([1]) شريعت سنكلجي: هو شريعت بن محمد بن حسن سنكلجي، ولد عام 1310هـ، تتلمذ على يد عدد من علماء الشيعة منهم: أبو الحسن الأصفهاني، وضياء الدين العراقي، حارب الخرافات والبدع و دعى لتنقية التوحيد، من مؤلفاته: توحيد العبادة، ومفتاح القرآن، وكتاب الإسلام، ومحاضرات ليلة الخميس والموسيقى، توفي سنة (1363هـ) عن عمر ناهز الثالثة والخمسين. (مقدمة كتاب توحيد العبادة بتحقيق: خالد البديوي).
([2]) انظر: رسالة الاعتقادات للصدوق (ص:103)، كتاب الألفين للحلي (3/13).
([3]) انظر: عقائد الإمامية للمظفر (ص:73)، الحدائق الناضرة للبحراني (18/153)، بحار الأنوار (23/390).
([4]) كتاب الألفين (1/3).
([5]) الاعتقادات للصدوق (ص:103).
([6]) أوائل المقالات للمفيد (ص:44).
([7]) قول: «أشهد أن علياً ولي الله» أو ما تسمى بالشهادة الثالثة من البدع المحدثة حتى عند علماء الشيعة، وفيما يلي نعرض بعض أقوالهم فيها:
1- قال شيخ الطائفة الطوسي: «فأما ما روي من شواذ الأخبار من قول أن علياً ولي الله وآل محمد خير البرية، فمما لا يجوز عليه في الأذان والإقامة، فمن عمل به كان مخطئاً». [النهاية في مجرد الفقه والفتاوى / الطوسي (ص:69)].
2- قال محمد الكاشاني: «في كتابه مفاتيح الشرائع في معرض تعداد ما يكره في الأذان والإقامة، وكذا غير ذلك من الكلام (يقصد أن علياً ولي الله) وإن كان حقاً بل كان من أحكام الإيمان؛ لأن ذلك مخالف للسنة، فإن اعتقد شرعا فهو حرام». [مرجعية المرحلة وغبار التغيير/ الشيخ جعفر الشاخوري (ص:181)] [مفاتيح الشرائع / المولى محمد محسن الفيض الكاشاني (1/118)].
3- قال الشهيد الثاني: «بل الأصح التحريم لأن الأذان والإقامة سنتان متلقيات من الشرع كسائر العبادات، والزيادة فيهما تشريع محرم كما يحرم زيادة (محمد وآله خير البرية) وإن كانوا ‡ خير البرية، ومنه يفهم حكم الشهادة الثالثة فإنها محرمة؛ لأنها لم ترد في السنُّة» [الاعتصام بحبل الله (ص:48)].
4- قال الشيخ محمد جواد مغنية في كتابه: فقه الإمام الصادق عرض واستدلال: «ثبت بالإجماع أن الإمام الصادق كان يؤذن هكذا.. الله أكبر الله أكبر.. أشهد أن لا إله إلا الله.. أشهد أن محمداً رسول الله.. حي على الصلاة.. حي على الفلاح.. حي على خير العمل.. الله أكبر، الله أكبر.. لا إله إلا الله» ثم ذكر الأذان دون ذكر الشهادة الثالثة» [فقه الإمام الصادق - محمد جواد مغنية (1/175)]. =
= 5- قال السيد البروجردي: «والشهادة بالولاية لعلي u ليست جزءاً من الأذان، ولكن لا بأس بالإتيان بها بقصد الرجحان في نفسها أو بعد الشهادة بالرسالة كأمر مستقل عن الأذان، ويحرم الإتيان بها بقصد الجزئية من الأذان، وكذا يحرم الأذان كله ويبطل لو قصد منها ومن باقي أجزاء الأذان أن الكل أذان أي قصد المجموع بما هو، سواء كان القصد من أول الأذان أو في أثنائه». [الاعتصام بحبل الله (ص:49)] [المسائل الفقهية - البروجردي (1/385)].
