([1]) محمد بن عمرو بن جبلة بن أبي داود العكي مولاهم، أبو جعفر البصري قال الآجري عن أبي داود: ثقة، وذكره ابن حبان في الثقات، وذكره ابن أبي عاصم فيمن مات سنة أربع وثلاثين ومائتين، تهذيب التهذيب 9/ 373.
([2]) محمد بن مروان العقيلي أبو بكر البصري المعروف بالعجلي، قال إسحاق بن منصور عن ابن معين/ صالح، وقال النسائي: سأل ابن معين عن محمد العقيلي، فقال: ليس به بأس، وذكره ابن حبان في الثقات، ولينه أحمد، تهذيب التهذيب 9/ 435-436، ميزان الاعتدال 4/ 33.
([3]) يونس بن أبي الفرات القرشي مولاهم، ويُقال: المعولي البصري الإسكاف قال عبد الله بن أحمد عن أبيه: أرجو أن يكون صالح الحديث، وقال ابن معين: ليس به بأس، وقال أبو داود والنسائي ثقة، تهذيب التهذيب 11/ 446، التقريب/ 614.
([4]) السنة للخلال 437-438.
([5]) البداية والنهاية 8/ 135.
([6]) هكذا في المنهاج ولم أجد أحد بهذا الاسم ولعله أحمد بن جواس كما أشار إليه المحقق في بعض النسخ، وأحمد بن جواس الحنفي أبو عاصم الكوفي ثقة ت سنة 283 هـ. تهذيب الكمال 1/ 285-286، التقريب/ 78.
([7]) لم أجد له ترجمة فيما بين يدي من المراجع.
([8]) سبقت ترجمته.
([9]) سبقت ترجمته.
([10]) السنة للخلال 2/ 440.
([11]) حماد بن أسامة بن زيد القرشي، أبو أسامة الكوفي الحافظ الثبت مولى بن هاشم كان من أئمة العلم، قال عنه أحمد: ثقة كان أعلم الناس بأمور الناس، ت سنة 201 هـ، تهذيب الكمال 7/ 217-224، تذكرة الحافظ 1/ 321-322، السير 9/ 277-279.
([12]) لعله عمر بن سويد الثقفي الكوفي أبو العجلي، ثقة، ذكره ابن حبان في الثقات، التاريخ الكبير 6/ 206، التقريب/ 413، الثقات لابن حبان 7/ 177، تهذيب التهذيب 7/ 458-459.
([13]) مجمع الزوائد 9/ 357 عن الأعمش.
([14]) محمد بن العلاء بن كريب الحافظ الثقة الإمام، شيخ المحدثين، وثقة النسائي وغيره، وقال أبو حاتم: صدوق ت سنة 248 هـ، السير 11/ 394-398، الشذرات 2/ 119، التقريب/ 500.
([15]) انظر السير 3/ 152.
([16]) هو شيخ الإسلام، محيي السنة، أبو محمد: الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي المفسر، صاحب التصانيف كشرح السنة ومعالم التنزيل، والمصابيح وغيرها، ت 516 هـ، السير 19/ 439-343. الشذرات 4/ 48-49.
([17]) سويد بن سعيد الإمام المحدث الصدوق شيخ المحدثين، رحال جوال صاحب حديث وعناية بهذا الشأن، ت سنة 240 هـ، تاريخ بغداد 9/ 228-232، الجرح والتعديل 4/ 240، السير 11/ 410-420.
([18]) ضمام بن إسماعيل بن مالك المرادي المعافري ثم الناشري، أبو إسماعيل صدوق، وربما أخطأ، قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه صالح الحديث، وقال يحيى بن معين: لا بأس به، ت سنة 185 هـ، ميزان الاعتدال 2/ 329-330، تهذيب الكمال 13/ 311-314، التقريب/ 280.
([19]) لم أجده.
([20]) البداية والنهاية 8/ 134 بنفس المعنى.
([21]) محمد بن عوف الطائي الإمام الحافظ المجود، محدث حمص، أبو جعفر الطائي، قال أبو حاتم: هو صدوق، قال ابن معين: هو أعرف بحديث أهل بلده، قال ابن عدي: هو عالم بحديث الشام صحيحاً وضعيفاً، ت سنة 272 هـ، السير 12/ 613-616، العِبر 1/ 393، الشذرات 2/ 163.
