([1]) الرياض النضرة فى مناقب العشر للمحب الطبرى (1/33) دار الكتب العلمية.
([2]) إتحاف ذوى النجابة بما فى القرآن والسنة من فضائل الصحابة ص (5 ، 6) مؤسسة قرطبة.
([3]) صحيح : أخرجه البخارى (6168 ، 6169) ، ومسلم (2640) من حديث ابن مسعود رضى الله عنه مرفوعاً به.
وأخرجاه أيضاً من حديث أنس بن مالك وغيره.
كما أخرجه مطولاً بقصة ومختصراً الترمذى (2378 ، 3535) ، والنسائى (1 /83) ، وابن ماجه (478) ، وأحمد بن حنبل (4 / 239 ، 240) من طرق سفيان بن عيينة عن عاصم بن أبى النجود عن زرَّ عن صفوان المرادى مرفوعاً . وقال الترمذى : هذا حديث حسن صحيح.
([4]) باختصار من فضائل الصحابة للنسائى تحقيق ودراسة الدكتور فاروق حمادة ص15 دار الثقافة.
([5]) باختصار من الإصابة فى تمييز الصحابة لشيخ الإسلام ، وعلم الأعلام ابن حجر العسقلانى (1 / 4 / 5).
([6]) الكفاية (ص99)، وتلقيح فهوم أهل الأثر، نقلاً عن كتاب فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل وضعف العراقى هذا الأثر عن ابن المسيب كما فى فتح المغيث (3/94) والتقييد والإيضاح.
([7]) باختصار من فتح البارى بشرح صحيح البخارى (7/4).
([8]) صحيح البخارى مع فتح البارى (7/3) السلفية. وصحيح البخارى مع فتح البارى (7/5).
([9]) الإحكام فى أصول الأحكام ص866.
([10]) رواه البخارى (7/113) فضائل الصحابة، ومسلم (16/88) التوبة.
([11]) باختصار من فضائل الصحابة للنسائى تحقيق ودراسة د. فاروق حمادة (19 ،20).
([12]) البداية والنهاية لابن كثير (5/356) دار الفكر العربى.
([13]) رواه البخارى (1/211) العلم، ومسلم (16/89 – 90) وأحمد (2/88 ، 121) ، وأبو داود (4326) باب قيام الساعة.
([14]) رواه البخارى (7/304، 305) المغازى، ومسلم (16/55 ،56) وأبو داود (4628) والدارمى (2/313) ، وابن أبى شيبة (12396).
([15]) باختصار من كتاب معرفو علوم الحديث لإمام الحاكم أبى عبد الله الحافظ النيسابورى رحمه (23 –26) مكتبة المتنبى.
([16]) العدل لغة : هو الذى لا يميل به الهوى فى الحكم. والعد لفى الناس المرضى قوله وحكمه، ورجل عدل رضى ومقنع فى الشهادة – لسان العرب وتاج العروس. والعدل فى اصطلاح المحدثين أن يكون الراوى مسلماً بالغاً سليماً من أسباب الفسق وخوارم المروءة – تدريب الراوى.
([17]) الإصابة (6-7) دار الكتب العلمية.
([18]) شرح العقيدة الطحاوية ص(356) زكريا على يوسف.
([19]) رواه البخارى (7/21)، ومسلم (16/93) ، والترمذى (13/244) ، وأبو داود (4633) ، وأحمد (3/11).
([20]) تقديم تخريجه ص(12).
([21]) شرح الواسطية لشيخ الإمام ابن تميمة لمحمد خليل هواس ص (116 –118) من مطبوعات الجامعة الإسلامية.
([22]) الباعث الحثيث (181 – 182) باختصار.
([23]) نقلاً عن الكواشف الجلية عن معانى الواسطية ص (678) اعبد العزيز المحمد السلمان مكتبة الرياض الطبعة السادسة.
([24]) الجامع لأحكام القرآن (7/6119) ط الشعب.
([25]) إتحاف ذوى النجابة ص(10).
([26]) إتحاف ذوى النجابة (14 ،15).
([27]) تفسير القرآن العظيم (1/391).
([28]) إتحاف ذوى النجابة (36) ، ومحاسن التأويل (8/202).
([29]) محاسن التأويل (8/202) دار الفكر.
([30]) الرياض النضرة فى مناقب العشر للمحب الطبرى (1/33) دار الكتب العلمية.
([31]) أضواء البيان (2/424).
([32]) تفسير الطبرى (26/53) ط. دار المعرفة.
([33]) إتحاف ذوى النجابة (49) باختصار.
([34]) تفسير القرآن العظيم (203 –205) باختصار وتصرف.
([35]) محاسن التأويل (7/38، 39) باختصار.
([36]) إتحاف ذوى النجابة ص(55).
([37]) إتحاف ذوى النجابة (57-59) بتصرف واختصار.
