.
([216]) قاله الترمذي كما في حاشية رقم(2).
([217]) قاله البخاري كما في علل الترمذي 2/942، ومرقاة المفاتيح 11/253.
([218]) انظر الموضوعات 2/118، وتذكرة الموضوعات ص 95، والرد على الرافضة للمقدسي ص 230، ومرقاة المفاتيح 11/253.
([219]) انظر صبّ العذاب على من سب الأصحاب ص 91، ومختصر التحفة ص 165، والسيوف المشرقة ص 488.
([220]) مختصر التحفة ص 165، والسيوف المشرقة ص 489.
([221]) هو أبيّ بن كعب بن قيس بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجـار
الأنصاري، أبو المنذر وأبو الطفيل، سيّد القراء،وأحد كتاب النبي >، شهـد بدرا
والمشاهد كلها، واختلف في سنة وفاته، فقيل توفي سنة(22هـ) وقـيل(30هـ).
انظر الإصابة 1/27، ومعجم الصحابة للبغوي 1/3.
([222]) هو زيد بن ثابت بن الضحاك بن عمرو بن عوف بن مالك بن النجار الأنصـاري
الخزرجي أبو سعيد وقيل أبو ثابت، أعطاه النبي > راية بني النجار يوم تبوك، أحد
كتاب الوحي،وهو الذي تولى جمع القرآن الكريم في عهد الصديق وذي النورين،ومات سنة(54هـ)
على الصحيح. انظر الإصابة 2/592، وطبقات ابن سعد 8/359، ومعجم الصحابة للبغوي 2/416.
([223]) رواه ابن ماجه في سننه، باب فضائل أصحاب رسول الله > ص 43 برقم(154)، وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة برقم(1224).
([224]) مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح 11/238.
([225]) رواه الترمذي في سننه،كتاب المناقب،باب مناقب عليّ ص 844 برقم(3721) وقال عقبه:" هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه"،وقد ضعفه الشيخ الألباني(طبعة مشهور)، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة 7/371 "إن حديث الطائر من المكذوبات الموضوعـات"، وقال ابن القيم في رسالته(الرد على الرافضة) هو موضوع كما نقل عنه المقدسي ذلك في رسالته: الرد على الرافضة ص 238.
([226]) هو أبو محمد عثمان بن علي بن محجن بن يونس الزيلعي، كان مشهوراً بمعرفة الفقه والحديث والنحــو
والفرائض، وله عديد من المؤلفات منها: تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق، ونصب الراية في تخريـج أحاديث
الهداية، وغيرها، توفي سنة(743هـ). انظر الجواهر المضية 2/519-520.
([227]) نصب الراية لأحاديث الهداية 1/265.
([228]) تقدم قول شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم في الحكم على الحديث بأنه موضوع، وقد ذكره ابن الجوزي من ستة عشر طريقا وبيّن أن جميع طرقه مظلمة بحيث لا يخلوا منها طريق عن مطعن ووهن شديد، كما نقل حكم بعض المحدثين على أنه موضوع. انظر العلل المتناهية في الأحاديث الواهية 1/229-237، وانظر الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة للشوكاني 382.
([229]) التحفة الاثني عشرية 2/435-437(تحقيق: أحمد) وانظر مختصر التحفة ص 164.
([230]) مرقاة المفاتيح 11/249.
([231]) هو محمد أنورشاه بن محمد معظم شاه الكشميري، وموطنه الأصلي هو العـراق حيث
كان رحل منه إلى لاهور ومن ثم إلى كشمير بحيث استوطن به، حفظ القرآن في صغره،
ثم رحل إلى ديوبند فدرس فيه، وله العديد من المؤلفات منها: خاتم النبيــين، وفيض
الباري وغيرها، توفي سنة(1352هـ). انظر نزهة الخواطر 8/90، وأكابر علماء ديوبند ص 95.
([232]) انظر العرف الشذي شرح جامع الترمذي 3/462.
([233]) انظر تذكرة الموضوعات للفتنّي الهندي ص 95.
([234]) هو الإمام شهاب الدين أبو عبد الله الفضل بن الحسين التوربشتي الحنفي، مؤلف "الميسر
شرح المصابيح للبغوي" فقيه متكلم، توفي بعد سنة(666هـ). انظر هدية العارفــين
5/821، والأعلام 5/152.
([235]) نقلاً عن: مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح 11/249-250.
([236]) وهو قول الله تعالى: ﭽ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕﭼ [ البقرة: ٢٤٧].
