([1]) هو أبو محمد الحسن بن موسى بن محمد النوبختي أو ابن النوبختي ت سنة 300هـ، لسان الميزان 2/258، الأعلام 2/239.
([2]) أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان البغدادي الكوفي الملقب بالشيخ المفيد، إمام الرافضة ولسان الإمامية، صاحب التصانيف الكثيرة ت سنة 413 هـ. شذرات الذهب 3/199- 200، العبر 2/225، البداية والنهاية 12/15.
([3]) المنهاج 1/72.
([4]) المنهاج 1/99.
([5]) سورة البقرة / 163.
([6]) سورة النحل / 51.
([7]) المنهاج 2/121.
([8]) البقرة / 163.
([9]) الرعد: 12.
([10]) السفسطة هي نفي الحقائق الثابتة مع العلم بها تمويها ومغالطة، نسبة إلى السوفسطائية الذين ينكرون المحسوسات. انظر البرهان في معرفة عقائد أهل الأديان صـ 42، التعريفات للجرجاني 18- 119، والسفسطة ثلاثة أنواع انظر المنهاج 2/525.
([11]) هي الأخذ بأطراف النصوص وسلوك مسلك القرامطة في تفسيرهم للنصوص بمعنى يخالف مقتضى اللفظ، ووجه قرمطتهم أنهم جعلوا للنص معنى باطنا يخالف معناه الظاهر المعروف من جهة اللغة والشرع، انظر التحفة الهدية شرح التدميرية/ 56.
([12]) المنهاج 3/133- 134.
([13]) المنهاج 2/132- 133.
([14]) المنهاج 2/121.
([15]) المنهاج 2/156- 157، 183.
([16]) المنهاج 2/182، 183.
([17]) المنهاج 2/216، 217.
([18]) المنهاج 2/157.
([19]) المنهاج 2/390.
([20]) الشورى / 11.
([21]) المنهاج 2/523، 4/ 589، 590.
([22]) هشام بن الحكم الشيباني بالولاء متكلم مناظر، كان شيخ الإسلام الإمامية في وقته من المجسمة الغلاة في الكوفة ت سنة 190 هـ، الأعلام 8/85، لسان الميزان 6/194.
([23]) هشام بن سالم الجواليقي الجعفي العلاف من الإمامية المشبهة مفرط في التجسيم والتشبيه، وتسمى فرقته بالهشامية أو الجواليقية، 1/109، الفرق بين الفرق 68، 69.
([24]) يونس بن عبد الرحمن القمي مولى آل يقطين من الإمامية المشبهة ت سنة 308هـ، وإليه تنسب فرقة اليونسية. المقالات 1/110، الفرق بين الفرق 70، التبصير في الدين/ 24.
([25]) المنهاج 1/71، 72.
([26]) هو عمر بن بحر بن محبوب أبو عثمان البصري المعتزلي كان رأسا في الكلام والاعتزال قال ثعلب: ليس بثقة ولا مأمون ت سنة 250 هـ، تاريخ بغداد 12/ 212- 220، الشذرات 2/121، 122.
([27]) نسب هذا الكتاب إليه في ترجمته في السير 11/ 526.
([28]) المنهاج 1/72، 73.
([29]) المنهاج 2/217، انظر 2/ 220، وفيها نقل كلام ابن حزم، 51، 528.
([30]) انظر المنهاج 2/217- 220.
([31]) المنهاج 2/220.
([32]) هو بيان بن سمعان النهدي من بني تميم ظهر بالعراق بعد المائة، وقال بالإهية علي، وأن فيه جزءًا إلهيا، ثم من بعده ابنه محمد ابن الحنفية، ثم في أبي هاشم ولد ابن الحنفية، قتله خالد بن عبد الله القسري والي العراق سنة 119 هـ الكامل في التاريخ 5/207- 209، اللباب 1/195، 196، لسان الميزان 2/ 69، 70.