([38]) الجامع لأحكام القرآن (8/6511).
([39]) إتحاف ذوى النجابة (61) باختصار.
([40]) شرح النووى على صحيح سملم هامش (15/148).
([41]) تقدم تخريجه .
([42]) قال البغوى: والنصيف بمعنى النصف وكذلك يقال للعشر عشير وللخمس خميس والمد ربع الصاع.
([43]) فتح البارى شرح صحيح البخارى (7/34، 35).
([44]) رواه البخارى (7/3) فضائل الصحابة، ومسلم (16/86) فضل الصحابة، وأبو داود (4632)، والترمذى (13/243) المناقب.
([45]) فتح البارى (7/5) باختصار.
([46]) رواه مسلم (2/476) الإيمان، والترمذى (10/97) بزيادة "الذين يصلحون ما أفسد الناس من بعدى من سنتى"، وقال : هذا حديث حسن صحيح ورواه الدارمى (2/312) وفيه "قيل من الغرباء قال : النزاع من القبائل".
([47]) فتح البارى (7/5-7) بتصرف واختصار.
([48]) جامع الأصول لابن الأثير (8/549) بتحقيق عبد القادر الأرنؤوط – دار الفكر.
([49]) رواه البخارى (7/3) فضائل الصحابة، ومسلم (16 ، 83، 84) فضائل الصحابة ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم. وأحمد (3/7) والبغوى فى شرح السنة (14/ 73، 74).
([50]) جامع الأصول (8/552).
([51]) رواه ابن أبى شيبة (4/12463) الفضائل، وقال الحافظ: وإسناده حسن (7/5) فتح البارى، ورواه ابن أبى عاصم أطول منه (1481).
([52]) رواه مسلم (16/82،83) باب بيان أن بقاء النبى ، أمان لأصحابه ، ورواه أحمد (4/399) المسند، والبغوى (14/71، 72).
([53]) أخرجه مسلم (3022) من طريق هشام بن عروة عن أبيه قال : قالت لى عائشة : يا ابن أختى : أمروا ... فذكره ، وأبو عاصم فى السنة (2/484) وابن أبى شيبة (12464).
وأورده الهيثمى فى مجمع الزوائد (10/20) من رواية الطبرانى.
([54]) أخرجه ابن أبى شيبة فى "مصنفة" (2/12463) ، ومن طريقه ابن ماجه (1/57) ، وابن أبى عاصم فى "السنة" (2/484) ثنا وكيع عن سفيان عن نسير بن قطن.
([55]) رواه ابن جرير (16309) نقلاً عن شرح السنة (14/192، 193).
([56]) تقدم تخريجه .
([57]) شرح النووى على صحيح مسلم (16/65، 57)
([58]) رواه مسلم (16/57) فضائل أهل بدر، والترمذى (13/245) وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن أبى شيبة (12398).
([59]) رواه البخارى (7/312) المغازى، وابن ماجه (رقم160) صحيح ابن ماجه والبغوى فى شرح السنة (14/193) ، وابن أبى شيبة (12395).
قال الشيخ تقى الدين السبكى: سئلت عن الحكمة فى قتال الملائكة مع النبى r مع أن جبريل قادر على أن يدفع الكفار بريشة من جناحه، فقلت : وقع ذلك لإرادة أن يكون الفعل للنبى r وأصحابه وتكون الملائكة مدداً على عادة الجيوش رعاية لصورة الأسباب وسنتها التى أجراها الله تعالى فى عباده والله تعالى هو فاعل الجميع والله أعلم. فتح البارى (7/313).
([60]) رواه مسلم (16 / 57، 58) بمعناه ، وأبو داود عن جابر (4627) بمعناه ، والترمذى (13 /234) المناقب ، وابن ماجه (4281) ، والبغوى فى شرح السنة (14 / 193 ، 194).
([61]) شرح النووى على صحيح مسلم (16/58) باختصار.
([62]) رواه البخارى (7/ 443) المغازى، ومسلم ( 13/ 3) الإمارة.
([63]) فتح البارى بشرح صحيح البخارى (7 / 443) بتصرف.
([64]) قال فى فتح الودود هو المغيرة بن شعبة.
([65]) رواه أبو داود رقم (4626، 4625) السنة، والترمذى (13 /182، 13/187) المناقب.
وقال الترمذى : هذا حديث حسن صحيح، وقد روى من غير وجه عن سعيد بن زيد عن النبى r وصححه عبد القادر الأرناؤوط فى تحقيق جامع الأصول هامش (8/560).
([66]) رواه البخارى (13/48) الفتن، وسملم (15/171 ، 172) فضائل الصحابة، والترمذى (13/163 ؟،164) المناقب؟، وابن أبى عاصم (1452) ، وعبد الرازق (20402) وقوله : "قفها" م اارتفع من متن الأرض وهو هاهنا جدار مبنى مرتفع حول البئر كالدكة يتمكن الجالس عليه من الجلوس.
