[1] انظر : الطبري : تاريخ الطبري، بيروت، دار الكتب العلمية، 1997 ج3 ص: 39-40. و ابن كثير : البداية و النهاية،بيروت، مكتبة المعارف، د ت، ج7 ص: 239-240.و ابن عساكر : تاريخ دمشق، ج 39 ص: 317.
[2] سيأتي تفصيل ذلك في الفصل الثاني.
[3] عنهم انظر : الطبري: المصدر السابق، ج2 ص: 639، 652، 682.و ابن عساكر: المصدر السابق، ج11 ص: 11ص: 303 ج 24ص: 79-80، ج 39ص: 317. و ابن سعد : الطبقات الكبرى، بيروت، دار صادر،د ت، ج 3 ص: 71، 73،ج 6 ص: 179.و ابن أبي بكر الهيثمي : مجمع الزوائد، القاهرة، دار الريان، 1407ج9 ص: 97، 231.و ابن حجر العسقلاني: الإصابة في معرفة الصحابة، ط1، بيروت، دار الجيل، 1992 ج 5 ص: 654.و ابن الأثير : الكامل في التاريخ،ط2، بيروت، دار الكتب العلمية، 1995، ج 3 ص: 72، 73.و احمد العجلي: معرفة الثقات، ط1، المدينة المنورة، مكتبة الدار، 1985 ج 1 ص: 484.و ابن الجوزي : المنتظم،ط1، بيروت، دار صادر، 1385ه، ج 5 ص:53، 86.و أبو الحجاج المزي : تهذيب الكمال، حققه بشار عواد، بيروت مؤسسة الرسالة، 1980-، ج 19 ص: 456، ج21 ص: 596.
[4] ابن سعد : المصدر السابق، ج3 ص: 71.
[5] أبو بكر الخلال : السنة،حققه عطية الزهراني، الرياض، دار الراية، 1410 ج3 ص: 517.
[6] تُوفي والده أبو بكر، و محمد هذا صغير، فتربى في حجر علي بن أبي طالب الذي تزوّج بأمه. ابن العماد الجنبلي : شذرات الذهب، دمشق، دار ابن كثير، ج1 ص: 218 .
[7] الطبري: المصدر السابق، ج 2 ص: 681. و الذهبي : سيّر أعلام النبلاء، حققه جماعة من العلماء، بيروت، مؤسسة الرسالة، ج 3 ص: 481 –482.
[8] الطبري: نفس المصدر، ج 2 ص: 680. و ابن كثير : البداية ، ج 7 ص: 251 .
[9] ابن كثير : نفس المصدر، ج 9 ص: 9. و ابن الأثير : الكامل، ج 3 ص: 72، 73.
[10] الطبري: المصدر السابق، ج 2 ص: 647.و ابن عساكر: المصدر السابق، ج 29 ص: 3، ج 39 ص: 300.و ابن تتيمية : مجموع الفتاوى، حققه رشاد سالم، ط1، مؤسسة قرطبة، 1406،ج 7ص: 449. و العقيلي: الضعفاء،حققه أمين قلعجي، ط1، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1404 ج 4 ص: 77، ج 9 ص: 158.
[11] سيأتي ذكرها قريبا.
[12] من هؤلاء المنكرين : المستشرق برنارد لويس، و من السنيين : سامي النشار،و طه حسين، و عبد العزيز الهلابي.و من الشيعة : مصطفى كامل الشيبة،و مرتضى العسكري،و عبد الله الفياض. محمد آمحزون : تحقيق مواقف الصحابة ط3، الرياض، دار طيبة، 1420ه، ج 1 ص: 313 –314. و سلمان بن فهد العودة : الإنقاذ من دعاوي الإنقاذ، ص: 11. و حسين موسوي : لله، ثم للتاريخ، ص: 8 و ما بعدها.
[13] لا يوجد من بين رجالها سيف بن عمر، و رجالها هم : أبو عبد الله يحي بن الحسن، و أبو الحسين بن الأبنوسي،و أحمد بن عبيد بن الفضل،و أبو نعيم محمد بن عبد الواحد،و علي بن محمد بن حزقة،و محمد بن الحسن،و احمد بن أبي خيثمة،و محمد بن عباد، سفيان الثوري، و عمار الدهني . و هؤلاء كلهم ثقات على ما حققه الباحث سلمان بن فهد العودة، الإنقاذ من دعاوى الإنقاذ ص: 23.
[14] ابن عساكر : المصدر السابق، ج 29 ص: 7.
[15] هؤلاء كلهم ثقات، أنظر : الذهبي : تذكرة الحفاظ، حققه حمدي السلفي، ط1، الرياض، 1415ه،ج 1 ص: 193 و ما بعدها.و السيّر، ج4 ص: 196، ج 5ص: 298-299. و الكاشف، ط2، جدة، دار الثقافة الإسلامية، 1413هج 2 ص: 88. و ابن حجر : تقريب التهذيب، حققه محمد عوامة، ط1، سوريا، دار الرشيد،1986 ج 1 ص: 426.و
[16] ابن حجر : لسان الميزان، ط3، بيروت، مؤسسة الأععلمي، 1986 ج 3ص : 289 .
[17] هؤلاء كلهم ثقات ، انظر : : الذهبي : تذكرة الحفاظ، ج 1 ص: 193 و ما بعدها.و السيّر، ج4 ص: 196، ج 5ص: 298-299.و ابن حجر: تهذيب التهذيب، ط1، بيروت، دار الفكر، 1984 ج 2ص: 190.و ابن أبي حاتم : الجرح و التعديل،ط1، بيروت، دار إحياء التراث العربي، 1952، ج 4ص: 234.
[18] الحميت هو الزق، و الزق هو وعاء من جلد يُجز شعره و لا يُنتف،و يُستعمل كإناء. علي بن هادية : القاموس الجديد، الجزائر، المؤسسة الوطني للكتاب، 1991م ص: 427.
[19] ابن حجر: السان، ج 3 ص: 289.و ابن عساكر : تاريخ دمشق، ج 29 ص: 7-8 .
[20] رجالها ثقات، على ما قاله الهيثمي. مجمع الزوائد، ج 7 ص: 333.
