([1]) السنة تعلم من يتبعها بحق الكياسة والفطنة والحكمة.
([2]) ولقد صرح الخميني في كتابه "الحكومة الإسلامية" وهو يتحدث عن الوحدة الإسلامية أنه ينظر إليها من خلال مذهبه أي أن يتشيع الناس، ويستشهد على هذا بقول منسوب إلى فاطمة الزهراء رضي الله عنها: "طاعتنا نظامًا للملة وإمامتنا أمانًا من الفرقة" (ص35).
([3]) جدير بالذكر أن غير واحد من علماء السنة المعاصرين ممن وجهوا رسالات الإنذار لأهل السنة ظلوا دهرًا طويلاً ينادون بالتقريب، حتى حصلت لهم مواقف شخصية مع الشيعة فعرفوا حقيقتهم، على حد قول القائل: "من ذاق عرف"، "وليس راء كمن سمع"، ومن أشهر هؤلاء الدكتور/ مصطفى السباعي، والعلامة رشيد رضا ، والدكتور/ عبد المنعم النمر.. وغيرهم.
([4]) عبد الله الموصلي: حقيقة الشيعة (ص 36) ط دار الإيمان الإسكندرية الطبعة الثانية 2002.
([5]) حقيقة الشيعة (ص37، 38) بتصريف يسير.
([6]) المرجع السابق (ص38).
([7]) حقيقة الشيعة (ص 41، 42، 43).
([8]) المرجع السابق (ص 42).
([9]) حقيقة الشيعة (ص46).
([10]) أو الجاني كما سماه الشيخ/ عثمان محمد الخميس.
([11]) انظر هذه الأقوال في كتاب حقيقة الشيعة (ص48- 50).
([12]) الحديث رواه.
([13]) حقيقة الشيعة (ص53).
([14]) حقيقة الشيعة (ص59).
([15]) المرجع السابق (ص60).
([16]) حقيقة الشيعة (ص64- 56) بتصرف يسير.
([17]) حقيقة الشيعة (ص 170).
([18]) المرجع السابق (ص 172).
([19]) لا نستطيع أن نقول إن شيعة علي في هذا الوقت كانوا كلهم غلاة، بل كان فيهم أفاضل أخيار، ولكن لا ننسى أنه كان بينهم السبأمة أتباع عبد الله بن سبأ الذي غالى في علي حتى ألهه وعكف على إشعال الثورة والفتنة، واتخذ من حبه لآل البيت النبوي ستارًا ينفذ منه لبث سمومه اليهودية لعنه الله.
([20]) انظر تاريخ الطبري: تاريخ الأمم والملوك (5/89، 90) – وابن الأثير: الكامل في التاريخ (3/ 349).
([21]) انظر تاريخ الطبري (5/90)، العالم الإسلامي في العصر الأموي (ص91) .
([22]) المنسر هي القطعة من الجيش تكون أمامه.
([23]) انظر تاريخ الطبير ( 5/135) والعالم الإسلامي في العصر الأموي (ص96).
([24]) هذا هو المختار بين أبي عبيد الثقفي الذي خرج على الدولة الأموية وادعى أنه من شيعة آل البيت وجعل يطالب بدم الحسين، وما كان ذلك منه إلا نفاقًا وستارًا يخفي خلفه مطامعه الشخصية في الملك.
([25]) أنظر تاريخ الطبري (5/159)، العالم الإسلامي في العصر الأموي (ص101).
([26]) انظر الاحتجاج للطبرسي (ص 148).
([27]) قال الدكتور موسى الموسوي (شيعي) ( أن الأكثرية من فقهاء الشيعة اجتهدوا أمام النص الصريح وقالوا بالخيار بين صلاة ظهر الجمعة، وأضافوا أن شرط إقامة الجمعة حضور الإمام الذي هو المهدي، ففي عصر غيبة الأئمة تسقط الجمعة من الوجوب العيني، ويكون للمسلمين الخيار في الإيتان بها أو بصلاة الظهر، وقالت فئة أخرى من فقهائنا بحرمة صلاة الجمعة في غيبة الإمام ويقوم مقامها صلاة الظهر..) انظر الشيعة والتصحيح (ص127).