([67]) رواه مسلم (15/ 190) فضائل الصحابة: باب من فضائل طلحة والزبير والترمذى (13/ 152) المناقب: وليس فيه على وطلحة y.
([68]) رواه الترمذى (13/ 203) ، وابن ماجه (154) ، صحيح ابن ماجه، وصححه الألبانى فى الصحيحة (1224) ، قال الترمذى : حسن صحيح وقال عبد القادر الأرناؤوط كما قال.
([69]) رواه الترمذى (13/213) المناقب : با بمناقب عبد الله بن مسعود ، ورواه أحمد فى المسند (5 / 399) وقال الترمذى: حديث حسن، ووافقه الأرناؤوط فى تحقفيق الجامع (8/573) وصححه الألبانى فى الصحيحة (1233) قلت: وله شاهد بمعناه عند ابن ماجه عن حذيفة.
([70]) رواه البخارى (7/16) فضائل أصحاب النبى r ، وأبو داود رقم (4603 ، 4604) السنة، والترمذى (13 /161) المناقب، وابن أبى شيبة (11985) بزيادة ثم نسكت.
([71]) والحديث الذى أشار إليه الحافظ هو ما رواه أحمد فى المسند عن ابن عمر قال: كنا نقول فى زمن رسول الله r : "رسول الله r خير الناس ثم أبو بكر ثم عمر، ولقد أعطى على بن أبى طالب ثلاث خصال لأن يكون لى واحدة منهن أحب إلى من حمر النعيم: زوجه رسول الله r ابنته وولدت له، وسد الأبواب إلا بابه فى المسجد، وأعطاه الراية يوم خيبر". قال: وإسناده حسن باختصار من الفتح (7/15).
قال الحافظ: وبيت أبى بكر كان له باب من خارج المسجد وخوخة إلى داخل المسجد وبيت على لم يكن له باب إلا من داخل المسجد والله أعلم.
قلت : وبذلك يتم الجمع بين هاهنا وما جاء فى حق أبى بكر "سدوا كل خوخة فى المسجد غير خوخة أبى بكر" وهو فى الصحيحين وغيرهما وسيأتى تخريجه إن شاء الله.
([72]) باختصار من فتح البارى (7 / 16، 17).
([73]) باختصار من شرح السنة (14/80 ، 81).
([74]) نقلاً عن الصواعق المحرقة فى الرد على أهل البدع والزندقة لابن حجر الهيثمى بتصرف ص (65) مكتبة القاهرة.
([75]) حلية الأولياء (1/28) باختصار مطبعة السعادة.
([76]) رواه البخارى (1/558) ، وباختصار (7/17) ، ومسلم باختصار وكذلك (15/150 ،151) فضائل أبى بكر ، ورواه النسائى فى فضائل الصحابة ص (51) ، والترمذى (13 / 128) ، أبواب المناقب، وأبن أبى شيبة (11973).
([77]) رواه البخارى (7/17) فضائل الصحابة، والترمذى (13/140) أبوزاب المناقب، وابن أبى عاصم فى السنة (1151).
([78]) رواه البخارى (7/20) فضائل الصحابة، ومسلم (15/154) فضائل أبى بكر، وأبو داود (4605) ، وابن أبى شيبة (11994).
([79]) من الفتح (1/34) باختصار .
([80]) رواه البخارى (7/18) فضائل الصحابة، ومسلم (15/153) ، والترمذى (13/259) أبواب المناقب، وابن ماجه (101) صحيح ابن ماجه.
([81]) باختصار من الفتح (1/26).
([82]) رواه البخارى (7/18) فضائل الصحابة وذكره الهيثمى فى المجمع (9/ 44، 45) قريباً من هذه الرواية، وقال رواه الطبرانى ورجاله رجال الصحيح.
قال ابن الأثير: غامر أى: خاصم والتمعر: تغير اللون من الغضب.
([83]) باختصار من الفتح (7/26).
([84]) باختصار من تاريخ الخلفاء للسيوطى ص(56 ، 60).
([85]) التبصرة لابن الجوزى باختصار.
([86]) تقديم تخريجه وذكر الهيثمى فى المجمع عن شقيقه قال: قيل لعلى ألا تستخلف قال: ما استخلف رسول الله r فاستخلف عليكم وإن يرد الله تبارك وتعالى بالناس خيراً فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم – وقال : رواه الترمذى والبزار ورجاله رجال الصحيح غير إسماعيل ابن أبى الحارث وهو ثقة (9/47) مجمع الزوائد ورواه ابن أبى عاصم فى السنة (1158) وقال الألبانى: وإسناده ضعيف.
([87]) الفوائد باختصار ص(95 – 97) ط دار الدعوة.
([88]) حلية الأولياء (1/38) باختصار.