6- قال آية الله محمد حسين فضل الله: «إن الفقهاء أجمعوا على أنها ليست جزءاً من الأذان والإقامة، واعتقاد جزئيتها تشريع محرم، وقد ذهب بعضهم إلى استحبابها في الأذان والإقامة، ولكن لم يثبت عندي استحبابها غير أن قولها فيهما لا يوجب بطلانهما. وإن كان الأحوط تركها في الإقامة؛ لاحتمال كون الإقامة جزءاً من الصلاة مما يفرض أن يكون فيها كلام خارج عن الصلاة، كما أنني لا أجد مصلحة شرعية في إدخال أي عنصر جديد في الصلاة في مقدماتها وأفعالها؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى مفاسد كثيرة، ونحن نتفق مع الشهيد الثاني في قوله في معرض الرفض لإدخال الشهادة بالولاية لعليu في الأذان، (إن الشهادة لعلي بالولاية من حقائق الإيمان لا من فصول الأذان») [المسائل الفقهية / محمد حسين فضل الله (2/123)].
7- وآية الله محمد باقر الصدر في كتابه (الفتاوى الواضحة باب الأذان والإقامة) يذكر الأذان الصحيح دون ذكر الشهادة الثالثة. [الفتاوى الواضحة / محمد باقر الصدر (1/385)].
8- وأما آية الله محمد محمد صادق الصدر فقال عن الشهادة الثالثة: «ملخص الحال فيها: أنها ليست جزءاً من الأذان، ولم تكن موجودة في ردح طويل من عصر المعصومين، وإن قُصد الجزئية للأذان أو الإقامة أو لغيرها فهو كاذب على الله ورسوله، وهو من التشريع المحرَّم، كما أنه ليس عليها آية ولا رواية بعينها تدلنا على استحبابها، ومن الصحيح أن أذان بلال لم تكن فيه الشهادة الثالثة». [السفير الخامس / عباس الزيدي (ص:287-290) للمزيد: راجع كتاب (الشهادة الثالثة في الأذان حقيقة أم افتراء) لعلاء الدين البصير.
([8]) سعدي وحافظ: من أکابر شعراء إ يران ولهما دواوين معروفة و قبرهما فی مدينة شيراز.
([9]) خيام: عالم وشاعر إيراني، ولد في نيسابور، والخيّام هو لقب والده، حيث كان يعمل في صنع الخيام.
([10]) انظر: أوائل المقالات للمفيد (ص:48-49)، الأنوار النعمانية (2/357-358)، تفسير للكاشاني (1/13).
([11]) بل جعلوها مساوية لكلام الله جل وعلا، كما نُقل عن أبي عبد الله × قوله: «حديثي حديث أبي، وحديث أبي حديث جدي، وحديث جدي حديث الحسين، وحديث الحسين حديث الحسن، وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين × وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله صلى الله عليه وآله، وحديث رسول الله قول الله Q» [الكافي للكليني (1/35)، ووسائل الشيعة للحر العاملي (27/83، 18/58)، الإرشاد للمفيد (2 / 168)].
([12]) بل من معتقداتهم: أن الأئمة أفضل من جميع الأنبياء ماعدا محمد ص، وإليك بعض هذه النصوص:
1- ذكر الشيخ المفيد في (أوائل المقالات) باب: القول في المفاضلة بين الأئمة والانبياء (ص:85) قوله: [قد قطع قوم من أهل الإمامة بفضل الأئمة (ع) من آل محمد ص على سائر من تقدم من الرسل والأنبياء سوى نبينا محمد ^ وأوجب فريق منهم الفضل على جميع الرسل والأنبياء سوى أولي العزم]. =
2-ذكر العلامة السيد نعمة الله الجزائري في الأنوار النعمانية (1/20-21) قوله: [اعلم أنه لا خلاف بين أصحابنا رضوان الله عليهم في أشرفية نبينا محمد ص على سائر الأنبياء ‡ للأخبار المتواترة، وإنما الخلاف بينهم في أفضلية أمير المؤمنين والأئمة الطاهرين ‡ على الأنبياء ما عدا جدهم ص، فذهب جماعة إلى أنهم أفضل باقي الأنبياء ما خلا أولي العزم؛ فإنهم أفضل من الأئمة ‡، وبعضهم إلى المساواة، وأكثر المتأخرين إلى أفضلية الأئمة ‡ على أولي العزم وغيرهم، وهو الصواب...].