([33]) المغيرية من غلاة الرافضة، أتباع المغيرة بن سعيد العجلي، كان يظهر في بدء أمره موالاة الإمامية ثم ادعى النبوة، واستحل المحارم، وغلا في علي بن أبي طالب، قتله خالد القسري، الفرق بين الفرق /238، الملل 1/176، البرهان في معرفة عقائد أهل الأديان /77.
([34]) الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي، أبو عبد الله المدني، سبط رسول الله r، وريحانته، حفظ عنه، استشهد يوم عاشوراء سنة 61هـ، وله ست وخمسون سنة. تقريب التهذيب /167، الخلاصة 1/228.
([35]) علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهامشي "زين العابدين"، ثقة ثبت عابد فقيه، فاضل مشهور، قال ابن عيينة عن الزهري: ما رأيت قرشيا أفضل منه، ت سنة 93 هـ، وقيل غير ذلك، روى له الجماعة، الخلاصة 2/245، 246، تقريب التهذيب / 400.
([36]) محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أبو جعفر الباقر، ثقة كثير الحديث توفي سنة بضع عشرة ومائة، روى له الجماعة، تقريب التهذيب /497، الخلاصة 2/440.
([37]) جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي أبو عبد الله المعروف بالصادق، صدوق، فقيه إمام، ثقة، ت سنة 148 هـ، روى له مسلم وغيره، تقريب التهذيب /141، الخلاصة 1/168- 169.
([38]) موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أبو الحسن الهاشمي المعروف بالكاظم، صدوق، عابد، ثقة، ت سنة 183 هـ، روى له الترمذي وغيره، تقريب التهذيب /550، الخلاصة 3/63، 64.
([39]) علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي الهاشمي يلقب الرضا - بكسر الراء وفتح المعجمة - صدوق والخلل ممن روى عنه، مات مسمومًا سنة 203 هـ، روى له ابن ماجه، تقريب التهذيب /405، الخلاصة 2/357.
([40]) محمد بن علي بن موسى الجواد تدعى الرافضة فيه العصمة ت في بغداد سنة 220هـ، وله 25 سنة، الشذرات 2/48.
([41]) علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر الصادق العلوي الحسني بن جعفر الصادق المعروف بالهادي، كان فقيها، إمامًا متعبدًا، وهو أحد الأئمة الاثنى عشر الذين تعتقد غلاة الشيعة عصمتهم كالأنبياء. ت سنة 254 هـ، الشذرات 2/128.
([42]) الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق العلوي الحسيني أحد الاثنى عشر الذين تعتقد الرافضة فيهم العصمة وهو والد المنتظر محمد، صاحب السرداب، ت سنة 260 هـ الشذرات 2/141.
([43]) سيأتي الكلام عليه في الباب الثالث.
([44]) المنهاج 2/502- 509.
([45]) المنهاج 2/134- 135، انظر 2/211، 212 بمعناه، 2/192- 198، 224.
([46]) المنهاج 2/217، 210.
([47]) المنهاج 2/242، 243، 2/513 بمعناه.
([48]) المنهاج 2/102، 103.
([49]) المنهاج 2/110.
([50]) الشورى /11.
([51]) المنهاج 2/111.
([52]) المنهاج 2/111- 120.
([53]) المنهاج 2/120.
([54]) سبق ذكره.
([55]) المنهاج 2/ 526.
([56]) معجم مقاييس اللغة 1/212.
([57]) انظر تهذيب اللغة 14/202، مختار الصحاح صـ 44.
([58]) النهاية في غريب الحديث 1/ 109 (مادة بدو).
([59]) اللسان 14/ 66.
([60]) المقالات 1/113.
([61]) المنهاج 1/73.
([62]) المنهاج 2/236.
([63]) المنهاج 1/ 111.
([64]) زرارة بن أعين ين سنسن الشيباني بالولاء الكوفي الرافضي رأس الفرقة الزرارية، وإليه تنسب. ت سنة 150 هـ. لسان الميزان 2/ 473، 474، المقالات 1/110، 111، اللباب 2/63، الأعلام 3/43.