([89]) رواه البخارى (7/42) الفضائل، ومسلم (15/166) فضائل عمر والنرمذى (13/149) أبواب المناقب.
([90]) شرح السنة (14/83).
([91]) رواه البخارى (7/40) فضائل الصحابة، ومسلم (15/163) فضائل عمر، وابن ماجه رقم (107) صحيح ابن ماجه، وابن أبى شيبة (12041) ، وعبد الرزاق (20383).
([92]) باختصار من الفتح (7/54).
([93]) رواه البخارى (1/73) الإيمان: وفى المناقب (7/43) وفى التعبير، ومسلم (15/159) فضائل عمر، والترمذى (9/137) الرؤيا، وعبد الرزاق (20385).
([94]) البخارى (7/41، 42) فضائل الصحابة، ومسلم (15/160) فضائل عمر، والترمذى (9/135، 136، 13/145) ، وعبد الرازق (20384).
([95]) قال الهيثمى فى المجمع : رواه الطبرانى بأسانيد ورجال هذا رجال الصحيح غير أسد بن موسى وهو ثقة (9/69).
([96]) رواه أحمد (2/53، 95) ، والترمذى (13/143) ، والبغوى (14/85) وصححه الشيخ شعيب الأرناؤوط.
ورواه الترمذى – عن ابن عمر – ما نزل بالناس أمر قط فقالوا فيه وقال فيه عمر، او قال ابن الخطاب فيه – شك خارجه – إلا نزل فيه القرآن على نحو ما قال عمر. وقال : وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه.
رواه ابن ماجه بمعناه عن أبى ذر وصححه الألبانى (108) صحيح ابن ماجه.
([97]) رواه البخارى (7/41) المناقب، ومسلم (15/162، 163) فضائل الصحابة،؟ وابن أبى عاصم (1456) ، والترمذى (9/144 – 146) الرؤيا، والغرب هى الدلو العظيمة، والعبقرى : الرجل القوى الشديد، "يفرى فريه" يعمل عمله.
([98]) جامع الأصول (8/616، 617).
([99]) رواه البخارى (1/504 ،505) الصلاة، وفى تفسير سورة البقرة (8/168).
([100]) رواه مسلم (15/166 ،167) فضائل الصحابة.
([101]) رواه البخارى (7/41) فضائل الصحابة ورواه ابن أبى شيبة (12022) ، والحاكم (3/84) ، وابن سعد (3/1/ 193) وقال الحافظ فى الفتح: وروى ابن أبى شيبة والطبرانى من طريق القاسم بن عبد الرحمن قال: قال عبد الله بن مسعود: كان إسلام عمر عزاً ، وهجرته نصراً ، وأمارته رحمة، والله ما استطعنا أن نصلى حول البيت ظاهرين حتى أسلم عمر.
([102]) رواه البخارى (7/41) فضائل الصحابة، ومسلم (15/164 ،165) فضائل عمر t والفظ والغليظ بمعنى وهو عبارة عن شدة الخلق وخشونة الجانب وليست لفظة أفعل هنا للمفاضلة بل هى بمعنى غليظ قال القاضى: وقد يصح حملها على المفاضلة وأن القدر الذى منها فى النبى r هو ما كان من إغلاظه على الكافرين والمنافقين كما قال تعالى : } جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم { وكان يغضب ويغلظ عند انتهاك حرمات الله تعالى والله أعلم.
والفج : الطريق الواسع .
([103]) شرح النووى على صحيح مسلم هامش (15/ 165، 166).
([104]) رواه أحمد فى فضائل الصحابة (1/247) وقال المحقق : وإسناده حسن ، وابن أبىة شيبة (12/27) وأورده الهيثمى فى المجمع (9/78) وقال : رواه الطبرانى من طرق وفى بعضها عاصم بن أبى النجود وهو حسن الحديث وبقية رجالهما رجا لالصحيحوبعضها منقطع الإسناد ، ورجالها ثقات .
([105]) رواه البخارى (7/41، 42) فضائل الصحابة ، ومسلم (15/158) فضائل عمر t وأحمد (1/112) ، وابن ماجه (98) صحيح ابن ماجه.
([106]) حلية الأولياء (1/55).
([107]) رواه مسلم (15/168، 169) فضائل عثمان t ، وعزاه الهيثمى فى المجمع (9 / 81 ، 82) لأحمد والطبرانى فى الكبير والأوسط وأبى يعلى باختصار كبير.
قال النووى: هذا الحديث مما يحتج به المالكية وغيرهم ممن يقول ليست الفخذ عورة ولا حجة فيه لأنه مشكوك فى المكشوف: هل هو الساقان أم الفخذان فلا يلزم منه الجزم بجواز كشف الفخذ.
([108]) شرح النووى (15/ 169).
