-
شرح علي بن الناصر المعاصر للرضي اسمه أعلام نهج البلاغة وشرح آخر له يسمى المعارج.
-
شرح الشيخ أبي الحسن البيهقي المتقدم ذكره المتوفى سنة 565.
-
شرح قطب الدين الرواندي سعيد بن هبة الله المتوفى سنة 573 المسمى منهاج البراعة.
-
شرح قطب الدين الكيدري فرغ منه سنة 576.
-
شرح أفضل الدين الحسن بن علي بن أحمد الماهابادي شيخ الشيخ منتخب الدين توفي سنة 585.
-
شرح القاضي عبد الجبار المردد بين ثلاثة مقاربين لعصر الشيخ الطوسي وهم : عبد الجبار بن علي الطوسي، وعبد الجبار بن منصور، وعبد الجبار بن فضل لله بن علي بن عبد الجبار. وذكر في أحوال عبد الرحمن العتائقي أنه اختار شرحه لنهج البلاغة من عدة شروح أحدها للقاضي عبد الجبار الإمامي.
-
شرح فخر الدين الرازي محمد بن عمر المتوفى سنة 606 لم يتم , ذكره جمال الدين القفطي في تاريخ الحكماء.
-
شرح عز الدين أبي حامد عبد الحميد بن هبة الله بن أبي الحديد المعتزلي المدائني المتوفى ببغداد سنة 656 طبع عدة مرات.
-
شرح السيد علي بن طاوس المتوفى سنة 664.
-
شرح الشيخ كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني المتوفى سنة 679 مطبوع بإيران.
-
شرح سعد الدين مسعود بن عمر التفتازاني صاحب المطول المتوفى سنة 792.
-
الشرح الموسوم بالتحفة العلية في نهج البلاغة الحيدرية للسيد أفصح الدين محمد بن حبيب الله ابن أحمد الحسيني. كبير جداً فرغ منه منه سنة 881ه
-
شرح العلامة الحلي المتوفى سنة 736.
-
شرح قوام الدين يوسف بن حسن الشهير بقاضي بغداد المتوفى سنة 922 , ذكره في كشف الظنون.
-
شرح كمال الدين الحسين بن عبد الحق الأردبيلي المتوفى سنة 950. اسمه منهج الفصاحة.
-
شرح عماد الدين علي القاري الأسترابادي بنحو الحاشية، في أوائل القرن العاشر.
-
شرح أبي الحسن علي بن الحسن الزواري تلميذ المحقق الكركي بالفارسية. اسمه روضة الأبرار فرغ منه سنة 947.
-
شرح فتح بن شكر الله الكاشاني بالفارسية المتوفى سنة 988 مطبوع.
-
شرح عز الدين الآملي شريك المحقق الكركي في الدرس «القرن العاشر».
-
شرح علي المعروف بالحكيم الصوفي بالفارسية فرغ منه سنة 1016.
-
شرح الشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي المتوفى سنة 1076 وهو شرح كبير.
-
شرح السيد ابن المطهر بن محمد بن الحسين الجرموزي اليماني المتوفى سنة 1110 لم يتم.
-
شرح محمد رفيع بن فرج الجيلاني المتوفى حدود سنة 1160 سلك فيه طريقة جامعة بين شرحي ابن ميثم وابن أبي الحديد.
-
شرح ميرزا باقر النواب بالفارسية في القرن الثالث عشر مطبوع بإيران.
-
شرح السيد محمد تقي الحسيني القزويني المتوفى سنة 1270 فرغ من المجلد الأول سنة 1268.
-
شرح الشيخ جواد الطارمي الزنجاني المتوفى سنة 1325 بالفارسية.
-
شرح ميرزا إبراهيم بن الحسين بن علي بن عبد الغفار الدنبلي الخوئي المستشهد سنة 1325 اسمه الدرة النجفية. مطبوع بإيران.
-
شرح السيد حبيب الله بن محمد الموسوي الخوئي المتوفى حدود سنة 1326.
-
بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة لمحمد تقي الشوشتري.
-
نفحات الولاية شرح عصري جامع لنهج البلاغة لناصر مكارم الشيرازي.
-
منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة لحبيب الله الخوئي.
-
شرح نهج البلاغة لمحمد كاظم القزويني.
-
في ظلال نهج البلاغة لمحمد جواد مغنية.
-
شرح نهج البلاغة المقتطف من بحار الأنوار لالعلامة المجلسي.
-
أن الكتاب جُمع بعد وفاة علي رضي الله عنه بقرابة أربعة قرون، فالشريف الرضى توفي سنة (406 هـ)، وأمير المؤمنين علي توفي سنة (40 هـ)، وليس هناك إسناد متصل بينه وبين علي رضي الله عنه.
