- إذا جمع اللهُ الأوَّلين والآخرين يومَ القيامةِ ، ونُصِب الصِّراطُ على جسرِ جهنَّمَ لم يجُزْ أحدٌ إلَّا من كانت معه براءةٌ بولايةِ عليِّ بنِ أبي طالبٍ عليه السَّلامُ
الراوي : علي بن أبي طالب المحدث : ابن الجوزي
المصدر : موضوعات ابن الجوزي الصفحة أو الرقم: 2/187 خلاصة حكم المحدث : موضوع
3 - إذا نُصِبَ الصراطُ لم يَجُزْ أحدٌ إلا من كانت معَه براءةٌ بولايةِ عليٍّ
الراوي : علي بن أبي طالب المحدث : الذهبي
المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم: 1/44 خلاصة حكم المحدث : باطل
صرح الذهبي والحافظ ابن حجر بتفرد إبراهيم ابن حميد الدينوري به عن ذي النون المصري وبأنه خبر باطل. (ميزان الاعتدال1/ 147 لسان الميزان1/ 51)
لا أصل له. ويروى هكذا: عن قيس بن أبي حازم قال التقى أبو بكر الصديق وعلي بن أبي طالب فتبسم أبو بكر في وجه علي فقال له علي ما لك تبسمت فقال سمعت رسول الله ? يقول لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي بن أبي طالب الجواز فضحك علي رضي الله عنه وقال ألا أبشرك يا أبا بكر قال سمعت رسول الله ? يقول: لا يكتب الجواز إلا لمن أحب أبا بكر خرجه ابن السمان
ووجدته في (الرياض النضرة2/ 155) وفيه ما يصفع المحتج به في وجهه. فإن فيه «لا يكتب الجواز إلا لمن أحب أبا بكر».
ووجدته بلفظ آخر وهو «لم يجز الصراط احد الا من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب» صرح الذهبي والحافظ ابن حجر بتفرد إبراهيم ابن حميد الدينوري به عن ذي النون المصري وبأنه خبر باطل. (ميزان الاعتدال1/ 147 لسان الميزان1/ 51)
لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي بن أبي طالب الجواز
الجواب:
الموضوعات بن الجوزي 1/399 الشاملة
الحديث الثالث والخمسون في هذا المعنى:
أنبأنا أبو القاسم زاهر بن طاهر أنبأنا أبو بكر البيهقى أنبأنا أبو عبد الله محمد بن عبدالله حدثنى عطية بن سعيد عن عبدالله الاندلسي قال حدثنا القاسم بن علقمة الابهري حدثنى عثمان بن جعفر الدينورى حدثنا إبراهيم بن عبدالله الصاعدي حدثنا ذو النون المصرى حدثنا مالك بن أنس عن جعفر بن محمد عن أبيه عن على قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا جمع الله الاولين والآخرين يوم القيامة ونصب الصراط على جسر جهنم، لم يجز أحد إلا من كانت معه براءة بولاية على بن أبى طالب عليه السلام ".
هذا حديث مقطوع موضوع أخذ من بين الحكم وذى النون قد وضعه أو سرقه ممن وضعه، وإبراهيم بن عبدالله متروك.
لا أصل لـه. ويروى هكذا: عن قيس بن أبي حازم قال التقى أبو بكر الصديق وعلي بن أبي طالب فتبسم أبو بكر في وجه علي فقال له علي ما لك تبسمت يقول لا يجوز أحد الصراط إلا من كتب له علي بن أبي طالب الجوازeفقال سمعت رسول الله يقول: لا يكتبeفضحك علي رضي الله عنه وقال ألا أبشرك يا أبا بكر قال سمعت رسول الله الجواز إلا لمن أحب أبا بكر خرجه ابن السمان
ووجدته في (الرياض النضرة2/155) وفيه ما يصفع المحتج به في وجهه. فإن فيه « لا يكتب الجواز إلا لمن أحب أبا بكر».
ووجدته بلفظ آخر وهو « لم يجز الصراط احد الا من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب» صرح الذهبي والحافظ ابن حجر بتفرد إبراهيم ابن حميد الدينوري به عن ذي النون المصري وبأنه خبر باطل.
(ميزان الاعتدال1/147 لسان الميزان1/51).