([109]) رواه البخارى تعليقاً مجزوماً به (5/ 406 ، 407) الوصايا ، وقال الحافظ فى الفتح : وقد وصله الدارقطنى والإسماعيلى وغيرهما من طريق القاسم بن محمد المروزى عن عبدان بتمامه وأبو عبد الرحمن هو السلمى.
وأخرجه بمعناه الترمذى (13/153) المناقب وقال: حديث حسن صحيح غريب، والنسائى (6/235) الأحباس.
([110]) رواه البخارى (7/54) فضائل الصحابة، رواه الترمذى (13/ 160/ 161) المناقب، وقال : هذا حديث حسن صحيح.
([111]) رواه أحمد فى المسند، وابن ماجه ةأحمد كذلك فى فضائل الصحابة (1/450) وقال المحقق: إسناده صحيح ورواه ابن أبى شيبة (12074) ، وصححه الأبانى (111) صحيح ابن ماجه.
([112]) رواه أحمد فى المسند (53 :5) وأحمد كذلكم فى فضائل الصحابة (1/ 457، 458) وقال محققه إسناده حسن.
ورواه الترمذى (13 /159) وقال : هذا حديث حسن صحيح وصححه الألبانى فى المشكاة وصحيح ابن ماجه رقم (111).
([113]) أخرجه أحمد (1/ 58 ، 69) ، وابن أبى عاصضم فى السنة (ل 114 ب) وابن ماجه (1/ 42) ، ورواه احمد فى فضائل الصحابة (1/ 494، 495) وقال المحقق : إسناده صحيح وصححه الألبانى فى صحيح ابن ماجه رقم (113) ورواه ابن أبى شيبة (12086).
أخرجه أحمد (6 / 86، 87، 88) وابن أبى شيبة (12094) وابن ماجه (1/ 41) والإمام أحمد فى فضائل الصحابة (1/ 500 ، 501) وقال المحقق : إسناده صحيح والترمذى (3/ 160) وقال : هذا حديث حسن غريب.
وصححه الألبانى : صحيح ابن ماجه ( 112 ) ، وحسن الهيثمى إسناده (9 / 90) مجمع الزوائد.
([115]) بالغ أبو نعيم فى وصف على بن أبى طالب فوصفه بأنه أقدمهم إجابة وأوفرهم علماً إلى آخر ما وصف به أميرؤ المؤمنين على بن أبى طالب، والشيعة – قبحهم الله – يقطعون بذلك ويعتقدون أن إمامة المفضول لا تصح مع وجود الفاضل، وأهل السنة خالفوهم فى هذه القضية ويعتقدون إمامة المفضول مع وجود الفاضل ومع ذلك يعتقدون أن أبا بكر t كان أفضل الصحابة.
قال أبو بكر بن أبى عاصم رحمه الله : وأبو بكر الصديق أعلمهم عندى بعد رسول الله r وأفضلهم وأزهدهم واشجعهم وأسخاهم. ومن الدليل على ذلك قوله فى أهل الردة وقد نازله أصحاب النبى r على أن يقبل منهم بعضاً فأبى إلا كل من أوجب اللهعليهم او يقاتلهم ورأى ان الكفر ببعض التنزيل يحل دناؤهم فعزم على قتالهم فعلم أنه محق. ومن شجاعته كونه مع النبى r فى الغار وهجرته معه معرضاً نفسه لقريش وسائر العرب مع قصد المشركين وطلبهم له وما بذلوا فيه من الرغائب، ثم ما ظهر فى راية ونبله وسخائه أنه كان ماله فى الجاهلية أربعين ألق أوقية ففرق كله فى الإسلام ، ومن زهده أن النبى r ندب إلى الصدقة فجاء أبو بكر بجميع ماله إلى النبى r فقال النبى r : "ما أبقيت لأهلك؟ " قال : الله ورسوله.
([116]) التبصرة (1/ 442 ، 445) .
([117]) رواه البخارى (7/ 70) فضائل الصحابة، مسلم (15/ 177، 179) فضائل على.
([118]) رواه اللبخارى (7/70) فضائل الصحابة، ومسلم (15/1789) فضائل على ، وابن أبى شيبة (12123) قال الحافظ : أراد بذلك وجود حقيقة المحبة وإلا كل مسلم يشترك مع على فى مطلق هذه الصفة وفى الحديث تلميح بقوله تعالى : } قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله { فكأنه أشار إلى أن عليا تام الاتباع لرسول الله r حتى اتصف بصفة محبة الله له.
([119]) رواه البخارى (7 / 71) ، ومسلم (15/175) ، والترمذى (13/ 175) وعبد الرازق (20390) ، والبغوى فى شرح السنة (14 / 114) وقال : صحيح.
([120]) شرح السنة (14 / 114).