([28]) انظر: تاريخ الطبري (5/347).
([29]) المرجع السابق (5/ 348).
([30]) الكامل في التاريخ (4/37).
([31]) انظر المسعودي: مروج الذهب (3/67) وما بعدها، العالم الإسلامي في العصر الأموي (ص473).
([32]) كان الحسين – رحمه الله – قد عرض عرضًا جيدًا قال فيه: " إما أن تدعوني فأنصرف من حيث جئت، وإما تدعوني فأذهب إلى يزيد، وإما أن تدعوني بالحق فالحق باثغور" ، وهذا عين الحكمة من الحسين t لحقن الدماء، ولكن الشيطان عبيد الله بن زياد رفض إلا أن يسلم الحسين نفسه أسيرًا، فرأى الحسين الموت عنده أهون من ذلك، فكان ما كان ولا حول ولا قوة إلا بالله .
([33]) انظر: تاريخ الطبري (5/ 389).
([34]) انظر الإرشاد (ص241). انظر إعلام الورى للطبرسي (ص 949).
([35]) حقيقة الشيعة (ص55).
([36]) البداية والنهاية (13/ 106، 107) بتصريف.
([37]) الإسماعيلية: وتسمى الإمامية الإسماعيلية، وهم الذين يقولون بإمامة إسماعيل بن جعفر الصادق، وكان أكبر أولاد أبيه جعفر. وهناك الإمامية الموسوية وهم الذين قالوا بإمامة موسى الكاظم بن جعفر الصادق وهم الاثنى عشرية. وكلا الأماميتين خبيث.
([38]) انظر: المقريزي/ اتعاظ الحنفا (ص75- 77).
([39]) حسن إبراهيم/ تاريخ الدولة الفاطمية (ص50، 51).
([40]) د/ جمال الدين سرور/ الدولة الفاطمية في مصر (ص59).
([41]) المقريزي: اتعاظ الحنفا (ص148).
([42]) القلقشندي / صبح الأعشى في صناعة الإنشاء (3/483).
([43]) المقريزي : الخطط والآثار (1/389).
([44]) المقريزي : اتعاظ الحنفا (ص198).
([45]) المقريزي : الخطط والآثار (2/486).
([46]) ابن خلكان، وفيات الأعيان (2/166).
([47]) أبو المحاسن ابن تغري بردي: النجوم الزاهرة في أخبار ملوك مصر والقاهرة (5/120) بتصرف.
([48]) المقريزي: الخطط والآثار (2/2).
([49]) انظر ابن كثير : البداية والنهاية (12: 260).
([50]) البداية والنهاية (12/260)، حسن الحبشي/ نور الدين والصليبيون (ص147) وما بعدها.
([51]) ابن واصل/ مفرج الكروب بني في أخبار بني أيوب (ص152).
([52]) البداية والنهاية 12/255.
([53]) البداية والنهاية (12/252).
([54]) البداية والنهاية (12/252، 253).
([55]) وهنا يصدق فيهم قول القائل "كم من كلب عض يد صاحبه" و " إن الله لينتقم بالظالم من الظالم ثم يهلكهم جميعًا" .
([56]) البداية والنهاية (12/257، 258).
([57]) هو أحد أئمة أهل السنة الأثبات وهو من أهل نابلس.
([58]) البداية والنهاية (11/284).
([59]) البداية والنهاية (12/265).
([60]) المرجع السابق(12/267).
([61]) المرجع السابق (11/346).
([62]) المرجع السابق ( 12/268).
([63]) ابن الأثير: الكامل في التاريخ (6/ 363).
([64]) انظر عبد الله محمد الغريب: وجاء دور المجوس (1/ 70، 71)، "علمًا بأن القضاء على القرامطة من الناحية العقائدية، فقد اختلطت بفرق باطنية كالنصيرية والدرزية ولا تزال بعض هذه الأفكار موجودة إلى الآن في بعض بلاد الشام وإيران والهند والقطيف ونجران" .
([65]) السلوك (1/17- 19).
([66]) ابن الأثير: الكامل في التاريخ (6/ 432، 433).