([22]) أبو المغيرة الإمام المحدث الصادق، قال العجلي ثقة، وقال أبو حاتم صدوق، وقال النسائي: ليس به بأس، قال البخاري ت سنة 212 هـ، السير 10/ 223-225، العِبر 1/ 285، الشذرات 2/ 28.
([23]) ابن أبي مريم الإمام المحدث القدوة الرباني، أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني الحمصي، شيخ أهل حمص، ضعفه أحمد بن حنبل وغيره من قبل حفظه، وقال ابن عدي: أحاديثه صالحة ولا يُحتج به، ت سنة 156 هـ، السير 7/ 64-65.
([24]) عطية بن قيس الإمام القانت مقرئ دمشق مع ابن عامر أبو يحيى الكلبي الدمشقي، ت سنة 121 هـ وقيل غير ذلك، السير 5/ 324-325، تهذيب التهذيب 7/ 228-229.
([25]) ورد بعضه في السير 3/ 152.
([26]) البخاري في أصحاب النبي r باب ذكر معاوية t 4/ 219.
([27]) هو عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن المزربان بن سابور بن شاهنشاه الحافظ الإمام الحُجة أبو القاسم ويُعرف بـ "ابن بنت منيع" ت سنة 317 هـ، وقد جاوز المائة وله كتاب "معجم الصحابة" و"الجعديات" وغيرهما، السير 14/ 440-457، معجم المؤلفين 6/ 126، ميزان الاعتدال 2/ 492-493، لسان الميزان 3/ 338-341.
([28]) سعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى التنوخي الإمام القدوة، مفتي دمشق أبو محمد الدمشقي، ويُقال أبو عبد العزيز، قال ابن معين: إنما الحجة عبيد الله بن عمر ومالك والأوزاعي وسعيد بن عبد العزيز، ت سنة 167 هـ، وقيل غيرها، السير 8/ 32-38، تهذيب الكمال 10/ 539-545، تهذيب التهذيب 4/ 59-61.
([29]) إسماعيل بن عبد الله بن أبي المهاجر، الإمام الكبير أبو عبد الحميد الدمشقي مولى بنى مخزوم، من الثقات العلماء، وثقه أحمد العجلي وغيره، ت سنة 182 هـ، السير 5/ 213، تهذيب التهذيب 1/ 317-318، تهذيب الكمال 3/ 143-151.
([30]) هو قيس بن الحارث أوحارثة الكندي الحمصي، ثقة، ذكره ابن حبان في الثقات، التقريب/ 456، الثقات 7/ 326-327، تهذيب التهذيب 8/ 386.
([31]) عبد الرحمن بن عسيلة المرادي ثم الصنابحي، الفقيه: أبو عبد الله، نزيل دمشق، قدم المدينة بعد وفاة النبي r بليال، وصلى خلف الصديق، وحدث عن بعض الصحابة ت سنة 71 هـ، السير 3/ 505-507، البداية والنهاية 8/ 323.
([32]) مجمع الزوائد 9/ 357. وانظر السير 3/ 135.
([33]) المنهاج 6/ 232-236.
([34]) مجمع الزوائد 5/ 189-190، سلسلة الأحاديث الصحيحة 1/ 8-9، المسند 4/ 273.
([35]) المنهاج 7/ 452-453.
([36]) المنهاج 6/ 330.
([37]) الموضوعات لابن الجوزي 2/ 24-26، وقال: هذا حديث موضوع لا يصح عن رسول الله r، وفي أحاديث مختارة من موضوعات الجوزقاني وابن الجوزي/ 90، والسير 3/ 149.
([38]) البداية والنهاية 8/ 129، السير 3/ 140.
([39]) لم أجده فيما بين يدي من المراجع.
([40]) المنهاج 4/ 378-385.
([41]) يعني محمد بن أبي بكر.
([42]) يعني أن حفصة بنت عمر (وستأتي ترجمتها) أفضل من أم حبيبة، وأم حبيبة رملة بنت أبي سفيان بن حرب الأموية، أخت معاوية رضي الله عنهم "أم المؤمنين" ت سنة 44 هـ، تجريد أسماء الصحابة 2/ 316، الإصابة 12/ 260-263، 13/ 192.