([121]) رواه مسلم (1/64) الإيمان : حب على t من الإيمان ، والنسائى (8/114) الإيمان ، وابن ماجه رقم (114) والبغوى (14 / 114) وقال : صحيح قوله : "فلق الحبة" اى : شقها بالنبات وقوله : "برأ النسمة" هى النفس او كل دابة فيها روح.
([122]) بتصرف من شرح النووى على صحيح مسلم هامش (1/ 64).
([123]) رواه الترمذى (13/ 165) وقال: هذا حديث حسن صحيح وأحمد (4/368 ، 370) وابن أبى عاصم وصححه عبد القادر الأرناؤوط فى تحقيق جامع الأصول؟
([124]) رواه الترمذى (13/ 169) المناقب وقال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب ، ورواه أحمد فى المسند (4 / 164 ، 165) وحسنه عبد القادر الأرناؤوط فى جامع الأصول هامش (8 / 652) وحسنه الألبانى (119) صحيح ابن ماجه ، ورواه ابن أبى شيبة (12120).
([125]) باختصار من فتح البارى (7 / 71) فضائل الصحابة.
([126]) التبصرة لابن الجوزى باختصار (1/ 445 – 448).
([127]) فضائل الصحابة للنسائى تحقيق ودراسة د. فاروق حمادة ص(9) المقدمة.
([128]) أخرجه البخارى (3339 ، 4487، 7349) والترمذى (2961) وابن ماجه (4284) وأحمد (3/32 ، 58) من طرق عن الأعمش عن أبى صالح عنه به.
وقال أبو عيسى: حسن صحيح . قلت: وليس عند ابن ماجه وأحمد (3 /58) ذكر نوح عليه السلام.
([129]) رواه البخارى (2 / 354) الجمعة ، ومسلم (6/ 142 ، 143) الجمعة ، والنسائى (2 / 85 ، 86) الجمعة.
قال السيوطى : أى : الآخرون زماناً الأولون منزلة والمراد أن هذه الأمة وإن تأخر وجودها فى الدنيا عن الأمم الماضية فهى سابقة لهم فى الآخرة بأنهم أول من يحضر وأول من يحاسب وأول من يقضى بينهم وأوا من يدخل الجنة.
وقال السندى : وقيل : المراد به السبق إلى القبول والطاعة التى حرمها أهل الكتاب فقالوا : سمعنا وعصينا.
([130]) نقلاً عن الأساليب البديعة فى فضل الصحابة وإقناع الشيعة للنبهانى ص (464 ، 465) باختصار.
([131]) رواه الترمذى (4/310) وابن ماجه (95) صحيح ابن ماجه وقال الألبانى فى الصحيحة (824) وجملة القول أن الحديث بمجموع طرقه صحيح بلا ريب وكأنه لذلك رمز له السيوطى بالصحة.
([132]) رواه الحاكم (4 / 284) وقال : صحيح الإسناد ولم يخرجاه وقال الذهبى : صحيح ورواه أبو نعيم فى الحلية (1/ 149) وابن أبى شيبة ، وابن عبد البر فى الاستيعاب (1/ 141).
([133]) ابن سعد (3/ 117) وكنز العمال (7/ 31).
([134]) ابن سعد (3 / 117) وكنز العمال (7/ 31).
([135]) رواه البخارى (3728 ، 5412 ، 6453) وأحمد (1 / 181 ، 186) والدارمى فى "سننه" (2 / 208) وأخرجه أبو نعيم (1 / 18).
([136]) حلية الأولياء (1/ 93) وقوله : "استفها" ولعل الصواب : أستففتها وبها يستقيم الكلام.
([137]) رواه البخارى (11 / 281) ورواه أحمد (2/ 515).
([138]) كذا فى كنز العمال (7/ 62) وقال فى الإصابة (2/ 297) : واخرج ابن عساكر لهذه القصة شاهداً من حديث ابن عباس t موصولاً.
([139]) العرق هو : العظم عليه قليل من اللحم.
([140]) رواه البخارى (7/41) المناقب، ومسلم (15/162، 163) فضائل الصحابة،؟ وابن أبى عاصم (1456) ، والترمذى (9/
([141]) رواه ابن اسحاق وهو فى البداية والنهاية (4 / 245) وأخرجه أبو نعيم فى الحلية (1/ 120) ورواه الطبرانى ورجاله ثقات كما قال الهيثمى (6/160) مجمع الزوائد.
([142]) رواه البخارى (7/41) المناقب، ومسلم (15/162، 163) فضائل الصحابة،؟ وابن أبى عاصم (1456) ، والترمذى (9/
([143]) لم أنشب: اى لم ألبث. اى: لم يمض زمن كثير على سؤالهما إلا وانا رأيته.
([144]) رواه البخارى (7 /307 ، 308) المغازى، ورواه مسلم (1752).
([145]) فدفد: هو الموضع الذى فيه غلظ وارتفاع (3/ 420 النهاية).