([67]) انظر المرجع السابق (7/ 312) بتصريف.
([68]) حقيقة الشيعة ( ص143، 144).
([69]) حقيقة الشيعة (ص 140).
([70]) البداية والنهاية (11/147). الكامل في التاريخ (7/15).
([71]) الكامل في التاريخ (7/22، 23).
([72]) الكامل في التاريخ (7/31- 33) بإيجاز.
([73]) البداية والنهاية (11/157، 158).
([74]) البداية والنهاية (11/160، 161)، والكامل في التاريخ (7/53، 54).
([75]) الكامل في التاريخ (7/31)، البداية والنهاية (11/154، 155).
([76]) الديلم: إقليم جبلي يقع في الجنوب الغربي من بحر قزوين،ويحده في شماله جيلان، وفي شرقه طبرستان، وفي غربه أذربيجان وفي جنوبه جهات قزوين: انظر الكامل في التاريخ لابن الأثير (8/97).
([77]) انظر السلوك لمعرفة دول الملوك ( 1/25- 27).
([78]) البداية والنهاية ( 11/243) بتصريف.
([79]) البداية والنهاية (114/243، 244).
([80]) المرجع السابق (11/253).
([81]) البداية والنهاية (11/254، 255).
([82]) البداية والنهاية (11/271، 272) بتصريف يسير.
([83]) البداية والنهاية (13/164).
([84]) وهذا رافضي خبيث، سنفرد فصلاً للكلام على بعض خياناته.
([85]) البداية والنهاية (13/200ـ 202).
([86]) انظر البداية والنهاية (13/203).
([87]) السابق (13/202).
([88]) السابق (13/203).
([89]) السابق (13/205).
([90]) أ/ ناصر الدين الهاشمي: موقف أهل السنة في إيران (ص11) بدون طبعة.
([91]) البداية والنهاية (13/196).
([92]) عبد الله الموصلي: حقيقة الشيعة "ص170، 171ط".
([93]) البداية والنهاية (13/218،219) بتصريف وإيجاز.
([94]) البداية والنهاية (13/221) بتصريف.
([95]) السابق: نفس الموضوع.
([96]) انظر البداية والنهاية (13/244).
([97]) أحمد بن علي المقريزي/ السلوك لمعرفة دولة الملوك (1/419) ط لجنة التأليف والترجمة والنشر الطبعة الثانية 1957م تحقيق محمد مصطفى زيادة – بتصريف.
([98]) البداية والنهاية (13/267)، وانظر شذرات الذهب (5/340) ط دار الأوقاف – بيروت.
([99]) السابق (13/201) بتصرف.
([100]) حقيقة الشيعة (ص54).
([101]) الخميني : الحكومة الإسلامية (ص142) ط الرابعة
([102])السابق: (ص128).
([103]) أي بعد دخول التتار بغداد، وأصبح هذا الكلب متصرفًا في البلاد.
([104]) البداية والنهاية ( 13/315).
([105]) ابن القيم: إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان (2/263) ط مصطفى البابي الحلبي القاهرة.
([106]) محب الدين الخطيب: الخطوط العريضة للأسس التي قام عليها دين الشيعة الاثنى عشرية (ص47،48) ط المركز الإسلامي للإعلام والنشر.
([107]) من أهم هذه الكتب "كشف الظنون لحاجي خليفة – والفهرست لابن النديم" .
([108]) السلوك لمعرفة دولة الملوك (1/53، 54).
([109]) قال د/ محمد مصطفى زيادة في تعليقه على السلوك: "وهذه الحملة البحرية كانت دليلاً للمؤمراة الثورية التي قام بتدبيرها عمارة اليمني، وقد تقدم أن المتآمرين كاتبوا الفرنج – ولم كن حاكم صقلية يعلم بما حاق بالمتآمرين، فبعث مراكبه حسب الاتفاق المبيت معهم (10/55).
([110]) السلوك لمعرفة دول الملوك (1/55/56).
([111]) المرجع السابق (1/57، 58).
([112]) البداية والنهاية (12/287، 288).
