[1] - أنظر كتاب ( النبوة والنبي ) لإبراهيم الأميني: ص 138
[2] - صحيح مسلم
[3] - نهج البلاغة: ص253
[4] - علي بن نايف الشحود : ( هداية القرآن للتي هي أقوم )
[5] - أنظر دلائل النبوة: للدكتور منقذ بن محمود السقار
[6] - رواه الحاكم في المستدرك (2/ 550)، وصححه، ووافقه الذهبي، ورواه البيهقي في دلائل النبوة (2/ 198).
[7] - رواه البيهقي في دلائل النبوة (2/ 204 - 205) وهو مرسل؛ لأن محمد بن كعب القُرظي تابعي، لكن يعضده رواية أخرى أخرجها البيهقي في الدلائل (2/ 202) وابن إسحاق في السيرة (1/ 187).
[8] - يوميات مسلم ألماني، د. مراد هوفمان (ص122).
[9] - أنظر دلائل النبوة: للدكتور منقذ بن محمود السقار
[10] - الرد على من ينكر حجية السنة للدكتورعبد الغني بن محمد عبد الخالق بن حسن بن مصطفى
[11] - أنظر فتح الباري وشرح النووي، وشرح محمد فؤاد عبدالباقي لصحيح مسلم.
[12] - نهج البلاغة: ص : 327
[13] - أنظر السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي للدكتور مصطفى السباعي.
[14] - الرد على من ينكر حجية السنة للدكتورعبد الغني بن محمد عبد الخالق بن حسن بن مصطفى
[15] - أخرجه أبو داود، والترمذي وصححه- والسياق له-، وابن حبان في "صحيحه " عن ابن مسعود.
[16] - أصول الفقه:ج/2 ص40-42
[17] - أصول الكافي
[18] - أنظر الكافي، والبحار ، وموسوعة الإمام علي، نهج البلاغة.
[19] - نهج البلاغة: ص435
وإليك طرفا من روايات أئمة أهل البيت التي توصي بعرض ما جاء عنهم إلى سنة النبي r:
-
نهج البلاغة عن علي (عليه السلام) : فانظر أيّها السائل؛ فما دلّك القرآن عليه من صفته فائتمّ به، واستضئ بنور هدايته، وما كلّفك الشيطان علمه ممّا ليس في الكتاب عليك فرضه ولا في سنّة النبيّ(صلى اللّه عليه وآله وسلم) وأئمّة الهدى أثره، فكِل علمه إلى اللَّه سبحانه؛ فإنّ ذلك منتهى حقّ اللَّه عليك.
-
الكليني في الكافي: عن أبي يعفور قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن اختلاف الحديث يرويه من نثق به ومنهم من لا تثق به؟ قال: إذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهدا من كتاب الله أو من قول رسول الله صلى الله عليه وآله وإلا فالذي جاء كم به أولى به.
[20] - إختلاف الحديث: من محاضرات السيستاني عام 1396هـ/ بقلم العلامة السيد هاشم الهاشمي.
[21] - العروة الوثقى ج1ص67 ط دار الإرشاد
[22] - تحرير الوسيلة ج1ص118 ط اسماعيليان
[23] - المسائل الواضحة ج1ص22 ط مكتب الإعلام الإسلامي .
[24] - إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف:ص49-50
[25] - الدرة فيما يجب اعتقاده ص 218 - 221 = باختصار يسير . نقلا عن نواقض الإيمان القولية والعملية تأليف د. عبد العزيز بن محمد بن علي العبد اللطيف - (ج 2 / ص 397).
[26] - الصارم المسلول: ص 586
[27] - المنهاج في شعب الإيمان 1/320 . نقلا عن نواقض الإيمان القولية والعملية تأليف د. عبد العزيز بن محمد بن علي العبد اللطيف - (ج 2 / ص 399)
[28]- تفسير القرطبي 1/80 ، 81 .
[29] - رسالة في الرد على الرافضة ص 14، نقلا عن نواقض الإيمان القولية والعملية تأليف د. عبد العزيز بن محمد بن علي العبد اللطيف - (ج 2 / ص400)
[30] - أنظر كتاب الكبائر للإمام الذهبي: ص 285
[31] - الأصول العامة للفقه المقارن
[32] - إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف:ص53
[33] - أنظر نواقض الإيمان القولية والعملية: ص 85
[34] - النسخة التي إعتمدتها من كتاب فصل الخطاب، مخطوطة يدوية كتبها إبن ميرزا سيد محمد رضا أحمد الطباطبائي سنة 1292هـ.
[35] - نقلا عن كتاب الشيعة والقرآن للشيخ إحسان إلهي ظهير.
[36] - قلت: هذا الكلام رد على من قال أن صاحب فصل الخطاب إعتمد الأحاديث الضعيفة في كتابه، لأنه إمام أئمة الحديث والرجال في الأعصار المتأخرة.
