آخر تحديث للموقع :

السبت 10 رمضان 1444هـ الموافق:1 أبريل 2023م 12:04:16 بتوقيت مكة

جديد الموقع

هل كان محمد بن علي بن أبي طالب "إبن الحنفية" رحمه الله من الزناة؟ ..



عدد مرات القراءة:
4184
إرسال لصديق طباعة
الثلاثاء 26 شعبان 1438هـ الموافق:23 مايو 2017م 04:05:38 بتوقيت مكة
نور الكلمة 
هههه
المعذرة يا رافضي
وما الجيد فكل الصحابة واهل السنة عندكم اولاد زنا يعني قولك ان القول بذلك يعني اتهام الصحابة والتابعين !!!!!

اليسوا عندكم اصلا هكذا رواية عندكم ( كل الناس اولاد زنا او اولاد بغايا ما خلا شيعتنا)


فلا تحتج بذلك روياتكم عين اليقين تدل على طعنكم بهم وليس امر غريبا!
والله المستعان على ماتصفون
السبت 29 شعبان 1435هـ الموافق:28 يونيو 2014م 07:06:17 بتوقيت مكة
رافضي 
قد أجاب صاحب (جواهر الكلام 41/356) على هذا بما ملخصه:
((إنّ الحد المذكور في قوله: (من لله عليه حد) هل هو نفس الحد المذكور في قوله (لا يقيم الحد) أم يمكن الإختلاف.
وبعبارة أوضح: ان المرأة حدها كان حد الزنا وهو الرجم، فهل الذي لا يرجم يشترط أن لا يكون عليه حد الزنا أو لا يكون عليه أي حد لله، سواء كان حد الزنا أم غيره.
فقال صاحب (الجواهر): فالمتجه ثبوتها بمطلق الحد، أي حتى لم يكن مشابها للحد الذي على المرأة.
وقال: هذا يظهر من الصحيحة الأولى ـ فهو ذكر عدة روايات ـ الأولى منها يظهر منها ذلك، وذكر بعد ذلك رواية مرسلة يظهر منها أنّ الحد لابد أن يكون مماثلاً، لكن هذه الرواية الثانية لا تنافي الصحيحة الأولى.
ثم قال: انّ الحكم المبحوث عنه هو الكراهة المتسامح فيها لقاعدة التسامح في أدلة المستحبات والمكروهات، لذا فهو يصل الى نتيجة أنّ المتجه هو التعميم، أي أن الحد حتى لو لم يكن مماثلاً لحد المحدود فالكراهة موجودة.
والذي أردنا الوصول اليه أن هذا لا يثبت أن محمد بن الحنفية كان عليه حد الزنا لعدم اشتراط المماثلة في الحد، ولو أنّا إن نقول أنه لابد من المماثلة في الحد، فهذا معناه أن جميع الصحابة والتابعين المتواجدين في الواقعة متهمون بالزنا، وهذا ما لا يلتزم به أحد.
هذا كلّه على فرض صحة الرواية وقبولها.

ثم ان ذلك لا يمس عليا او اي احد من اعل البيت بسوء ابداً !!!!
 
اسمك :  
نص التعليق :