([43]) يعني أن عمر t أفضل من أبي سفيان.
([44]) المنهاج 4/ 395.
([45]) سبقت ترجمته.
([46]) النساء/ 95.
([47]) البخاري في التفسير سورة النساء باب لا يستوي القاعدون من المؤمنين 5/ 182-183، ومسلم في الإمارة باب سقوط فرض الجهاد عن المضرورين 3/ 1508-1509.
([48]) عبد الله بن الأرقم بن عبد يغوث بن وهب بن عبد مناف بن زهرة، القرشي الزهري الكاتب، من مسلمة الفتح وهو خال النبي، ت في خلافة عثمان، السير 2/ 482.
([49]) أُبي بن كعب بن قيس بن عبيد الأنصاري أبو المنذر، سيد القراء كان من اصحاب العقبة الثاني، وشهد بدراً، كان عمر يسميه سيد المسلمين، ت في خلافة عثمان على الصحيح، الإصابة 1/ 26-27، الاستيعاب 1/ 126-134.
([50]) ثابت بن قيس بن شماس بن زهير بن مالك بن امريء القيس الخزرجي أبو محمد وقيل أبو عبد الرحمن خطيب الأنصار، شهد أحد وبيعة الرضوان، استشهد يوم اليمامة، التقريب/ 133، السير 1/ 308-314.
([51]) خالد بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي، أحد السابقين الأولين، استعمله الرسول على صنعاء، وقتل يوم أجنادين، الإصابة 3/ 58-60، السير 1/ 259-260.
([52]) حنظلة بن الربيع الأسدي التميمي، أبو ربعي الكاتب، شهد مع خالد بن الوليد حروب العراق، قال ابن حبان: مات في أيام معاوية، الإصابة 2/ 269-270، تهذيب الكمال 7/ 438-443، تهذيب التهذيب 3/ 60.
([53]) شرحبيل بن عبد الله بن المطاع حليف بني زهرة، أبو عبد الله، أسلم مبكراً وهاجر إلى الحبشة ثم إلى المدينة، ت سنة 18 هـ، الإصابة 5/ 60-61، الاستيعاب 5/ 60-62، التقريب/ 265.
([54]) هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف صحابية قرشية عالية الشهرة أم معاوية بن أبي سفيان، أهدر النبي دمها يوم الفتح فجاءته مع بعض النسوة في الأبطح فأعلنت إسلامها، الإصابة 13/ 165-167، الأعلام 8/ 98.
([55]) سهيل بن عمرو، أبو زيد، خطيب قريش وفصيحهم، ومن أشرافهم، تأخر إسلامه ثم حسن إسلامه، استشهد يوم اليرموك، وقيل غير ذلك. السير 1/ 194-195، الشذرات 1/ 30، التاريخ الكبير 4/ 103-104.
([56]) صفوان بن أمية، صحابي من المؤلفة قلوبهم، أسلم بعد الفتح، وروى أحاديث، حسن إسلامه. شهد اليرموك، ت سنة 41 هـ، السير 2/ 562-567، تقريب التهذيب/ 276، تهذيب التهذيب 4/ 424-425.
([57]) عكرمة بن أبي جهل أبو عثمان القرشي المخزومي المكي، أسلم سنة ثمانٍ للفتح وحسن إسلامه، وولي أعمالاً كثيرة وتوفي في الشام مجاهداً في معركة اليرموك وقيل استشهد يوم أجنادين وقيل غير ذلك، السير 1/ 323-324، الاستيعاب 8/ 116-122، الإصابة 7/ 36-37.
([58]) المنهاج 4/ 427-429.
([59]) موضع على مرحلة من مكة ذكر في الحديث، وقال عرام: مرّ: القرية، والظهران: هو الوادي، بها عيون كثيرة ونخل هو لأسلم وهذيل، قيل بينها وبين مكة خمسة أميال، معجم البلدان 5/ 104، مراصد الاطلاع 3/ 1257.
([60]) مسلم في الجهاد والسير باب فتح مكة 3/ 1407-1408، والمسند 2/ 538، سيرة ابن هشام 4/ 46، زاد المعاد 3/ 403 وغيرها.