[21] هذا الحديث إسناده صحيح. الهيثمي : نفس المصدر، ج 7 ص: 332. و ابن حجر : فتح الباري في شرح صحيح البخاري، ج 6 ص: 617.
[22] الهيثمي : نفس المصدر، ج 7ص: 337.و ابن حجر : اللسان، ج 3 ص: 289.
[23] تأويل مختلف الحديث،حققه محمد زهري النجار، بيروت، دار الجيل، 1972، ص: 73.
[24] رجالها : محمد بن عبدوس، و محمد بن عباد، و سفيان الثوري، و سلمة بن كهيل، و حجية بن عدي، و هم كلهم ثقات. انظر : الذهبي : السير، ج 13 ص: 531.و ابن حبان : الثقات، ط1، بيروت، دار الفكر، 1975،ج 9 ص: 90.و احمد العجلي : معرفة الثقات، ج 2 ص: 68.و ابن حجر تهذيب التهذيب، ج2 ص: 190. و حسنها أيضا فهد العودة، الإنقاذ ص: 23.
[25] الدارقطني : جزء أبي طاهر، حققه عبد المجيد السلفي، ط1 الكويت، دار الخلفاء للكتاب الإسلامي، 1406، ص: 52
[26] في إسنادها انقطاع، لأن سماك بن حرب بن أوس لم يثبت أنه سمع من علي بن أبي طالب. فهد العودة : المرجع السابق ص: 28.
[27] ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 29 ص: 9 ,
[28] في رجالها من لا يُعرف، على ما قاله فهد العودة. المرجع السابق، ص: 29. كما أن ذكر القرامطة في الرواية لا يصح، لأنهم لم يظهروا إلا في القرن الثالث الهجري.
[29] ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 29 ص: 10 .
[30] من رجالها : مجالد،و حباب بن موسى و جرير بن قيس. الأول ضعيف ( الذهبي : السيّر ج 6 ص: 286.و المغني في الضعفاء،حققه نور الدين عتر، د م ن، د ت، ج2 ص: 542. )،و الآخران لم أتعرّف عليهما.
[31] الجاحظ : البيان و التبيين، ج 1 ص: 429.
[32] من رجالها : عبد الرحمن بن مغول، و هو كذاب. ابن أبي حاتم : الجرح و التعديل، ج 4 ص: 310.
[33] الخلال : السنة، ج 3 ص: 497 .
[34] ابن عساكر : المصدر السابق، ج 29 ص: 7 .
[35] رجالها هم : أبو بكر عبد الله بن محمد الحميدي،و سفيان بن عيينة،و الشهاب الزهري،، الأول ثقة ( الذهبي: السيّر، ج 4ص: 130 )،و الآخران ثقتان مشهوران، فالإسناد إذن صحيح.
[36] البخاري : التاريخ الكبير، حققه هاشم الندوي، بيروت، دار الفكر، د ت، ج 5 ص: 187. و المزي : تهذيب الكمال، ج 16 ص: 87. و الذهبي: نفسه، ج 4 ص: 130
[37] ابن عساكر : تاريخ دمشق، ج 34 ص: 486. و ذلك البيت هو في ديوان الأعشى، على ما ذكره الباحث محمد أمحزون، تحقيق مواقف الصحابة، ج 1 ص: 286.
[38] رجالها : عبد الرزاق بن همام،و معمر بن راشد،و قتادة بن دعامة السدوسي، هؤلاء كلهم ثقات مشهورون .
[39] الطبري: تفسير الطبري، بيروت، دار الفكر، 1405، ج 3 ص: 178.و عبد الرزاق الصنعاني: تفسير الصنعاني،حققه مصطفى مسلم، ط1 الرياض، مكتبة الرشد، 1410ه، ج 1 ص: 115.
[40] هذه الأبيات في ديوان الفرزدق على ما ذكره الباحث محمد آمحزون، المرجع السابق، ج 1ص: 287 .
[41] نفس المرجع، ج1 ص: 286.
[42] رجالها : زكريا بن يحيى الساجي،و أبو موسى بن المثنى،و أبو معاوية الضرير،و سليمان الأعمش،و هؤلاء كلهم ثقات. أنظر : ابن أبي حاتم : الجرح و التعديل، ج3 ص: 601.و ابن حجر : تهذيب التهذيب، ج9 ص: 378. و التقريب، ج 1 ص: 254. و الذهبي: السيّر، ج 9 ص: 93.
[43] ابن عدي : الكامل في ضعفاء الرجال،حققه مختار غزاوي، ط3 بيروت، دار الفكر، 1988ه، ج6 ص: 116.
[44] رجالها : عبد الله بن احمد بن حنبل، و احمد بن حنبل، و معاذ بن معاذ العنبري،و عبد الله بن عون، الأول و الثاني تقتان معروفان،و الأخيران ثقتان أيضا. أنظر: الذهبي: السيّر، ج 9 ص: 55. و المزي : تهذيب الكمال، ج 15 ص: 398 و ما بعدها.
[45] احمد بن حنبل : العلل و معرفة الرجال، ط1 بيروت، المكتب اإسلامي، 1408، ، ج1 ص: 145.
[46] من رجاله : أبو مخنف لوط بن يحيى (ت 157ه)،و هو متهم بالكذب،و متروك الحديث شيعي لا يُوثق به،و يروي عن الكذابين و المجهولين. الذهبي: ميزان الاعتدال، ج5 ص: 508.و الذهبي: السيّر، ج 7 ص: 320 .
[47] نسبة أبي تراب،و هي كنية اشتهر بها علي بن أبي طالب، كنهاه بها رسول الله عليه الصلاة و السلام.
[48] الطبري: التاريخ، ج 3 ص: 226 و ما بعدها. و ابن عساكر : تاريخ دمشق، ج 9 ص: 22.
[49] من رجالها : عبد الله بن خبيٌ،و يوسف بن أسباط، الأول لم أعثر له على جرح و لا تعديل، و الثاني قال عنه أبو حاتم : لا يُحتج به،و وثقه ابن معين. الذهبي: ميزان الاعتدال، ج 7 ص: 292
[50] ابن عساكر : المصدر السابق، ج 39 ص: 504.
[51] من رجاله : أبو مخنف لوط بن يحيى و هو ضعيف متروك،و قد تقدم ذكره.
[52] الطبري : تاريخ الطببري، ج 3 ص: 184.