-
اشتماله على كثير من المصطلحات التي لم يكن يتداولها الناس في عهد علي رضي الله عنه، وإنما عرفت بعد ذلك كـ (الأين، والكيف)، وكذلك ما فيه من كلمات تجري على ألسنة المتكلمين كـ (المحسوسات، والكل والبعض، والصفات الذاتية، والجسمانيات).
-
وجود كلمات مخالفة لقواعد اللغة والفصيح المشهور، منها مثل كلمة ( معلول ) في قوله : وكل خوف محقق إلا خوف اللَّه فانه معلول. وقوله : وكل قائم في سواه معلول. وقالوا : لم ترد هذه الكلمة في كلام صحيح : علّ يعل بالبناء للفاعل فهو عليل ، وأعلَّه اللَّه فهو معل.
-
اشتماله على مذهب المعتزلة في الصفات، والرافضة قد اعتمدوا على كتب المعتزلة في العقليات، ومن ذلك ما جاء في الكتاب من قول علي رضي الله عنه: (وكمال الإخلاص له نفي الصفات عنه؛ لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف، وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة، فمن وصف الله فقد قرنه، ومن قرنه فقد ثنَّاه، ومن ثناه فقد جزأه، ومن جزأه فقد جهله، ومن جهله فقد أشار إليه، ومن أشار إليه فقد حدَّه، ومن حدَّه فقد عدَّه، ومن قال: فيم؟ فقد ضمنه، ومن قال: علام؟ فقد أخلى منه.
-
اشتماله على أشياء يجلُّ قدر الإمام علي عن التفوه بها، مثل سبِّ وتنقص كبار الصحابة، كأبي بكر وعمر ومعاوية وطلحة والزبير وعمرو بن العاص، وهذا خلاف ما عُرف عنه رضوان الله عليهم أجمعين، حتى إنه في الكتاب نفسه ما يخالف ذلك؛ من الثناء على الصحابة كما سيأتي.
-
اشتماله على المتناقضات التي لا يمكن الجمع بينها : فمثلًا وردت فيه نصوص تحُطُّ من شأن الصحابة، وخصوصًا الشيخينِ أبا بكر وعمرَ رضي الله عنهما، ووردت فيه نصوص أيضًا تمدح الصحابة المهاجرين والأنصار، وترى صحة ولاية الأئمة الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان، إلى غير ذلك من التناقضات التي لا يقبلها عقل، ولا يمكن صدورها من علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
-
أن فيه من السجع والتنميق والصناعة اللغوية ما لم يعرف في عصر الخلفاء، ومنهم علي رضي الله عنه، وإنما عُرف بعد ذلك، وكذلك التطويل في الكلام فقد ورد في عهدَ عليٍّ رضي الله عنه إلى الأشتر في خمس عشرة ورقة، وهذا خلاف المعروف من كلام علي رضي الله عنه وإيجازه.
-
أن فيه نسبة ادعاء علم الغيب لعلي رضي الله عنه، فقد جاء فيه أنه قال: (اسألوني قبل أن تفقدوني، فوالذي نفسي بيده، لا تسألوني عن شيء فيما بينكم وبين الساعة، ولا عن فئة تهدي مائة، وتضل مائة- إلا أنبئكم بناعقها، وقائدها، وسائقها، ومناخ ركابها، ومحط رحالها، ومن يقتل من أهلها قتلًا، ومن يموت منهم موتًا).
-
ثم يقال: لماذا يوجد هذا الكم من الخطب في كتب الشيعة دون أن يكون لها ذكر في كتب السنة، ولا حتى في كتب الأدب المعروفة، أو في كتب الغريب التي اهتمت بتفسير الغريب من كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وكلام صحابته؟! ولماذا ينفرد علي رضي الله عنه بهذا الكم الكبير من الخطب دون أن يحدث ذلك لغيره من الخلفاء؟!
-
وردت فيه كلمة «الوصيّ» و «الوصاية»، في حين أنّ هذين المصطلَحين لم يكونا معروفَين عند النّاس يومذاك.
-
الوصف الدّقيق لبعض الحيوانات، كوصف: الخفَاش، والطّاووس، والنّملة، وهو يُشابه غالباً ما جاء في ترجمة الكتب اليونانيّة والفارسيّة.
-
تقسيم المعاني والمسائل وتقطيعها، وهو أمر لم يُؤلَف يومئذٍ، وقد أصبح متداولاً بتأثير الترجمة.
