آخر تحديث للموقع :

الأربعاء 12 ربيع الأول 1445هـ الموافق:27 سبتمبر 2023م 06:09:26 بتوقيت مكة

جديد الموقع

ثوار مسلمون : قيادى شيعى يروج شائعة مقتل شحاتة لإثارة الفتنة ..

ثوار مسلمون: قيادى شيعى يروج شائعة مقتل شحاتة لإثارة الفتنة


قال مجدى بسيونى، عضو حركة ثوار مسلمون، أن طاهر الهاشمى، القيادى الشيعى، يقوم بترويج شائعة مفادها أن الشيخ حسن شحاتة "الشيعى" قتل وذلك من أجل أثارة الفتنة. وقال "بسيونى"، فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "الأهالى الذين كانوا متواجدين أمام منزل "شحاتة" أكدوا خروجه من منزله على قدماه مما يعنى أنه ما زال على قيد الحياة، مشيرا إلى أنه فى حالة وفاة "شحاتة" ستصدر الجهات المسئولة بذلك فى بيانا رسميا. 


الوفد : بالصور. مقتل الأب الروحي الشيعي حسن شحاتة ..
بعد اقتحام فيلته بالهرم

بالصور. مقتل الأب الروحي الشيعي حسن شحاتة

الشيخ حسن شحاتة وأحد ضحايا الهجوم

كتب – محمد عبد الشكور :

الأحد , 23 يونيو 2013 19:06

وحاصر المئات من أهالي قرية "زاوية أبو مسلم" بالهرم بمحافظة الجيزة، من بينهم من يعتقد أنهم من التيار السفلي، حاصروا منزلا قالوا إن به حسن شحاتة، القيادي الشيعي المصري ومعه عدد من الشيعة.

وبحسب شهود عيان من أهالي القرية، فإن حسن شحاتة ومن معه من الشيعة، كانوا يقيمون طقوسا خاصة بمذهبهم الشيعي، وهو ما استفز أهالي القرية حينما علموا بذلك.

وردد المحاصرون من أهالي القرية هتافات تطالب بقتلهم، ومن الهتافات " الشيعة كفرة"، "اقتلوه ادبحوه"، وخلال إخراج الشيعة من المنزل وضربهم كان الأهالي يكبرون قائلين "الله أكبر".

وتتمركز قوات الأمن تتمركز قرب المنزل، لكنها لم تستطع التدخل بسبب تجمهر أهالي القرية في شوارعها الضيقة.

وقام المحتشدون بإشعال النار بأحد طوابق المنزل، بينما حمل العديد منهم أسلحة بيضاء (آلات حادة) كما حمل بعضهم أسلحة نارية.

وقال أحد المحاصرين في المنزل إن جزءا كبيرا من المنزل احترق جراء إلقاء الزجاجات الحارقة "المولوتوف" عليه من قبل "السلفيين"، مشيرا إلى أن عدد من الموجودين بالمنزل أصيب بإغماءات.

وطالب المحاصر، الذي يبدو على لهجته أنه من صعيد مصر، قوات الجيش والشرطة بالتدخل لإنقاذهم ووقف الهجوم على المنزل وفك الحصار الذي فرضه السلفيون حوله.

ويعتبر شحاتة "67 عاما" أحد قيادات الشيعة بمصر، ويعتبرونه بمثابة الأب الروحي لهم، بحسب بهاء أنور محمد، المتحدث الرسمي باسم الشيعة المصريين.
ويعد التيار السلفي من أشد المعارضين لوجود تمدد شيعي في مصر.

ولا يوجد إحصاء رسمي بعدد الشيعة في مصر، إلا أن تقرير الحريات الدينية الذي أصدرته الخارجية الأمريكية في العام 2006 يقدر عددهم بأنه أقل من 1% من عدد سكان مصر البالغ في حينه 74 مليون نسمة أي قرابة 740 ألف شخص.