([65]) المنهاج 2/394، 395، 589، 590.
([66]) المنهاج 2/34.
([67]) المنهاج 5/137.
([68]) الأنعام: 103.
([69]) المقالات 1/290.
([70]) أي شيخ الإسلام.
([71]) كتاب السنة للإمام أحمد 67- 76، وهو مطبوع مع كتاب الرد على الجهمية، وكتاب الرد على الجهمية للإمام أحمد 20 - 21، 44- 46.
([72]) المنهاج 2/315- 317، انظر 2/317- 321، 3/341، 342.
([73]) الأنعام /103.
([74]) انظر تفسير ابن جرير 27/ 52 (مجلد 13) عند قوله تعالى: )وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى(
النجم / 13، عن عكرمة. الدر المنثور 3/353، عند تفسير قوله تعالى )لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ ( الأنعام /103، عن عكرمة، وقال: وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن عكرمة عن ابن عباس، تفسير ابن كثير 2/161، عن تفسير قوله تعالى: )لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ ( الأنعام /103 عن عكرمة.
([75]) هكذا في المنهاج.
([76]) الشعراء /61، 62.
([77]) انظر جامع البيان لابن جرير، تفسير سورة الأنعام عند قوله تعالى: )لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ(آية / 103، فقد ذكر عدة آثار عن ابن عباس, عائشة وقتادة وعطية العوفي، وتكلم ابن جرير - نفسه - على الآية (7/299- 304) المجلد الخامس. انظر الدر المنثور عند الكلام على الآية (7/335، 336).
([78]) المنهاج 2/317- 321.
([79]) المنهاج 2/323، 348- 349.
([80]) هم من يزعمون أن الله تبارك وتعالى حال بالمخلوقات، وهم فرق شتى، وأول من أظهر هذا المذهب الروافض إذ زعموا أن الله تعالى حال في أئمتهم كما أن بعض المتصوفة يعتقد ذلك، الفرق بين الفرق / 254، اعتقادات فرق المسلمين والمشركين /73.
([81]) المنهاج 2/324.
([82]) المنهاج 2/144، 145.
([83]) المنهاج 1/99/ 100.
([84]) هو عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي القرشي، أشد الناس عداوة للنبي r في صدر الإسلام، قتل يوم بدر سنة 2 هـ، الأعلام 5/87.
([85]) المنهاج 1/129، 130.
([86]) المنهاج 1/134، 447، 6/ 402.
([87]) المنهاج 1/130.
([88]) المنهاج 1/145، 146.
([89]) المنهاج 1/ 444.
([90]) المنهاج 1/ 447، 448.
([91]) المنهاج 1/454.
([92]) المنهاج 1/455، 456.
([93]) المنهاج 1/460.
([94]) المنهاج 1/ 460.
([95]) المعارج/ 19- 21.
([96]) القدرية هم نفاة القدر الذي يزعمون أن العبد هو الذي يخلق فعله استقلالا فأثبتوا خالقا مع الله تعالى ! لذلك سموا مجوس هذه الأمة، لأن المجوس قالوا: بإثبات خالقين النور والظلمة، الفرق بين الفرق / 114، الملل والنحل 1/43، البرهان في معرفة عقائد أهل الأديان /49.
([97]) المنهاج 2/294، 295.
([98]) المنهاج 2/291، 293.
([99]) انظر المنهاج 6/388، 6/396.
([100]) انظر المنهاج 2/299.
([101]) المنهاج 2/100، 1/128، 144.
([102]) انظر المنهاج 1/ 128.
([103]) المنهاج 3/9، انظر 8/ 6.
([104]) انظر المنهاج 3/ 169، والمقصود: إثبات الإرادة بقسميها....
([105]) المنهاج 6/336.
([106]) المنهاج 2/247.
([107]) انظر المنهاج 2/243.
([108]) المنهاج 2/243.
([109]) المنهاج 2/369.
([110]) المنهاج 2/368.
([111]) المنهاج 2/245.