[53] من رجالها : أبو مخنف لوط بن يحيى، و هو ضعيف.
[54] الطبري: نفس المصدر، ج 3 ص : 442-443.
[55] رجالها : عبد الله بن أحمد بن شبويه،و احمد بن شبويه،و سلمويه سليمان بن صالح المروزي، و عبد الله بن المبارك،و إسحاق بن يحيى بن طلحة،و معيد بن خالد الجدلي،و الطفيل بن هبيرة، و هؤلاء كلهم ثقات، إلا الأخير فلم أعثر له على جرح و لا تعديل. عن الآخرين انظر : ابن أبي حاتم : الجرح و التعديل، ج 8 ص: 280، ج5 ص: 9.و الذهبي: تذكرة الحفاظ، ج 2ص: 264.و ابن حجر: التقريب ج 1 ص: 252.و ابن حبان : الثقات، ج6 ص: 46 .
[56] الطبري: المصدر السابق، ج 3 ص: 476-477.
[57] ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 34 ص: 486 .
[58] من رجالها : أبو اليقظان عثمان بن عمير،و هو ضعيف متروك، متهم بالكذب. المزي: تهذيب الكمال، ج 19 ص: 471-472
[59] الخطيب البغدادي: تالي تلخيص المتشابه، حققه احمد السقيرات، ط1، الرياض، دار الصميعي، 1419 ج1ص: 329 .
[60] رجالها ثقات ما عدا سعيد الهمداني، اختلف فيه، ضعّفه المحدثون،و قال بعضهم : صدوق،و جائز الحديث. ابن عدي: الكامل في الضعفاء، ج 6 ص: 420 .
[61] نفس المصدر، ج 6 ص: 116 .
[62] من رجالها : عبد الوهاب بن مجاهد بن جبر، ضعيف كذاب، ليس بشيء. ابن أبي حاتم : المصدر السابق، ج 6 ص: 69.
[63] ابن عدي: المصدر السابق، ج 6 ص: 116.
[64] عنهم انظر : ابن الأثير: الكامل، ج 3 ص: 72-73.و ابن حجر: الفتح، ج9 ص: 167، 168.و ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 23 ص: 229ج 32 ص: 271 و ما بعدها، ج 34ص: 486.و الطبري : التاريخ، ج 3 ص: 184. و العقيلي : الضعفاء، ج2 ص: 191،و ج 4 ص: 178.و تاريخ ابن معين،حققه احمد نور سيف، دمشق، دار المأمون للتراث، 1400ه، ج4 ص: 8.و ابن حبان : كتاب المجروحين، حلب، دار الوعي، د ت، ج1 ص: 208،و ج2 ص: 253. و الذهبي: الميزان، ج6 ص: 161.
[65] الذهبي : نفس المصدر، ج 3 ص: 79.
[66] انظر مثلا : الدارقطني: السنن، حققه هاشم يماني، بيروت، دار المعرف’ 11966، ج3 ص: 108
[67] ابن عساكر: المصدر السابق، ج 29 ص: 10.
[68] ابن قتيبة: تأويل مختلف الحديث، ص: 73. و ابن حجر:اللسان، ج3 ص: 289.و ابن عساكر : تاريخ دمشق، ج29 ص: 10.
[69] انظر: منهاج السنة النبوية، ج 3 ص: 459.و ميزان الاعتدال، ج 4 ص: 105.و لسان الميزان، ج 3 ص: 289.
[70] خبر الانكار صحيح الإسناد . انظر : الخلال، السنة، ج 2 ص: 538، 539، 540.
[71] انظر: ابن عساكر: المصدر السابق، ج 29 ص: 7، ج 42،ص: 396.و الطبراني: المعجم الأوسط، حققه طارق بن عوض الله، القاهرة، دار الحرمين، 1415،ج 5 ص: 267.و أبو نعيم : الحلية، ج 8 ص: 253.و ابن حجر: اللسان، ج 3 ص: 289.و الدارقطني: جزء ابن طاهر، ص: 52. الخلال : السنة، ج 2 ص: 538، 539، 540. و الحافظ الضياء المقدسي: الأحاديث المختارة، حققه عبد الملك بن دهيشن مكة المكرمة، مكتبة النهضة الحديثة، 1410،ج 2 ص: 213. و الهيثمي: مجمع الزوائد، ج 9 ص: 137
[72] ابن حجر: اللسان، ج 3 ص: 289. و ابن تيمية : مجموع الفتاوى، ج 3 ص: 261، 262، 269.، ج4 ص: 407. و راجع روايات الشاهد الأول .
[73] راجع الشاهد الأول.
[74] الطبري: التاريخ، ج 3 ص: 184.
[75] انظر الرواية السابعة من الشاهد الثاني.
[76] [76] احمد بن حنبل : العلل، ج 1 ص: 145.و الذهبي: الميزان، ج 1 ص: 436، ج 2 ص: 105، ج 3 ص: 79.و السيّر، ج 11ص: 537..و ابن الجوزي : الضعفاء،ط1، بيروت، دار الكتب العلمية،1406ه ج 2 ص: 77. و عبد القاهر البغدادي: الفرق بين الفرق، ص: 47.
[77] عن أقوال هؤلاء انظر: الذهبي: الميزان، ج 1 ص: 146.
[78] عن أقوال هؤلاء انظر : الذهبي: ميزان الاعتدال، ج 1 ص: 146.و سيّر أعلام النبلاء، ج 10 ص: 93.و ابن القيم : المار المنيف، ص: 52، 57، 152.و ابن حجر: السان، ج 2 ص : 119. و الشهرستاني: الملل و النحل، ط7، بيروت، دار المعرفة، 1998،ج 1 ص : 192.
[79] إحسان إلي ظهير: الشيعة و السنة، ط12 باكستان، 1982، ص: 158 و ما بعدها.