تضارب الأنباء حول مقتل القيادي الشيعي حسن شحاتة بعد حصار سلفي لمنزله 


تضاربت أنباء حول مقتل القيادي الشيعي حسن شحاتة ، أو إصابته بعد محاصرته في منزله ، من قبل عدد من شباب التيار السلفي . وكان شحاتة قد أكد في اتصالات هاتفية مع إعلاميين قبل قليل أن حياته مهددة وأنه في وضع صعب جدا، مشددا على أن حياته في خطر مع استمرار الحصار المفروض على بيته. وكان عدد من شباب السلفيين قد حاصروا منزل شحاته وحدثت احتكاكات بينهم وبين الشباب الموجود بمنزله للدفاع عنه ، وقال أحد شباب التيار المصري الشيعي: إن هناك عدد الإصابات في محيط المنزل يقترب من 20 مصابا. وكان شباب التيار السلفي قد نظموا مظاهرات منذ أكثر من أسبوعين أمام منزل الشيخ حسن شحاتة .


صفحة منسوبة لطلاب الشريعة تعترف بمسئوليتها عن مقتل قيادى شيعى


كتب محمد حجاج

قالت الصفحة الرسمية لـ"طلاب الشريعة" على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أن" 1000 أخ من التابعين لهم فى الهرم حاصروا مكانا كان يقيم فيه حسن شحاته الشيعى هو وبعض أصحابه، وقتلوا البعض وأصابوا البعض الآخر ورموا الجثث ليجمعها الأمن المركزى" – على حد قولهم - .


وقالت الصفحة فى تدوينتها، إن الفرحة تعم أهل البلد بسبب مقتل الشيعى وبعض من أصدقائه.


  الحلم الذى جعل"شحاتة"يعتنق المذهب الشيعى ..
أثارت الأنباء المتضاربة عن مقتل القطب الشيعى، حسن شحاتة، على أيدى أهالى زاوية أبو مسلم، تساؤلات عديدة حول شخصية الرجل، والأسباب الحقيقية حول تحوله من الصوفية للتشيع، ومعاداته لأهل السنة والجماعة.

" بوابة الوفد " ترصد تاريخ حسن شحاتة القطب الشيعي :
ولد حسن محمد شحاتة في 10 نوفمبر سنة 1946 فى بلدة هربيط التابعة لمركز أبو كبير بمحافظة الشرقية، في أسرة حنفية المذهب،  خريج معهد القراءات وحاصل على ماجستير في علوم القرآن، ألقى أول خطبة جمعة وهو في الثالثة عشرة من عمره في مسجد قريته التابعة لمركز أبوكبير ـ شرقية، كما أنه واصل الخطابة في القوات المسلحة حيث كان مسئولاً عن التوجيه المعنوي بسلاح المهندسين عام 1973 م، إمام مسجد كوبري الجامعة،  ومتحدث في الإذاعة والتلفزيون، لكنه أعلن تشيعه عام عام 1996 واعتقل لمدة ثلاثة أشهر بتهمة "ازدراء الأديان".
كما أنه تعرض للاعتقال مرة أخرى عام 2009 مع أكثر من ثلاثمائة شيعي، ثم أُفرِجَ عنه، وهو ممنوع حالياً من السفر خارج مصر.