-
وجود كلمات كثيرة في باب الزّهد وذكر الموت، وهو ما يمكن أن يدلّ على التقاء المسلمين بالنّصارى وتأثّرهم بأفكارهم من جهة، ويمثّل تأثّراً بأفكار الصّوفيّة من جهة أُخرى. وهذان كلاهما من الظّواهر المرتبطة بعصر ما بعد الإمام عليه السّلام.
-
فيه ما يصادم أحكام الشريعة كقوله عن النساء : لا تطيعوهن في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر.
-
إسناد بعض الجمل والعبارات الواردة فيه إلى أشخاص آخرين في بعض الكتب والمصادر القديمة، كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وكلام عمر بن الخطاب وابن المقفع.
-
عدم الاستشهاد بنصوصه الأدبيّة في عدد ملحوظ من كتب اللغة والأدب.
[1] شرح نهج البلاغة، لميثم البحراني، 1/ 21
[2] كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء، لكاشف الغطاء، 16
[3] جنّة المأوى، لكاشف الغطاء، 136
[4] ماذا في التأريخ، 2/ 380
[5] دراسات في نهج البلاغة، لمحمد مهدي شمس الدين، 10
[6] http:/ / www.sistani.org/ arabic/ qa/ 02411/
[7] منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة - حبيب الله الهاشمي الخوئي - ج 1 / 245 ، دراسة حول نهج البلاغة - محمد حسين الحسيني الجلالي 171 ، الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 24 / 413 ، مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج 34 / 80 ، اختيار مصباح السالكين - ابن ميثم البحراني 11
[8] الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، للخطيب البغدادي، 2/ 161
[9] منهاج السنة، لإبن تيمية، 8/ 55
[10] ميزان الإعتدال، للذهبي، 3/ 124
[11] البداية والنهاية، لإبن كثير، 12/ 56
[12] مختصر التحفة الإثنى عشرية، للآلوسي، 36
[13] أبجد العلوم، للقنوجي، 3/ 67
[14] سير أعلام النبلاء، للذهبي، 17/ 589
[15] المصدر السابق، 7/ 86
[16] المنتقى من منهاج السنة، تعليق محب الدين الخطيب، 20
[17] المصدر السابق، 508
[18] في تحقيقة للنهج، 19
[19] البيان لأخطاء بعض الكتاب ، لصالح الفوزان، 72
[20] الخميني والوجه الآخر في ضوء الكتاب والسنة، لزيد العيص، 164
[21] نهج البلاغة، 2/ 18
[22] نهج البلاغة، 2/ 29
[23] نهج البلاغة، 2/ 222
[24] نهج البلاغة، 4/ 107 ، قال إبن أبي الحديد في شرحه للنهج: هو عمر بن الخطاب 20/ 218
[25] نهج البلاغة، 2/ 68
[26] نهج البلاغة، 2/ 233
[27] نهج البلاغة، 1/ 189
[28] نهج البلاغة، 3/ 9
[29] نهج البلاغة، 1/ 104
[30] نهج البلاغة، 1/ 234
[31] نهج البلاغة، 3/ 31
[32] نهج البلاغة، 3/ 17
[33] نهج البلاغة، 4/ 21
[34] نهج البلاغة، 2/ 7
[35] نهج البلاغة، 3/ 114
[36] نهج البلاغة، 2/ 185
[37] نهج البلاغة، 1/ 236
[38] نهج البلاغة، 2/ 86
[39] نهج البلاغة، 2/ 230
[40] نهج البلاغة، 3/ 39
[41] نهج البلاغة، 1/ 215
[42] نهج البلاغة، 2/ 184
[43] نهج البلاغة، 1/ 181
[44] نهج البلاغة، 3/ 7
[45] نهج البلاغة، 3/ 132
[46] نهج البلاغة، 1/ 231
[47] نهج البلاغة، 2/ 201
[48] نهج البلاغة، 3/ 39
[49] نهج البلاغة، 1/ 188
[50] نهج البلاغة، 1/ 90
[51] نهج البلاغة، 1/ 119
[52] نهج البلاغة، 1/ 68
[53] نهج البلاغة، 1/ 70
[54] نهج البلاغة، 1/ 117
[55] نهج البلاغة، 4/ 62
[56] نهج البلاغة، 2/ 186
[57] نهج البلاغة، 1/ 230
[58] نهج البلاغة، 1/ 187
[59] نهج البلاغة، 1/ 82
[60] نهج البلاغة، 2/ 100
[61] نهج البلاغة، 1/ 73
[62] نهج البلاغة، 3/ 82.
[63] نهج البلاغة، 2/ 228
[64] نهج البلاغة، 4/ 34
[65] نهج البلاغة، 4/ 76
[66] نهج البلاغة، 2/ 33
[67] نهج البلاغة، 3/ 89