([1]) فضائل الصحابة 1/481، 508-509، مجمع الزوائد 9/83، الرياض النضرة 3/10-11، أورد عدة روايات بمعناه.
([2]) انظر تاريخ الخلفاء/ 149.
([3]) المنهاج 8/234، انظر 4/146.
([4]) المنهاج 8/235.
([5]) في مصنف ابن أبي شيبة 12/43 عن قتادة: "أن عثمان حمل في جيش العسرة على ألف بعير إلا سبعين كلها خيلاً".
([6]) رواه الترمذي في كتاب المناقب باب "فضائل عثمان بن عفان t. 5/625-626 ورواه الإمام أحمد في المسند/ 63 وفي فضائل الصحابة 1/457-258 وقال المحقق إسناده حسن. وابن هاني في مسائل الإمام أحمد 2/172، وابن أبي عاصم في السنة "باب فضل عثمان بن عفان t" 2/587.
([7]) المنهاج 7/22-33.
([8]) المنهاج 7/23.
([9]) المنهاج 6/268.
([10]) رواه البخاري في فضائل أصحاب النبي r، باب مناقب عثمان 4/202، وسنن الترمذي: كتاب المناقب، باب في مناقب عثمان 5/629، والمسند 2/101.
([11]) المنهاج 6/238-239.
([12]) البخاري في فضائل أصحاب النبي r، باب مناقب عثمان 4/202 وفي الأدب باب نكت العود في الماء والطين 7/122-123 وغيرها ومسلم في فضائل الصحابة، باب من فضائل عثمان 4/1867-1868، والترمذي في المناقب، باب في مناقب عثمان 5/631، والمسند 1/187، 188، 408، 4/393، 406، 407 وغيرهم.
([13]) المنهاج 6/197.
([14]) مجمع الزوائد 7/132، 9/96 بمعناه.
([15]) فضائل الصحابة 1/485، والرياض النضرة 3/69 في أثر طويل وفيه اختلاف يسير. المسند 1/67، وفي المحقق 1/369، وفي التاريخ الكبير 1/163، وانظر مجمع الزوائد 7/229-230.
([16]) المنهاج 6/286.
([17]) المنهاج 6/196-197.
([18]) السنة للخلال 2/320، 321 وقال المحقق إسناده صحيح.
([19]) المنهاج 6/351.
([20]) البخاري كتاب الأحكام باب كيف يبايع الإمام الناس 8/123.
([21]) البخاري، فضائل أصحاب النبي r، باب قصة البيعة والاتفاق على عثمان 4/204-207، وتاريخ الخلفاء/ 154، الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 9/32-35.
([22]) المنهاج 6/352.
([23]) هو محمد بن علي بن عبد الله بن مهران، أبو جعفر الوراق يُعرف بحمدان، وكان من نبلاء أصحاب الإمام أحمد، مشهود له بالصلاح والفضل، توفي سنة اثنين وسبعين ومائتين. تاريخ بغداد 3/61، 62. السير 13/49-50.
([24]) السنة للخلال/ 320 وقال المحقق إسناده صحيح.
([25]) هكذا في المنهاج ولعل الصواب "الأمصار" بالميم.
([26]) السنة للخلال./392، مسائل الإمام أحمد لابن هاني 2/171، وانظر شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة 8/1370 بمعناه عن حماد بن زيد وأبي بكر بن عياش، وانظر شرح السنة للبغوي 1/229.
([27]) المنهاج 1/532-534. انظر 8/313-331.
([28]) المنهاج 6/148.
([29]) المنهاج 8/314-316.
([30]) المستدرك 3/106 بمعناه، الرياض النضرة 3/78. بمعناه، المطالب العالية 4/293 بمعناه سنن سعيد بن منصور 2/335. بمعناه، السنة للخلال/ 328، بمعناه، ابن سعد في الطبقات 3/68-69، 82 بمعناه.
([31]) الرياض النضرة 3/48. بمعناه 3/79، وليس فيه البر والبحر، فضائل الصحابة 1/ 455 بمعناه سنن سعيد بن منصور 2/336 بمعناه.
([32]) الأنفال/ 25.
([33]) عبد الله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد القرشي الأسدي أبو بكر، ويُقال: أبو خبيب المدني، وأمه أسماء بنت أبي بكر الصديق. وهو صحابي جليل قتل سنة ثلاث وسبعين.