([113]) البداية والنهاية (12/288، 289).
([114]) البداية والنهاية (12/289). .
([115])السلوك لمعرفة دول الملوك (1/61).
([116]) المرجع السابق (1/64، 65) بتصرف.
([117]) المرجع السابق (1/101).
([118]) ابن كثير: البداية والنهاية (12/ 68، 69).
([119]) البداية والنهاية (12/76- 79) بتصرف وإيجاز.
([120]) د/ أنس أحمد كرزون: نور الدين محمود زنكي القائد المجاهد (9-11) بتصرف – دار ابن حزم – بيروت 1995م.
([121]) انظر: مسفر الغامدي : الجهاد ضد الصليبيين (ص51) نقلاً عن زبدة الحلب (2/145).
([122]) البداية والنهاية (12/155).
([123]) البداية والنهاية 12/156.
([124]) الأبيات كلها: من البداية والنهاية (12/156،157).
([125]) البداية والنهاية (12/166، 167) بتصرف.
([126]) البداية والنهاية (12/166، 167) بتصرف.
([127]) مسفر الغامدي: الجهاد ضد الصليبيين (ص45) نقلاً عن زبدة الحلب (2/153).
([128])البداية والنهاية (12/173).
([129])البداية والنهاية (13/173).
([130]) البداية والنهاية (13/214) بتصرف.
([131]) البداية والنهاية (14/77، 78) بتصرف.
([132]) انظر أبي الحسن الأشعري: مقالات الإسلاميين (ص15)، البغدادي: الفرق بين الفرق (ص252).
([133]) انظر: د/ مصطفى الشكعة: إسلام بلا مذاهب ص 307، 308.
([134]) انظر: د/ سليمان الحلبي: طائفة النصيرية (ص95) ط المطبعة السلطية – القاهرة.
([135]) انظر: فاروق الدملوجي: الألوهية في المعتقدات الإسلامية (ص115) – ط بغداد كتاب "الهفت الشريف" "ص64" حققه د/ مصطفى غالب النصيري/ وهو من أهم كتب النصيريين.
([136]) البداية والنهاية (14/ 906) بتصرف واختصار.
([137]) البداية والنهاية (14/8).
([138]) المرجع السابق.
([139]) البداية والنهاية (14/35) بتصرف.
([140]) البداية والنهاية (14/83،84).
([141]) تاريخ العلويين (ص407) ط بيروت – الطبعة الأولى.
([142]) هذا الاجتياح التتاري غير الذي كان في سنة 656هـ على يد هولاكو خان.
([143]) انظر تاريخ العلويين (ص334) وما بعدها.
([144]) تاريخ العلويين (ص34- 339).
([145]) انظر : تاريخ العلويين (ص293).
([146]) تاريخ العلويين (ص391).
([147]) انظر: إسلام بلا مذاهب (ص309).
([148]) انظر: خير الدين الزركلي : الإعلام (3/170).
([149]) طائفة النصيرية (ص114، 115).
([150]) المرجع السابق (ص109).
([151]) د/ محمد أحمد الخطيب: الحركات الباطنية في العالم الإسلامي (ص335) ط عالم الكتب للنشر والتوزيع، الرياض – الطبعة الثانية (1406هـ - 1986).
([152]) أ/ محمد عبد الغني النواوي: مؤامرات الدويلات الطائفية (ص263) الطبعة الأولى 1403هـ - 1983.
([153]) عبد الله محمد الغريب: وجاء دور المجوس (2/42- 44) بتصرف.
([154]) المرجع السابق (ص46).
([155]) أنظر: وجاء دور المجوس (2/49).
([156]) المرجع السابق (2/50).
([157]) المرجع السابق (2/52).
([158]) المرجع السابق (2/52، 53).
([159]) وجاء دور المجوس (2/74).
([160]) وجاء دور المجوس (2/74- 81) باختصار.
([161]) صندي تايمز: بتاريخ 3/6/1985 نقلاً عن وجاء دور المجوس (2/89).
([162]) وجاء دور المجوس (2/90 – 92) بإيجاز.
([163]) وجاء دور المجوس (2/95).