([237]) التحفة الاثني عشرية 2/437(تحقيق:أحمد).
([238]) رواه ابن شاهين في الكتاب اللطيف لشرح مذاهب أهل السنة ومعرفة شرائــع الدين والتمسك بالسنن ص 106، وابن عساكر في تاريخه 42/313، وهو حديث موضوع كما ذكره ابن الجوزي في الموضوعات 2/142، وشيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة 5/510.
([239]) كما في حديث ابن مسعود ط في قصة مشاورة النبي > لأبي بكر وعمر ب في
أسارى بدر، وفيه تشبيه أبي بكر ط بإبراهيم وعيسى عليهما السلام، وتشبيه عمر ط بنوح وموسى عليهما السلام. وقد أخرجه الحاكم في المستدرك وصححه 3/24 برقم(4303)ووافقه الذهبي.
([240]) مختصر التحفة بتصرف ص 166، وانظر النفحات القدسية ص 25(تحقيق: د/ عبد الله
البخاري).
([241]) وقد ذكر شيخ الإسلام بأنه كذب كما في منهاج السنة 7/403.
([242]) انظر نهج البلاغة 1/236، وانظر: تمهيد الأوائل للباقلاني ص 558.
([243]) السيوف المشرقة ص 491، وانظر التحفة الاثني عشرية 2/454-455(تحقيق:أحمد).
([244]) انظر تلك الأدلة والرد عليها في السيوف المشرقة ص 498، ومختصر التحفة ص 176.
([245]) انظر فرق الشيعة للنوبختي ص 40، وتنقيح المقال في أحوال الرجال للمامقاني 2/184.
([246]) قال محقق الكافي علي أكبر غفاري: "هذا اللفظ كني به عن أمير المؤمنين × ".
ولم يثبت هذا اللفظ عند أهل السنة في حق علي –رضي الله عنه- بتاتاً.
([247]) الأصول من الكافي 1/293.
([248]) لم يتبين لي من هي أم أسلم.
([249]) هي أم المؤمنين أم سلمة بنت أمية بن المغيرة القرشية المخزومية، اسمها: هند،وقيل رملة،
وكانت زوج ابن عمها أبي سلمة بن عبد الأسد فمات عنها، فتزوجها النبي >
وكانت ممن أسلمت قديما هي وزوجها، توفيت سنة(62هـ) على خلاف فيه. انظر الإصابة 8/221.
([250]) الأصول من الكافي 1/355-356.
([251]) انظر الأصول من الكافي 1/532، وكمال الدين ص 309، والإرشاد 2/346، والغيبة
للطوسي ص 139.
([252]) هو أبو الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي، والد الصدوق، المتوفى (329هـ) صاحب كتاب "الإمامة والتبصرة من الحيرة"، قال عنه ابن مطهر الحلي: "شيخ القميين في عصره وفقيههم وثقتهم" انظر ترجمته في الذريعة 2/341، وخلاصة الأقوال لابن مطهر الحلي ص 178، ومعجم رجال الحديث للخوئي 12/304.
([253]) الإمامة والتبصرة ص 21، وانظر من لا يحضره الفقيه 4/174، والأصول من الكافي 1/294.
([254]) هو أبو جعفر محمد بن الحسن بن فروخ الصفار، المتوفى سنة(290هـ) قال عنه النجاشي: "كان وجها في أصحابنا القميين، ثقة عظيم القدر راجح، قليل السقط في الرواية" وقد عدّ المجلسي كتابه "بصائر الدرجات الكبرى" من الأصول المعتبرة عند الشيعة، وهو من كبار المحدثين عند القوم. انظر ترجمته في رجال الطوسي 436، والفهرست للنجاشي ص 251، والكنى والألقاب لعباس القمي 2/379، والذريعة 3/124-125.
([255]) بصائر الدرجات الكبرى ص 99.
([256]) كتاب سليم بن قيس ص 296-297 والأصول من الكافي 1/295. و الاحتجاج ص 75، وبحار الأنوار 37/108.
([257]) الأصول من الكافي 1/294.
([258]) نهج الإيمان ص 195.
([259]) بحار الأنوار 38/1، وانظر خصائص الأئمة للشريف الرضي ص 72.
([260]) هو محمد بن عبد علي بن محمد آل عبد الجبار القطيفي، المتوفى سنة(1240هـ)، مؤلف كتاب "الشهب الثواقب"، انظر ترجمته في الذريعة 2/192، 14/251-252.