([61]) هرقل اسمه ولقبه قيصر، ملك الروم نحواً من خمس وعشرين سنة وقيل إحدى وثلاثين سنة وفي أيامه كان مبعث النبي r، وفي وقته ملك المسلمون الشام. الكامل في التاريخ 1/ 334، فتح الباري 1/ 33.
([62]) أمية بن عبد الله بن الصلت، شاعر جاهلي، أراد الإسلام قادماً من الشام فعلم بمقتل ابنا خال له في بدر فامتنع وأقام في الطائف إلى أن مات في السنة الثانية، وقال ابن حجر: المعروف أنه مات في سنة 9 هـ، الإصابة 1/ 211-214، الأعلام 2/ 23.
([63]) الاستيعاب في معرفة الأحباب في ترجمة خالد بن الوليد 3/ 165.
([64]) هكذا في المنهاج "أمية" بالياء المُثناة التحتانية، والصواب حذفها "أمه".
([65]) عتبة بن ربيعة بن عبد شمس، أبو الوليد، أحد سادات قريش في الجاهلية، كان موصوفاً بالرأي والحلم والفضل، حضر بدر مُشركاً وقتل بها سنة 2 هـ. البداية والنهاية 3/ 273، تاريخ الطبري 2/ 445، الأعلام 4/ 200.
([66]) الوليد بن عتبة بن أبي سفيان، ولي لعمه معاوية المدينة، كان ذا جود، وحلم وسؤدد، وديانة، مات سنة 64 هـ، الشذرات 1/ 72، السير 3/ 534.
([67]) شيبة بن ربيعة بن عبد شمس، من زعماء قريش في الجاهلية أدرك الإسلام وقتل على الوثنية في غزوة بدر، البداية 3/ 293، الأعلام 3/ 181.
([68]) حنظلة بن ربيعة لم أجد له ترجمة.
([69]) الحارث بن هشام بن المغيرة المخزومي القرشي، أبو عبدالرحمن صحابي كان شريفاً في الجاهلية والإسلام، شهدا بدراً مع المشركين، أسلم يوم فتح مكة، مات في الشام بطاعون عمواس، وقيل غير ذلك، الإصابة 2/ 182، الأعلام 2/ 158.
([70]) هو عبد العزى بن عبد المطلب بن هاشم، وقد سبقت ترجمته.
([71]) المنهاج 4/ 431-436.
([72]) الترمذي، كتاب الزكاة، باب ما جاء في إعطاء المؤلفة قلوبهم 3/ 44-45، وانظر: السير 3/ 122، تاريخ الأمم والملوك 3/ 90.
([73]) سبقت ترجمته.
([74]) الصارم المسلول من ص 3 حتى ص 178.
([75]) المنهاج 4/ 436-442.
([76]) البداية والنهاية 8/ 35، السير 3/ 152، 153، الاستيعاب 10/ 139، العواصم من القواسم تعليق الأستاذ محب الدين الخطيب/ 211.
([77]) السنة للخلال 2/ 441-442.
([78]) أبو الفضل بن ناصر: الإمام، المُحدث، محمد بن ناصر بن محملي السلامي البغدادي ولد سنة 467 هـ، كان من أئمة اللغة، وقد اعتنق مذهب الإمام أحمد بن حنبل في الأصول والفروع، وهو ثقة ثبت، ت سنة550 هـ، السير 20/ 265-271، الشذرات 4/ 155-156، ذيل طبقات الحنابلة 1/ 225-229.
([79]) انظر السير 3/ 122.
([80]) الموضوعات 2/ 15.
([81]) المنهاج 4/ 433-447.
([82]) السُنة للخلال 151، 152 بلفظه، السنن الكبرى للبيهقي بمعناه 8/ 175، وصححه الألباني في إرواء الغليل 8/ 116.
([83]) المنهاج 4/ 467-468.
([84]) ص/ 85.
([85]) ابن ماجه في الزهد باب ذكر التوبة 2/ 1420، والمسند 3/ 198.
([86]) ص/ 74.
([87]) الأنفال/ 38.
([88]) التوبة/ 11.
([89]) هكذا في المنهاج والصواب "أبي".
([90]) آل عمران/ 139.
([91]) المنهاج 4/ 506-514.
([92]) المنهاج 4/ 506- 517.