آخر تحديث للموقع :

الثلاثاء 6 ربيع الآخر 1446هـ الموافق:8 أكتوبر 2024م 09:10:46 بتوقيت مكة
   أنظر كيف يحث علماء الشيعة أتباعهم على هجر القرآن ..   عند الشيعة من لا يعتقد بتحريف القرآن لا يعتبر من شيعة أهل البيت ..   مصحف آل الصدر وسورة مقتدى الصدر ..   هل هناك فرق بين الله عزوجل والأئمة عنتد الشيعة؟ ..   يعتقد الشيعة أن القرآن من دون العترة كتاب ضلال ..    مشاهدات من زيارة الأربعين 2024م ..   تم بحمد الله إصلاح خاصية البحث في الموقع ..   ضريح أبو عربانة ..   شكوى نساء الشيعة من فرض ممارسة المتعة عليهن ..   باعتراف الشيعة أقذر خلق الله في شهوة البطن والفرج هم أصحاب العمائم ..   قصة الجاسوسة الإسرائيلية في إيران ..   طقوس جديدة تحت التجربة ..   تحريض مقتدى الصدر على أهل السنة ..   فنادق جديدة في بغداد وكربلاء لممارسة اللواط ..   يا وهابية: أسوار الصادق نلغيها ..   حتى بيت الله نحرقة، المهم نوصل للحكم ..   كيف تتم برمجة عقول الشيعة؟ ..   لماذا تم تغيير إسم صاحب الضريح؟ ..   عاشوريات 2024م ..   اكذوبة محاربة الشيعة لأميركا ..   عند الشيعة: القبلة غرفة فارغة، والقرآن كلام فارغ، وحبر على ورق وكتاب ظلال ..   الأطفال و الشعائر الحسينية .. جذور الإنحراف ..   من يُفتي لسرقات وصفقات القرن في العراق؟ ..   براءة الآل من هذه الأفعال ..   باعترف الشيعة أقذر خلق الله في شهوة البطن والفرج هم أصحاب العمائم ..   الشمر زعلان ..   معمم يبحث عن المهدي في الغابات ..   من كرامات مقتدى الصدر ..   من صور مقاطعة الشيعة للبضائع الأميركية - تكسير البيبسي الأميركي أثناء قيادة سيارة جيب الأميركية ..   من خان العراق ومن قاوم المحتل؟   ركضة طويريج النسخة النصرانية ..   هيهات منا الذلة في دولة العدل الإلهي ..   الشيعة والآيات الجديدة ..   من وسائل الشيعة في ترسيخ الأحقاد بين المسلمين ..   سجود الشيعة لمحمد الصدر ..   عراق ما بعد صدام ..   جهاز الاستخبارات الاسرائيلي يرفع السرية عن مقطع عقد فيه لقاء بين قاسم سليماني والموساد ..   محاكاة مقتل محمد الصدر ..   كرامات سيد ضروط ..   إتصال الشيعة بموتاهم عن طريق الموبايل ..   أهل السنة في العراق لا بواكي لهم ..   شهادات شيعية : المرجع الأفغاني إسحاق الفياض يغتصب أراضي العراقيين ..   محمد صادق الصدر يحيي الموتى ..   إفتتاح مقامات جديدة في العراق ..   كمال الحيدري: روايات لعن الصحابة مكذوبة ..   كثير من الأمور التي مارسها الحسين رضي الله عنه في كربلاء كانت من باب التمثيل المسرحي ..   موقف الخوئي من انتفاضة 1991م ..   ماذا يقول السيستاني في من لا يعتقد بإمامة الأئمة رحمهم الله؟ ..   موقف الشيعة من مقتدى الصدر ..   ماذا بعد حكومة أنفاس الزهراء ودولة العدل الإلهي في العراق - شهادات شيعية؟ ..

" جديد الموقع "

تحذير للشيعة العرب: إيران تسرق نفطكم ..