وقد تحدث حسن شحاتة عن نفسه وكيفية تحوله للصوفية ثم للتشيع فقال: نشأت منذ صغري على حب آل البيت عليهم السلام وموالاتهم فوالدي رباني وكل أفراد العائلة على حبهم وكان كثيراً مايحدثني عن شخصية أمير المؤمنين صلوات الله عليه وكان يقول لي: ( يا ولدي إن أمير المؤمنين كان حامي حمى الإسلام، وكان النبي – صلى الله عليه وسلم -  إذا مشى وحده يتعرض للأذى وإذا مشى معه أمير المؤمنين لم يكن يجرأ أحد على التعرض له بسوء).
وقد كانت لي صحبة مع الصوفية دامت عشرين عاماً خرجت منها بنتيجة أنهم انقسموا في هذا العصر إلى فرق متعددة، منهم من ادعى سقوط التكليف عنهم فتركوا الصلاة تحت ادعاء أنهم وصلوا إلى الله، وبالتالي فليس هناك داعٍ للصلاة. وفرقة تفننت في سرقة الأموال من جيوب المريدين وفرقة ثالثة لا تعرف عن الصوفية إلا الطبل والزمر.
كما واجهت في خطبي على المنبر أعداء أهل البيت ومنهم الوهابية الذين شوهوا صورة الإسلام وبنوا فكرهم على باطل حتى أنهم لا يعترفون بأحد من الأئمة سوى ابن تيمية وهم يقدسونه أكثر من رسول الله – صلى الله عليه وسلم - والعلم والتاريخ يقولان: إن ابن تيمية مشكوك في إيمانه لأنه يقول: إن الله له جسم محدد وله أعضاء ويجلس على العرش ويسمع له أطيط.
ويستطرد " شحاتة " فى حديثه عن نفسه : في الفترة من عام 1994 م إلى 1996 م مررت برحلة بحث مضنية انكشف لي الحق في آخرها وتمسكت بحبل الله المتين وصراطه المستقيم بولاية أهل البيت – عليهم السلام -  فبدأت في إعلانها في كل مكان وقصدت بذلك أداء وظيفتي في تعريف المسلمين بالواقع والحقيقة التي أخفيت لقرون طويلة.
وعن سبب تحوله للمذهب الشيعى قال شحاتة: حدث ذلك على إثر أحلام رأيت فيها رسول الله – صلى الله عليه وسلم -  على جبل عال، وكنت أنا بين يديه الشريفتين، فجاء أمير المؤمنين على بن أبى طالب  -عليه السلام - وظل النبي والأمير يتحدثان ويتكلمان بلغة لم أفهمها، ثم أرسل النبي الإمام في مهمة وأشار لي بالسير خلفه، فسرت خلفه ولم أكن أرى من جسده الشريف إلا عنقه المقدس من الخلف، وقد كان في غاية الجمال (اللهم صل على محمد وآله محمد) وكنت أنحدر من الجبل خلف الإمام، وكلما كنت أكاد أسقط كان الإمام على يشير بيده إلي دون أن يلتفت فأقوم وأتماسك. والحمد لله استيقظت من نومي وعلمت أن هذا الحلم يعني أنني لابد أن أسير خلف الإمام، وأنني سأتعرض لكثير من المشقات، ولكني سأصمد بولايته (عليه السلام).

دأب القطب الشيعى حسن شحاته على التهجم على الصحابة والسيدة عائشة من فوق المنابر وفى الحسينيات الشيعية ومن فوق المنابر وله العديد من الفيديوهات التى يسب فيها الصحابة والسيدة عائشة أم المؤمنين .
ويعتبر " حسن شحاتة " الزعيم الروحى للشيعة فى مصر، لأنه من أوائل من أعلنوا تشيعهم وهاجموا الصحابة والسيدة عائشة علنا على منابر المساجد، وكان ذلك فى التسعينيات فى مسجد " كوبرى الجامعة " الذى كان يخطب فيه الجمعة أسبوعيا، حيث هاجم من فوق المنبر أكثر من مرة الصحابة وأمهات المؤمنين .


الوفد - محمد عبد الشكور : الأحد , 23 يونيو 2013 20:44

العنوان فلم كامل للحادثة المشاهدات: 16 التحميل: 6 الحجم: 4.00KB
العنوان مشاهد للإعتداء - 2 المشاهدات: 5 التحميل: 6 الحجم: 4.00KB
العنوان مشاهد للإعتداء المشاهدات: 0 التحميل: 6 الحجم: 4.00KB
عدد مرات القراءة:
2567
إرسال لصديق طباعة
 
اسمك :  
نص التعليق :