([261]) الشهب الثواقب في رجم شياطين النواصب ص 60.
([262]) هو شاؤول اليهودي أحد ألدّ أعداء المسيح ×، وأحد اليهود المتعصّبين لليهودية، ولد وتربى في طرسوس التي كانت مركزا من مراكز الفلسفة الوثنية في ذلك الوقت، وانتقل إلى أورشليم وتعلم الشريعة اليهودية، وكان عاملا رئيسيا في تحريف ديانة المسيح × . انظر دراسات في اليهودية والنصرانيـة
ص 325، والأديان والفرق والمذاهب لشيبة الحمد ص 38.
([263]) هي مدينة مشهورة بأرض بابل من سواد العراق، وقيل في تسميتها بهذا الاسم أقوال، وكان تمصيرها في أيام عمر الفاروق سنة(17هـ، أو 18هـ، 19هـ) بعد ما فتح المسلمون أرض فارس، وقد خرج منها علماء أجلاّء وأئمة معروفون. معجم البلدان 4/490(ط: دار صادر بيروت).
([264]) شرح العقيدة الطحاوية 2/247 بتصرف يسير، وانظر شرح الفقه الأكبر للقاري ص 152، واختلاف الأمة والصراط المستقيم للّدهيانوي ص 15(بالأردية)، وعقائد الإسلام للكاندهلوي ص 169(بالأردية).
([265]) الحجاز: جبل ممتدٌّ حالَ بين الغَـوْر -غور تهامة- ونجد، فكأنه منع كل واحد منهما أن يختلط بالآخر فهو حاجز بينهما، وقيل سمي حجازا لأنه حجز بين تهامة ونجد، والحجاز له مدن كثيرة منها:مكة،والمدينة،والطائف،وخيبر،وغيرها. انظر معجم البلدان 2/218(ط: دار صادر،بيروت).
([266]) الشّام: هي أرض مباركة ورد ذكرها في النصوص، وهي أرض واسعة حدّها من الفرات إلى العريش المتاخم للديار المصرية، وأما عرضها فمن جبل طيء من نحو القبلة إلى بحر الروم، ومن أشهر مدنها: حلب، حماة، حمص، دمشق، بيت المقدس، وغيرها.
انظر معجم البلدان 3/312(ط: دار صادر، بيروت).
([267]) هي مدينة من مدن العراق، وتسمى البصرة العظمى بالنسبة لبصرة المغرب، وطولها أربع وستون درجة، وعرضها إحدى وثلاثون درجة، والبصرة في كلام العرب: هي الأرض الغليظة. انظر معجم البلدان 1/430(ط: دار صادر، بيروت).
([268]) الفسطاط: هي المدينة التي يجتمع فيها الناس، وكل مدينة فسطاط، ومنه قيل لمدينة مصر التي بناها عمرو بن العاص الفسطاط. انظر معجم البلدان 4/261(ط: دار الفكر، بيروت) .
([269]) صنعاء منسوبة إلى جودة الصنعة في ذاتها، وقيل سميت بصنعاء بن أزال بن يقطن بن عابر ابن شالخ وهو الذي بناها، والنسبة إليها صنعاني، وهي قصبة اليمن وأحسن بلادها لكثرة فواكهها وتدفّق مياهها. انظر معجم البلدان 3/425(ط: دار الفكر، بيروت)، ومعجم ما استعجم للبكري 1/208.
([270]) مختصر التحفة ص 54-55، 317-323، بتصرف، وانظر صب العذاب ص 185.
([271]) انظر فرق الشيعة للنوبختي ص 40، والمقالات والفرق للقمي ص 20، وتنقيح المقال في أحوال الرجال للمامقاني 2/184.
([272]) تبصرة الأدلة 2/840-841 بتصرف يسير، وانظر المسايرة مع شرحها المسامرة والحاشية 2/149، وأصول الدين للبزدوي ص 187، ورد الروافض لأحمد السرهندي(ق/225) وهو مخطوط باللغة الفارسية في مكتبة الملك عبد العزيز بالمدينة في قسم مخطوطات المكتبة المحمودية باسم[مكتوبات السرهندي].
([273]) تبصرة الأدلة 2/84 باختصار، وانظر التمهيد في أصول الدين للمؤلف نفسه ص 159،
والنواقض لظهور الروافض ص 264(تحقيق: أحمد القحطاني).
