([1]) ص15.
([2]) ص6.
([3]) ص7.
([4]) ص10.
([5]) أول المقصود بالعلماء هنا علماء الدين السنة.
([6]) ص10-11.
([7]) أي تركيا والعراق وافغانستان وباكستان وإمارات الخليج-انظر ص12 من الرسالة.
([8]) ص14.
([9]) ص14-15.
([10]) الشهداء أي الفرس المجوس الذين قتلهم الصحابة في سبيل نشر الإسلام وتحرير العراق وفتح فارس وتخليصه من استعبادهم! فإننا لا نعرف للفرس شهداء قتلوا بعد وفاة الرسول سوى هؤلاء. وعبارة (التشيع وارث أصيل للإسلام) لا معنى لها إلا القضاء على الإسلام وإحلال التشيع الفارسي محله. لأن الوارث لا يكون إلا بعد موت مورثه! وما (علي وأهل بيت الرسول) إلا غطاء مضمونه أهل بيت كسرى والنار.
إذن هي حرب عدم أو وجود لا تنتهي بين الفرس والعرب والمجوس والإسلام.
([11]) ص 17.
([12]) ص16-17.
([13]) قبل حوالي سنتين ألقي القبض على ضابط في دائرة الجنسية في بغداد يقوم بمنح الجنسية العراقية للمتسللين الإيرانيين من أجل تسكينهم في بغداد.
([14]) جاء في أول الرسالة: (والخطة التي رسمناها لتصدير الثورة-خلافاً لرأي كثير من أهل النظر-ستثمر دون ضجيج أو إراقة للدماء أو حتى رد فعل من القوى العظمى في العالم. وأن الأموال التي ستنفق في هذا السبيل لن تكون نفقات دون عوائد) ص10.
([15]) ص18-25.
([16]) خطاب يوم النصر العظيم -ص 25- صدام حسين.
([17]) عقائد الشيعة للمظفر ص9.
عقائد الإمامية الاثني عشرية للزنجاني ص114.
([18]) يروي الكليني عن أبي جعفر أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، لا إيمان لمن لا تقية له- أصول الكافي2/219.
وعن أبى عبد الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له- 2/217 وعنه أيضاً انه قال: لا والله ما على وجه الأرض شيء احب اليّ من التقية يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله- 2/217
وعنه أيضاً أنه قال: ما بلغت تقية أحد تقية أصحاب الكهف. انهم كانوا ليشهدون الأعياد ويشدون الزنانير فأعطاهم الله أجرهم مرتين- 2/218
أين هذا من قوله تعالى:) وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ(16)( الكهف!
وعن زرارة بن أعين عن أبي جعفر قال: سألته عن مسألة فأجابني ثم جاءه رجل فسأله عنها فأجابه بخلاف ما أجابني ثم جاء رجل آخر أجابه بخلاف ما أجابني وأجاب صاحبي. فلما خرج الرجلان قلت: يا ابن رسول الله رجلان من أهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فأجبت كل واحد منهما بغير ما أجبت صاحبه؟ فقال: يا زرارة إن هذا خير لنا وأبقى لنا ولكم… قال: ثم قلت لأبى عبد الله (ع) : شيعتكم لو حملتموهم على الاسنة أو على الناس لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين قال: فأجابني بمثل جواب أبيه- 1/65.
([19]) جاء في الخطة السرية لآيات الشيعة في إيران (ص9-الهامش): ويهتمون بهذه الحسينيات أكثر من اهتمامهم بالمساجد. وأما في خارج إيران فأصبحت مراكز تجسس لإيران كما نشرت ذلك بالتفاصيل جريدة (انقلاب إسلامي) لأبي الحسن بني صدر في العام الماضي وأعلنت عن المراكز الجاسوسية الإيرانية في دول الخليج –خاصة في الإمارات- بالاسم والعنوان والتاريخ وكيف أن المخابرات الإيرانية تجمع الأموال من التجار الإيرانيين في الإمارات.
([20]) راجع لتفصيل هذا الموضوع المهم كتاب (العصمة)، رسالة (القواعد السديدة)، كتاب (المنهج القرآني الفاصل) جميعها للدكتور عبد الهادي الحسني.
([21]) متفق عليه.
([22]) المنهج الحركي للسيرة النبوية ص230-233 محمد منير الغضبان.