[37] - لا أدري أهو من الآيات المحرفة أم لا ؟ لأنه قال بتحريف كثير من آيات القرآن.
[38] - نقلا عن الشيعة الإثنى عشرية وتحريف القرآن – للسيد محمد بن عبدالرحمن السيف
[39] - أعيان الشيعة جـ6 ص 143 .
[40] - الكني والألقاب: ترجمة النوري الطبرسي.
[41] - قال الخوئي في معجم رجال الحديث - (1 / 41): ( لذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين عليهم السلام. فقد قال في مقدمة تفسيره: ( ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا ، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين
فرض الله طاعتهم . . ) فإن في هذا الكلام دلالة ظاهرة على أنه لا يروي في كتابه هذا إلا عن ثقة، بل استفاد صاحب الوسائل في الفائدة السادسة في كتابه في ذكر شهادة جمع كثير من علماءنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتواترها وثبوتها عن مؤلفيها وثبوت أحاديثها عن أهل بيت العصمة عليهم السلام أن كل من وقع في إسناد روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهم السلام، قد شهد علي بن إبراهيم بوثاقته، حيث قال: ( وشهد علي بن إبراهيم أيضا بثبوت أحاديث تفسيره وأنها مروية عن الثقات عن الائمة عليهم السلام ).
وقال الفيض الكاشاني في التفسير الصافي - (1 / 57): ( وأما اعتقاد مشايخنا (ره) في ذلك فالظاهر من ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك أستاذه علي بن إبراهيم القمي (ره) فان تفسيره مملو منه وله غلو فيه)
[42] ـ قلت: وهذا تصريح بيّن وواضح بنسبة التحريف إلى أئمة أهل البيت.
[43] - الأنوار النعمانية ( 2/360).
[44] - تفسير الصافي: ( 1/49 ).
[45] - قال النوري الطبرسي: وأروى هي أم عثمان بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس.
[46] - بلغ عدد الروايات التي أوردها النوري الطبرسي في كتابه فصل الخطاب حول تحريف القرآن حوالي ( 1062 ) رواية. فتأمل.
[47] - كسف الغطا: ص99 / نقلا عن أصول مذهب الشيعة للدكتور ناصر القفاري.
[48] - البيان في تفسير القرآن : 262
[49] - البيان في تفسير القرآن: ص227
[50] - سنأتي على بعض هذه الأخبار لاحقا.
[51] - علّق أحد الأصدقاء هنا بالآتي: الظاهر أنه كان في المدينة معمل لصنع الأوراق كما نصنع الأقمشة في أيامنا هذه!!
[52] - الكافي ج : 1 ص : 239- 363
[53] - البيان:ص224
[54] - مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 3، ص: 31
[55] - أصول الكافي: ص620
[56] - الكافي: ص633
[57] - الكافي - (ج 1 / ص 417)
[58] - الكافي ج : 1 ص : 424
[59] - الكافي: (1/424)
[60] - إعجاز القرآن ـ وهو الجزء السادس عشر من كتاب المغني في أبواب التوحيد والعدل.
[61] - ص: 237
[62] - كتاب الخصال: ص166
[63] - أبو مالك الموسوي: مراجعات في عصمة الأنبياء:ص421-422
[64] - بحار الأنوار: ( 2/194)
[65] - بحار الأنوار - العلامة المجلسي - (2 / 212)
[66] - الكافي: باب اتباع الحج الزيارة ـ ومن لا يحضره الفقيه: باب قضاء التفث ـ وبحار الأنوار: ( 47/338).
[67] - روى العلامة المجلسي في بحار الأنوار (27 / 197): عن الصادق عن أبيه عن جده عليهم السلام قال: مر أمير المؤمنين عليه السلام في مسجد الكوفة وقنبر معه فرأى رجلا قائما يصلي فقال: يا أمير المؤمنين ما رأيت رجلا أحسن صلاة من هذا، فقال أمير المؤمنين: يا قنبر فوالله لرجل على يقين من ولايتنا أهل البيت خير ممن له عبادة ألف سنة، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة لا يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت، ولو أن عبدا عبد الله ألف سنة وجاء بعمل اثنين وسبعين نبيا ما يقبل الله منه حتى يعرف ولايتنا أهل البيت وإلا أكبه الله على منخريه في نار جهنم).
[68] - أنظر تثبيت دلائل النبوة للقاضي عبدالجبار: ( 2/136).
[69] - البيان في تفسير القرآن:ص 124
[70] - البيان في تفسير القرآن: ص202
[71] - أنظر كتاب جمع القرآن للدكتور أكرم عبد خليفة.