([164]) المرجع السابق (2/105، 106) ولم يكن المخطط السوري النصيري يهدف إلا إلى سحق مقاومة أهل السنة وليس المقصود عرفات أو غيره.
([165]) وجاء دور المجوس (2/160- 162) بإيجاز.
([166]) وجاء دور المجوس (2/163- 165).
([167]) القلقشندي : صبح الأعشى (13/248) ط الهيئة المصرية العامة للتأليف والترجمة والنشر، والنجوم الزاهرة (4/176) ودكتور محمد كامل حسين طائفة الدروز تاريخها وعقائدها (ص86- 127) ط دار المعارف بمصر 1962م.
([168]) انظر: د/فتحي الزغبي: غلاة الشيعة (ص216) وما بعدها – الطبعة الأولى 1998م.
([169]) انظر: الانحراف العقدية والعلمية (1/ 575، 576) وفيليب حتى: تاريخ سوريا ولبنان وفلسطين (2/ 341) ط دار الثقافة بيروت 1959، ترجمة د/ كمال اليازجي.
([170]) أ/ محمد عبد الغني النواوي: رؤية إسلامية في الصراع العربي الإسرائيلي (ص31)، والانحرافات العقيدية والعلمية (1/576، 577).
([171]) راجع هذه المراسلات في: "رؤية إسلامية في الصراع العربي الإسرائيلي (ص36- 49).
([172]) د/ على بن بخيت الزهراني: الانحرافات العقدية والعلمية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر الهجريين (1/581، 582) دار طيبة مكة المكرمة – الطبعة الثانية 1418هـ - 1998م نقلاً عن نزهة الخواطر وبهجة السامع والناظر (7/82).
([173]) المرجع السابق (1/583) بتصرف.
([174]) انظر: وجاء دور المجوس (1/350).
([175]) انظر: ريتشارد هرير دكمجيان: الأصولية في العالم العربي (ص213، 214) ط دار الوفاء – المنصورة.
([176]) انظر: وجاء دور المجوس (1/351، 352).
([177]) الأصولية في العالم العربي (ص203، 204).
([178]) وجاء دور المجوس (2/1982) عن جريدة الايكونو ميست البريطانية.
([179]) بلوغ المرام شرح مسك الختام فيمن تولى ملك اليمن من ملك وإمام (ص21) مطبعة التبريز – القاهرة 1939م.
([180]) انظر الانحرافات العقدية والعلمية (1/584، 585).
([181]) المرجع السابق (1/586).
([182]) انظر: الشيخ/ محمد أبو زهرة: تاريخ المذاهب الإسلامية 1/51.
([183]) الإسلام بين السنة والشيعة: هاشم الدفتردار المدني، ومحمد علي الزغبي (ص 129، 130) ط مطبعة الإنصاف – بيروت 1950م.
([184]) وجاء دور المجوس (1/364) بتصرف.
([185]) الأصولية في العالم العربي (ص183) بتصرف.
([186]) وجاء دور المجوس (1/366، 367) بتصرف.
([187]) الأصولية في العالم العربي ( ص185) بتصرف.
([188]) المرجع السابق (ص189).
([189]) لم يكن هذا اضطهادًا، وإنما كان ردًا على خيانتهم وشغبهم الذي لا ينتهي .
([190]) د/أمال السبكي : تاريخ إيران السياسي (ص115،116) سلسلة عالم المعرفة عدد رقم (250).
([191]) الخميني، تحرير الوسيلة (1/91).
([192]) أ/ محمد علي بدوي: مجلة البيان عدد (189) جمادى الأولى 1424هـ، يوليو 2003(ص27، 28).
([193]) وفي الحديث عند البخاري ".. لولا أن تبيد أمة لأمرت بالكلاب فقتلت".
([194]) مجلة منبر الإسلام (ص119، 120) عدد جمادى الأولى 1422هـ - أغسطس 2001م.
([195]) وهذا وفق مبدأ التقية الذي يدينون به.
([196]) الحافظ عمر بن علي البزار: الأعلام العليا في مناقب ابن تيمية (ص35، 36) ط المكتب الإسلامي – بيروت 1396هـ .