[80] انظر : ابن تيمية: منهاج السنة، ج3 ص: 459.و مجموع الفتاوى، ج4 ص: 135، 185، 435. و الملطي الشافعي: التنبيه و الرد على أهل الأهواء، ط2، القاهرة، المكتبة الأزهرية ج3 ص: 18،و ما بعدها.و الطبري: التاريخ، ج2 ص: 647.و ابن حجر: اللسان، ج3ص: 289.و الشهرستاني: الملل، ج1ص: 191.و ابن قتيبة : تأويل مختلف الحديث، ص: 73.و محمود شكري الألوسي: روح المعاني، ج 20ص: 27. و احمد الطبري:الرياض النضرة، حققه عيسى الحميري، بيروت، دار الغرب الإسلامي، 1996 ج 1ص: 381.و الذهبي: الميزان، ج 4 ص: 105.
[81] عن ما ذكرناه في هذه الفقرة، انظر: الذهبي: الميزان، ج 1ص: 436، ج2 ص: 107،و 167،و ج3 ص: 79،و ج5 ص: 324، ج 6ص: 161. و السير، ج 11ص: 537.و العقيلي: الضعفاء، ج1ص: 87، 193، ج3 ص: 211، ج4ص: 177.و المزي: تهذيب الكمال، ج 11 ص: 385.و ابن حجر: تهذيب التهذيب، ج 1ص: 447. و الشهرستاني: الملل، ج 1ص: 169،و ما بعدها
[82] انظر: الألوسي: روح المعاني، ج 20ص: 27.و أبو الحسن الندوي: صورتان متضادتان عن الصحابة، ط1، القاهرة ، دار الصحوة، 1985، ص: 87.و إحسان إلي ظهير: الشيعة و السنة، ص: 158 و ما بعدها. و الذهبي: منهاج الاعتدال، حققه محب الدين الخطيب، المطبعة السلفية، 1374ه، ص: 8.و يعقوب الكليني: الكافي في الأصول، ط3، طهران، 1388، ج 12،ص : 228، 238، 258، 263.و أبو عبد الله الذهبي: صدق النبأ في بيان حقيقة ابن سبأ، ص: 86، 87.
[83] انظر ص: 10 و ما بعدها.
[84] انظر: محمد أمحزون : تحقيق مواقف الصحابة، ج 1ص: 306 و م بعدها. و أبو عبد الله الذهبي: صدق النبأ، ص: 83 و ما بعدها
[85] تاريخ الطبري، ج 3 ص: 184، 442.
[86] انظر –مثلا- : عبد القاهر البغدادي: الفرق بين الفرق، ص: 225، 255.و الشهرستاني : الملل، ج 1 ص: 104، 174. و أبو الحسن الأشعري : مقالات الإسلاميين و اختلاف المصلين، حققه هلموت ريتر، ط3 بيروت، دار إحياء التراث العربي، دت ج 1ص: 15. و ابن تتيمية: منهاج السنة النبوية، ج 3 ص: 459، 510.
[87] هذه الأعمال مشهورة ذكرتها كل المصادر التي تناولت موضوع الثورة على عثمان و قتله، فهي لا تحتاج –في عمومها – إلى تحقيق و تمحيص.
[88] لا أحقق روايات هذا المبحث لأنها مشهورة اتفقت المصادر المعروفة على ذكرها، و نشاطهم الذي نذكره تؤكده الحوادث الثابتة، كخروج الأشرار من بلدانهم و توجههم إلى المدينة،و حصارهم لعثمان و قتله، فكل ذلك جاء نتيجة لنشاطهم التخريبي
[89] الطبري: التاريخ، ج 2 ص: 634، 635.
[90] الطبري: المصدر السابٌق، ج 2 ص: 619-620.
[91] نفسه، ج2 ص: 619.
[92] الطبري: المصدر السابق، ج2 ص: 639، 647.و ابن عساكر: ج 39ص: 300.و ابن الأثير: الكامل، ج 3 ص: 39.و ابن يحيى المالقي: التمهيد مقتل الشهيد عثمان، حققه محمود زايد، قطر، دار الثقافة، 1405، ص: 97.
[93] لا داعي لتحقيق الروايات التي سنذكرها عن خروج الأشرار و حصارهم لعثمان، لأنها معروفة، و هي في مجملها متفقة على خروج الأشرار و توجههم إلى عثمان و حصاره.
[94] انظر: الطبري : المصدر السابق، ج 2ص: 652، 663.و ابن سعد : الطبقات، ج 3 ص: 71.و ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 39ص : 317.و ابن الجوزي: المنتظم، ج5 ص: 49 و ما بعدها.
[95] نفس المصادر السابقة.
[96] نفس المصادر السابقة.
[97] الطبري: المصدر السابق، ج2 ص: 662 و ما بعدها.
[98] ابن جرير الطبري : المصدر السابق،ج2 ص: 662.
[99] نفسه ج2 ص: 662.
[100] الذهبي : المغني في الضعفاء، حققه نور الدين عتر، د م، د ن، دت، ج2 ص: 552-553.و سير أعلام النبلاء، ج 7ص: 33. و السيوطي : طبقات الحفاظ، ط1 بيروت، دار الكتب العلمية، 1403، ج 1 ص: 82.
[101] ابن سعد : الطبقات الكبرى،- القسم المتمم – حققه زياد منصور، ط2 المدينة المنورة، مكتبة العلوم، 1408، ج 1 ص: 154.
[102] الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 657، 658. و الذهبي : سير أعلام النبلاء، ج3 ص: 33-35. و الخلفاء الراشدون، حققه حسام الدين القدسي، ط1 بيروت، دار الجيل، 1992، ص: 318.و ابن كثير : البداية و النهاية، ج 5 ص: 315.و البخاري : التاريخ الكبير،، ج5 ص: 29.و ابن حجر : الإصابة، ج 4 ص: 110.
[103] ابن حجر : المصدر السابق، ج4 ص: 641.
[104] أنظر : الطبري : المصدر السابق، ج 2 ص: 656، 662، 664، 666، 667.
[105] ابن طاهر المقدسي: البدء و الناريخ، القاهرة، مكتبية الثقافة الدينية، د ت، ج5 ص: 202.
[106] نفسه ج 5 ص:202 .
[107] الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 664، 665، 667.
[108] أنظر : نفسه، ج2 ص: 664، 665، 666، 667.و ابن عساكر : تاريخ دمشق ، ج 39 ص: 416، 418.
[109] الذهبي : المغني في الضعفاء، ج2 ص: 252-253.و السر، ج 7 ص: 33.و السيوطي : المصدر السابق، ج1 ص: 82.