([34]) رواه البخاري في كتاب المغازي باب حديث الإفك 5/55-60 وفي كتاب التفسير تفسير سورة النور باب ) لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْراً ( 6/5-9. ورواه مسلم في كتاب التوبة باب في حديث الإفك وقبول توبة القاذف 4/2129-2138. ورواه الإمام أحمد في المسند 6/194-197.
([35]) المنهاج 4/322-327.
([36]) هو عمرو بن عمير بن سلمة بن صعب بن سهل اللخمي المكي كان رسول النبي r إلى المقوقس صاحب مصر. توفي سنة 30 هـ. السير 2/43-45، الإصابة 2/192-193، تاريخ خليفة/ 166.
([37]) راوه مسلم في كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل أهل بدر رضي الله عنهم وقصة حاطب بن أبي بلتعة 4/1942. وورد نحوه عند البخاري في كتاب المغازي، باب غزوة الفتح وما بعث به حاطب بن أبي بلتعة على أهل مكة يُخبرهم بغزو النبي r 5/79.
([38]) روضة خاخ موضع بين الحرمين بقرب حمراء الأسد من المدينة، وحمراء الأسد على ثمانية أميال من المدينة. مُعجم البلدان 2/301، 335-336، مراصد الاطلاع 1/424، 444.
([39]) البخاري، كتاب تفسير القرآن، باب لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء، 6/60. أبو داود، كتاب الجهاد، باب في حكم الجاسوس إذا كان مسلماً 3/108-111 الترمذي، كتاب تفسير القرآن، باب ومن سورة الممتحنة 5/60-61، أحمد في المسند 2/109.
([40]) الممتحنة/ 1.
([41]) عتبان – بكسر أوله – بن مالك بن عمرو الخزرجي الأنصاري، صحابي مات في خلافة معاوية. الخلاصة 2/325، التقريب/ 380.
([42]) رواه مسلم في كتاب الإيمان، باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعاً. 1/61-62.
([43]) عمار بن ياسر بن عامر بن الحصين العنسي بنون أبو اليقظان مولى بني مخزوم، صحابي جليل شهد بدراً والمشاهد، وكان أحد السابقين الأولين قتل مع علي بصفين سنة سبع وثلاثين من الهجرة. الخلاصة 3/261-262، التقريب/ 408.
([44]) أسيد بن الحضير بن سماك بن عتيك الأنصاري الأشهلي صحابي جليل أسلم قديماً أحد النقباء الإثنى عشر ليلة العقبة مات سنة عشرين أو إحدى وعشرين. السير 1/340-343، التقريب/ 112، الشذرات 1/31.
([45]) المنهاج 4/329-336.
([46]) الأنفال/ 25.
([47]) المنهاج 4/ 343- 344.
([48]) المنهاج 6/202.
([49]) ورد هذا الأثر بنحوه في السنة للخلال/ 328، وفي طبقات ابن سعد 3/82 بنحوه كذلك.
([50]) المنهاج 4/406.
([51]) الهرمزان بضم أوله وثالثه وسكون الراء ثم زاي. مخضرم، أسلم على يد عمر، وقتل يوم قتله. الطبقات الكبرى 5/89-90، التقريب/ 571.
([52]) فضائل الصحابة 1/485، الرياض النضرة 3/69 في أثر طويل وفيه اختلاف يسير. المسند 1/67، وفي المحقق 1/369، وفي التاريخ الكبير 1/163، وانظر مجمع الزوائد 7/229-230.
([53]) المنهاج 6/286-287.
([54]) المنهاج 2/67.
([55]) الوليد بن عقبة بن أبي معيط القرشي الأموي، له صحبة قليلة، ورواية يسيرة أخو عثمان لأمه، عاش إلى خلافة معاوية، ت سنة 61 هـ، السير 3/412-416، التقريب/ 583، البداية والنهاية 8/214.
([56]) سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أمية الأموي، كان عمره عند وفاة النبي r تسع سنين، ولي إمرة الكوفة لعثمان، قال البخاري: مات سنة سبعٍ أو ثمانٍ وخمسين وقيل غير ذلك. التقريب/ 237، الخلاصة 1/382.
([57]) معاوية بن أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية أمير المؤمنين ملك الإسلام أبو عبد الرحمن القرشي الأموي المكي، صحابي أسلم قبيل الفتح، وكتب الوحي، ت سنة 60 هـ. التقريب/ 537، السير 3/119-262.
([58]) زياد بن أبي سفيان هو زياد بن أبيه، وقيل زياد بن عبيد الثقفي بن سمية، يُكنى أبا المغيرة، ولد عام الهجرة واسلم زمن الصديق، وسمع من عمر وغيره، ولي البصرة والكوفة، ت سنة 53 هـ. السير 3/494-497، ميزان الاعتدال 2/86-87، التاريخ الكبير 3/357 وترجمة عبيد الله بن زياد سبقت.