حذّر الكاتب مارك لانغفان، في مقال نشرته صحيفة إسرائيلية يوم الأحد، من أن “الفُرس غير العرب يقومون بخداع الشيعة العرب”، وقال: “على العرب الشيعة في جنوب شرق العراق أن يعرفوا الحقيقة. إنهم يعتقدون بأن العرب السنة يقومون بقتلهم لأنهم عرب شيعة. إنهم يعتقدون بأن إيران تريد حمايتهم من هؤلاء القتلة. الواقع مختلف تمامًا. السبب الوحيد الذي أثارت إيران من أجله حربًا أهلية في العراق بين السنة العرب والشيعة العرب، هو أن الشيعة العرب سيكونون أضعف من أن يعرفوا بأن إيران سرقت كل النفط في الجنوب من تحت أنوفهم”.

ووصف الكاتب حرب إيران، التي شنّتها لمدة 13 عامًا ضد الولايات المتحدة والعرب العراقيين والعرب في المشرق العربي وعرب الخليج، باللعبة البسيطة. وأوضح قائلًا: “إنهم يسعون لإشعال القتال في بلاد ما بين النهرين وبلاد الشام، بحيث لا تكون هناك فرصة لأحد لمنعهم من الاستيلاء على النفط في جنوب العراق”. وأضاف: “عندما تنتهي إيران من جمع نفط العرب الشيعة في البصرة، سوف تتوجه إلى الجنوب، ولن تتوقف عند الكويت مثل ما فعل صدام بحماقة. تعتزم إيران جرف النفط في المملكة العربية السعودية وضم الجانب الغربي من الخليج بأكمله إلى احتياطياتها النفطية”.

وألقى المقال باللوم على الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش ليس لقيامه بغزو العراق، ولكن لسماحه لإيران بإدخال العبوات الناسفة، التي فجرت الجنود الأمريكيين، وحولت العراق إلى فيتنام أخرى. وإجابةً على سؤال من أين تأتي العبوات الناسفة؟ قال الكاتب: “سفير سوريا لدى العراق اعترف، بعد أن دمر الإيرانيون سوريا، بأن الأسد بمساعدة من إيران أدخل العبوات الناسفة إلى غرب العراق لتفجير جنود أمريكيين”.

وعن هدف إيران من إثارة الصراع في العراق، قال المقال إنّ هذا الهدف ينقسم إلى شقّين: أولًا، إيران تريد التأكد من أن العراق لن يصبح دولة عربية ديمقراطية سلمية تستخدم ثروتها النفطية بحكمة لصالح شعبها، حيث إن مثل هذا الجار الديمقراطي العربي كان سيشكل تهديدًا وجوديًّا لإيران، وقد يدفع شعبها للتمرد ومهاجمة الطغاة الدينيين المتعطشين للدماء في إيران. وثانيًا، أنه وبمجرد تراجع أمريكا من العراق، سوف تقوم إيران بملء الفراغ والتقاط الشيعة العراقيين وجمع احتياطيات النفط العراقية الجنوبية.

وفيما يخصّ رأيه تجاه السياسة الأمريكية في العراق اليوم، رأى الكاتب بأن الرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما قد تحوّل من أعظم وأنبل القادة العسكريين في العالم إلى أحد الحراس الشخصيين لإيران، ونظامها الأكثر إجرامًا على وجه الأرض.

وعن سبل الحل، أكّد لانغفان بأن الحرب التي يجب أن تخاض في المنطقة هي حرب إقناع العرب الشيعة بأن السنة لا يريدون قتلهم. وقال: “إنها حرب أفكار لتوضيح أن الشعب الوحيد الذي يريد قتل العرب الشيعة هم الفرس من غير العرب، الذين يريدون سرقة النفط العربي الشيعي لبناء قنابل نووية”. وأضاف: “على العرب الشيعة العراقيين أن يسألوا جيرانهم من الشيعة العرب في الأهواز كيف يتعامل معهم الفرس الإيرانيون. هناك كلمة واحدة لوصف كيفية تعامل الفرس مع شيعة الأهواز، وهي: الإبادة الجماعية. الفوضى في العراق ليست ذات علاقة بالدين، ولكن بجنون العظمة في بلاد فارس”. - التقرير.

عدد مرات القراءة:
1875
إرسال لصديق طباعة
 
اسمك :  
نص التعليق :