3- ذكر ابن بابويه القمي في كتاب عيون أخبار الرضا (1/262) فصلاً بعنوان: (أفضلية النبي والأئمة على جميع الملائكة والأنبياء ‡).
4- يقول آيتهم العظمى الميرزا جواد التبريزي تحت عنوان: (التفضيل بين الأئمة والأنبياء) حول سؤال وجه إليه:[س:هل هناك تفضيل بين الأئمة ‡، والأنبياء باستثناء رسول الله ص؟ وإذا كان فما هو الدليل على ذلك؟
ج: بسمه تعالى: أئمتنا أفضل من الأنبياء ما عدا الرسول ص والله العالم].
5- كذلك الخميني في كتاب الحكومة الاسلامية (ص:47) يؤكد ذلك بقوله: [وإن من ضروريات مذهبنا: أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل].
([13]) كشف الأسرار (ص:105).
([14]) السِرجين بالكسر : الزِّبْلُ، كما جاء في القاموس المحيط (1/1555).
([15]) جاء في رواياتهم عن جعفر الصادق أنه قال: «طينة قبر الحسين شفاء من كل داء، و إذا أكلته تقول: بسم الله وبالله، اللهم اجعله رزقاً واسعاً وعلماً نافعاً وشفاءً من كل داء» [بحار الأنوار (98/129)].
وعن محمد الباقر أنه قال: «طينة قبر الحسين شفاء من كل داء وأمان من كل خوف وهو لما أخذ له» [بحار الأنوار (98/131)].
وذكر المجلسي صاحب البحار من الروايات ما يصل إلى ثلاث وثمانين رواية عن تربة الحسين وفضلها وآدابها وأحكامها. [انظر: بحار الأنوار (101/118-140)].
([16]) كشف الأسرار (ص:113).
([17]) سبق التعليق على هذه المسألة (ص20-21).
([18]) قال تعالى: * xsùr& tbrã/ytFt tb#uäöà)ø9$# öqs9ur tb%x. ô`ÏB ÏZÏã Îöxî «!$# (#rßy`uqs9 ÏmÏù $Zÿ»n=ÏF÷z$# #ZÏW2 ÇÑËÈ & [النساء:82].
([19]) كشف الأسرار (ص:114).
([20]) كشف الأسرار (ص:114).
([21]) كشف الأسرار (ص:114).
([22]) بل حصل من بعض علماء الشيعة كما زعم عالمهم رجب البرسي في كتابه (500 آية نزلت في أمير المؤمنين)، وكذلك مرجعهم صادق الشيرازي في كتابه: (علي سلام الله عليه في القرآن)، حيث زعم أن (711) آية من القرآن الكريم نزلت في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ا.
([23]) سبق الكلام عنه في الرد على الجواب الثالث.
([24]) كشف الأسرار (ص:115).
([25]) روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله × قوله: قال رسول الله ص «...وإنّ العلماء ورثة الأنبياء، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر». قال عنه المجلسي في مرآة العقول (1/111): (الحديث الأول: (أي: الذي بين يدينا)، له سندان: الأول مجهول والثاني حسن أو موثق، لا يقصران عن الصحيح). والخميني تناقض في حكمه على هذا الحديث فقد ضعفه في كشف الأسرار (ص:123) بينما يصححه في كتاب الحكومة الاسلامية (ص:143).
([26])أخرجه البخاري في باب الهبة وفضلها والتحريض عليها (2567)، ومسلم في الزهد والرقائق (2972).
(1) راجع الجواب الثالث.
(1) انظر: الغدير للأميني (1/ 9 -12).
([29]) راجع الرد على الجواب الثالث.
([30]) أبو هريرة لعبد الحسين شرف الدين (ص:41).
([31]) كشف الأسرار (ص:136).
([32]) كتاب: (غاية المرام وحجة الخصام في تعيين الإمام من طريق الخاص والعام) للسيد هاشم البحراني.
([33]) راجع الرد على الجواب الثالث.