[110] الطبري : المصدر السابق،ج2 ص: 664 .
[111] نفسه، ج2 ص: 664 .
[112] الذهبي: الميزان،، 1995، ج 2 252-253.و البخاري : التاريخ الصغير، حققه محمود زايد، ط1، القاهرة، دار الوعي، 1977، ج2 ص: 311. و ابن النديم : الفهرست، ص : 443.
[113] ج39 ص : 416 –418.
[114] ابن عدي : الكامل في الضعفاء،، 1988ج 6 ص: 246.و إبراهيم بن محمد الطرابلسي : التبيين لأسماء المدلسين، ج1 ص: 193، 196. أبو الحجاج المزي: تهذيب الكمال و ابن الجوزي: الضعفاء و المتروكين، حققه عبد الله القاضي، ط1 بيروت، دار الكتب العلمية، 1406،ج3 ص: 90.
[115] الطبري: التاريخ،، ج 2ص: 664 و ما بعدها. و ابن عساكر: المصدر السابق، ج39 ص: 418
[116] الطبري : نفس المصدر، ج 2 ص: 662.
[117] الطبري: تاريخ الطبري،ج2 ص: 662.و ابن عساكر : المصدر السابق ج 39 ص: 423.
[118] ابن حجر: الإصابة، ج 4 ص: 458.و الطبري: نفسه ، ج 2 ص: 667.
[119] المسعودي: مروج الذهب، الجزائر، موفم للنشر، ج2 ص: 410.و ابن العربي: العواصم من القواصم، ص : 86. و الطبري : التاريخ، ج2 ص: 664.و ابن كثير:البداية، ج 7 ص: 197.
[120] الذهبي : الخلفاء،ص: 259.و خليفة خياط : تاريخ خياط، ج 1ص: 147.
[121] ابن خلدون : المقدمة،ط5،بيروت دار القلم، 1984، ص: 216.
[122] الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 666.
[123] أنظر : الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 650، 652.
[124] الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 653، 662.و ابن عساكر : المصدر السابق، ج 39 ص: 423
[125] الطبري : المصدر السابق،ج2 ص: 653.
[126] رجاله كلهم ثقات، و هم : أبو معاوية الضرير،و سليمان الأعمش،و خيثمة بن عبد الرحمن،و مسروق بن الأجدع. انظر : الذهبي : السيّر ج 9 ص: 93،و ابن حجر : النقريب، ج 1 ص: 254،و تهذيب التهذيب، ج10ص: 100،و المزي: تهذيب الكمال، ج8 ص: 370.
[127] ابن سعد : الطبقات، ج 3ص: 82.
[128] يبدوا أنها صحيحة الإسناد، على ما قاله محقق كتاب السنة للخلال، ج2ص: 340.و هو قد أشار إلى أنه لم يتوصل إلى معرفة عائشة بنت عمرة أم الحجاج الجدلية ( نفسه ، ج2 ص: 340 )، لكن يبدوا أنها صحابية،-فهي ثقة -، لأن ابن حجر ذكرها في كتابه الإصابة في معرفة الصحابة ج 8ص: 44. و الرواية في النهاية تتقوى بالرواية الصحيحة السابقة الذكر.
[129] أبو بكر الخلال : السنة، ج2 ص: 340.
[130] ابن حجر: المصدر السابق، ج 6 ص: 11.
[131] الطبري : التاريخ ج 1 ص: 647.
[132] نفس المصدر، ج2 ص: 656.
[133] الطبري : المصدر السابق، ج 2ص: 608 .
[134] نفس المصدر، ج 2 ص: 664، 665، 666، 667.و ابن طاهر المقدسي : المصدر السابق، ج 5 ص: 204-205.و المسعودي: المصدر السابق ج 2ص: 410.و ابن عساكر: المصدر السابق، ج39 ص: 224.
[135] ابن الأثير : الكامل في التاريخ، ج 3 ص: 59. الطبري : المصدر السابق ج2 ص: 662.و ابن طاهر المقدسي : البدء، ج5 ص: 202.و ابن عساكر : المصدر السابق ج 39 ص: 416، 417.
[136] ابن عبد البر : الاستيعاب، حققه علي محمد البجاوي، ط1 ، بيروت دار الجيل، ج1412، ج3 ص: 1178، 1179.و ابن حجر : المصدر السابق، ج 4ص: 641.
[137] خليفة خياط : المصدر السابق، ج1 ص: 146.و الطبري : المصدر السابق ج 2 ص: 656، 665.و الذهبي : الخلفاء الراشدون، ص: 270.و ابن طاهر المقدسي : المصدر السابق، ج 5 ص: 202
[138] اليعقوبي : تاريخ اليعقوبي، ج2 ص: 174.
[139] ابن عساكر : المصدر السابق، ج39 ص: 416.
[140] نفس المصدر، ج39 ص: 423.
[141] الطبري : المصدر السابق ج2 ص: 662.
[142] نفس المصدر، ج2 ص: 656، 666، 667.و خليفة خياك : المصدر السابق، ج1 ص: 146.
[143] الطبري : نفس المصدر، ج2 ص: 653، 662.
[144] ابن عساكر : المصدر السابق، ج 39 ص: 423.و اليعقوبي : المصدر السابق، ج2 ص: 174.و الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 662.
[145] المسعودي : المصدر السابق، ج2 ص: 410.و ابن العربي : المصدر السابق، ص: 96.و الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 665
[146] اليعقوبي : المصدر السابق، ج2 ص: 1123.و الذهبي : الخلفاء، ص: 270.و الطبري : نفس المصدر، ج2 ص: 655، 665.و ابن طاهر المقدسي : المصدر السابق، ج5 ص: 202.
[147] ابن الأثير : المصدر السابق، ج 3 ص: 59.و ابن عساكر : المصدر السابق، ج39 ص: 417 .
[148] ابن كثير : المصدر السابق ج 7 ص: 174-175.
[149] الطبري : المصدر السابق، ج 2ص : 655.
[150] الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 653.
[151] نفس المصدر، ج2 ص: 666 .
[152] ابن العربي: العواصم، ص: 96 .
[153] ابن عساكر : تاريخ دمشق، ج39 ص: 423 .