([274]) انظر تبصرة الأدلة 2/83-84، والتمهيد في أصول الدين ص 159-160، والمسايرة مع شرحها المسامرة والحاشية 2/150، والتمهيد لقواعد التوحيد ص 156-157، والنواقض لظهور الروافض ص 264-265، ورد الروافض للسرهندي (ق/226).
([275]) تبصرة الأدلة 2/844 بتصرف يسير، وانظر التمهيد لقواعد التوحيد ص 156.
([276]) تبصرة الأدلة 2/844.
([277]) انظر للاستزادة من الرد: المرجع السابق 2/844.
([278]) انظر تبصرة الأدلة 2/841، ومختصر التحفة ص 309-312، 127، 309، والثورة الإيرانية في منظور الإسلام ص 63، والمرتضى في سيرة علي ين أبي طالب ص 88-93، 104، 114، 133، وبطلان عقائد الشيعة ص 29، وإرشاد الشيعة ص 59(بالأردية).
([279]) انظر قول علي ط في تاريخ دمشق لابن عساكر 30/316، والبداية والنهاية 6/311، وكنز العمال للهندي 5/658، وتاج العروس للزبيدي الحنفي (مادة: شيم).
([280]) المرتضى في سيرة علي بن أبي طالب للندوي ص 89.
([281]) انظر هذا الأثر في: نهج البلاغة 2/29، وشرحه لابن أبي الحديد 9/100، وبحار الأنوار
40/193، ومستدرك سفينة البحار للنمازي 1/181.
وانظر من كتب أهل السنة: تاريخ الطبري 2/523.
([282]) انظر مختصر التحفة ص 127، والمرتضى في سيرة علي بن أبي طالب ص 104.
([283]) انظر القصة في البداية والنهاية 7/104.
([284]) انظر المرتضى في سيرة علي بن أبي طالب ص 134، و"الفاروق" لشبلي نعماني ص 151.
([285]) ممن أثبته من علماء الرافضة الكليني في الفروع من الكافي 6/115، والطوسي في الاستبصار 3/352، وتهذيب الأحكام 8/148، وأبو القاسم الكوفي في كتابه الإستغاثة ص 78، والتستري في الصوارم المهرقة ص 191، 197، وانظر للمزيد:رسالة: (زواج عمر بن الخطاب من أمّ كلثوم بنت علي بن أبي طالب حقيقة لا افتراء) للشيخ أبي معاذ الإسماعيلي.
([286]) انظر في تقرير ذلك من كتب الرافضة: الإرشاد للمفيد 1/354، وكشف الغمة 2/317، وتاريخ اليعقوبي(مروج الذهب ومعادن الجوهر) 2/213، ومقاتل الطالبين للأصبهاني ص 56، وللاستزادة: يراجع (الأسماء والمصاهـرات للشيخ أبي معـاذ الإسماعيلـي).
([287]) انظر تبصرة الأدلة 2/844، ومختصر التحفة ص 309-310.
([288]) الشافي في الإمامة 3/91، وذكر الرواية البياضي في الصراط المستقيم (2/40) ولكنه لجأ إلى تحريفها.
([289]) الشافي في الإمامة 3/91، والصوارم المهرقة ص 97، وهذه الرواية والتي قبلها تتفق مع ما جاء عن طريق أهل السنة عن علي ط – كما في مسند أحمد 1/130(1078) وصححه شعيب الأرناووط، وكما في مجمع الزوائد 9/30 وقال الهيثمي: "رجاله رجال الصحيح"- فتأخذ صفة الإجماع عند الفريقين.
([290]) انظر الشافي في الإمامة ص 3/91، والرواية تتفق مع ما جاء عن طريق أهل السنة -كما في صحيح البخاري، كتاب الاستئذان، باب المعانقة 5/2311 برقم(5911)- فتأخذ صفة الإجماع عند أهل السنة وخصومهم الرافضة.
([291]) انظر البداية والنهاية 5/247.
([292]) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه، كتاب الأضاحي، باب: تحريم الذبح لغير الله ولعن فاعـله 3/1567
برقم(1978)، وانظر من كتب الرافضة: مكاتيب الرسول لعلي بن الحسين الميانجي 2/119،155.
([293]) هو وهب بن عبد الله بن مسلم بن جنادة بن حبيب بن سُوَاءة السوائي بن عامـر بن
صعصعة، يكنى أبا جحيفة، قدم على النبي > في أواخر عمره وحفظ عنه ثم صحب
عليا بعده وولاّه شرطة الكوفة لما ولي الخلافة، ومات سنة(64هـ). الإصابة 6/626.