([59]) مالك بن الحارث النخعي الملقب بالأشتر، مخضرم، نزيل الكوفة، ولاه على مصر ومات قبل أن يدخلها، ت سنة 37 هـ. السير 4/34-35، التقريب/ 516، التاريخ الكبير 11/311.
([60]) محمد بن أبي بكر الصديق ولد في حجة الوداع، في السنة العاشرة من الهجرة، وقد انضم إلى علي فكان من أمرائه فسيره على إمرة مصر، ت سنة 38 هـ. السير 3/481-482، الشذرات 1/48، الجرح والتعديل 7/351، التاريخ الكبير 1/124.
([61]) عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي، أبو محمد، ابن عم النبي r، صحابي صغير، ولي إمرة اليمن لابن عمه علي وحج بالناس، ت سنة 87 هـ، السير 3/512-514، الخلاصة 2/193، التقريب/ 371.
([62]) قثم بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي، ابن عم النبي r، صحابي صغير، استعمله عليٌ على مكة فما زال عليها حتى قتل علي. ت في سمرقند على الصحيح سنة 57 هـ. والسير 3/440-442، التقريب/ 454.
([63]) سهل بن حنيف بن واهب الأنصاري الأوسي، أبو ثابت المدني البدري، ولي فارس لعلي رضي الله عنهما، ت سنة 38 بالكوفة. السير 2/325-329، التقريب/ 257، الخلاصة 1/426.
([64]) لعله تمام بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي ابن عم النبي r شقيق كثير بن العباس، له رؤية وذكره ابن حبان في ثقات التابعين، ولي المدينة في زمان علي. انظر الاستيعاب 2/63-67، السير 3/443، تجريد أسماء الصحابة 8/58، الإصابة 1/309-310، ولم أجد في المراجع التي اطلعت عليها ذكراً لثمامة وإنما ذكروا تماماً وأنه عاشر ولد العباس وآخرهم.
([65]) المنهاج 6/184-185.
([66]) المنهاج 6/191-192.
([67]) يزيد بن أبي سفيان صخر بن حرب الأموي ابو خالد الأمير من مسلمة الفتح. ولي فتح الشام. ت سنة 18 هـ. الخلاصة 3/170، تجريد أسماء الصحابة 2/137.
([68]) المنهاج 6/192-194.
([69]) المنهاج 6/239.
([70]) المنهاج 6/241.
([71]) مسلم في الحدود، باب حد الخمر 3/1331-1332، وأبو داود في الحدود باب الحد من الخمر 4/622-623، وابن ماجه في الحدود، باب حد السكران 2/858.
([72]) لم أجده.
([73]) المنهاج 6/242-244.
([74]) عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث، الأمير، قائد الجيوش، أبو يحيى القرشي العامري، له صحبة ورواية. أسلم قبل الفتح وهاجر، وكتب الوحي وهو الذي فتح إفريقية، توفي في خلافة علي على الأصح. السير 3/33-35، التجريد1/314، الشذرات 1/44.
([75]) المنهاج 6/244.
([76]) مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية أبو عبد الملك الأموي المدني، ولي الخلافة في آخر سنة 64 هـ وتوفي في سنة 65 هـ. الخلاصة 3/19، السير 3/476-479، التقريب/ 525.
([77]) المنهاج 6/244-246.
([78]) تقدم الكلام عليه.
([79]) عبيد الله بن عمر بن الخطاب العدوي القرشي، صحابي، ولد في عهد الرسول r، وأسلم بعد إسلام أبيه شهد صفين مع معاوية وقُتل فيها. الاستيعاب 7/83-89، طبقات ابن سعد 5/15-20.
([80]) عمرو بن سفيان بن عبد شمس بن سعد أبو الأعور السلمي مشهور بكنية صحابي واختلف في صحبته. الكنى لمسلم 1/106، الجرح والتعديل 6/234، الإصابة 7/114-115، الاستيعاب 8/310-311.
([81]) هاشم بن هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص القرشي الزهري – وهاشم بن عتبة يُعرف بالمرقال – وثقه يحيى بن معين، بقي إلى سنة 147 هـ. السير 6/206، انظر 3/486، الثقات لابن حبان 7/584.
([82]) الأشعث بن قيس بن معدي كرب الكندي أبو محمد الصحابي ت سنة 40 هـ في الكوفة. السير 2/37-43، التقريب/ 113.