[72] - الرد على من ينكر حجية السنة للدكتور عبد الغني بن محمد عبد الخالق بن حسن بن مصطفى
[73] - الرد على من ينكر حجية السنة للدكتور عبد الغني بن محمد عبد الخالق بن حسن بن مصطفى
[74] - أنظر المصدر أعلاه وقد نقله عن الإتقان للسيوطي: ( 1/126 ).
[75] - فتح الباري: ( 9/17).
[76] - أنظر كتاب جمع القرآن للدكتور أكرم عبد خليفة.
[77] - فتح الباري: ( 9/12-16 ).
[78] - أنظر تفصيل هذا الجمع في كتاب جمع القرآن للدكتور أكرم عبد خليفة.
[79] - لقد إختلف المسلمون في معنى الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن إلى أقوال كثيرة، إلا أن ذلك لا يطعن فيها لأن بعضا من العلماء نصوا على تواتر نزول القرآن على الأحرف السبعة. فكما أن إختلاف الناس في أصل الخط العربي لا يلغي وجوده؛ فكذلك إختلافهم في الأحرف السبعة لا يعني عدم حقيقتها. وهذا ليس من صلب موضوعنا فلا نتوسع فيه.
[80] - قال ابن كثير: الربعة: هي الكتب المجتمعة، وكانت عند حفصة رضي الله عنها، فضائل القرآن: 24.
[81] - أورده الحافظ ابن كثير عن ابن أبي داود، وقال: إسناده صحيح. فضائل القرآن:24/ والحافظ ابن حجر عنه أيضا مختصرا. فتح الباري: 9/ 23
والسيوطي عن أبي داود أيضا مختصرا. الإتقان: 1/ 131؛ وينظر: المصاحف: 1/ 22.
[82] - كتاب جمع القرآن للدكتور أكرم عبد خليفة. قال: ينظر: فتح الباري: 9/ 26؛ الإتقان: 1/ 131.
[83] - لسان العرب، مادة (نسخ): 3/ 61؛ والقاموس المحيط: 1/ 281؛ مختار الصحاح: 656
[84] - فتح المنان في نسخ القرآن، علي حسين العريض: 28
[85] - مقدمة تفسير التبيان.
[86] - تفسير البغوي.
[87] - ص( 1/44 ).
[88] - ص: 163-165
[89] - ص: 168
[90] - ص:171
[91] - الذريعة في أصول الشيعة: ( 1/445 ).
[92] - إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف - ص 479
[93] - عقائد الإمامية للمظفر: ص 80
[94] - الكافي: باب التقية ـ ص: 218
[95] - الكافي والإستبصار والتهذيب.
[96] - وسائل الشيعة: ( 4/181 ) قال المحقق للكتاب: ( أقول صدر الحديث يدلّ على أنّه كان مقرّراً عند الشيعة أنّه لا يدخل الوقت قبل مغيب الحمرة المشرقيّة ، ولعلّة ( عليه السلام ) صلّى ذلك الوقت للتقّية ، ويحتمل كونه صلّى بعد ذهاب الحمرة بالنسبة إلى الوادي ، ويكون الشعاع خلف الجبل إلى ناحية المغرب ، وقد رأه الجماعة من أعلى الجبل وقد ذكر ذلك الشيخ أيضاً ، والله أعلم .
[97] - إن أهم ما يثير الانتباه هو أن الآيات التي يستدل بها الشيعة على الإمامة بشكل عام وإمامة علي بشكل خاص لم يستدل بها سيدنا علي نفسه ولم يحتج بها على إمامته مما يدل على أنها من تأويلات علماء ومتكلمي الشيعة لاسيما المتأخرين منهم، وكذلك الحال بالنسبة لأغلب الأحاديث التي يستدلون بها فان عليا t لم يستدل بها ولم يشر إليها لا من قريب ولا من بعيد! وهذه روايات السقيفة وما بعدها في كتب التاريخ، فليخرجوا لنا رواية واحدة صحيحة أن عليا إحتج في زمن الخليفتين أبي بكر وعمر بشيء من هذه الآيات والأحاديث ؛ مما يدل دلالة قاطعة على أنها من إما من وضع رواتهم أو من التأويلات المتعسفة لعلمائهم . وأما ما مذكور في كتبهم من الإحتجاجات في هذا الشأن ـ لاسيما في نهج البلاغة ـ فهي وإن كنا نقطع بعدم صحة نسبتها إليه، إلا أنها كانت متأخرة عن زمن الخلفاء الثلاثة قبله، بل أكثرها وردت في إحتجاجاته مع معاوية.
[98] ـ البيان في تفسير القرآن: ص216-220
[99] - صحيح البخاري.
[100] - مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525 .
[101] - عدم تحريف القرآن: ص14
[102] - البيان في تفسير القرآن: ص 227
[103] - الكافي: ( 8/229).
[104] - أنظر معجم رجال الخوئي.