([1]) انظر فرق الشيعة ص 40، وتنقيح المقال للمامقاني 2/ 184.
([2]) انظر في وفاة الحسن العسكري من غير عقب: الأصول من الكافي 1/ 134.
([3]) انظر الأصول من الكافي 1/ 285، والإمامة والتبصرة ص 59.
([4]) ويسمى هؤلاء عند الرافضة بالسفراء والنواب والأبواب، وأولهم: عثمان بن سعيد العمري، والثاني: ابنه محمد، والثالث: الحسين بن روح النوبختي، والأخير: هو علي السمري، انظر الفصول المختارة للمفيد ص 318، والغيبة الصغرى والسفراء الأربعـة لفاضل المالكـي ص 39-40.
([5]) انظر الأصول من الكافي 1/ 332-335، والإمامة والتبصرة ص 119، والغيبة للنعماني ص 194.
([6]) انظر الروضة من الكافي 8/ ، والغيبة للنعماني ص 111، ووسائل الشيعة 27/ 140، والفصول المهمة في أصول الأئمة 1/ 451(كلاهما للحر العاملي).
([7]) الاحتجاج 2/ 469، والغيبة للنعماني ص 111، ووسائل الشيعة 27/ 140.
([8]) انظر تطور الفكر السياسي من الشورى إلى ولاية الفقيه لأحمد الكاتب ص 367 وما بعدها.
([9]) هو عبد العزيز بن نحرير بن عبد العزيز بن البراج القاضي سعد الدين أبو القاسم، من أعيان الرافضة في القرن الخامس الهجري، قال عنه الأردبيلي: "عز المؤمنين، وجه الأصحاب، وكان قاضيا بطرابلس، وله مصنفات منها: المهذب، والمعتمد.." انظر ترجمته في جامع الرواة 1/ 460.
([10]) انظر المهذب في الفقه ص 181.
([11]) هو شمس الدين أبو عبد الله محمد بن مكي العاملي الجزيني، المعروف بالشهيد الأول عنــد الرافضة، والمقتول سنة(789هـ)،قال عنه التفرشي: "كان عالما ماهرا فقيها محدثا مدققا ثقة متبحرا جامعا لفنون العقليات والنقليات..." انظر ترجمته في نقد الرجال للتفرشي ص 335، وأمل الأمل للحر العاملي 2/ 369.
([12]) انظر "اللّمعة الدمشقية في الفقه" ص 79 وما بعدها.
([13]) انظر تطور الفكر السياسي الشيعي ص 368.
([14]) هو الشاه إسماعيل بن حيدر بن جنيد بن إبراهيم بن خواجة علي بن صفي الدين الأردبيلي، المتوفى سنة(930هـ)، مؤسس الدولة الصفوية الرافضية، وكان رجلا ظالما سفاكا متعصباً للرفض، حيث قتل الآلاف المؤلفة من أهل السنة، وأذاقهم أصنافا من الأذى والعذاب، وكان من أبرز أعماله: أمره بسب الصحابة y على المنابر والطرق والشوارع، كما أنه نظم الاحتفالات بذكرى مقتل الحسين t سنوياً وأمر بضرب الرؤوس والصدور والظهور بالسلاســـل والسكاكين، وأمر بالزيادة في الأذان، وغير ذلك من البدع. انظر ترجمته في عودة الصفويين لعبد العزيز صالح المحمود ص 7-31، والذريعة 2/ 359.
([15]) انظر تطور الفكر السياسي الشيعي ص 375.
([16]) هو أحمد بن محمد النراقي الكاشاني، المتوفى سنة(1245هـ)، صاحب كتاب "عوائد الأيام". انظر ترجمته في الفوائد الرجالية للبهبهاني 1/ 67، 3/ 325.
([17]) عوائد الأيام ص 186.
([18]) هو روح الله بن مصطفى الخميني، المتوفى سنة(1410هـ) رئيس الثورة الإيرانية،
وإمام الرافضة في هذا العصر، قال عنه آغا بزرك بأنه عالم فاضل، وقال عنه أحمد الفهري: "المرجع الخامس للمدرسة الشيعية الحديثة.. وبطل مسائل الغيب والملكوت.." وعن كتابه (كشف الأسرار) قال: "...تعرض فيه لهؤلاء المتسترين بالدين(يقصد الصحابة y ) والمتلاعبين به بشكل مفحم وماحق". انظر ترجمته في نقباء البشر في القرن الرابع عشر لآغا بزرك 3/ 789، والذريعة 18/ 13، ومقدمة الفهري على شرح دعاء السحر ص 6-7، 9.
([19]) الحكومة الإسلامية ص 49.
([20]) المرجع السابق ص 75.
([21]) كشف الأسرار ص 207، وكلام الخميني هذا اقتباس من رواية أحد الأئمة، وانظر تلك الرواية في عوائد الأيام للنراقي ص 188.
([22]) الروضة من الكافي 8/ 295، والغيبة للنعماني ص 111، ووسائل الشيعة 27/ 140، والفصول المهمة في أصول الأئمة 1/ 451(كلاهما للحر العاملي) وبحار الأنوار 52/ 143.
([23]) الحكومة الإسلامية ص 26.
([24]) انظر المادة الخامسة من الدستور الإيراني.
([25]) الحكومة الإسلامية ص 49.
([26]) انظر المرجع السابق ص 385.
([27]) انظر تطور الفكر السياسي الشيعي ص 390.
([28]) تقدم تخريج الرواية ص 163.
([29]) تقدم تخريج هذه الرواية ص 160.
([30]) عوائد الأيام ص 188.
([31]) كشف الأسرار ص 206-207.
([32]) الثورة الإيرانية في ميزان الإسلام ص 30.
([33]) المرجع السابق ص 27-28 باختصار.
([34]) انظر الحكومة الإسلامية للخميني ص 49.
([35]) الثورة الإيرانية ص 31.
([36]) انظر مثلا: كشف الأسرار للخميني ص 238.
([37]) وقد ذكر الشيخ نماذج من محاولات الرافضة الإجرامية لإسقاط حكومة الحرمين، انظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 412(باللغة الأردية)، وللمزيد ينظر بروتوكولات آيات قم حول الحرمين للدكتور عبد الله القفاري.
([38]) انظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 413، وانظر مصداق ما أشار إليه في: منهاج السنة 5/ 155، 6/ 374، 7/ 414، وخيانات الشيعة وأثرها في هزائم الأمة للدكتور محمود محمد عبد الرحمن.
([39]) المرتضى في سيرة علي بن أبي طالب ص 248-250.
([40]) كما في الحكومة الإسلامية ص 49.
([41]) انظر الروضة من الكافي 8/ 295.
([42]) انظر تاريخ التشيع وأفكاره ص 410-415.