[154] ابن عبد البر : المصدر السابق، ج4 ص: 1954. المزي : المصدر السابق /، ج35 ص: 382.و ابن حجر : تهذيب التهذيب، ط1 بيروت، دار الفكر، 1984، ج2 ص: 627.و ابن سعد : المصدر السابق، ج8 ص: 230.و ابن الجوزي : صفة الصفوة، ج23 ص : 55 .
[155] ابن عساكر : المصدر السابق ج 39 ص: 423.
[156] الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 608.
[157] اليعقوبي : المصدر السابق، ج2 ص: 175-176.
[158] ابن كثير : المصدر السابق، ج7 ص: 351.و الذهبي : سير أعلام النبلاء، ج3 ص: 33.و الخلفاء الراشدون، ص: 318.و الطبري : المصدر السابق، ج2 ص: 657-658.
[159] ابن خلدون : المصدر السابق، ص : 216.
[160] ابن العربي : المصدر السابق، ص: 96 .
[161] محمد الصادق عرجون : عثمان بن عفان، ط2 الرياض، الدار السعودية، 1988، ص: 122، 125، 126 .
[162] هذا الخبر رواته ثقات، ما عدا وثاب، فلم يُجرحه و لا عدله أحد.( الهيثمي: مجمع الزوائد، ج 7 ص: 231 )، و هذا الخبر من أقرب الروايات –التي عثرت عليها- إلى الصحة .
[163] نفسه، ج 7 ص: 231 .
[164] الطبري: المصدر السابق، ج2 ص: 668.و الذهبي: الخلفاء الراشدون، ص : 268.
[165] الهثمي: المصدر السابق، ج 7 ص: 231. و الطبراني : المعجم الكبير، ج1 ص: 81-82. و الحاكم : المستدرك، ج 3 ص: 102
[166] سيأتي ذكر تلك الروايات قريبا.
[167] الهيثمي: المصدر السابق، ج 7 ص: 231.و ابن سعد : الطبقات الكبرى، ج 3 ص: 73، 74.
[168] الهيثمي: نفس المصدر، ج 9 ص: 93.و خليفة خياط: تاريخ خليفة خياط،حقهه أكرم العمري، دمشق، دار القلم، 1397،ج 1 ص: 175.
[169] تاريخ الطبري، ج 2 ص: 676، 677.
[170] من رجال الأولى : سيف بن عمر التميمي، و الثانية من رجالها : محمد بن عمر الواقدي، و هما ضعيفان. الذهبي: الميزان، ج 3ص: 184، 353.
[171] سيأتي ذكرها تباعا.
[172] تذكرة الحفاظ، ج1ص: 9 .
[173] تاريخ دمشق، 39، ص: 429، ج 56 ص: 275.
[174] من رجاله : سهم أبو حنيس، و هو مجهول. البخاري: التاريخ الكبير، ج 4 ص: 193.
[175] الثقات، ج 2 ص: 264.و تاريخ دمشق، ج 39ص: 412.
[176] أرسله عبد الله بن أبي عبد الله المعروف بان جرول، لأنه لم يكن شاهد عيان لحادثة قتل عثمان، لأنه ولد بعد استشهاده.ابن عساكر: نفس المصدر، ج 27ص: 244 و ما بعدها.
[177] كالتي سبق ذكرها،و الآتية لاحقا.
[178] تاريخ الطبري، ج 2 ص: 687.
[179] لأن راويه يزيد بن أبي حبيب المصري،و هو لم يكن شاهد عيان لما رواه، لأنه ولد سنة 55ه، و عثمان قُتل سنة 35ه. المزي : تهذيب الكمال، ج 32 ص: 106 .
[180] البداية و النهاية، ج 7 ص: 185.
[181] الهيثمي: مجمع الزوائد، ج 9 ص: 97 .و الطبراني: المعجم الكبير، ج 1 ص: 88.
[182] الأولى رواها ابن عبد البر،و رجالها هم : أسد بن موسى الأموي،و محمد بن طلحة بن مصرف، و كنانة مولى صفية،و ههؤلاء ثقات.( الذهبي: السير، ج 10ص: 162، 163.و احمد العجلي: معرفة الثقات، ج 2 ص: 241، 228. و ابن عبد البر: الاستيعاب، ج ج3 ص: 1046. ) و الرواية الثانية، رواها خليفة خياط،و رجالها هم : أبو المعتمر سليمان،،و ابنه المعتمر، و أبو نصرة، و هؤلاء ثقات. ( ابن حبان : االثقات، ج 7 ص: 522.و الهبي: اسير، ج 4 ص: 354.و الميزان، ج 6 ص: 515. ) و الثالثة رواها إسحاق بن راهويه، و رجالها بين ثقة و صدوق،و مقبول. ( إسحاق بن راهويه: مسند إسحاق بن راهويه، حققه عبد الغفور البلوشي، ط1، المدينة المنورة، مكتبة الإيمان 1991، ق: 4-5، ج1ص: 262 ).و الرابعة ذكرها الهيثمي، رجالها ثقات على ما قاله الهيثمي: مجمع الزوائد، ج 7 ص: 231 .
[183] ابن عبد البر: الاستيعاب، ج 3 ص: 1046.و خليفة خياط: تاريخ خليفة، ج 1ص: 175.و إسحاق بن راهويه : المسند ق: 4- ج1ص: 262.و الهيثمي: المصدر السابق، ج 7 ص: 231.
[184] انظر: خليفة خياط: المصدر السابق، ج 1 ص: 175.و ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 39 ص: 427.و الطبري: تاريخ الطبري، ج 2 ص: 674،676.
[185] ابن سعد: الطبقات، ج3 ص: 73-74. و الطبري: التاري× ج 2ص: 177.
[186] رواهما محمد بن عمر الواقدي، و هو ضعيف كذاب. الذهبي: الميزان، ج3 ص: 194.و ابن الجوزي: الضعفاء، ج 3 ص : 87.
[187] خبره مقبول، لأن رجاله ثقات ما عدا وثاب، و هو معروف دون أن يُذكر فيه جرحا و لا تعديلا. الهيثمي: المصدر السابق، ج 7 ص: 231.و ابن أبي حاتم : الجرح و التعديل، ج 9 ص: 48.
[188] الهيثمي: نفسه ج 7 ص: 231.