([146]) رواه البخارى (7م 378 ، 379) والمغازى، وأبو نعيم (1/ 4112) البيهقى (9/ 145).
([147]) رواه الترمذى وأبو نعيم فى الحلية (1 / 109) إلا أنه لم يذكر قال الهيثمنى : رجاله رجال الصحيح (9 /303).
([148]) تقدم تخريجه.
([149]) رواه أحمد (4/ 87، 5/ 54 ، 57) والترمذى (13/ 244) وعبد الرحمن بن زياد فال الذهبى : لا يعرف، ومع ذلك فقد صححه ابن حبان. وقال الترمذى : هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه.
([150]) صحيح أخرجه البخارى (2443، 2444، 6952) ، والترمذى (2255) ، وأحمد بن حنبل (3/ 99، 201) عن أنس مرفوعاً بزيادة : فقال رجل: يا رسول الله ! انصره إذا كان مظلوماً أفرأيت إذا كان ظالماً كيف أنصره؟ قال: " تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره" والسياق للبخارى.
([151]) الصارم المسلول على شاتم الرسول r لشيخ الإسلام (502 – 519) باختصار.
([152]) رسالة فى الرد على الرافضة لمحمد بن عبد الوهاب تحقيق د. ناصر سعد الراشد ص(18 ، 19) دار طيبة.
[153]) ) الشفافى فى التعريف بحقوق المصطفى ( 52 ، 53 ) .
[154]) ) كشف الأسرار ص ( 107 –108) للخمينى نقلاً عن : لماذا أفتى علماء المسلمين بكفر الخمينى ؟ .
[155]) ) المصدر السابق ص ( 116 ) .
[156]) ) سبق تخريخه .
[157]) ) أى : الشيعة قبحهم الله .
[158]) ) باختصار من كتاب : لماذا أفتى علماء المسلمين بكفر الخمينى ص (42-45) .
[159]) ) مقدمة شهادة خمينى فى أصحاب رسول الله r ص (18) مكتبة التوعية .
[160]) ) الشيعة والسنة ص ( 55 – 56 ) دار طيبة .
[161]) ) شرح أصول اعتقاد أهل السنة اللالكائى هامش ( 1/22) دار طيبة .
[162]) ) مقالات الإسلاميين للأشعرى - هامش ( 1/65 ) .
[163]) ) جعل المؤلف الزيدية من فرق الرافضة مع أن الزيدية من أتباع زيد بن على الباقين على اتباعه والرافضة الذين كانوا معه ثم تركوه ، لأنهم طلبوا إليه أن يتبرأ من الشيخين فقال : لقد كانا وزيرى جدى فلا أتبرأ منهما، فرفضوه وتفرقوا عنه ، والزيدية من الشيعة، وقد يطلق بعض الناس اسم الرفض على كل من يتولى أهل البيت وعلى هذا جاء اقول الذى يقول :
إن كان رفضاً حب آل محمد فليشهد الثقلان أنى رافضى
الفرق بين الفِرق ص (20) .
[164]) ) الفرق بين الفرق ص (21) .
[165]) ) المصدر السابق (53) .
[166]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية للألوسى ص (22) السلفية .
[167])) قال شيخ الإسلام فى منهاج السنة (1/159) : والنفاق والزندقة فى الرافضة أكثر منه فى سائر الطوائف ، بل لابد لكل منهم من شعبة نفاق . فإن أساس النفاق الذى بُنى عليه هو الكذب وأن يقول الرجل بلسانه ماليس فى قلبه ، كما أخبر الله تعالى عن المنافقين أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس فى قلوبهم ، والرافضة تجعل هذا من أصول دينها وتسميه " التُقية " وتحكى هذا عن أئمة أهل البيت - برأهم الله تعالى عن = = ذلك - حتى حكوا عن جعفر الصادق أنه قال : التقية دينى ودين آبائى ، وقد نزه الله المؤمنين من أهل البيت وغيرهم عن ذلك بل كانوا من أعظم الناس صدقاً وتحقيقاً للإيمان وكان دينهم التقوى لا التقية . وقول الله تعالى : ( إلاً أن تتقوا مَنْهم تُقَاة ) إنما هو الأمر بالإتقاء من الكفار لا الأمر بالنفاق والكذب " . أ.هـ.
[168]) ) مقالات الإسلاميين ( 1/89 ).
[169]) ) نقلاً عن هامش (1/90) مقالات الإسلاميين
[170]) ) الشيعة والصنة ص (49 ، 50 ) باختصار .
[171]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[172]) ) الشيعة والصنة ص (49 ، 50 ) باختصار .
[173]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[174]) ) منزلة الصحابة فى القرآن ص ( 56 ، 57 ) دار طيبة .
[175]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[176]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[177]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[178]) ) تقدم تخريجه .
[179]) ) تقدم تخريجه .
[180]) ) تقدم تخريجه .