([294]) العَقْل هو الدّية، وأصله: أن القاتل كان إذا قتل قتيلا جمع الدّية من الإبل فعَـقََلها بفناء أولياء المقتول: أي شدّها في عُقُلِها ليسلمها إليهم ويقبضوها منه، فسُمّيت الدّية عقلاً. النهاية في غريب الحديث ص 621، والمصباح المنير في غريب الشرح الكبير ص 234 (مادة: عقل).
([295]) أخرجه البخاري في صحيحه، في كتاب العلم، باب كتابة العلم 1/53 برقم(111).
([296]) انظر بحار الأنوار 33/76، والغدير 10/316.
([297]) انظر نهج البلاغة 1/ 181، وبحار الأنوار 32/8، وانظر تاريخ الطبري 7/200.
([298]) انظر هذه النصوص وغيرها: في التحفة الاثني عشرية 2/322 (تحقيق:أحمد)، ومختصر التحفة ص 310، والنواقض لظهـور الروافـض ص 261-262(تحقيق: أحمـد القحطاتي)، وردّ الروافـــض لأحمد السرهندي ق/227(وهو مخطوط باللغـة الفارسيـة) في مكتبة الملـك عبد العزيز في قسم مخطوطات المكتبة المحمودية باسم {مكتوبات أحمد السرهندي}، والمرتضى ص244، ومذهب الشيعة ص 75(بالأردية).
([299]) كتاب سليم بن قيس ص 448.
([300]) الأصول من الكافي 1/437.
([301]) بحار الأنوار 36/374-383، وأورد فيه عن علي ط تسع روايات.
([302]) بحار الأنوار 36/83 وذكر في ذلك عنهما ست روايات.
([303]) المرجع السابق 36/385.
([304]) المرجع السابق 36/388، وأورد فيه عن الإمام زين العابدين خمس روايات.
([305]) بصائر الدرجات ص 90.
([306]) الإمامة والتبصرة ص 40، وانظر الأصول من الكافي 1/205.
([307]) الخصال للصدوق ص 478.
([308]) بحار الأنوار 36/390.
([309]) بصائر الدرجات ص 87.
([310]) الأصول من الكافي 1/286.
([311]) علل الشرائع ص 207.
([312]) بحار الأنوار 36/409، وقد ذكر المؤلف ثماني عشرة رواية عن الصادق / في ذلك.
([313]) المرجع السابق 36/410.
([314]) انظر في اشتراط العدالة في قبول الرواية: مقياس الهداية للمامقاني ص 33، ووصول الأخيار إلى أصول الأخبار لحسين بن عبد الصمد العاملي ص 187.
([315]) من باب إلزامهم بمذهبهم.
([316]) تقدمت ترجمته، وانظر في تجريحه بالألفاظ المذكور على لسان جعفر الصادق: اختيار معرفة الرجال للطوسي 1/380-381.
([317]) سبق التعريف به.
([318]) هو ليث بن البختري المرادي، أبو بصير، ويكنى أبو محمد أيضا، قالوا عنه: إن جعفر الصادق قال عنه بأنه أحد المبشرين الأربعة بالجنة، وهم يزيد بن معاوية العجلي، وأبو بصير ليث بن البختري، ومحمد بن مسلم، وزرارة بن أعين، وهم أمناء الله على خلقه".
قلت: ومع هذا الوصف المغالي، فقد ذكر الكشي عن بعض أئمتهم المعصومين ما يوجب قدحه في دينه، إلا أنهم أولوا ذلك بأن الطعن في دينه لا يوجب الطعن في حديثه، كما نصّ على ذلك ابن مطهر الحلي حيث قال: "وعندي أن الطعن إنما وقع على دينه لا على حديثه، وهو عندي ثقة". انظر ترجمته في اختيار معرفة الرجال 1/405، وخلاصة الأقوال لابن مطهر الحلي ص 234-235، ورجال ابن داود الحلي ص 214، ورجال الطوسي 1/406-407.
([319]) انظر اختيار معرفة الرجال للطوسي 1/380-381، 406-407، وتنقيح المقال 1/441.
([320]) المشبهة: هم الذين شبهوا الله بخلقه في ذاته أو صفاته كقولهم: سمعه كسمعنا، وبصره كبصرنا، ويده كيدنا...الخ ، ويطلق المشبهة أيضا على من شبه المخلوق بالخالق كفعل المشركين حيث سووا معبوداتهم مع الله تعالى في خصائصه.