[189] ابن حجر: الإصابة، ج 5 ص: 654.و الطبري: التاريخ، ج 2 ص:177.
[190] الأولى رواها ابن حجر بلا إسناد، و الثلاث الباقية في كل منها محمد بن عمر الواقدي، و هو ضعيف متروك، متهم بالكذب.
[191] ابن عساكر: المصدر السابق، 39 ص: 408.
[192] من رجاله : محمد بن هشام المستملي،و الحسين بن عبد الله العجلي، لم أعثر عليهما في كتب الجرح و التعديل، و قال الهيثمي عن الأول، أنه لم يجد من ذكره، ( مجمع الزوائد، ج 1 ص: 324 ) فهما إذن مجهولان.
[193] هذه الروايات سبق ذكرها في مبحث الكتاب المزور من هذا الفصل.
[194] يُوجد رجلان مشهوران بهذا الاسم، الأول غساني دخل في الإسلام ثم ارتد عنه زمن عمر بن الخطاب، و الثاني مصري، و هو الذي نتكلم عنه في بحثنا هذا. ابن سعد : الطبقات، ج 1 ص: 265
[195] الأولى رواها ابن سعد و رجالها : احمد بن عبد الله بن يونس،و زهير بن معاوية، و كنانة مولى صفية، و هؤلاء ثقات. ( انظر: ابن أبي حاتم: الجرح و التعديل، ج 2 ص: 75.و ابن حبان : الثقات، ج5 ص: 339.و العجلوني: معرفة الثقات، ج2ص: 228.و ابن حجر: النقريب، ج 1 ص: 462 ) ز الثاني رواها إسحاق بن راهويه، و ذكر المحقق أنها مقبولة ( مسند إسحاق بن راهويه، ق: 4-5، ج 1ص: 262) و الثالثة رواها ابن عبد البر، و رجالها : أسد بن موسى الأموي،و محمد بن طلحة بن مصرف،و كنانة مولى صفية ، و هؤلاء ثقات. ( الذهبي: ج10ص: 162، 163.و العجلوني: معرفة الثقات، ج2 ص: 241 ) و الرابعة، رواها الحاكم : المستدرك، ج 3 ص: 114 )، و هي نفسها التي ذكرناها في الرواية الثالثة.
[196] هو لقب أطلقه الأشرار على عثمان بن عفان، لأنهم شبهوه برجل مصري طويل اللحية يسمى نعثلا، و النعثل هو ذكر الضباع. الذهبي: الخلفاء الراشدون، ص: 257.
[197] التي عثرتُ عليها.
[198] سيأتي ذكرها قريبا إن شاء الله.
[199] هذا الكتاب منسوب لابن قتيبة (ت 276ه)،و نسبته إليه غير ثابتة،و الراجح أنه مكذوب عليه، و ليس هنا مجال هذا الكتاب منسوب لابن قتيبة (ت 276ه)،و نسبته إليه غير ثابتة،و الراجح أنه مكذوب عليه، و ليس هنا مجال إثبات ذلك.
[200] الإمامة و السياسة، ج 1 ص: 52-53.
[201] انظر المبحث الثاني من هذا الفصل.
[202] ليس هنا مجال إثبات ذلك، لكن من يطالعه سيدرك ذلك بسهولة،و قد أنجزت بحثا حوله –لم يُنشر بعد- تبين لي من خلاله أن الكتاب ليس من لابن قتيبة، و إنما هو كتاب لمؤلف مجهول مغرض له ميول شيعية .
[203] ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج 31 ص: 360.
[204] سبق تجريحه .
[205] سيأتي ذكرها قريبا.
[206] تاريخ اليعقوبي، ج2 ص: 123.
[207] من ذلك الرواية التي ذكرناها .
[208] الطبري: المصدر السابق، ج 2 ص: 644.
[209] ابن الجوزي: الضعفاء، ج 3 ص: 87.و الذهبي: الميزان، ج3 ص: 184.و ابن النديم : الفهرست،بيروت، دار المعرفة، 1978، ج1 ص: 144 .
[210] الطبري: المصدر السابق، ج2 ص: 662.
[211] السيوطي : طبقات الحفاظ، ط1، بيروت، دار الكتب العلمية، 1403،ج 3 ص: 81.
[212] انظر المبحث الثاني من الفصل الثاني.
[213] الإمامة و السياسة، ج 1 ص: 57.
[214] لم يذكر لكل خبر إسناده، و إنما اكتفى في الغالب الأعم ذكر بذكر راويين زعم أنه حدث عنهما، و هما : ابن أبي مريم،و سعيد بن عفير، و كان يُكرر : قال : و ذكروا... أنظر : الإمامة و السياسة، موفم للنش، الجزائر، 1989، ج 1 : 5، 81، 84، 85 .و هذه طريقة يرفضها علم الجرح و التعديل، هذا فضلا على أن مؤلف الكتاب مجهول، مما يعني أن أخبار كتاب الإمامة و السياسة، ليس لها أسانيد صحيحة.
[215] الهيثمي: مجمع الزوائد، ج 9 ص: 94-95. و الطبراني: المعجم الكبير، ج 1 ص: 81.
[216] الذهبي: الميزان، ج 6 ص: 63.و ابن الجوزي: الضعفاء، ج3 ص: 35.و الهيثمي: مجمع الزوائد، ج9 ص: 94-95.
[217] أنظر: البخاري: الصحيح، حققه ديب البغا، ط3 بيروت، دار ابن كثير، 1987، ج2 ص: 509. و ابن سعد : الطبقات، ج 4 ص: 226.و الذهبي: السيّر، ج 2 ص: 60، 67.
[218] هذا فضلا على أن الروايات التي زعمت مشاركة الصحابة في قتل عثمان قد ناقشناها و أثبتنا بطلانها.
[219] انظر المبحث الثاني من الفصل الثاني.
[220] هذا الخبر صحيح الإسناد، على ما ذكره الهيثمي. مجمع الزوائد، ج 9 ص: 97.
[221] الخلال : السنة، ج 2 ص: 328.
[222] الخبر صحيح، و رجاله : عبد الله بن أحمد بن حنبل، و أبوه أحمد، و محمد بن الحنفية،و أبو معاوية، الضرير، و أبو مالك الأشجعي، و سالم بن أبي الجعد، و الثلاثة الأوائل، ثقات،و الباقون هم أيضا ثقات. انظر : الذهبي: السيّر، ج3 ص: 249، ج6 ص: 184، 249، ج5 ص: 108 .