([83]) بسر بن أرطاة وقيل ابن أبي أرطاة القرشي العامري "الأمير" نزيل دمشق من صغار الصحابة ت سنة 86 هـ. الخلاصة 1/122، التقريب/ 121، السير 3/409-412.
([84]) المنهاج 6/246-247.
([85]) انظر مصنف ابن أبي شيبة بمعناه 125/51، وطبقات ابن سعد الكبرى بلفظ "مصصتموه موص الإناء ثم قتلتموه" 3/82 نحوه بروايات متعددة.
([86]) المنهاج 6/248-249.
([87]) الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس القرشي الأموي عم عثمان بن عفان يُكنى أبا مروان، صحابي، يُروى في سبه أحاديث لم تصح ت سنة 31 هـ وقيل غير ذلك. السير 2/107-108، الإصابة 2/271-273، الشذرات 1/38.
([88]) المجادلة/ 22.
([89]) المنهاج 6/265-268.
([90]) المنهاج 6/269.
([91]) رواه الترمذي 5/669-670، وقال: هذا حديث حسن، في كتاب المناقب، باب مناقب أبي ذر. وصححه الألباني في صحيح الترمذي (3/299) وفي صحيح ابن ماجه 1/31.
([92]) لم أجده فيما بين يدي من المراجع. وقد حكم عليه شيخ الإسلام بالوضع كما سيأتي ص 233.
([93]) جندب بن جنادة الغفاري سبقت ترجمته.
([94]) الربذة – بفتح أوله وثانيه وذال مُعجمة مفتوحة، من قرى المدينة. قال ياقوت الحموي: "على ثلاثة أيام قريبة من ذات عرق على طريق الحجاز إذا رحلت من فيد تريد مكة"، خرجت سنة 319 هـ. بالقرامطة (لعنهم الله) وطريقها الآن من المدينة مع طريق القصيم حتى قرية الشقران ثم يتجه جنوباً بما يُقارب 80 كم مُمهدة وعليه علامات وضعتها جامعة الملك سعود وفيها لجنة التنقيب عن الآثار، وجملة الطريق 210 كم تقريباً. معجم البلدان 3/24-25، مراصد الاطلاع 2/601.
([95]) التوبة/ 34.
([96]) رواه البخاري في الاستقراض، باب أداء الديون 3/83، والرقاق باب قول النبي r «ما أحب لو أن لي مثل أحد ذهباً» 7/177-178 والاستئذان باب «من أجاب بلبيك وسعديك» 7/137، ومسلم في الزكاة باب "الترغيب في الصدقة" 2/687-688.
([97]) عبد الواحد بن زيد الزاهد، أبو عبيدة البصري حدث عن الحسن وعطاء وغيرهم، قال البخاري: "تركوه" وقال النسائي: "متروك" وقال ابن حبان: "كان ممن غلب عليه العبادة حتى غفل عن الإتقان، فكثرت المناكير في حديثه" ت بعد الخمسين ومائة. التاريخ الكبير 6/62، السير 7/178-180، ميزان الاعتدال 2/672-673.
([98]) لعله أبو بكر الشبلي شيخ الطائفة البغدادي. اختلف في اسمه فقيل: دلف بن جحدر، وقيل غير ذلك، أصله من "الشبلية" – قرية – ومولده بسامراء، وكان فقيهاً عارفاً بمذهب مالك، وله ألفاظ وحكم وحال وتمكن توفي ببغداد سنة 334 هـ. السير 15/367-369، تاريخ بغداد 14/389-397، البداية والنهاية 11/215-216.
([99]) المنهاج 6/272-273.
([100]) مسلم في الإمارة باب "كراهية الإمارة بغير ضرورة" 3/1457-1458، وأحمد 5/180 وأبو داود في الوصايا باب "ما جاء في الدخول في الوصايا" 3/289، 290. والنسائي في الوصايا باب النهي عن "الولاية على مال اليتيم" 6/255.
([101]) مسلم في القدر باب في الأمر بالقوة وترك العجز …إلخ 4/2052. وأحمد 2/366، 370 وابن ماجه في المقدمة باب في القدر/ 31 والزهد باب في التوكل واليقين 2/1395.
([102]) يعني الحديث الثاني وهو أن الله يحب أربعة من أصحابي … إلخ.
([103]) المنهاج 6/273-276.
([104]) المنهاج 6/290-294.
([105]) لم أجده.
([106]) آل عمران/ 155.
([107]) المنهاج 6/296-298، انظر المنهاج 8/312-317.