([34]) كشف الأسرار (136-137).
([35]) قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «أجمع أهل العلم بالحديث أن الثعلبي يروي طائفة من الأحاديث الموضوعات كالحديث الذي يرويه في أول كل سورة عن أبي أمامة في فضل تلك السورة و كأمثال ذلك و لهذا يقولون هو كحاطب ليل». منهاج السُّنَّة (7/5).
وقال صاحب مختصر التحفة الاثنى عشرية: «ولا يعد المحدثون من أهل السُّنَّة روايات الثعلبي قدر شعيرة، ولقبوه بحاطب ليل، فإنه لا يميز بين الرطب واليابس»، مختصر التحفة (ص:187).
وقال ايضاً: «ولا يخفى ضعفه؛ لأن هذه رواية الثعلبي، ولا اعتبار لمراوياته في التفسير» (ص:208).
([36]) هو مؤمن بن حسن بن مؤمن الشبلنجي الشافعي، مولده في مصر سنة (نيّف وخمسين بعد المائتين وألف للهجرة) ووفاته في سنة (1291 هـ) وقيل (1308هـ)، ومن أشهر مؤلفاته: (نور الأبصار في مناقب آل بيت النبي الأطهار).
ترجم له: الزركلي في الأعلام (7/334) وعباس القمي في الكنى والألقاب (2/353) وبروكلمان (Brock. S. 2:737).
وقد نقلوا ترجمة الشبلنجي مما كتبه في ترجمتة لنفسه في مقدمه نور الأبصار، ولا يوجد في كتب التراجم ترجمه معتمدة غير التى كتبها عن نفسه مع أنه وصف بعلامة الشوافع من المتأخرين ولكن من اطلع على كتابه يرى أنه جمع بين غلو التصوف و التشيع.
([37]) دلس الخميني وذلك بإيهامه أن الحلبي يرى صحة القصة ولم ينقل تكذيب الحلبي لها في كتابه: السيرة الحلبية (3/309)، فليراجع.
([38]) قال شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى (1/97): «إن أهل العلم متفقون على أن الحاكم فيه من التساهل والتسامح في باب التصحيح حتى أن تصحيحه دون تصحيح الترمذي والدارقطني وأمثالهما (وهما من المتساهلين) بلا نزاع. فكيف بتصحيح البخاري ومسلم؟ بل تصحيحه دون تصحيح أبي بكر بن خزيمة وأبي حاتم بن حبان البستي وأمثالهما (وهما من أشد المتساهلين من المتقدمين) بل تصحيح الحافظ أبي عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي في مُختارته خيرٌ من تصحيح الحاكم، فكتابه في هذا الباب خيرٌ من كتاب الحاكم بلا ريب عند من يعرف الحديث، وتحسين الترمذي أحياناً (رغم تساهله الشديد) يكون مثل تصحيحه أو أرجح، وكثيراً ما يُصَحِّحِ الحاكمُ أحاديثَ يُجْزَمُ بأنها موضوعة لا أصل لها». وقال ابن القيم في "الفروسية" (ص245): «وأما تصحيح الحاكم فكما قال القائل:
فأصبحتُ من ليلى الغداةَ كقابضٍ على الماء خانته فروجُ الأصابع =
ولا يعبأ الحفاظ أطِبّاء عِلَل الحديث بتصحيح الحاكم شيئاً، ولا يرفعون به رأساً البَتّة، بل لا يعدِلُ تصحيحه ولا يدلّ على حُسنِ الحديث، بل يصحّح أشياء موضوعة بلا شك عند أهل العلم بالحديث، وإن كان من لا علم له بالحديث لا يعرف ذلك، فليس بمعيارٍ على سنة رسول الله، ولا يعبأ أهل الحديث به شيئاً، والحاكم نفسه يصحّح أحاديثَ جماعةٍ، وقد أخبر في كتاب "المدخل" له أن لا يحتج بهم، وأطلق الكذب على بعضهم». انتهى.
([39]) كشف الأسرار (ص:137-138).