[181]) ) رواه مسلم ( 15 /155)، وأحمد (6/47) وهو فى الصحيحة (690) . وقال النووى: وفى هذا الحديث دلالة ظاهرة لفضل أبى بكر الصديق t وأخبار منه r بما سيقع بعد وفاته وأن المسلمون يأبون عقد الخلافة لغيره .
[182]) ) رواه أبو داود الطيالسى صاحب المسند (1508)، وابن سعد (3/180)، وابن أبى عاصم (1163) فى كتاب السنة وصححه الألبانى فى الظلال (2/ 555) .
[183]) ) رواه البخارى ( 6/ 418) . ومسلم (4/ 140)، وأحمد (4/412)، وابن سعد (3/178) ، وابن أبى عاصم (1164) .
[184]) ) روى ابن أبى عاصم فى كتاب السنة عن عبد الله قال : " لما قبض رسول الله r قالت الأنصار منا أمير ومنكم أمير ، فأتاهم عمر فقال : يامعشر الأنصار ألستم تعلمون أن رسول الله r أمر أبا بكر أن يصلى بالناس فأيكم تطيب نفسه أن يتقدم أبا بكر؟ " . (1159 ) وقال الألبانى : وإسناده حسن والحديث أخرجه كذلك النسانى (2/ 74 ، 75 ) وقال عبد القادر الأرناؤوط : وإسناده حسن ورواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبى .
[185]) ) باختصار وتصرف من الصواعق المحرقة فى الرد على أهل البدع والزندقة لأحمد بن حجرالهيثمى المكى ص (16 -52 ) وانظر كذك مختصر التحفة للألوسـى ( 139 – 142 ) وإتحاف ذوى النجابة للتبانى .
[186]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[187]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[188]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[189]) ) الصواعق المحرقة ( 41 - 42 ) .
[190]) ) هامش الصواعق (42 ) .
[191]) ) سبق تخريجه .
[192]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[193]) ) باختصار من الصواعق المحرقة لأحمد بن حجر الهيثمى ص ( 42 - 49 ) . واختصر التبانى هذه الأوجه الثمانية فى إتحاف ذوى النجابة ص (141 –145) .
[194]) ) باختصار من الصواعق المحرقة لأحمد بن حجر الهيثمى ص ( 42 - 49 ) . واختصر التبانى هذه الأوجه الثمانية فى إتحاف ذوى النجابة ص (141 –145) .
[195]) ) سبق تخريجه .
[196]) ) باختصار من الصواعق المحرقة ص ( 51 - 52 ) .
[197]) ) مختصر التحفة الأثنى عشرية ص (315 ) .
[198]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[199]) ) رسالة فى الرد على الرافضة ص (16) دار طيبة .
[200]) ) مختصر التحفة الإثنى عشرية ص (299 ، 300 ) .
[201]) ) نقلاً عن مقبول قرآن الشيعى فى الأردية ص ( 281) ط الهند .
[202]) ) باختصار نقلاً عن الكافى للكلينى كتاب الروضة ( 8/246) ط إيران .
[203]) ) نقلاً عن الصراط المستقيم للنباطى ( 2/299) ط . ايران .
[204]) ) نقلاً عن المصدر السابق ( 3/29 ) .
[205]) ) الخطوط العريضة للأسس التى قام عليها دين الشيعـة الإمامية الإثنى عشرية ص، ( 19، 20) المكتبة السلفية .
[206]) ) حملة رسالة الإسلام الأولون وما كانوا عليه من المحبة والتعاون على الحق والخير وكيف شوه المغرضون جمال سيرتهم – باختصار ص ( 339 – 341) المكتبة السلفية مع مختصر التحفة الإثنى عشرية .
[207]) ) سبق تخريجه .
[208]) ) الردعلى الرافضة ص (26 / 27 )
[209]) ) مناقب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لأبى الفرج ابن الجوزى ص (258) دار الكتب العلمية .
[210]) ) تقدم تخريجه .
[211]) ) رواه البخارى ( 7/ 107) فضائل الصحابة دون قوله " يتحرون بذلك مرضاة رسول الله r والنسائى ( 7 / 68 ، 69) عشرة النساء ، والترمذى (13/ 255 ، 256 ) المناقب .
[212]) ) رواه البخارى ( 7 / 106) فضائل الصحابة ،ومسلم (15 / 198 ، 199) فضائل خديجة، والترمذى ( 8/ 30) الأطعمة .
[213]) ) الأساليب البديعة فى فضل الصحابة وإقناع الشيعة .
[214]) ) الخطوط العريضة التى قام عليها دين الشيعة الإمامية الإثنى عشرية ص (26، 27) تحت عنوان " تفكيرهم لم يتغير " .
[215]) ) المرجع السابق ص (42 ) .
[216]) ) بتصرف من الخطوط العريضة ( 43 ) .