[223] عبد الله بن أحمد : فضائل الصحابة، ج1 ص: 455 .
[224] رجاله هم : عبد الرزاق بن همام،و معمر بن راشد، و عبد الله بن طاوس، و أبوه طاوس، الأولان ثقتان مشهوران،و الأخيران هم أيضا ثقتان. انظر: ابن حجر: تهذيب التهذيب، ج 5 ص: 234. و التقريب، ج 1 ص: 281.
[225] الخبر صحيح على ما قاله محقق تاب السنة للخلال، ج 2 ص: 329.
[226] نفسه ج 2 ص: 329.
[227] صححه محقق كتاب السنة للخلال، ج2 ص: 335.
[228] نفسه، ج 2 ص: 335.
[229] الخبر صححه الهيثمي. مجمع الزوائد، ج9 ص: 93.
[230] الهيثمي : مجمع الزوائد، ج 9 ص: 93 .
[231] صحيحة حسب المحقق. الخلال : نفس المصدر السابق، ج 2 ص: 334.
[232] نفسه، ج2 ص: 334.
[233] نفسه، ج2 ص: 333.
[234] صحيحة الإسناد،و رجالها : علي بن الجعد،و زهير بن معاوية، و كنانة مولى صفية ؛ و هؤلاء ثقات . انظر: ابن حجر: التقريب، ج 1ص: 398.و الذهبي: تذكرة الحفاظ، ج 20 ص: 342.و العجلوني: معرفة الثقات، ج 2 ص: 228 .
[235] علي بن الجعد : مسند ابن الجعد، ج1 ص: 390.
[236] أحمد بن حنبل : المسند، ج 6 ص: 86، 149. و أبو بكر الخلال : السنة، ج 2 ص: 321، و 326. و ابن ماجة : السنن، ج 1 ص: 41. و الألباني : الجامع الصغير، المكتب الإسلامي، بيروت، ج 1 ص: 1391.
[237] انظر: ابن عبد البر : الاستيعاب، ج 2ص: 555-556.و ابن حجر: الإصابة، ج 2 ص: 647.و ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج11 ص: 303-304.و المِزي: تهذيب الكمال، ج 14 ص: 325.و ابن حبان: مشاهير العلماء، ج 1 ص: 83.
[238] عنهما انظر : ابن عبد البر: نفس المصدر، ج 2 ص: 840.و ابن سعد : الطبقات الكبرى، ج7 ص: 509.و ابن عساكر: المصدر السابق، ج 35 ص: 109. و المِزي: المصدر السابق، ج 21 ص: 196.
[239] الطبقات الكبرى، ج 6 ص: 25.
[240] الاستيعاب، ج 3 ص: 1173.
[241] الطبقات، ج 3 ص: 73-74.
[242] سبق ذكر حاله .
[243] تاريخ الطبري، ج 2 ص: 177.
[244] انظر المبحث الرابع، و الخلال : السنة، ج 2 ص: 338، 334.
[245] الخلال،: السنة، ج 2 ص: 326، 327.
[246] ابن كثير: البداية، ج7 ص: 197.
[247] نفس المصدر، ج7 ص: 199.
[248] الهيثمي: مجمع الزوائد، ج 9 ص: 97.و ابن الجعد : مسند ابن الجعد، ج 1 ص: 390.
[249] البخاري: التاريخ الكبير، ج 7 311.و التاريخ الصغير، ج 1 ص: 95.
[250] الذهبي: الخلفاء الراشدون، ص: 365.و ابن حجر: الإصابة، ج 6 ص: 10-11.
[251] الهيثمي: مجمع الزوائد، ج9 ص: 97.و الذهبي: المصدر السابق، ص: 364.
[252] الذهبي: نفس المصدر، ص: 297 .
[253] مقتل الشهيد عثمان، ص: 218.
[254] نفس المصدر، ص: 219.و ابن عساكر: تاريخ دمشق، ج50، ص: 257-258.
[255] ابن سعد: الطبقات، ج6 ص: 25.و المِزي: تهذيب الكمال، ج 21 ص: 596.
[256] البخاري: التاريخ الصغير، ج 1 ص: 95.
[257] ابن كثير: البداية، ج 9 ص: 9.
[258] الهيثمي: مجمع الزوائد، ج9 ص: 97.و ابن عبد البر: الاستيعاب، ج 3 ص: 872.
[259] نفسه، ج 9 ص: 97.و نفسه، ج 3 ص: 872.
[260] ابن عساكر: المصدر السابق، ج 35 ص: 108.
[261] معمر بن راشد : الجامع، حققه حبيب الأعظمي، ط2 بيروت، المكتب الإسلامي،1403، ج 11ص: 289. و ابن عيد البر: الاستيعاب، ج 2 ص: 556.
[262] ابن حبان : المجروحين، ج 2 ص: 221.و ابن سعد: الطبقات ج6 ص: 197. و ابن حجر: الإصابة، ج 5ص: 653.
[263] الذهبي: الميزان، ج 3 ص: 361. و السيّر، ج 4 ص: 150.
[264] الطبري: التاريخ، ج 2 ص: 544، ج3 ص: 122.
[265] المِزي: المصدر السابق، ج 5 ص: 141-142.
[266] ابن تيمية: الصارم المسلول، ج 3 ص: 1100-1101.و أبو عبد الله الذهبي: صدق النبأ، ص: 78، 79.
[267] الصارم المسلول، ج3 ص: 1101.
[268] انظر ؟ ثانيا من الفصل الأول.
[269] انظر ثانيا من الفصل الأول.
[270] سبق تناول هذا الموضوع في المبحث الثاني من الفصل الأول.
[271] ما نذكره في هذا المبحث لا نوثّقه لأنه مجرد استنتاجات من معطيات سبق ذكرها.
[272] انظر كتابنا : الثورة على سيدنا عثمان بن عفان، -دراسة في الأسباب الظاهرة و الخفية-، ط1 الجزائر، دار البلاغ، 2003.
[273] للتوسع في ذلك انظر كتابنا : الثورة على سيدنا عثمان بن عفان.