([1]) ليست هذه إحصائية دقيقة. فقد يزيدون على هذا العدد قليلاً، أو يقلون.
([2]) مصباح الفقاهة، 1/323 ، ط3 - 1371، مطبعة الغدير.
([3]) الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب، ص 257، الشيخ يوسف البحراني.
([4]) الشافي للمرتضى علم الهدى ص184/راجع تطور الفكر السياسي الشيعي لأحمد الكاتب ص190.
([5]) معرفة الرجال للكشي ص 379 – راجع تطور الفكر السياسي الشيعي ص 182.
([6]) الكافي - الروضة 8/175.
([7]) الكافي –الروضة 8/260.
([8]) الكافي – الروضة /312.
([9]) الكافي – الروضة /239.
([10]) المصدر نفسه /240.
([11]) 5/44 – وقد انتهى عصر بني أمية ولم يخرج القائم.
([12]) تفسير القمي 2/390.
([13]) تفسير القمي 2/327 - انظر في هذه الإحالات: تطور الفكر السياسي الشيعي من الشورى إلى ولاية الفقيه للأستاذ أحمد الكاتب ص133-134 والهامش ص139.
([14]) انظر في تفصيل هذا كتاب (بروتوكولات آيات قم) للدكتور عبد الله الغفاري.
([15]) يمكن لمن أراد الاطلاع على ضعف هذه الروايات تفصيلاً الرجوع إلى كتاب (تطور الفكر السياسي الشيعي من الشورى إلى ولاية الفقيه) للأستاذ أحمد الكاتب. فقد كفانا الأستاذ الكاتب مؤونة البحث في هذا، وأثبت بالأدلة التفصيلية ضعف هذه الروايات واختلاقها. سواء كانت روايات منقولة عن (الأئمة)، أم روايات تاريخية تتحدث عن المولد والغيبة والمعاجز المتعلقة بـ(المهدي). فهي منقولة عن رجال مجروحين، ومثبت جرحهم في المصادر الرجالية المعتمدة لدى الطائفة. حتى قال الكاتب: (( وأعتقد أنهم كانوا يوردونها من باب (الغريق يتشبث بكل قشة) وإلا فإنهم أعرف الناس بضعفها وهزالها. ولو كانت فرقة أخرى تستشهد بهكذا روايات على وجود أئمة لها، أو أشخاص من البشر، لسخروا منها واستهزءوا بعقولها، واتهموها بمخالفة المنطق والعقل والظاهر، كما فعل متكلمو الفرقة الاثني عشرية في مناقشتهم لفريق الشيعة الإمامية الفطحية الذين ادعوا وجود ولد مكتوم للإمام عبد الله الأفطح بن جعفر الصادق، وقالوا: إن اسمه محمد وأنه المهدي المنتظر، وزعموا ولادته في السر واختباءه في اليمن. وذلك اعتماداً على مبدأ ضرورة استمرار الإمامة في الأعقاب وأعقاب الأعقاب، وعدم جواز انتقالها إلى أخوين بعد الحسن والحسين. وقال الشيعة الاثنى عشرية عن ذلك الفريق من الشيعة الفطحية: (إنهم اخترعوا وجود شخص وهمي لا وجود له هو: (الإمام المهدي محمد بن عبد الله الأفطح) نتيجة لوصولهم إلى طريق مسدود )) مع أنهم مارسوا الشيء نفسه في عملية افتراض وجود ابن للحسن العسكري وذلك اضطراراً من أجل الخروج من الحيرة التي عصفت بالشيعة الإمامية في منتصف القرن الثالث الهجري. وقد وقع في يدي مؤخراً كتاب = = قيم للدكتور عداب محمود الحمش هو (المهدي المنتظر في روايات أهل السنة والشيعة الإمامية دراسة حديثية نقدية) أتى فيه على هذه الروايات وناقشها واحدة واحدة.
([16]) صحيفة الشورى - العدد السابع، جمادى الثاني 1416هـ – تشرين الثاني 1995.
([17]) الدكتور موسى الموسوي كان حائزاً على درجة الاجتهاد، وحين قام بنشر أفكاره التصحيحية لم يستطيعوا أن يطعنوا فيه من هذه الناحية فتوجهوا بالطعن إلى نواح أخرى، مثلاً قالوا: إنه عميل للمخابرات الأجنبية.
([18]) المصدر السابق.
([19]) المصدر نفسه.
([20]) المصدر نفسه.
([21]) إكمال الدين للصدوق 44، دلائل الإمامة للطبري 244.
([22]) إكمال الدين للصدوق 475.
([23]) 113، 186.
([24]) أيضاً.
([25]) الخلاصة للحلي ص83 –راجع ص199 من كتاب الأستاذ أحمد الكاتب (تطور الفكر...).
([26]) أوائل المقالات وشرح اعتقادات الصدوق، ص247 – المصدر السابق.
([27]) الشافي، 184.
([28]) معرفة الرجال للكشي، ص379.
([29]) المصدر نفسه، ص190.
([30]) رسالة في الغيبة – المرتضى ص2.
([31]) مهدي: انقلاب بزرك ص213.
([32]) المصدر ص193-233.
([33]) المصدر ص221.
([34]) الغيبة، ص241.
([35]) الغيبة، للطوسي ص240.
([36]) المصدر المذكور أعلاه، ص87 / انظر (تطور الفكر...) ص227.
([37]) الأمالي للمفيد، ص390.
([38]) معرفة الرجال للكشي - ص379.