([40]) إبراهيم بن محمد الحمويني الجويني صاحب (فرائد السمطين) المتوفى سنة (722هـ)، زعموا أنه من كبار علماء السنة ولكنه من الشيعة بدليل مقدمة كتابه: (فرائد السمطين) التى توافق معتقد الشيعة في الإمامة.
وقال آغا بزرك الطهراني في كتابه: ذيل كشف الظنون (ص:70): (فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والحسنين مرتب على سمطين: أولهما: في فضائل الأمير × في سبعين باباً وخاتمة، وثانيهما في فضائل البتول والحسنين في اثنين وسبعين باباً. لصدر الدين إبراهيم بن سعد الدين محمد بن المؤيد بن أبى الحسين بن محمد بن حمويه الحمويني الذي أسلم على يده السلطان محمود غازان في سنة (694) وتشيع أخيراً، لكن أظهر التشيع أخوه الشاه خدا بندة نسخة منه عند السيد أحمد آل حيدر).
ويبدو أنه كان يتعامل بالتقية حيث لم يظهر تشيعه حتى مماته، فالحمويني شيعي بلا ريب لما أشرنا إليه من مقدمة كتابه ويضاف إلى ذلك ما ذُكر من أنّ من مشايخه ابن المطهر الحلي ونصير الدين الطوسي وهما من علماء الشيعة المعروفين، ففي موسوعة مؤلفي الإمامية (1/379) ما نصه: (إبراهيم بن محمد الحموي الجويني (644- 722هـ) عالم بالحديث، من شيوخ خراسان. لقب بـ«صدر الدين»، رحل متقصياً للحديث إلى: العراق، الشام، الحجاز، تبريز، آمل بطبرستان، القدس، كربلاء، قزوين، وغيرها. =
من مشايخه: الشيخ سديد الدين يوسف بن المطهر الحلي، المحقق الحلي، ابنا طاووس، الخواجه نصير الدين الطوسي، إضافة إلى مشايخه من العامة.
ومن تلاميذه: شمس الدين الذهبي، أسلم على يديه غازان الملك. توفي بالعراق.
الآثار: فرائد السمطين في فضائل المرتضى والبتول والسبطين يتكون من سمطين: أحدهما في فضائل أمير المؤمنين (×) موزعة على سبعين باباً وخاتمة، والآخر في فضائل المرتضى والبتول والحسنين (‡) في اثنين وسبعين باباً، كما ذكر فيه الزيارة الجامعة الكبيرة. فرغ منه سنة (716 هـ).
قال الذهبي / في الحموي كلاماً نقله الزركلي في الأعلام (1/63) (شيخ خراسان، كان حاطب ليل - يعني في رواية الحديث - جمع أحاديث ثنائيات وثلاثيات ورباعيات من الأباطيل المكذوبة. وعلى يده أسلم غازان).
(1) هو علاء الدين علي بن محمد، عالم رياضي وفلكي، اشتهر في القرن التاسع الهجري، الخامس عشر الميلادي، وليس له شهرة بالعلم الشرعي، ووصفه بأنه من كبار علماء أهل السُّنَّة تدليس وكذب واضح، فتأمل.
(1) عن النبي صلّى الله عليه وآله قال: «إنّي قد نهيت عن القراءة في الركوع والسجود، فأمّا الركوع فعظّموا الله فيه، وأمّا السجود فأكثروا فيه الدعاء، فإنّه قمن أن يستجاب لكم»، أي جدير وحري أن يستجاب لكم. وسائل الشيعة (2/309).
(1) كشف الأسرار (ص: 139).
(1) كشف الأسرار (139).
([45]) كشف الأسرار (139).
([46]) كشف الأسرار (ص:139).
([47]) قال شيخ الإسلام ابن تيمية عن ابن المغازلي: (فقد جمع في كتابه من الكذب ما لا يخفى على من له أدنى معرفة بالحديث) ا.هـ. منهاج السنة (7/15).
([48]) كشف الأسرار ص 139.
([49]) كشف الأسرار (ص:140).
([50]) كشف الأسرار (ص:140).
([51]) سبق ترجمته في هامش الرد على الجواب الحادي عشر.
([52]) كشف الأسرار (ص:140).