والمجسمة: هم الذين يعتقدون أن الله تعالى جسم مثل أجسام المخلوقين، وقد يطلق التجسيم ويراد به التشبيه فبينهما عموم وخصوص. انظر فتح رب البرية بتلخيص الحموية للشيخ ابن عثيمين ص 18، والتبصير في الدين ص 100، والتعريفات الاعتقادية للشيخ سعد آل عبد اللطيف ص 122.
([321]) تقدمت ترجمته، وانظر في جرحه: اختيار معرفة الرجال للطوسي 2/561.
([322]) تقدمت ترجمته.
([323]) انظر الأصول من الكافي 1/146،105، 101، والملل والنحل للشهرستاني 78-79.
([324]) انظر الملل والنحل ص 79.
([325]) مختصر التحفة ص 47- 48، وانظر أيضاً: التحفة الاثني عشرية 2/468-474(تحقيق:عمر العيد)، واليمانيات المسلولة على الرافضة المخذولة لزين العابدين بن يوسف الكوراني الحنفي ص 199.
([326]) مختصر التحفة ص 63-93، وانظر التحفة الاثني عشرية 2/468-469(تحقيق: عمر العيد) واليمانيات المسلولة على الرافضة المخذولة ص 199، وعمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني 6/17، وحاشية السندي على سنن ابن ماجه 3/39، وفيض الباري على صحيح البخاري 3/606، والعرف الشذي شرح جامع الترمذي 1/239، وبطلان عقائد الشيعة ص 76، وتاريخ التشيع وأفكاره 721،697 .
([327]) التحفة الاثني عشرية 2/469-470(تحقيق: عمر العيد).
([328]) انظر وسائل الشيعة 30/329، وأعيان الشيعة لمحسن الأمين 1/280
([329]) اختيار معرفة الرجال 2/436.
([330]) شرح مسند الإمام أبي حنيفة 1/25، وانظر العرف الشذي شرح سنن الترمذي 1/239 .
([331]) انظر الثورة الإيرانية ص 118، وبطلان عقائد الشيعة ص 11-12.
([332]) انظر تنقيح المقال 1/202، وأعيان الشيعة 1/280، ووسائل الشيعة 30/329، 373.
([333]) انظر تنقيح المقال 1/440، 444، ووسائل الشيعة 30/373، ومعجم رجال الحديث 5/25.
([334]) لؤلؤة البحرين ص 47.
([335]) انظر شرح العقيدة الطحاوية 1/92، 117، وتاريخ التشيع وأفكاره ص 721(بالأردية).
([336]) انظر شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز 2/23-24.
([337]) انظر تفسير بحر العلوم 2/356، وتفسير المدارك 3/67، وروح المعاني 16/256.
([338]) انظر الثورة الإيرانية ص 117.
([339]) انظر اختلاف الأمة والصراط المستقيم ص 14(بالأردية).
([340]) انظر رسالة "الاتباع" لابن أبي العز ص 51.
([341]) انظر تلك النصوص في نقض مبحث الوصية، ومبحث مفهوم الإمامة، ومبحث شروط الإمامة(شرط التنصيص).
([342]) انظر مختصر التحفة ص 41-42، والثورة الإيرانية ص 125.
([343]) هم الذين نصبوا العداء لعلي t وأهل بيته بسبب ما جرى من القتال في الفتنة.
انظر: مجموع الفتاوى 25/301، والقاموس المحيط ص 127 (مادة نصب)، وإرشاد الغبي إلى مذهب أهل البيت في صحب النبي ص 92، والكليات لأبي البقاء ص 361.
ويدخل في ذلك الخوارج وهي إحدى مسمياتهم كما أشار إلى ذلك المقريزي في الخطط
2/354، كما يدخل فيهم أيضاً الرافضة لأنهم ينتقصون أهل بيت النبوة كعائشة وحفصة والعباس وابنه وزيد بن علي بن الحسين وآخرين من أهل البيت، ويدخل فيهم أيضا المعتزلة وبعض بني أمية.
انظر العقيدة في آل البيت بين الإفراط والتفريط لشيخي الدكتور سليمان السحيمي 2/633.
والرافضة يطلقون هذا الاسم على أهل السنة، لدعواهم أنهم يبغضون أهل البيت.
انظر إحقاق الحق للتستري ص 270.
([344]) ذكر مثل هذا التقسيم في التحفة الاثني عشرية2/350-(تحقيق:أحمد)،ومختصر التحفة ص 138.